logo
محافظ الزرقاء: 30 ألف شاركوا في استقبال جلالة الملك

محافظ الزرقاء: 30 ألف شاركوا في استقبال جلالة الملك

الدستور١٣-٠٢-٢٠٢٥

الزرقاء - الدستور - ابراهيم ابو زينه
بين محافظ الزرقاء الدكتور فراس أبو قاعود أن تعداد المشاركين في استقبال جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد الأمير الحسين، إلى أرض الوطن بعد زيارتهما لواشنطن ولقائهما بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، تجاوز 30 ألف مواطن ومواطنة من أبناء المحافظة.
وبين الدكتور أبو قاعود خلال حديثه لــ "الدستور" أن الزرقاويين هبو بشكل عفوي سربا سربا، زُرافات ووُحدانًا نحو مطار ماركا العسكري، لإستقبال جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي العهد الأمير الحسين، لافتا إلى أن الهبة الشعبية تلك عكست ولاء الأردنيين المطلق وانتمائهم لقيادتهم الهاشمية الحكيمة.
مشددا في الوقت ذاته على أنها تعبير حقيقي ودعم واضح وجلي لمواقف جلالته الوطنية الراسخة في رفض التهجير وفكرة الوطن البديل، معتبرا هذه المشاركة الوطنية اليوم والوقوف مع جلالة الملك هو في المقام الأول هو وقوف مع ذواتنا ووطنا وأمتنا وحقوقها المشروعة كما أنه تأكيد على الثوابت الوطنية الراسخة، وتجديد الولاء المتواصل لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين .
وأكبر المحافظ أبو قاعود من صنع الزرقاوين وهبتهم الشعبية العفوية صبيحة اليوم الخميس لاستقبال جلالته، مثمنا عاليا روح الوفاء ومبدأ رد الجميل تجاه مليكهم المفدى، فهو ديدن أبناء الزرقاء محافظة الجند والعسكر.
وجدد المحافظ أبو قاعود على مبادئه في الوقوف خلف جلالة الملك في إصراره على الدفاع عن مصالح الوطن العليا وثوابته التاريخية الراسخة في الحفاظ على أمن الوطن والمواطن.
مشيرا إلى دور جلالة الملك في تعزيز الاستقرار والسلام في البلاد، حيث يعمل على حل القضايا العربية بما في ذلك القضية الفلسطينية، ويساهم بشكل كبير في تحقيق نهضة الأردن عبر سياسته الحكيمة ورؤيته الطموحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الآلاف يحتشدون احتفالا بعيد الاستقلال في إربد .. صور
الآلاف يحتشدون احتفالا بعيد الاستقلال في إربد .. صور

