logo
جيروزليم بوست عن مصدر أمني إسرائيلي: إنشاء قاعدة جوية تركية بسوريا سيؤدي لتقويض حرية عملياتنا

جيروزليم بوست عن مصدر أمني إسرائيلي: إنشاء قاعدة جوية تركية بسوريا سيؤدي لتقويض حرية عملياتنا

النشرة٠١-٠٤-٢٠٢٥

نقلت صحيفة "جيروزليم بوست" العبرية عن مصدر أمني إسرائيلي أنه إذا تم إنشاء قاعدة جوية تركية في سوريا فسيؤدي إلى تقويض حرية العمليات الإسرائيلية.
ولفت المصدر الأمني الإسرائيلي إلى أنه "استهدفنا مؤخرا قاعدة تي فور لإيصال رسالة بأننا لن نسمح بالمساس بحرية عملياتنا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقاتلات إسرائيلية وتركية تتجنب مواجهة مباشرة فوق سوريا
مقاتلات إسرائيلية وتركية تتجنب مواجهة مباشرة فوق سوريا

المدن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • المدن

مقاتلات إسرائيلية وتركية تتجنب مواجهة مباشرة فوق سوريا

أفادت تقارير إعلامية متقاطعة أن مقاتلات إسرائيلية وتركية تجنبت مواجهة جوية مباشرة فوق سوريا، خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت مواقع قرب القصر الرئاسي في دمشق ليل الخميس. وبحسب ما نقلته قناة N12 الإسرائيلية عن موقع "سوزجو" التركي المعارض، نفذت طائرات تركية من طراز "إف-16" طلعات استطلاعية في المنطقة ذاتها التي كانت تنشط فيها الطائرات الإسرائيلية، وأصدرت "رسائل تحذيرية" عبر أنظمة الحرب الإلكترونية تجاه المقاتلات الإسرائيلية. وأُجري اتصال لاسلكي قصير بين الجانبين، أسفر عن تجنب التصعيد. وذكرت القناة أن الغارة الإسرائيلية استهدفت عدة مواقع عسكرية، من بينها مواقع تابعة لفصائل سورية موالية لأنقرة، يُعتقد أنها تتلقى دعماً لوجستياً وتسليحاً وتدريباً من تركيا. تأتي هذه الحادثة في ظل تزايد مؤشرات التقارب بين أنقرة الإدارة السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع، إذ تحدثت مصادر استخباراتية غربية عن مساعٍ تركية لتحويل قاعدة "تي فور" الجوية إلى منشأة متقدمة للطائرات المسيّرة، ولعب دور مزود الدفاع الجوي لسوريا. غارات إسرائيلية استباقية وكانت إسرائيل قد شنت غارات متكررة على القاعدة ذاتها في الأسابيع الأخيرة، إلى جانب قصف مطار حماة وقاعدتين عسكريتين أخريين، في عملية تهدف إلى إحباط مساعٍ تركية لتركيب أنظمة دفاع جوي ورادارات متقدمة في تلك المواقع، وفق مصادر عسكرية. وتعد هذه العمليات جزءاً من مواجهة أوسع بين تركيا وإسرائيل، تمتد من سوريا إلى شرق البحر المتوسط. وتعتبر إسرائيل أن نشر أنظمة دفاع تركية مثل "إس-400" في سوريا سيحد من قدرتها على تنفيذ ضربات جوية، خاصة ضد أهداف إيرانية. كما ترى في قيام دولة سورية مركزية وجيش مدعوم تركياً تهديداً استراتيجياً مباشراً. ولهذا، تسعى تل أبيب لمنع أي تواجد عسكري تركي دائم أو تعاون دفاعي رسمي مع دمشق الجديدة. وترتبط هذه المواجهة بتوترات جيوسياسية أوسع، خاصة منذ توقيع أنقرة اتفاقاً بحرياً مع حكومة الوفاق الليبية عام 2019، يمنحها صلاحيات واسعة في التنقيب عن الغاز شرق المتوسط، وهو ما ترفضه كل من إسرائيل واليونان وقبرص. وتخشى تل أبيب من أن تكرر تركيا ذلك مع سوريا، بإعلان منطقة اقتصادية خالصة تقيّد مشاريع الطاقة الإسرائيلية. قلق دولي متزايد وفي هذا السياق، أعربت الولايات المتحدة عن قلقها إزاء التصعيد بين أنقرة وتل أبيب في سوريا. خلال لقائه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب استعداده للوساطة بين الطرفين، مشيراً إلى علاقاته الجيدة مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال ترامب: "أعتقد أنني أستطيع حل أي مشكلة لديكم مع تركيا، لدي علاقة جيدة جدًا مع تركيا ومع زعيمها، وأعتقد أننا سنتمكن من حلها". من جانبها، دعت روسيا إلى ضبط النفس بين الجانبين، و صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن موسكو تتفهم مخاوف تركيا الأمنية في سوريا، لكنه شدد على ضرورة أن لا تسعى أي دولة لضمان أمنها على حساب أمن الآخرين، في إشارة إلى التحركات الإسرائيلية.

"براغماتية سياسية".. سر دخول ترامب على خط صراع النفوذ في سوريا
"براغماتية سياسية".. سر دخول ترامب على خط صراع النفوذ في سوريا

القناة الثالثة والعشرون

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

"براغماتية سياسية".. سر دخول ترامب على خط صراع النفوذ في سوريا

بعد أشهر من الصمت والابتعاد عن الخوض في زوايا الملف السوري المعقدة، يعود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المشهد السوري كوسيط طموح يحاول احتواء شرارة صراع قد تُشعل في أي لحظة بين تركيا وإسرائيل. ترامب، الذي لطالما تغنّى بعلاقته "الممتازة" مع رجب طيب أردوغان، لم يتردد في عرض نفسه كجسر بين أنقرة وتل أبيب، متسلحًا ببراغماتيته السياسية، ومراهنًا على نفوذه الشخصي لبناء تفاهم يوقف هذا التصعيد الصامت في قلب سوريا، التي باتت تبدو كرقعة شطرنج مشحون.. تحتفظ تركيا بقبضتها على الشمال عبر فصائل موالية لها، بينما تعزز إسرائيل وجودها الأمني والاستخباراتي في الجنوب، وترسل لتركيا رسائل نارية مثل تلك التي استهدفت فيها مطار حماة بضربات عسكرية شديدة، ثم مطار تي فور بضربات أقل شدة، لترد تركيا بتصريحات محسوبة تؤكد عدم رغبتها في التصعيد أو الدخول في مواجهة مع إسرائيل داخل الأراضي السورية. يقول محللون إن لواشنطن مصلحة كبرى في كل ما يدور فوق الأراضي السورية في ظل اهتمامها بمنطقتين هما شاطئ البحر المتوسط والثروات الباطنية في تدمر وسط صحراء سوريا المتعلقة بالغازات والنفط والفوسفات ورمال الكوارتز التي تستخدم في صناعات دقيقة، لذلك ميزان الموقف الأمريكي يميل ولو بحذر نحو تل أبيب. ورغم أن تركيا وإسرائيل تشكلان حليفين استراتيجيين لواشنطن، لكن باختلاف المستوى، إلا أن ترامب يتعامل ببراغماتية مع الموقف للوصول إلى حل يبدد القلق الإسرائيلي من جهة، ويضمن الوصول إلى حل يرضي تركيا من جهة أخرى، حيث يراهن ترامب على نظيره التركي في محطات مقبلة، سواء فيما يتعلق بحلف الناتو والأزمة الأوكرانية والضغط على الأوروبيين والوكالة في قضايا الشرق الأوسط. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ترامب: محادثات رفيعة مع إيران والحرب في غزة إلى نهايتها… ونصيحة لنتنياهو!
ترامب: محادثات رفيعة مع إيران والحرب في غزة إلى نهايتها… ونصيحة لنتنياهو!

لبنان اليوم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • لبنان اليوم

ترامب: محادثات رفيعة مع إيران والحرب في غزة إلى نهايتها… ونصيحة لنتنياهو!

