
"ألفا" و "تااتش" يعرضان المستجدات وتحسينات الشبكة الاثنين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
- بتوجيه من وزير الاتصالات شارل الحاج "الذي أصرّ منذ لحظة تسلّمه لمهامه على الشفافية مع الرأي العام" وفق بيان مكتبه الإعلامي، تنظّم شركتا الخليوي في لبنان "ألفا" و"تاتش" جلستيْ حوار مع الصحافة وقادة الرأي المعنيين بقطاع الاتّصالات، ضمن إطار مؤتمر ومعرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات بالتعاون مع جمعية المعلومات المهنية في لبنان، في فندق "الحبتور" - سن الفيل.
وطلب الحاج من مدراء الشركتَين عرض المستجدات والتحسينات للشبكة والإجابة عن التساؤلات كافة حول أوضاع خدمة الهاتف الخليوي في لبنان، عشية بدء موسم الصيف الذي رغم الأحداث الدائرة في محيط لبنان لا يزال يَعِدُ بقدوم العديد من اللبنانيين والسياح العرب والأوروبيين.
- الجلسة مع رئيس مجلس إدارة ألفا ومديرها العام جاد ناصيف، يوم الاثنين 23 حزيران 2025، في الساعة الثالثة والنصف في ستاند ألفا في معرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات.
- الجلسة مع رئيس مجلس إدارة تاتش ومديرها العام سالم عيتاني، يوم الاثنين 23 حزيران 2025، في الساعة الرابعة في ستاند تاتش في معرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات.
ودعا الحاج الرأي العام، ولا سيما الصحافة والمؤثّرين في وسائل التواصل الاجتماعي، إلى المشاركة والاستفسار وإبداء الملاحظات والمقترحات في حضور مديري الشركتَين المشغّلتَين للهاتف الخليوي في لبنان.
من جهة أخرى، استقبل الوزير الحاج في مكتبه في الوزارة، سفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو يرافقه مسؤول العلاقات الإقتصادية الفرنسية في منطقة الشرق الأوسط فرانسوا سبورير، ومستشار الشؤون الاقتصادية والتجارية لويس مانجينوت، وعرض معهم واقع القطاع في لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
"ألفا" و "تااتش" يعرضان المستجدات وتحسينات الشبكة الاثنين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب - بتوجيه من وزير الاتصالات شارل الحاج "الذي أصرّ منذ لحظة تسلّمه لمهامه على الشفافية مع الرأي العام" وفق بيان مكتبه الإعلامي، تنظّم شركتا الخليوي في لبنان "ألفا" و"تاتش" جلستيْ حوار مع الصحافة وقادة الرأي المعنيين بقطاع الاتّصالات، ضمن إطار مؤتمر ومعرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات بالتعاون مع جمعية المعلومات المهنية في لبنان، في فندق "الحبتور" - سن الفيل. وطلب الحاج من مدراء الشركتَين عرض المستجدات والتحسينات للشبكة والإجابة عن التساؤلات كافة حول أوضاع خدمة الهاتف الخليوي في لبنان، عشية بدء موسم الصيف الذي رغم الأحداث الدائرة في محيط لبنان لا يزال يَعِدُ بقدوم العديد من اللبنانيين والسياح العرب والأوروبيين. - الجلسة مع رئيس مجلس إدارة ألفا ومديرها العام جاد ناصيف، يوم الاثنين 23 حزيران 2025، في الساعة الثالثة والنصف في ستاند ألفا في معرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات. - الجلسة مع رئيس مجلس إدارة تاتش ومديرها العام سالم عيتاني، يوم الاثنين 23 حزيران 2025، في الساعة الرابعة في ستاند تاتش في معرض 10xict للتكنولوجيا والاتّصالات. ودعا الحاج الرأي العام، ولا سيما الصحافة والمؤثّرين في وسائل التواصل الاجتماعي، إلى المشاركة والاستفسار وإبداء الملاحظات والمقترحات في حضور مديري الشركتَين المشغّلتَين للهاتف الخليوي في لبنان. من جهة أخرى، استقبل الوزير الحاج في مكتبه في الوزارة، سفير فرنسا في لبنان هيرفيه ماغرو يرافقه مسؤول العلاقات الإقتصادية الفرنسية في منطقة الشرق الأوسط فرانسوا سبورير، ومستشار الشؤون الاقتصادية والتجارية لويس مانجينوت، وعرض معهم واقع القطاع في لبنان.


