logo
كوريا الجنوبية تزيل مكبرات صوت تبث دعاية ضد جارتها الشمالية

كوريا الجنوبية تزيل مكبرات صوت تبث دعاية ضد جارتها الشمالية

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام
بدأت كوريا الجنوبية، اليوم (الاثنين)، في إزالة مكبرات الصوت للبث الدعائي المثبتة على طول الحدود مع كوريا الشمالية، بحسب وزارة الدفاع الكورية الجنوبية.
وقالت الوزارة إن هذه الخطوة هي جزء من «إجراءات عملية" لتخفيف التوترات بين الكوريتين دون التأثير على وضع الاستعداد العسكري، وفقاً لوكالة
أنباء يونهاب الكورية الجنوبية.
وكان الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج، قد أمر في يونيو (حزيران) الماضي بتعليق البث عبر مكبرات الصوت باتجاه الشمال لتخفيف التوترات وإعادة
بناء الثقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصادر أمنية: أي تحرك يهدد الأمن اللبناني سيواجه بحزم
مصادر أمنية: أي تحرك يهدد الأمن اللبناني سيواجه بحزم

العربية

timeمنذ 17 دقائق

  • العربية

مصادر أمنية: أي تحرك يهدد الأمن اللبناني سيواجه بحزم

قالت مصادر أمنية لـ"العربية/الحدث" إن الجيش اللبناني من تشر في كل المناطق لمنع أي احتكاكات في الشارع، مؤكدة أن هذا الانتشار يهدف إلى ضبط الوضع والحفاظ على الاستقرار. وشددت المصادر على أن أي تجمع أو توافد لدراجات نارية أو سيارات سيُعرّض السلم والأمن الداخلي للخطر، وسيتم التعامل معه وفق القانون. وأكدت أن أي اعتداء على الأملاك العامة أو الخاصة سيتم منعه بشكل صارم. وأضافت المصادر أن دراجات نارية آتية من الضاحية الجنوبية كانت تحاول مساء أمس الدخول إلى مناطق في بيروت، إلا أنها عادت أدراجها بعدما شاهدت انتشار الجيش على مداخل العاصمة. مسيرات لحزب الله ونفذ مؤيدون لحزب الله مسيرات على الدراجات النارية في مناطق عدة ليل أمس في إشارة فهمت من قبل العديد من السياسيين والإعلاميين على أنها رسالة "تهديد ووعيد" وتحذير من إقرار تسليم سلاح حزب الله للدولة. أتت تلك المسيرات المؤيدة لحزب الله، بعدما أكد الأخير أنه لن يتخلى أو يناقش مسألة تسليم السلاح إلى الدولة قبل انسحاب إسرائيل من الجنوب اللبناني وتحديد النقاط الخمس التي لا تزال تحتلها. فيما تضغط الولايات المتحدة عبر مبعوثها توم براك، الذي زار لبنان أكثر من مرة مؤخراً، من أجل حصر السلاح بيد الدولة. وكان حزب الله خاض العام الماضي مواجهات عنيفة مع إسرائيل، أدت إلى خسائر فادحة في صفوفه، قبل أن تنتهي الحرب باتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانب اللبناني والإسرائيلي برعاية أميركية. ونص الاتفاق الذي بدأ سريانه في 27 نوفمبر الماضي (2024) على انسحاب حزب الله من منطقة جنوب الليطاني وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في جنوب لبنان (يونيفيل). كذلك، نصّ على انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان بشكل تام، إلا أن القوات الإسرائيلية لا تزال تبقي على وجودها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على جانبي الحدود.

بيانات واستعراض قوّة في الضاحية الجنوبية عشية جلسة الحكومة
بيانات واستعراض قوّة في الضاحية الجنوبية عشية جلسة الحكومة