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن مباحثات مباشرة ورفيعة المستوى مع إيران، من المقرر أن تُعقد يوم السبت، دون الكشف عن تفاصيل إضافية بشأن مكان اللقاء. وفي مؤتمر صحفي من البيت الأبيض خلال لقائه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قال ترامب: 'لدينا اجتماع كبير للغاية، السبت، ونحن نتعامل معهم بشكل مباشر'، مضيفاً: 'ربما يتم التوصل إلى اتفاق، وهذا سيكون رائعاً. سنعقد اجتماعاً مهماً جداً على مستوى عالٍ'. وأكد ترامب مجددًا موقفه الحازم من الملف النووي الإيراني، قائلاً: 'إيران لن تمتلك سلاحاً نووياً'، محذرًا من أن فشل المحادثات قد يضع طهران في 'خطر كبير'. وقد احتلّ ملف إيران صدارة النقاشات، حيث حاول نتنياهو الضغط على إدارة ترمب لتوجيه ضربات ضد البرنامج النووي الإيراني إذا لم تستجب إيران للمطالب بالتفاوض حول اتفاق جديد يخص برنامجها النووي. وجاء إعلان ترمب غداة رفض إيران إجراء مفاوضات مباشرة بشأن اتفاق جديد لتقييد برنامجها النووي، حيث وصفت الفكرة بأنها 'لا معنى لها' في ظل التهديدات و'التناقضات' من إدارة ترمب. وبخصوص الحرب الدائرة في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة 'حماس' الفلسطينية، أكد ترامب أن الحرب 'ستتوقف في المستقبل القريب'. وقال: 'أريد أن تتوقف الحرب في غزة'. بدوره، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن بلاده تعمل على التوصل إلى 'اتفاق' جديد بشأن إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى 'حماس' في غزة. وأوضح: 'نحن نعمل حالياً على اتفاق آخر نأمل أن ينجح، ونحن ملتزمون بتحرير جميع الرهائن'. وقال الرئيس الأميركي: 'نبذل كل ما في وسعنا لتحرير الرهائن. نبحث في وقف إطلاق نار آخر، وسنرى ما سيحدث'، لكنه أكد أن تأمين إطلاق سراح جميع الرهائن تعد 'عملية طويلة'. وأعاد ترامب التذكير بمقترح كان طرحه مرات عدة خلال الأسابيع الأولى من ولايته حين قال اليوم إن سيطرة أميركا على غزة سيكون أمراً جيداً. وأضاف: 'وجود قوة كالولايات المتحدة هناك، تسيطر على قطاع غزة وتمتلكه، سيكون أمراً جيداً'. واستطرد: 'قطاع غزة قطعة أرض مهمة واستثنائية وفي موقع ممتاز لكن لا أحد يريد العيش فيه'. ونصح ترامب، نتنياهو، بالتصرف بعقلانية مع تركيا، مشيداً بالعلاقة التي تربطه مع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان. وقال لنتنياهو: 'إذا كان لديك مشكلة مع تركيا، اعتقد أننا سنكون قادرين على حل الأمر، ولا اعتقد أنه سيكون مشكلة ويجب أن يتم التعامل بعقلانية'. وأشار نتنياهو إلى أن النقاشات مع ترمب تناولت 'الوضع في سوريا والعلاقات مع تركيا التي تدهورت'. وقال: 'لا نريد أن نرى سوريا يتم استخدمها من قبل أحد، بما في ذلك تركيا، كقاعدة لمهاجمة إسرائيل'. وأضاف: 'ناقشت مع الرئيس ترمب كيف يمكننا تجنب هذا الصراع بعدة طرق، وليس لدينا من نتحاور معه أفضل من رئيس الولايات المتحدة'. ومنذ سقوط نظام بشار الأسد في كانون الأول الماضي، حذّر قادة إسرائيليون من الدعم التركي للجماعات المسلحة العاملة في المناطق الحدودية السورية. والأسبوع الماضي، شنت إسرائيل غارات جوية على مواقع عسكرية سورية في حمص وحماة ودمشق. وأشارت تقارير إلى أن تركيا 'تخطط لنشر قوات في قاعدة (تي فور) الجوية ومطار تدمر العسكري في حمص'، ورفع ذلك من مستوى التوترات بين أنقرة وتل أبيب، إلا أن وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، أكد أن بلاده لا تسعى إلى مواجهة مع إسرائيل في سوريا، لكنه حذّر من أن الضربات الإسرائيلية المتكررة على المنشآت العسكرية 'تُضعف قدرة الحكومة السورية الجديدة على ردع التهديدات، بما في ذلك من تنظيم (داعش)'. وأكد ترامب أنه لا ينوي تعليق تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة التي تثقل كاهل شركاء الولايات المتحدة التجاريين وتدفع الأسواق إلى حالة من الذعر. وقال: 'نحن لا ننظر في ذلك'، مضيفاً أن 'العديد من الدول ستأتي للتفاوض معنا' على اتفاقات 'ستكون مُنصفة'. وجدد الرئيس الأميركي تهديده بإضافة رسوم جمركية أخرى نسبتها 50 في المائة على الواردات الصينية ما لم تتراجع بكين عن تهديدها بإضافة رسوم جمركية بنسبة 34 في المائة على السلع الأميركية. وجاءت الرسوم الجمركية الصينية رداً على رسوم 'مضادة' بنسبة 34 في المائة أعلنها ترامب. وقال ترامب إن بيع الطاقة للاتحاد الأوروبي سيكون محوراً رئيسياً في سعي إدارته إلى القضاء على العجز التجاري مع الاتحاد، وأضاف: 'لقد كان الاتحاد الأوروبي سيئاً للغاية معنا'، متهماً الدول الأوروبية بعدم شراء ما يكفي من السلع الأميركية. وأردف: 'سيضطرون لشراء طاقتهم منا، لأنهم بحاجة إليها، وسيتعين عليهم شراؤها منا. إذا اشتروها، يمكننا توفير 350 مليار دولار في أسبوع واحد. التجارة مع الاتحاد الأوروبي يجب أن تكون عادلة ومتبادلة'. وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي، من جانبه، 'إلغاء' العجز في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة. وقال نتنياهو أثناء جلوسه إلى جانب ترمب في المكتب البيضاوي: 'سنلغي العجز التجاري مع الولايات المتحدة… نعتقد أنه الأمر الصائب'، معرباً عن اعتقاده بأن الدولة العبرية قد تكون 'مثالاً للعديد من البلدان' في هذا المجال. وأعرب الرئيس الأميركي عن استيائه إزاء استمرار القصف 'الجنوني' الروسي على أوكرانيا. وعندما سُئل عن سبب عدم فرضه رسوماً جمركية على روسيا، أجاب: 'السبب الذي يجعلنا لا نتحدث عن الرسوم الجمركية على روسيا هو أننا لا نتعامل معها لأنها في حالة حرب، ولست سعيداً بما يحدث مع القصف، لأنهم يقصفون بشكل جنوني الآن'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store