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

الآلاف يحتشدون احتفالا بعيد الاستقلال في إربد .. صور

اربد ـ الدستور- حازم الصياحين احتشد الآلاف من المواطنين في محافظة إربد اليوم في شوارع المدينة احتفالاً بالذكرى الـ79 لعيد الاستقلال الأردني، حيث عبّروا عن فرحتهم وفخرهم بهذه المناسبة الوطنية الغالية. وجاب المواطنون الشوارع الرئيسية حاملين العلم الأردني وصور جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وسط هتافات تعبّر عن الولاء والانتماء للوطن والقيادة. وفي فضاء ساحات مدينة الحسن للشباب في محافظة اربد بدأ فعاليات الاحتفال الرئيسي بعيد الاستقلال وسط حضور جماهيري حاشد تغنيا بالاستقلال ودلالاته ومعانيه بحضور محافظ اربد رضوان العتوم وقادة الاجهزة الامنية والدوائر الرسمية . وقال محافظ اربد رضوان العتوم أنها مناسبة وطنية غالية على قلوب كل الاردنيين نستذكر فيها معاني الفخر والانتماء، ونستلهم منها الدروس والعبر لمواصلة مسيرة البناء ، تذكرنا بتضحيات الأجداد، ودافعنا للعمل الجاد من أجل رفعة الوطن، و دافع الانطلاق لمستقبل مشرق، مستندين الى روح الماضي ومستلهمين القوة والعزيمة من القائد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه . وأضاف أن عيد الاستقلال يمثل مناسبة لتجديد الولاء للقيادة الهاشمية و لتاريخ الأردن الغني، حيث يتجمع الأردنيون في مختلف المدن للاحتفال بهذه المناسبة و تتزين الطرق بالأعلام الأردنية، وتُقام الحفلات والمهرجانات الموسيقية و الفنية، مما يعكس روح الفرح والفخر بالهوية الوطنية و يعزز من روح الانتماء والوحدة بين المواطنين. وقال أن عيد الاستقلال يعد فرصة لتعزيز الوحدة الوطنية وترسيخ قيم التلاحم والتعاضد بين أفراد الشعب الأردني ، يجسد إرادة الشعب وقيادته في بناء وطن حر ومستقل وإن عيد الاستقلال في الأردن يُعتبر من المناسبات الوطنية الهامة التي يحتفل بها الأردنيون في 25 مايو من كل عام، حيث يمثل هذا اليوم ذكرى استقلال المملكة الأردنية الهاشمية . ولفت العتوم إلى أن عيد الاستقلال في الأردن ليس مجرد ذكرى تاريخية، بل هو تجسيد للهوية الوطنية، ورمز للحرية، حيث يحتفل الأردنيون بهذا اليوم بفخر واعتزاز، مستذكرين تضحيات الأجداد، و مؤكدين التزامهم بمستقبل أفضل للأجيال القادمة، فعيد الاستقلال يمثل لحظة تاريخية تنعكس في قلوب الأردنيين، وتجسد رغبتهم في الحفاظ على وطنهم وتعزيز وحدتهم. وأكد المشاركون في الاحتفال أن عيد الاستقلال يمثل مناسبةً لتجديد العهد والولاء للوطن والقيادة الهاشمية، مشيرين إلى ما تحقق من إنجازات على مدار 79 عاماً بقيادة الملوك الهاشميين وقالوا نحتفل اليوم بذكرى استقلال بلدنا الغالي، ونؤكد وقوفنا خلف قيادتنا الرشيدة في كل خطوة نحو المستقبل. واشتملت فعاليات اليوم الاول من الاحتفال على فقرات السلام وافتتاح بازار المأكولات الشعبية والحرف اليدويية والعاب اطفال ورسم على الوجوه واغاني وطنية وفقرة فنية للفنان عيسى الصقار وتستمر فعاليات الاحتفال لمدة ثلاث ايام.

في عيد الاستقلال الـ79: الأردن يجدد عهده بالثبات والرّيادة
في عيد الاستقلال الـ79: الأردن يجدد عهده بالثبات والرّيادة

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

في عيد الاستقلال الـ79: الأردن يجدد عهده بالثبات والرّيادة

يحتفل الأردنيون في الـ 25 من أيار من كل عام بذكرى الاستقلال، تلك المناسبة الوطنية الراسخة التي تمثل محطة مضيئة في مسيرة الدولة الأردنية، وتجسّد الإرادة الحرّة التي قادت إلى نيل الإستقلال الكامل في عام 1946، وبداية عهد السّيادة والبناء للدولة الأردنية. لقد استطاع الأردن بفضل القيادة الهاشمية، أن يُرسّخ حضوره السياسي إقليمياً ودولياً، مستنداً إلى سياسة خارجية (متزنة)، تقوم على احترام القانون الدولي، وتعزيز الأمن والسلم العالميين، والدفاع الثابت عن القضايا العربية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وفي ظل المتغيرات (المتسارعة) التي يشهدها الإقليم والعالم، يبرز الأردن بقيادة الملك بوصفه دولة (ثابتة) المبادئ، استضافت الملايين من اللاجئين، وحافظت على دورها الإنساني والأخلاقي، (تؤمن) بالحوار والتعاون الدولي لبناء مستقبل آمن. ويأتي الدعم الأردني المتواصل لغزة كأحد أبرز تجليات هذه السياسة، حيث يستمر الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا العبدالله، وولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في تقديم الدعم الإنساني والسياسي والاقتصادي للقطاع، تأكيداً منهم على التزام الأردن الثابت بالقضية الفلسطينية وحقوقهم المشروعة. كما تلعب "الهيئة الخيرية الأردنية" دوراً محورياً في تقديم الدعم المباشر والمستدام للقطاع الصحي والتنموي في غزة، مما يعكس (التضامن) الأردني الشعبي والرّسمي مع الأشقاء في القطاع. ماليّاً بذل (الملك) جهوداً حثيثة لضمان حصول الأردن على المنح والدعم الأمريكي الكامل دون أي نقص، مما سيسهم في دعم الإقتصاد الوطني وتوفير موارد حيوية لمشاريع التنمية والإصلاح. وقد كانت هذه المنحة ركيزة أساسية في تعزيز قدرة الأردن على مواجهة التحديات الاقتصادية، ودعم برامج الحماية الاجتماعية، وتطوير البنية التحتية. كما حافظ الأردن على تصنيفه الائتماني (الإيجابي) لدى أبرز وكالات التصنيف العالمية مثل: موديز: (Ba3)، ستاندرد آند بورز: (BB-) وفيتش: (BB-) مع نظرة مستقبلية مستقرة. أما فيما يتعلق بمسيرة التحديث والإصلاح السياسي والاقتصادي، فبالرغم من بطء بعض من الإجراءات المتعلقة بها، إلا أنه قد تم تعزيز نهج المشاركة الشعبية، وتكريس مبادئ سيادة القانون لتوسيع قاعدة العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة. أما ما يتعلق بقطاع دعم وتمكين (الشباب)، فلقد إستمر دور ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني بشكل خاص في هذا الجانب من خلال إطلاقه لمبادرات (ريادية) مثل حاضنات الشباب، التي تهدف إلى توفير بيئة ملهمة وآمنة للإبتكار وريادة الأعمال، مما يعزز فرص التوظيف ويدعم الإقتصاد الوطني. ختاماً أقول؛ في ذكرى الإستقلال يجدد الأردنيون عهد الولاء والانتماء، ماضين خلف قيادتهم نحو مزيد من الإنجازات بالرغم من كافة التحديات، مؤمنين بأن (الحفاظ) على الوطن وتعزيز منعته هو مسؤولية جماعية، وواجب وطني لا يقبل القسمة أو التهاون أو التخاذل. كل عام والأردن بخير،،

الحياصات: تطوير منظومة الدفاع الجوي الأردني لمجابهة الطائرات المسيرة
الحياصات: تطوير منظومة الدفاع الجوي الأردني لمجابهة الطائرات المسيرة

