
إعلان نتائج «اليوم الطلابي التاسع عشر» للمهندسين الكهربائيين والإلكترونيين
أعلنت اللجنة المنظمة لفعاليات المؤتمر والمعرض لـ«اليوم الطلابي التاسع عشر» الذي استضافته «جامعة دبي» في إطار احتفالها بعام المجتمع، ونظمته كلية الهندسة وتقنية المعلومات، وجمعية المهندسين الكهربائيين والالكترونيين فرع الإمارات، نتائج المسابقات التي شارك فيها 350 طالبا وطالبة يمثلون 19 جامعة حكومية وخاصة، وعرض خلاله 101 مشروع مبتكر، ومشروع تخرج متميز، بحضور الدكتور عيسى البستكي، رئيس الجامعة، وعدد من القيادات الأكاديمية وعمداء كليات الهندسة.
وأكد الدكتور حسين الأحمد، رئيس جمعية المهندسين الكهربائيين والالكترونيين - فرع الإمارات، أن الحدث يعكس تنامياً في مشاريع الشباب واللجنة المنظمة اختارت 101 مشروع من المشاريع المقدمة، وبلغ عدد المحكمين 70 في كل الفئات من 18 جامعة ومؤسسة تعليمية. وأقرت لجان التحكيم فوز 18 مشروعاً بواقع ثلاثة مشاريع لكل فئة، ومنحتهم جوائز.
وبلغ عدد المشاريع، بحسب الفئة «التخرج» 45 مشروعاً. «التصميم الموحد» 19 مشروعاً. «هندسة البرمجيات» 15 مشروعاً. «خدمة المجتمع» 12 مشروعاً. «التصميم الهندسي» 10 مشاريع.
وجاءت النتائج: في فئة «التخرج» فازت بالمركز الأول جامعة خليفة، والثاني أكاديمية مانيبال للتعليم العالي، والثاني مكرر جامعة نيويورك أبوظبي، والثالث جامعة الشارقة.
وفي «التصميم الموحد» فازت بالمركز الأول جامعة دبي، والثاني معهد روتشستر للتكنولوجيا، والثالث أكاديمية مانيبال للتعليم العالي.
وفي «التصميم الهندسي»، فازت بالمركز الأول جامعة دبي، والثاني جامعة عجمان، والثالث الجامعة الكندية دبي.
وفي «خدمة المجتمع» فازت بالمركز الأول جامعة دبي، والثاني جامعة العين، والثاني مكرر جامعة سيمبيوسيس الدولية، والثالث جامعة العين.
في «هندسة البرمجيات» فازت بالمركز الأول جامعة عجمان، الثاني جامعة العين، والثالث معهد روتشستر للتكنولوجيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
«الشارقة للاتصال» تبحث عن المحتوى المؤثر وصُنّاع التغيير
تواصل «جائزة الشارقة للاتصال الحكومي» 2025، المبادرة العالمية السنوية التي ينظمها «المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة»، استقبال طلبات الترشح لدورتها الثانية عشرة، المقرر إعلان الفائزين بها في سبتمبر المقبل. وتكرم الجائزة ضمن فئاتها ال23 مبادرات الاتصال وصنّاع المحتوى الرقمي المتميزين ممن تسهم أعمالهم في نشر الوعي، والارتقاء بجودة حياة المجتمعات، وتعزيز مسارات التأثير الإيجابي على المستوى العالمي. وخصصت الجائزة فئتين للإضاءة على التحولات النوعية التي يحدثها المحتوى الإعلامي والرقمي وهما «أفضل محتوى إعلامي واتصالي»، و«صنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي المتميّز». ويستمر استقبال طلبات الترشح حتى 24 يوليو عبر الرابط: تطوّر المفهوم وتدعو الجائزة المشاركين إلى التأمل في تطوّر مفهوم الاتصال ودوره المحوري في تشكيل الخطاب العام، وصناعة الوعي، وتعزيز التقدّم المجتمعي، حيث تهدف إلى تجاوز المقاييس التقليدية لمدى الانتشار الإعلامي أو الشهرة الرقمية، بالإضاءة على قوة صناعة المحتوى بكل أشكالها المتجددة، واحتفاء بصنّاع المحتوى والمؤسسات والسرديات التي تعيد تعريف الإعلام عبر المنصات المختلفة، وتسهم في تشكيل وعي عام أكثر مسؤولية، وترسيخ ثقافة اتصال مؤثر في العصر الرقمي. أفضل محتوى تفتح فئة «أفضل محتوى إعلامي واتصالي» أبوابها للجهات الحكومية والخاصة والمنظمات غير الحكومية من جميع أنحاء العالم، وتُشيد بمشاريع الاتصال الاستراتيجية التي تتميز بأهداف واضحة ونتائج ملموسة قابلة للقياس. وتستقبل هذه الفئة مجموعة واسعة من الترشيحات تشمل الحملات العامة الشاملة، والمواد الوثائقية، وبرامج «بودكاست»، والمنصات الرقمية، والبرامج التلفزيونية والإذاعية المؤثرة، وغيرها من أشكال المحتوى الإعلامي. ويُشترط أن تُظهر المشاركات المتقدمة تميزاً في جودة المحتوى وإبداعه، وأن يكون استراتيجياً ومخططاً له ضمن إطار مبادرة أو حملة، مع تقديم أدلة واضحة على التأثير الإيجابي الملموس، مثل تعزيز الوعي المجتمعي، أو إحداث تغيير سلوكي موثق، أو الإسهام في تطوير السياسات التي تعالج التحديات المجتمعية. صنّاع التغيير وتقديراً لتأثير صنّاع المحتوى في عصرنا الحالي، تتضمن الجائزة فئة «صنّاع التغيير بالمحتوى الرقمي المتميز»، التي تنقسم إلى فئتين فرعيتين، هما «أفضل صانع تغيير بالمحتوى الرقمي المتميز دون 18 عاماً»، و«أفضل صانع تغيير بالمحتوى الرقمي المتميز فوق 18 عاماً». تركز فئة «أفضل صانع تغيير بالمحتوى الرقمي المتميز دون 18 عاماً» على اليافعين الذين يستخدمون المنصات الرقمية ومنصات التواصل لتقديم محتوى يتجاوز الترفيه، ويتميز بالإبداع، ويحمل قيمة تعليمية ومسؤولية اجتماعية. ويُشترط على المشاركات المتقدمة أن تُظهر قدرتها على تعزيز تفاعل المجتمعات، وتحفيز الحوار الهادف حول قضايا، مثل الاستدامة البيئية، والصحة النفسية، والمساواة الاجتماعية. أما فئة «أفضل صانع تغيير بالمحتوى الرقمي المتميز فوق 18 عاماً»، فتركز على صنّاع المحتوى الذين يوظفون وسائط الإعلام الرقمي بأسلوب مبتكر وأخلاقي لنشر رسائل هادفة. وتشمل معايير التقييم في هذه الفئة إنتاج محتوى تعليمي مُلهم يُحفّز الحوار البنّاء، ويُسهم في تفاعل الجمهور مع القضايا الجوهرية، ويُحدث أثراً اجتماعياً ملموساً برفع الوعي وحشد الجهود المجتمعية تجاه التحديات العالمية الملحّة. تقديم الترشيحات يُشترط أن تُظهر المشاركات المتقدمة أصالة وابتكاراً، وأن تقدم محتوى عالي الجودة يتحلى بالمسؤولية الأخلاقية.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
تطوير شارع الزهراء بين منطقتي بوطينة والناصرية في الشارقة
الشارقة: محمود محسن تنفذ هيئة الطرق والمواصلات في الشارقة إغلاقاً جزئياً على شارع الزهراء، ابتداءً من ميدان الشيخ عبدالكريم البكري وحتى ميدان الشيخ عبدالله بن علي المحمود، وذلك ضمن المرحلة الأولى من مشروع تطوير البنية التحتية بين منطقتي النباعة والناصرية. وأوضحت الهيئة أن الإغلاق سيكون على المقطع الممتد بين منطقتي بوطينة والناصرية، ويبدأ اعتباراً من الثلاثاء الموافق 1 يوليو وحتى الخميس الموافق 31 يوليو، ويجري خلال هذه الفترة تنفيذ أعمال تطوير متكاملة للبنية التحتية، إلى جانب إعادة تأهيل الطريق والأرصفة ورفع كفاءة السلامة المرورية في المنطقة. وأكدت الهيئة حرصها على تنفيذ الأعمال وفق أعلى معايير الجودة، وبما يضمن انسيابية حركة المرور في المنطقة، وحددت من خلال منشور على منصات التواصل الاجتماعي التابعة لها، طرقاً بديلة من شأنها ضمان حركة مرورية ميسرة على مرتادي الطرق في الإمارة، وتسهيل وصول السكان والزوار إلى المناطق. ودعت الهيئة جميع مستخدمي الطريق إلى الالتزام بالإرشادات المرورية الموضحة في الموقع، واتباع اللوحات الإرشادية التي توضح الطرق البديلة لضمان سلامة الجميع وتفادي الازدحام، في ظل الأعمال المنفذة لرفع كفاءة الطرق وتعزيز جودة الحياة في مختلف المناطق، بما ينسجم مع رؤية إمارة الشارقة في تحقيق تنمية عمرانية مستدامة.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
«الشارقة للتمكين الاجتماعي» تدعم 2769 يتيماً خلال 2024
الشارقة: «الخليج» عقدت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي اجتماعها السنوي بحضور الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي، رئيسة مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية، حيث اطلعت على أبرز الإحصاءات والنتائج المحققة للبرامج والمشاريع خلال عام 2024، والتي أسهمت في دعم 2,769 يتيماً و1,186 أسرة على مستوى الإمارة والمناطق التابعة لها، إضافة إلى تمكين 170 يتيماً جديداً، ليصل إجمالي الأبناء الممكنين حتى نهاية العام إلى 2,035. أعربت الشيخة جميلة القاسمي عن تقديرها للجهود التي تبذلها المؤسسة، مؤكدة أهمية استمرارية العمل الإنساني المستدام الذي يسهم في تحسين جودة حياة الأيتام. وقالت: «ما تقدمه المؤسسة يعكس التزاماً إنسانياً عميقاً، وهذه الإنجازات ليست أرقاماً فقط، بل قصص نجاح تُلهمنا لمواصلة العطاء. التمكين لا يقتصر على الدعم المادي، بل يشمل بناء القدرات وتعزيز الثقة بالنفس، وهو ما نجحت المؤسسة في تحقيقه من خلال برامجها الشاملة». من جهتها، ثمّنت منى بن هده السويدي، مدير عام المؤسسة، حضور الشيخة جميلة لهذا الاجتماع، مؤكدة أن ما تحقق يجسد رؤية المؤسسة في تمكين الأبناء وأسرهم، مستلهمين من دعم وتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة. دعم الأسر والأيتام شاركت المؤسسة خلال 2024 في مجموعة من المؤتمرات العالمية والعربية البارزة، تعزيزاً لدورها في دعم البحث العلمي والابتكار والمشاركة في القضايا التنموية العالمية، كما جددت التزامها الكامل بمعايير الجودة العالمية واستمرارها في تطبيق أنظمة إدارة الجودة