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
إرتفاع كبير في أسعار المحروقات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بدأت تداعيات الحرب الاسرائيلية الايرانية في التأثير على عدد من القطاعات الاقتصادية ومنها اسعار المحروقات صدر عن وزارة الطاقة جدول جديد للمحروقات، وجاءت الاسعار على الشكل الآتي: - بنزين 95: 1545000 ل.ل. (+37000) - بنزين 98: 1584.000 ل.ل. (+37000) - المازوت: 1456.000 ل.ل. (+39000) -الغاز: 897.000 ل.ل. (00000)


الديار
منذ 5 ساعات
- الديار
القمة المصرفية العربية الدولية 2025 في باريس برعاية ماكرون : ترسيخ الشراكة العربية الأوروبية في مواجهة التحديات العالمية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شهدت العاصمة الفرنسية - باريس، إنطلاق أعمال القمة المصرفية العربية الدولية لعام 2025، التي نظمها إتحاد المصارف العربية، بالتعاون مع الفيدراليات المصرفية الفرنسية والاوروبية والدولية، في فندق "فور سيزون"- جورج الخامس، برعاية رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون، وبمشاركة رفيعة من وزراء ومحافظي بنوك مركزية ورؤساء اتحادات مصرفية وخبراء دوليين. إنعقدت القمة بعنوان "الصمود الاقتصادي في ظل المتغيرات الجيوسياسية"، في توقيت بالغ الحساسية تزامن مع تحولات اقتصادية عالمية وتحديات طارئة أثرت في سلاسل الإمداد العالمية، وأسواق الطاقة والتوازنات التجارية. وافتتحت أعمال القمة بكلمة ألقاها رئيس مجلس إدارة اتحاد المصارف العربية الأستاذ محمد الأتربي، حيث أكد "أن تعزيز الشراكة العربية الأوروبية لم يعد ترفا، بل ضرورة تفرضها تعقيدات المرحلة"، مشيرا إلى "أن العلاقات الاقتصادية بين الطرفين "شكلت عبر العقود ركيزة للاستقرار والنمو، واليوم نحن أمام منعطف جديد يتطلب رؤية شاملة وآليات أكثر مرونة وابتكارا". من جهته، ألقى الأمين العام لاتحاد المصارف العربية الدكتور وسام فتوح، كلمة مؤثرة خلال حفل تكريم محافظ البنك المركزي المصري معالي حسن عبد الله بجائزة "محافظ العام 2025"، حيث قال: "لقد تخطى معايير المحافظ الناجح، وارتقى بفكره ورؤيته، وحكمته وشجاعته إلى نموذج المحافظ الذي قهر الصعاب، وقاده حسه الوطني إلى إرساء أسس الاستقرار النقدي في مصر". واعتبر فتوح "أن السياسات النقدية التي اعتمدها المحافظ أسهمت في القضاء على السوق السوداء وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي، في إنجاز وصفه بأنه "وليد رؤية استراتيجية وشجاعة إدارية استثنائية". وشهدت القمة أيضا تكريم صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، بمنحه "جائزة الرؤية القيادية"، تقديرا لإسهاماته الرائدة في مجال التنمية المستدامة والعمل الاجتماعي، من خلال رئاسته لبرنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ومجلس أمناء الجامعة العربية المفتوحة، إضافة إلى دوره المحوري في تعزيز أهداف التنمية على المستويين الإقليمي والدولي. الجلسة الافتتاحية وقد شهدت الجلسة الافتتاحية للقمة كلمات رئيسية لعدد من الشخصيات الدولية البارزة، عكست التزاما جماعيا بتعزيز التعاون العربي الأوروبي في مواجهة التحديات الاقتصادية والجيوسياسية المتصاعدة. فقد أعربت السيدة مايا أتيغ المديرة العامة لاتحاد المصارف الفرنسية، عن اعتزازها باستضافة باريس لهذا الحدث، مؤكدة "أن العلاقات العربية الفرنسية تتجاوز البعد الاقتصادي لتشمل عمقا ثقافيا وإنسانيا"، ودعت إلى "إعتماد أدوات تمويل مبتكرة تدعم التحول الرقمي والطاقة النظيفة كجزء من شراكة استراتيجية مستدامة". أما السيد فنسنت رينا رئيس غرفة التجارة الفرنسية العربية، فقد شدد على "أن الشراكة بين العالمين العربي والأوروبي لم تعد خيارا، بل ضرورة استراتيجية لمواجهة الأزمات"، مشيرا إلى "أهمية الاستثمار في القطاعات الحيوية وتعزيز الثقة بين المؤسسات لدعم المشاريع المشتركة". من جهته، أكد السيد لودوفيك بويي مدير الدبلوماسية الاقتصادية في وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، "أن السلام والاستثمار يشكلان ركيزتين لا تنفصلان في بناء مستقبل آمن"، لافتا إلى "أهمية تعزيز الحوار السياسي والاقتصادي بين ضفتي المتوسط، وسعي بلاده إلى تحقيق سلام شامل في المنطقة بالتعاون مع الشركاء الإقليميين". وفي السياق ذاته، أوضح الدكتور محمد معيط المدير التنفيذي لصندوق النقد الدولي – واشنطن ورئيس المجموعة العربية وجزر المالديف، "أن المرونة الاقتصادية أصبحت ضرورة لا غنى عنها"، داعيا إلى "إصلاحات هيكلية واستثمارات في رأس المال البشري والبنية التحتية"، ومؤكدا "أهمية الشراكة العربية الأوروبية في تحقيق الاستقرار والنمو المستدام عبر سياسات مالية مرنة وتكامل الموارد والخبرات". وفي ختام القمة، صدرت مجموعة من التوصيات ركزت على أهمية توسيع مجالات التعاون المصرفي العربي الأوروبي، وتفعيل قنوات التمويل المشترك وإطلاق صناديق استثمار استراتيجية، إلى جانب توجيه الجهود نحو تعزيز التعليم، وتبادل الخبرات، وبناء شراكات طويلة الأمد تدعم الاستقرار المالي والتنموي للمنطقة بأسرها. ويشار إلى أن اتحاد المصارف العربية، ومقره الرئيسي في بيروت، هو منظمة إقليمية عربية وعضو في لجنة التنسيق العليا للعمل العربي المشترك في جامعة الدول العربية، ويضم في عضويته أكثر من 360 مؤسسة مالية ومصرفية تعمل في 20 دولة عربية، إضافة إلى أوروبا وأفريقيا وتركيا، كما يضم 16 مصرفا مركزيا بصفة مراقب، ويتمتع بصفة استشارية خاصة لدى المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة.