
ترامب: باول سيغادر منصبه قريباً
وذكر ترامب خلال اجتماع في البيت الأبيض مع الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن «أعتقد أن (باول) لم يُحسن التصرف، لكنه سيُغادر منصبه قريبا».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كويت نيوز
منذ 2 ساعات
- كويت نيوز
الاتحاد الأوروبي يهدد أمريكا برسوم استيراد كبيرة
قال دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي، إن التكتل وافق على مقترح طرحته المفوضية الأوروبية لفرض رسوم استيراد محتملة على السلع، التي يبلغ إجمالي حجمها التجاري 93 مليار يورو (109.4 مليار دولار)، حال فشل المحادثات مع الولايات المتحدة. وتشمل الإجراءات قائمة تم الاتفاق عليها بالفعل بالسلع المستهدفة تقدر بقيمة 21 مليار يورو، وقائمة جديدة تضم سلعاً إضافية بقيمة 72 مليار يورو. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخراً أنه سوف يفرض رسوماً نسبتها 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة اعتباراً من الأول من أغسطس المقبل. ورغم الموافقة على التدابير المضادة المحتملة، لايزال التكتل يأمل في أنه سوف يجد حلاً تفاوضياً في النزاع التجاري مع واشنطن. وقال ترامب، أمس الأربعاء، إن الولايات المتحدة مستعدة لخفض الرسوم على السلع الأوروبية، في حال فتح الاتحاد الأوروبي أسواقه أكثر أمام الشركات الأمريكية. وقال ترامب في فعالية تركز على الذكاء الاصطناعي: 'إذا ما وافقوا على فتح الاتحاد أمام الشركات الأمريكية سوف نسمح لهم حينها بدفع رسوم أقل'.


الرأي
منذ 8 ساعات
- الرأي
شي جينبينغ: على بكين وبروكسل اتخاذ «الخيار الإستراتيجي الصائب»
أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ، خلال لقاء مع قادة الاتحاد الأوروبي، أن على بكين وبروكسل «تعزيز الثقة المتبادلة»، فيما دعت رئيسة المفوضية الأوروبية إلى «حلول حقيقية» في «لحظة مفصلية» وصلت إليها العلاقات الثنائية، خلال قمة عقدت في بكين. وتسعى الصين في الأشهر الأخيرة إلى توطيد علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي، فتقدم نفسها على أنها شريك موثوق أكثر من الولايات المتحدة في عهد دونالد ترامب، وقوة استقرار في عالم يشهد اضطرابات. لكن رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا حضرا مع قائمة طويلة من النقاط الخلافية. ومن أبرز هذه الخلافات، الاختلال الكبير في الميزان التجاري لصالح الصين، والمخاوف من إغراق السوق الأوروبية بمنتجات صينية رخيصة الثمن وتحظى بدعم حكومي، والتقارب بين بكين وموسكو الذي يثير مخاوف في ظل الحرب الروسية على أوكرانيا. وقال شي، خلال اللقاء الذي عقد في قصر الشعب في قلب بكين، «كلما ازداد الوضع الدولي خطورة وتعقيداً، تحتم على القادة الصينيين والأوروبيين تكثيف التواصل وتعزيز الثقة المتبادلة وتعميق التعاون». وأضاف أنه إزاء «انعدام الاستقرار» في العالم، «على القادة الصينيين والأوروبيين مرة جديدة إظهار بُعد النظر والالتزام، واتخاذ الخيار الإستراتيجي الصائب الذي يلبّي تطلّعات الشعب ويصمد أمام اختبار التاريخ». «لا تضارب مصالح» وشدّد شي، على أن «الصين ليست مصدر التحديات الحالية التي تواجهها أوروبا». وأضاف «لا تضارب مصالح بين الصين والاتحاد الأوروبي ولا خلافات جيوسياسية أساسية». في المقابل، أكدت فون ديرلايين أن «من الأساسي أن تعترف كل من الصين وأوروبا بمخاوف الطرف الآخر وأن تعرضا حلولا ملموسة». وحذرت من أن العلاقات وصلت إلى «نقطة مفصلية»، مشددة على أنه «مع تعمق تعاوننا تعمقت الاختلالات... من الأساسي إعادة التوازن إلى علاقاتنا الثنائية». من جهته، قال كوستا لشي إن الاتحاد الأوروبي يود رؤية «تقدم ملموس في المسائل المتعلقة بالتجارة والاقتصاد» مضيفاً «نرغب كلانا أن تعود العلاقة... بالفائدة المتبادلة». وخلال اجتماع منفصل، قال رئيس الوزراء لي شيانغ لفون ديرلايين وكوستا إن «التعاون الوثيق» بين بكين وبروكسل «خيار طبيعي». وأضاف «طالما تدافع الصين والاتحاد