الشرق الأوسط

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق الأوسط

بيانات واستعراض قوّة في الضاحية الجنوبية عشية جلسة الحكومة

اخترقت التحركات التي شهدتها مناطق في الضاحية الجنوبية لبيروت، المشهد في لبنان قبل ساعات من موعد «الجلسة التاريخية» للحكومة للبحث في «بسط سلطة الدولة اللبنانية على جميع أراضيها بأدواتها الذاتية»، وهو ما أثار حالة من الخوف والذعر في أوساط اللبنانيين الذين رأوا فيها رسائل أمنية - سياسية على غرار تلك التي اعتاد الحزب على القيام بها عند كل محطة أو منعطف سياسي. وكان يوم الاثنين قد حفل بالمعلومات والشائعات والبيانات التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي وعلى المجموعات الخاصة تدعو إلى تحركات شعبية في موازاة انعقاد الجلسة بعد ظهر الثلاثاء، بعضها موقع باسم «أبناء الجنوب» وبعضها موقع باسم «أبناء العشائر في البقاع»، وهي المناطق المعروفة بأنها محسوبة على «حزب الله»، وأفادت «وكالة الأنباء المركزية» أن القوى الأمنية أقفلت الطريق أمام منزل رئيس الحكومة نواف سلام، قبل أن تنتشر مقاطع فيديو تظهر تحركات على دراجات نارية لشبان في مناطق الصفير والشياح في الضاحية الجنوبية لبيروت ما استدعى انتشاراً أمنياً واسعاً ولا سيما في منطقة عين الرمانة التي ارتبط اسمها بالحرب الأهلية وتعتبر «منطقة تماس»، كما سبق أن شهدت عام 2021 مواجهات بين مناصرين لـ«حزب الله» وآخرين لـ«حزب القوات اللبنانية»، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى. وفيما بقيت هذه التحركات في إطارها المناطقي، لم يعلن «حزب الله» تبنيه لها أو يصدر دعوة رسمية للتحرك، كان لافتاً الحراك السياسي الذي يقوم به أخيراً الحزب؛ حيث قام، الاثنين، وفد نيابي منه بزيارة رئيس الجمهورية السابق ميشال عون وزار صباح الثلاثاء، صهر عون رئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل الذي يرفع في الفترة الأخيرة مواقف واضحة ضد سلاح الحزب، على غرار حلفاء سابقين له. وتلفت مصادر متابعة للملف لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الحراك السياسي الذي يقوم به «حزب الله» سيستكمل في الفترة المقبلة ليشمل أفرقاء آخرين في رسالة منه للقول إنه مستعد للانتقال إلى مرحلة سياسية جديدة والاستثمار فيها. وهو ما عكسته التصريحات التي أطلقها نواب الحزب، بعد لقائهم عون أو باسيل؛ إذ ورغم تمسكهم بأولوية الانسحاب الإسرائيلي يبعثون برسائل مرتبطة بأهمية بناء الدولة، وهو ما لفت إليه النائب علي فياض بعد اللقاء مع باسيل، بالقول: «الفرصة مواتية لبناء دولة ويجب أن تتضافر كل الجهود لبناء دولة، لكن العقبة أمام هذا الموضوع الآن هي الاعتداءات الإسرائيلية التي تعطل مسار التعافي وبناء الدولة». من هنا، وفي حين يلفت المحلل السياسي علي الأمين إلى أن «حزب الله» اتخذ قراراً بعد مباحثات، بعدم القيام بأي تحركات قبل ساعات من الجلسة، يتوقف في الوقت عينه عند الزيارات التي يقوم بها في هذا التوقيت بالتحديد «للقول أنا مستعد للتنازل لكن ثمّروا موقفي باتجاه الدولة». ومع القرار بعدم التصعيد واللجوء إلى الشارع، يرى الأمين أن «الحزب بات يدرك جيداً أن أي تحركات شعبية على الأرض لن تكون لصالحه، وأن قدرته على الاستثمار في التحركات تكاد تكون معدومة أو انتحارية، كما أنه سيزيد من الخصوم له داخلياً فيما هو في حالة حصار كما قد تؤدي أي حركة في هذا الاتجاه إلى ابتعاد (حركة أمل) ورئيس البرلمان نبيه بري عنه أكثر». وبالتالي ما حصل خلال الساعات التي سبقت موعد الجلسة، كان أقرب إلى التهويل بل يعكس حالة من الإرباك أكثر ما يعكس وجهة مدروسة وواضحة، بحسب الأمين، الذي يكشف أنه جرى مباحثات جدية في أوساط «حزب الله» في اليومين الماضين قبل أن يتخذ القرار بعدم النزول إلى الشارع، مشيراً إلى أن بعض الهيئات كانت تعد العدة لذلك لكنها كانت تنتظر إشارة من قيادة الحزب. من هنا، يقول الأمين: «(حزب الله) فقد ما كنا نعرفه عن قدرته على الاستثمار في مثل هذه التحركات التي أصبحت اليوم رهن حسابات شديدة، ولم يعد من السهل عليه أن يأخذ أي قرار قد يحمل أي مغامرة»، مرجحاً أن تكون قيادة الحزب في المرحلة المقبلة بعيدة عن أي محاولة واضحة ومعلنة لتحريك الشارع. مع العلم أنه ومع قناعة الجميع بأن الواقع السياسي الحالي والظروف الراهنة لم تعد من مصلحة «حزب الله» الذي لطالما كان يلجأ إلى التحركات الشعبية لممارسة ضغوطه في لبنان، لم تكن المحاولة التي قام بها مناصرون من «حزب الله» بدعم من قيادته قبل نحو 6 أشهر على طريق المطار رفضاً لمنع هبوط الطيران الإيراني، حيث قام عدد من المحتجين بالاعتداء على آلية لقوات الـ«يونيفيل»، وهو ما قوبل بقرار صارم وحاسم بالملاحقة حيث تم توقيف عدد من الشبان.

صراعات إدارة ترمب. مساعد هيجسيث حاول إقالة مسؤول الاتصال بالبيت الأبيض
صراعات إدارة ترمب. مساعد هيجسيث حاول إقالة مسؤول الاتصال بالبيت الأبيض

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

صراعات إدارة ترمب. مساعد هيجسيث حاول إقالة مسؤول الاتصال بالبيت الأبيض

قالت مصادر مطلعة إن القائم بأعمال رئيس أركان وزير الدفاع الأميركي بيت هيجسيث حاول، دون جدوى، إقالة مسؤول الاتصال بالبيت الأبيض في البنتاجون، في أحدث صراع داخلي بين طاقم يعاني من الخلافات وانعدام الثقة، بحسب صحيفة "واشنطن بوست". ووقع الصدام، الأسبوع الماضي، بين ريكي بوريا، القائم بأعمال رئيس أركان هيجسيث، وماثيو ماكنيت الذي يُنسّق سياسة شؤون الموظفين بصفته مسؤول الاتصال بالبيت الأبيض في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون). ويعمل ماكنيت كحلقة وصل بين وزارة الدفاع والبيت الأبيض، ويسهم في تنسيق السياسات والإجراءات بين الجهتين، ويتابع التعيينات السياسية والتواصل مع كبار المسؤولين. ويتمثل الصراع المُتجذّر بين الطرفين في إحباط بوريا من مُعارضة البيت الأبيض له لمُحاولته شغل مناصب في مكتب وزير الدفاع، ويتزامن ذلك أيضاً مع رفض البيت الأبيض السماح لبوريا بتولي منصب رئيس الأركان بشكل دائم. وبحسب الصحيفة فإن الخلاف بين بوريا وماكنيت قد زعزع اتفاقاً هشاً بين هيجسيث والبيت الأبيض، يسمح لبوريا بتولي منصب رئيس الأركان بشكل غير رسمي فقط، بعد أن تم النظر في ترشيح عدة أشخاص آخرين للمنصب لكنهم رفضوا. وتدخل مسؤولون في البيت الأبيض عندما حاول بوريا التخلص من ماكنيت، ما أدى فعلياً إلى عرقلة هذه الخطوة. ويُعد هذا النزاع الأحدث في سلسلة من الخلافات التي استهلكت البنتاجون خلال الأشهر الستة الأولى من عودة الرئيس دونالد ترمب إلى منصبه، إذ اتسمت فترة هيجسيث بإقالات مفاجئة وخلافات شخصية وتهديدات وغيرها من أشكال الخلل الوظيفي، ما استدعى تدقيقاً من الكونجرس. وكان بوريا محوراً رئيسياً في هذه الاضطرابات، ساعياً إلى عزل هيجسيث عن كبار مستشاريه الآخرين في طاقمه، وفرض سيطرته على الشؤون الداخلية للبنتاجون. العقيد المتقاعد وبوريا عقيد متقاعد حديثاً من سلاح مشاة البحرية، يشغل منصب رئيس الأركان الفعلي منذ أبريل، بعد أن غادر جو كاسبر، الذي اختاره هيجسيث في البداية لهذا المنصب، طواعيةً ليعود إلى عالم الشركات. وأذهل التحول السريع لبوريا من ضابط عسكري غير حزبي إلى محارب سياسي مَن يعرفونه، وأثار تساؤلات بين بعض مسؤولي إدارة ترمب الذين ما زالوا متشككين في علاقاته الودية مع مُعيّني إدارة الرئيس السابق جو بايدن في البنتاجون أثناء عمله مساعداً عسكرياً صغيراً لوزير الدفاع آنذاك لويد أوستن. وقد اشتبك هيجسيث وبوريا مراراً مع كبار الجنرالات والأدميرالات الذين يشغلون بعضاً من أعلى مناصب البنتاجون، ومؤخراً، ألغى الوزير الترقية المُخطط لها للفريق دوجلاس سيمز، الذي كان آخر يوم له كمدير لهيئة الأركان المشتركة الأسبوع الماضي. وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن وظيفة المدير، التي تُعتبر على نطاق واسع من أهم وظائف الجيش، يشغلها مؤقتاً اللواء ستيفن ليسزوسكي من مشاة البحرية، إذ رشّح ترمب، في يونيو، نائب الأدميرال البحري فريد كاتشر ليحل محل سيمز، وهو ينتظر تأكيد مجلس الشيوخ. هيجسيث وسلسلة تسريبات وهيجسيث، المنشغل بمحاولة وقف سلسلة من التسريبات المحرجة لوسائل الإعلام، هدد في وقت سابق من هذا العام بإجراء اختبار كشف الكذب على سيمز، إذ أجرى فريق الوزير اختبارات كشف الكذب لفترة وجيزة ضد بعض مسؤولي البنتاجون في أبريل ومايو الماضيين، لكن الجهود توقفت بتوجيه من البيت الأبيض بعد أن اشتكى باتريك ويفر، المعين سياسياً في فريق هيجسيث، من أن بوريا أراد منه الخضوع للاختبار على الرغم من تاريخ ويفر في دعم أجندة ترمب. كما واجه بوريا تدقيقاً إلى جانب هيجسيث بشأن استخدام الوزير لتطبيق الدردشة غير السري "سيجنال"، إذ تلقى المفتش العام المستقل لوزارة الدفاع أدلة على أن حساب هيجسيث على "سيجنال" في مارس شارك تفاصيل عملياتية حول حملة قصف وشيكة في اليمن، وهي معلومات مأخوذة من رسالة بريد إلكتروني سرية. وهذا التصنيف يعني أن مسؤولي الدفاع يعتقدون أن الكشف عن المعلومات لأطراف غير موثوقة قد يضر بالأمن القومي. وكان من بين من تلقوا المعلومات مسؤولون كبار آخرون في إدارة ترمب، بالإضافة إلى زوجة هيجسيث، جينيفر، ومحاميه الشخصي، تيم بارلاتور. وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن مراجعة المفتش العام تهدف جزئياً، إلى تحديد من نشر في تلك المحادثات الجماعية معلومات حساسة للغاية تمت مشاركتها باسم هيجسيث. وأوضح مسؤولون إنه بالإضافة إلى وزير الدفاع، كان بوريا قادراً على الوصول إلى هاتف هيجسيث الشخصي، ونشر أحياناً معلومات نيابة عنه، والأسبوع الماضي، هاجم فريق هيجسيث في البنتاجون مكتب المفتش العام فيما بدا أنه محاولة لتقويض شرعية التحقيق حتى قبل نشر نتائجه. في الإطار، قالت الناطقة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، إن ترمب "يدعم تماماً الوزير هيجسيث وجهوده لإعادة التركيز على المقاتلين في البنتاجون، بدلاً من جهود التنوع ومبادرات اليقظة". وأضافت كيلي أن "90% من التعيينات السياسية في وزارة الدفاع قد شُغلت، وجميع الموظفين، بمن فيهم مات ماكنيت، يعكسون المهمة المشتركة للإدارة لضمان أن يكون جيشنا القوة القتالية الأكثر فتكاً في العالم". وليس من الواضح ما إذا كان هيجسيث قد أيد أو وافق على محاولة بوريا لإقالة ماكنيت من البنتاجون، أو ما إذا كان الوزير قد أُبلغ مسبقاً بـ"لعبة النفوذ". من جانبه، أصدر شون بارنيل، الناطق باسم البنتاجون والمستشار الأول لهيجسيث، بياناً موجزاً قلل فيه من شأن الاضطرابات الداخلية، جاء فيه: "عندما لا يكون لدى وسائل الإعلام الكاذبة ما تنقله للشعب الأميركي، فإنها تلجأ إلى التدوين عن شائعات لتحقيق حصتها من المشاهدات.. هذا النوع من الهراء لن يصرف انتباه فريقنا عن مهمتنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store