logo
عطالله: "ما حصل مع دروز السويداء مستنكر ومدان.. حمام الدم يجب أن يتوقف!"

عطالله: "ما حصل مع دروز السويداء مستنكر ومدان.. حمام الدم يجب أن يتوقف!"

تيار اورغ١٧-٠٧-٢٠٢٥
كتب النائب غسان عطالله عبر منصة إكس:
"لا لضرب النسيج الاجتماعي في سوريا وما حصل مع دروز السويداء مستنكر ومدان أشد الاستنكار والادانة… حمام الدم يجب أن يتوقف! حمى الله الجميع وأعاد الأمان لأهل سوريا وناسها حتى نكون نحن أيضاً آمنين."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشرق الأوسط السعودية: وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية
الشرق الأوسط السعودية: وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية

تيار اورغ

timeمنذ 40 دقائق

  • تيار اورغ

الشرق الأوسط السعودية: وزير الخارجية السوري يلتقي وزيرا إسرائيليا في باريس برعاية أميركية

الشرق الأوسط السعودية: باريس- عُقد في باريس الخميس اجتماع غير مسبوق بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، بحسب ما أفاد مصدر دبلوماسي رفيع المستوى وكالة الصحافة الفرنسية والمبعوث الأميركي لسوريا توم براك. وقال براك في منشور على منصّة إكس «لقد التقيتُ مساء اليوم السوريين والإسرائيليين في باريس». من جهته قال مصدر دبلوماسي رفيع المستوى طالبا عدم نشر اسمه إنّ الاجتماع بين الوزيرين السوري والإسرائيلي «مهّد له» المبعوث الأميركي. وفي منشوره على إكس، قال براك إنّ «هدفنا كان الحوار وتهدئة الأوضاع وهذا بالضبط ما حقّقناه. لقد جدّدت كل الأطراف التزامها مواصلة هذه الجهود»، في إشارة إلى الاشتباكات الطائفية الدامية التي وقعت أخيرا في جنوب سوريا وأسفرت عن مقتل أكثر من 1200 شخص خلال أسبوع واحد. وعُقد لقاء بين مسؤولين سوريين وإسرائيليين في 12 يوليو (تموز) في باكو، على هامش زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى أذربيجان، حسبما أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق مطّلع على المحادثات بين البلدين.

رئيس الكتائب: لإلغاء اللجنة الأمنية المشتركة بين حزب الله والجيش ونقول للّبنانيين لا تتأثروا بالبروباغندا في سوريا وحدها الدولة تحمينا
رئيس الكتائب: لإلغاء اللجنة الأمنية المشتركة بين حزب الله والجيش ونقول للّبنانيين لا تتأثروا بالبروباغندا في سوريا وحدها الدولة تحمينا

النشرة

timeمنذ 2 ساعات

  • النشرة

رئيس الكتائب: لإلغاء اللجنة الأمنية المشتركة بين حزب الله والجيش ونقول للّبنانيين لا تتأثروا بالبروباغندا في سوريا وحدها الدولة تحمينا

أشار رئيس ​ حزب الكتائب ​ النائب ​ سامي الجميّل ​ إلى أنّه "في هذا الظرف حيث التحول الكبير يجب الوقوف على كل المستجدات لأننا بلحظة مفصلية في تاريخ ​ لبنان ​ ومن الضروري أن يسمع الناس الحقيقة منا بشكل أساسي". ولفت خلال مؤتمر صحافي عقده في بيت الكتائب المركزي في الصيفي، الى أنّه "في الجلسة الأخيرة لمجلس النواب أخذنا اعترافًا من المجلس وإقرارًا بأن أكثر من 90% من المجلس مع حصر ​ السلاح ​ بيد ​ الجيش اللبناني ​، مؤكدًا أن ما حصل لم يكن للاستعراض بل من أجل إعطاء الدولة ورئيس الجمهورية والحكومة نوعًا من الإقرار من المجلس أنه مع ​ حصر السلاح ​ وتشجيع الدولة على أن تلتزم بإرادة الشعب الممثلة في المجلس النيابي بكل المذاهب". وإذ أكّد أنّ "هذا الإقرار يجب أن يوضع بشكل أو بآخر كحافز لتقوم الدولة بعملها وتلتزم بما وعدت به اللبنانيين أكان بخطاب القسم أو بالبيان الوزاري، اعتبر أن هذا الالتزام هو نقطة الانطلاق، مضيفًا: "نحن بسباق مع كل الدول المحيطة من أجل التطور والازدهار والشعب اللبناني ينتظر أن يلحق لبنان هذا الازدهار والتطور و​ الاستثمارات ​ وفرص العمل وأن نرى الدولة تبنى ككل الدول الحضارية، فلبنان لا يشبه العالم الثالث بل الدول الحضارية التي تحقق أحلام الناس". وتابع: "المشكلة التي نعاني منها أننا في سباق مع الدول التي تسير بسرعة 200 كلم في الساعة وتحقق أهدافها بالنهوض الاقتصادي والتطور التكنولوجي أو الحوكمة الالكترونية واستخدام ​ الذكاء الاصطناعي ​ في كل المؤسسات، أما نحن فعالقون في الـ starting block، الشعب اللبناني في حال انتظار والمشكلة أننا لن نتمكن من الإقلاع طالما هناك حاجز يمنع بناء الدولة". وشدد على أن "ما من دولة تبنى بوجود أي قوة مسلحة ذات أبعاد إقليمية أو أيديولوجية مستقلة عن الدولة تأخذ البلد رهينة كما يحصل في لبنان، مضيفًا: "انتخبنا رئيسًا وشكلنا حكومة لكن كل شيء مكبّل على كل المستويات، فالسيّاح لا يأتون بسبب الخوف من القصف والتحديات، وكل الوزارات لن تتمكن من الانطلاق من دون استثمارات أجنبية وهي لن تأتي بظل السلاح وإعادة الإعمار أيضًا والشعب لن ينطلق طالما السلاح موجود". وإذ أكد أنّ "السلاح لم يكن يومًا جوابًا لشيء، قال: "يسألون دائمًا كيف نسلّمك السلاح إن لم تخرج إسرائيل؟ لكن الجواب أن السلاح لم يتمكن من حماية لبنان والسلاح ليس حلا للاحتلال الاسرائيلي ولن يساعدنا لا بل كان سببًا للوجود الإسرائيلي، قبل فتح جبهة الإسناد لم يكن هناك جندي إسرائيلي والسلاح لم يتمكن من حماية لبنان والبرهان أن إسرائيل كسرت هذه المقاومة التي يسمونها "مقاومة" باغتيال قياداتها وتدمير الجنوب والأراضي والبرهان أنها تحتل وما من مقاومة." وسأل: "كيف يمكن أن يكون السلاح جوابًا على شيء؟ فهو ليس جواب لا لحماية لبنان ولا لتحرير لبنان ووظيفته أن يترك لبنان مشلولًا وغير قادر على التطور وأخذ البلد نحو الأمام." وفي الموضوع السوري، قال:" نسمع الكثير عن سوريا التي ترعب الناس نفهم أن المظاهر والمشاهد والتعديات والمجازر لا تطاق ولا أحد يستطيع تحملها كما لا يمكن أن نرى في غزة أو أي إنسان يموت، ولكن بنفس الوقت هذه لا يمكن أن تكون حجة لنحافظ على سلاح ​ حزب الله ​ في لبنان، فما يحصل في سوريا لا يشكل خطرًا على لبنان سوريا بحرب أهلية والدولة غير قادرة على أن تسيطر على أرضها وعلى السويداء وهي غير قادرة على المجيء إلى لبنان، وإن فكروا لا سمح الله ان يتخطوا الحدود، فهناك جيش قادر وبرهن ذلكـ فليست المرة الأولى التي يخوض فيها حربًا على الحدود كل شباب لبنان مستعدون ليكونوا احتياطا للجيش في أي حرب يخوضها ونحن أول ناس في تصرف الجيش للدفاع عن لبنان وهذا يحصل تحت سلطة الدولة اللبنانية المطلوب منها أن تمنع أي كلام يدعو لإعادة الدخول في الصراع السوري أكان لمساندة فريق في سوريا أو لناس قريبين من حزب الله لخلق حالة فوضى". وأكد أنه "على الدولة أن تبرهن أنها باتت دولة وممنوع على أحد أن يقول "أحضروا السلاح لنقاتل في أي بلد"، إما أننا دولة تحترم نفسها إما لا دولة، فلا يمكن للدولة أن تتفرج على من يريد نقل الصراع السني في الداخل السوري إلى لبنان، إما أننا في لبنان لنا دولتنا ونشيدنا وبلدنا أو قبائل تقوم بما تريد اليوم. وشدد الجميل على أن "الوقت قد حان لاستعادة هيبة الدولة لأن كل من يهدد وحدة البلد او استقراره او ينتهك القوانين والدستور أكان بافتعال مشاكل أو إدخال لبنان في صراعات لا علاقة له بها أو بحمل السلاح بشكل غير قانوني وهنا أتحدث عن حصر السلاح هكذا بنني دولة"، مضيفًا: " في الماضي كانت جماعة حزب الله تتغنى بالبيان الوزاري الذي كان يعطيها حرية التحرك أما اليوم فالوضع مختلف من هنا ندعو الدولة لأخذ إجراءات اولا إلغاء اللجنة الامنية المشتركة بين حزب الله والجيش اللبناني". ولفت الى أنّ "أي إنسان يمر معه بارودة يطبق عليه القانون أيًا كان، وعلى الدولة أن تبدأ بملاحقة أي مكان فيه سلاح أو مخبأ وتبدأ بالمداهمات لنبرهن أننا دولة وذلك من خلال تطبيق القانون عبر الجيش"، مشددًا على "ألا أحد لديه صك شرعي ليمتلك أي بندقية على الأرض اللبنانية، قائلا:" هذا ندائي الذي أوجهه للدولة فقد آن الاوان لإغلاق صفحة وفتح أخرى." وأوضح أنّ "الأميركيين يرسلون موفدًا بعد آخر ويقومون بالتدريب stage ليقولوا أننا مستعدون للوقوف الى جانبكم ولكن برهنوا أنكم دولة وأمامنا فرصة لنثبت أن لبنان دولة ولا نقول هذا من باب المزايدة بل لأننا نقف إلى جانب رئيسنا ورئيس حكومتنا". وعن القرض الحسن، سأل الجميّل: "هل يجوز أن يكون هناك منظومة اقتصادية تتحرك خارج إطار الدولة؟ مطالبًا بإغلاق هذه المنظومة غير القانونية التي تثبت الاقتصاد غير الشرعي وتعرّض لبنان لعقوبات وقصف ودمار". واعتبر أنّ "لدينا خيارا من اثنين إما بناء الدولة ولها شروطها وإلا لبنان سيبقى بـ starting block"، مضيفًا: " بإمكان اسرائيل الاكتفاء بما حققته ومشكلتنا نحن مع بناء الدولة ومستقبل الدولة فموضوع السلاح ليس مطلبًا أميركيًا أو إسرائيليًا بل مطلبنا منذ 30 سنة ونريد أن تقوم الدولة بعملها ليس لكي لا يغضب الأميركيون أو غيرهم بل لنعيش نحن ونبني بلدًا". وأوضح أنّ "موضوع السلاح هو مطلب لبناني وشرط لبناء دولة واقتصاد ولوضع لبنان على سكة التطور و​ الاستقرار ​ والحلم وليس لنبقى في كابوس وإلا فسنبقى في حالة هريان وتبقى إسرائيل تقصف أي مكان أو سيارة فيها مسؤول من حزب الله فتبقى 10 سنوات على هذا المنوال". وسأل: "الإسرائيليون يحتلون الجنوب فأين المقاومة؟ فإما أنها موجودة وإما لا فلماذا نعرقل حياتنا؟" واوضح بان "الموفد الاميركي توم براك أتى وغادر مرة واثنتين وأتت قبله مورغان أورتاغوس مرة واثنتين وقاما بالتدريب مع كل ما يتضمن ذلك من أخطاء بحق لبنان، نحن لسنا حقل تجارب ولا بلاد الشام بل بلد اسمه لبنان لديه سيادته واستقلاله وعمره 6000 سنة حضارة وتاريخ وفيه أعظم شعب يبدع في العالم، ونستحق أن يكون عندنا بلد لكن علينا تحمل مسؤولياتنا كبلد ودولة والآخرون عليهم احترامنا والتعامل معنا على هذا الأساس هذه رسالتي للدولة، أما رسالتي للشعب اللبناني فهي لا تدعوا البروباغندا الحاصلة في سوريا تؤثر عليكم وتخيفكم فلا أحد يمكنه الحفاظ على مكونات البلد إلا الدولة اللبنانية وجيشها".