الأوروبي بصدق عن التبادل الحر سيبقى الاقتصاد والتجارة الدوليان يتمتعان بالحيوية». وأقرت بروكسل قبل انعقاد القمة بأن المحادثات بين المسؤولين الأوروبيين وكل من شي ولي قد تشهد توتراً. وفي طليعة المخاوف الأوروبية، العجز الهائل في الميزان التجاري الذي بلغ العام الماضي 357 مليار دولار (304 مليارات يورو). وأكدت فون دير لايين قبل زيارتها، أن بروكسل ستطلب من بكين فتح أسواقها أكثر أمام الشركات الأوروبية وتليين القيود المفروضة على صادرات المعادن النادرة التي تعتبر إستراتيجية للتكنولوجيات الحديثة. وفرض الاتحاد رسوماً جمركية مشددة على المركبات الكهربائية المصنوعة في الصين متّهما بكين بدعم هذا القطاع، ما يتسبب باختلال المنافسة على حساب الشركات الأوروبية. ونفت بكين هذه الاتهامات وردت بفتح تحقيقات في شأن واردات لحوم الخنزير والكونياك ومشتقات الحليب الأوروبية. وفي ما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، ينظر الأوروبيون بريبة إلى التقارب الاقتصادي والسياسي بين الصين وروسيا، معتبرين أنه يشكل دعماً ضمنياً لموسكو. ودعا كوستا، بكين، خلال اللقاء مع شي إلى «استخدام نفوذها على روسيا» لوضع حد للحرب. وأقر الاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي عقوبات جديدة في حق موسكو تستهدف خصوصا صادرات النفط الروسية وقطاعها المصرفي وتشمل أيضا بعض الشركات والمؤسسات المالية الصينية. وحمل هذا الإجراء وزير التجارة الصيني على الاحتجاج لدى نظيره الأوروبي.


الأنباء
منذ 8 ساعات
- الأنباء
أسعار الذهب تتراجع مع انحسار التوتر التجاري
تراجعت أسعار الذهب بشكل أكبر يوم أمس، إذ أدى انحسار التوترات التجارية إلى انخفاض الطلب على أصول الملاذ الآمن، مما بدد أثر الدعم الذي تلقاه الذهب من تراجع الدولار. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% إلى 3379.69 دولارا للأونصة، بعدما خسر 1.3% اول من أمس الأربعاء. كما تراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.4% إلى 3358.40 دولارا، وفقا لـ «رويترز». وقال برايان لان، مدير شركة «غولد سيلفر سنترال» في سنغافورة: كان من المتوقع أن تسجل أسعار الذهب ارتفاعا أمس في إطار موجة صعود جديدة، لكن أنباء التجارة أدت إلى جني بعض الأرباح. وأضاف: شهدنا أيضا تراجعا ملحوظا في الدولار، وهو ما يدعم الذهب بطبيعة الحال. لذلك أعتقد أن هذا الانخفاض مؤقت، وفي الواقع، مازلنا متفائلين جدا بشأن الذهب. وفي إشارة إلى إحراز تقدم في ملف التعريفات الجمركية، أبرم الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقا تجاريا مع اليابان، يقضي بخفض الرسوم الجمركية على واردات السيارات، ويعفي طوكيو من رسوم جديدة على سلع أخرى، مقابل حزمة من الاستثمارات والقروض بقيمة 550 مليار دولار. وفي السياق نفسه، يقترب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة من إبرام اتفاق تجاري مماثل، يتضمن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على بعض السلع الأوروبية مع إعفاء سلع أخرى، بحسب مسؤولين في المفوضية الأوروبية. وقد ارتفعت شهية المخاطرة في الأسواق المالية عموما، مدفوعة بالتقدم في المحادثات التجارية والآمال بعقد مزيد من الاتفاقات. وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوعين مقابل العملات الرئيسية، مما جعل الذهب المسعر بالدولار الأميركي أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى. وينتظر المستثمرون الآن بيانات طلبات إعانة البطالة الأسبوعية، إلى جانب بيانات مؤشر مديري المشتريات الأولي الصادر عن «ستاندرد آند بورز غلوبال»، لتقييم مدى متانة الوضع الاقتصادي قبل قرار السياسة النقدية المرتقب من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل. وفيما يخص المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% إلى 39.04 دولارا للأونصة، واستقر البلاتين عند 1410.92 دولارات، في حين انخفض البلاديوم بنسبة 0.9% إلى 1266.41 دولارا.