المعتمدة، في إطار حصولها على شهادة الآيزو لنظام (ISO9001:2015). واستفادت 1,169 أسرة و2,744 ابناً من زكاة المال ومؤونة رمضان، كما حقق مشروع «فطّرهم» استفادة 248 أسرة و772 ابناً، وقُدِّمَت المؤسسة هدايا رمضانية للأسر الجديدة استفاد منها 9 أسر و20 ابناً، وبلغ إجمالي المستفيدين من «حلوى العيد» الذي تزامن مع عيد الأضحى المبارك 199 أسرة و515 ابناً، وأيضاً عايدت المؤسسة 327 ابناً ضمن مشروع «العيدية». كما تمت كفالة 331 يتيماً عبر مشروع «كافل يتيم» وكفالة 226 أسرة في مشروع «كافل أسرة»، إلى جانب الاستجابة المالية العاجلة لتفريج كرب أسر الأيتام بما يزيد على مليوني درهم عبر مشروع «جبر»، كما دُعِم تعليم الطلبة المنتسبين بتحقيق 585 كفالة تعليمية ليبلغ إجمالي المكفولين 1,913 طالباً بنهاية عام 2024، فضلاً عن تحقيق 277 أمنية للأيتام ضمن مشروع «سدرة الأمنيات»، ما رفع إجمالي الأمنيات المحققة منذ إطلاق المشروع ليصل إلى 3,666 أمنية محققة. الدعم الأكاديمي للطلبة استفاد من خدمات الدعم الأكاديمي 1,058 طالباً من سداد الرسوم الدراسية، وتوفير أجهزة تعليمية ل 99 طالباً، وقدمت 8 منح جامعية للطلبة، إضافةً إلى تكريم 34 طالباً متفوقاً وتقديم 10 رحلات عمرة، كما نُظِّمَت دروس دعم تعليمي التي استفاد منها 156 طالباً، ودعم 9 طلبة من ذوي صعوبات التعلم، إضافة إلى تقديم دورات متخصصة ل 165 طالباً لمساعدتهم على تنمية مهاراتهم الأكاديمية، وإلحاق 18 طالباً بامتحانات الآيلتس، علاوة على تنفيذ زيارات مدرسية ل 735 طالباً في 101 مدرسة. وقدمت المؤسسة الخدمات الاجتماعية التي استفاد منها 146 ابناً و59 وصياً، إلى جانب دراسة حالات فردية ل 333 ابناً، علاوة على تنفيذ برامج اجتماعية كمشروع سند البيت الذي حقق استفادة 85 شاباً و84 فتاة و69 وصياً، وقدمت برامج دعم وإرشاد اجتماعي شملت 333 ابناً، إضافةً لمشروع «سند البيت» الذي ساهم في تأهيل 85 شاباً و84 فتاة و69 وصياً، إضافة لأنشطة جماعية وبرامج صيفية وربيعية استفاد منها 553 وصياً و72 ابناً، واستفاد من برنامج جماعات الدعم 52 وصياً، كما تم تكريم 71 من الأمهات تقديراً لدورهن. الصحة النفسية ركزت المؤسسة على تقديم الدعم النفسي للأيتام وأسرهم عبر خدمات نفسية وجلسات إرشادية استفاد منها 279 ابناً و84 وصياً، كما نُفِّذ برنامج «تخطِّ» لمساعدة الأيتام على تجاوز آثار الفقد، الذي شارك فيه 23 ابناً. فيما استفاد من سداد المصروفات العلاجية 40 ابناً و30 وصياً، إلى جانب تقديم فحوص مجانية ل 145 وصياً و240 ابناً، وتنظيم ورش توعوية صحية استفادت منها 84 فتاة. كما تم تقديم مساعدات بيئية بقيمة قاربت المليوني درهم، استفادت منها 284 أسرة و719 ابناً، كما نُفِّذ مشروع «جدران» الذي وفر الصيانة اللازمة ل6 منازل. وعملت المؤسسة على تطوير مهارات الأبناء وتأهيلهم لسوق العمل، حيث تم تدريب 38 ابناً في 4 جهات مختلفة، إضافة إلى تنظيم 4 ورش مهنية استفاد منها 109 ابناً و6 أوصياء.