وفاة وزير الخارجية السابق عبدالله بو حبيب
وفاة وزير الخارجية السابق عبدالله بو حبيب

الشرق الجزائرية

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الجزائرية

وفاة وزير الخارجية السابق عبدالله بو حبيب

توفي وزير الخارجية اللبناني السابق عبدالله بو حبيب مساء امس، عن عمر يناهز 84 عاماً، بعد تعرضه لأزمة قلبية نُقل على إثرها إلى أحد المستشفيات حيث فارق الحياة. ونعت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان، بوحبيب «الذي وافته المنية اثر أزمة قلبية مفاجئة، وتتقدّم من زوجته وأسرته ومن الديبلوماسية اللبنانية والعربية بأحرّ التعازي راجية الله أن يتغمده بواسع رحمته. فقدَ لبنان برحيله شخصية مميّزة عملت طويلاً في سبيل الدفاع عن قضاياه في مختلف المناصب التي تبوأها، ولاسيّما كسفير للبنان في واشنطن، وكوزير للخارجية والمغتربين في أدق المراحل التي مرّ بها الوطن خلال السنوات الماضية. عُرف الراحل بمواقفه الوطنية ومساهماته الفكرية والديبلوماسية وكتاباته وكانت مسيرته المهنية حافلة ترك خلالها الأثر الطيّب لدى كل من عرفه». كما نعت الراحل شخصيات سياسية واعلامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store