وطنا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • وطنا نيوز

الحياصات: تطوير منظومة الدفاع الجوي الأردني لمجابهة الطائرات المسيرة

وطنا اليوم:هنأ قائد سلاح الجو الملكي الأردني، العميد الركن الطيار محمد فتحي الحياصات، جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والشعب الأردني، بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لاستقلال المملكة، مؤكدًا أن المسيرة الملكية العطرة لا تزال تفوح بالإنجازات والعطاء، في بناء الأردن ونهضته وتعزيز مكانته بين الأمم. وأشار الحياصات إلى أن جلالة الملك واصل بإرادة وعزيمة استكمال المسيرة التي بدأها الهاشميون منذ عهد الإمارة، واضعًا الأردن على خارطة الدول المؤثرة في محيطها بفضل حكمته وحنكته التي شهد لها العالم أجمع. تعزيز قدرات القوات المسلحة وسلاح الجو وأكد الحياصات في تصريحات الجمعة أن سلاح الجو الملكي شهد تطورًا ملموسًا في عهد جلالة الملك، خاصة على صعيد رفع كفاءة التدريب والتأهيل العسكري، ومواكبة أحدث التقنيات في المجالات الدفاعية والأمنية، مما يعكس رؤية القيادة الهاشمية في تعزيز الأمن والاستقرار وترسيخ دور القوات المسلحة في حماية الوطن والمساهمة في الأمن الإقليمي والدولي. ولفت إلى أن سلاح الجو يعد ركيزة أساسية في منظومة الأمن الوطني، ويحظى بمتابعة دقيقة ومستمرة من جلالة الملك وولي العهد، وكذلك من رئيس هيئة الأركان المشتركة، للوصول إلى أعلى المستويات الاحترافية على مستوى الإقليم. تحديث الأسطول الجوي وبيّن الحياصات أن سلاح الجو حصل مؤخرًا على طائرات F-16 بلوك 70، حيث تم استلام طائرتين وسيتم استلام 12 طائرة إضافية ليصل العدد إلى 16 طائرة. كما يجري تحديث جميع الطائرات في الخدمة بأنظمة ملاحية حديثة. وأشار إلى افتتاح سرب تدريب الطائرات التشبيهي في قاعة الطيار موفق السلطي، برعاية ملكية، في كانون الأول من العام الماضي، بهدف تعزيز كفاءة الطيار الأردني، بالإضافة إلى استلام طائرتين بلاك هوك من نوع 'مايك' في شباط الماضي، ضمن خطة لتوفير 8 طائرات بحلول 2026–2027. تطوير قدرات النقل والاستطلاع أوضح الحياصات أن سلاح الجو عمل على تحسين قدرات النقل الجوي، حيث حصل على ثلاث طائرات C-130 مزودة بنظام RRR 'رام تو رام'، وسيتم استلام ثلاث طائرات إضافية من السلطات الأمريكية العام المقبل. كما حصل السلاح على 6 طائرات 'ليتل بيرد' وتحديث 6 أخرى لدعم القوات البرية على الحدود، إلى جانب إدخال 4 طائرات استطلاع من نوع 'سيسنا كرفان' وتطوير قدرات الاستطلاع الجوي. الطائرات المسيّرة والدفاع الجوي ونوّه إلى أن سلاح الجو دخل مجال الطائرات المسيّرة بدون طيار، التي تستطيع الطيران لمدة 24 ساعة فوق المناطق الحدودية، وترسل صورًا مباشرة للقادة، بالإضافة إلى حصول السلاح على نظام 'UTM' الذي يتيح التحكم الكامل بالطائرات المسيّرة داخل الأردن. وفي جانب الدفاع الجوي، تم تطوير المنظومة بقدرات جديدة لمشاغلة الطائرات المسيّرة باستخدام التشويش الإلكتروني ومدافع عيار 30 ملم. مكافحة الحرائق والدعم الإنساني وأشار الحياصات إلى شراء طائرتين حديثتين من نوع 'إير تراكتر' مخصصتين لمكافحة الحرائق، يمكنهما التدخل في أي منطقة داخل الأردن أو مساعدة دول البحر المتوسط عند الحاجة. وأكد أهمية تدريب الطيار منذ البداية على طائرات حديثة، ما ينعكس لاحقًا على قدرته في قيادة مختلف أنواع الطائرات بكفاءة. الدور الإنساني والإغاثي لسلاح الجو واستعرض الحياصات مساهمات سلاح الجو في تقديم المساعدات الإنسانية، من بينها المساعدات لسوريا وتركيا بعد الزلزال، ودعم لبنان في انفجار مرفأ بيروت، والمساعدات إلى ليبيا بعد الفيضانات. كما أشار إلى جهود سلاح الجو في إجلاء الأردنيين من مناطق الخطر حول العالم، بما في ذلك المرضى والمصابين. جهود الإغاثة لقطاع غزة أكد الحياصات تنفيذ سلاح الجو الملكي لـ126 رحلة جوية إلى قطاع غزة، تضمنت عمليات إنزال جوي لمواد غذائية وطبية في مختلف مناطق القطاع، تنفيذًا للتوجيهات الملكية المباشرة. كما أُرسلت 16 طائرة مجهّزة بأنظمة GPS لتنفيذ عمليات إنزال دقيقة للمساعدات إلى المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة، إضافة إلى تنفيذ 53 رحلة محملة بالمساعدات إلى مطار العريش في مصر لنقلها إلى القطاع. واختتم الحياصات بالإشارة إلى فتح جميع قواعد ومدارج سلاح الجو لأي دولة ترغب بالمشاركة في إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، مؤكدًا التزام الأردن بدوره الإنساني والدولي في أصعب الظروف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store