
مجلس التعاون الخليجي : لا مؤشرات إشعاعية بعد استهداف منشآت إيران النووية
أعلنت الأمانة العامة لمجلس التعاون، أنه ومن خلال مركز مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإدارة حالات الطوارئ، التابع لها، وفي ظل ما شهدته المنطقة من أحداث اليوم، عن عدم رصد أي مستويات إشعاعية غير طبيعية في أي من دول مجلس التعاون حتى الآن، وأن المؤشرات البيئية والإشعاعية ما تزال ضمن المستويات الآمنة والمسموح بها فنيًا.
وقالت: كما تفيد الأمانة العامة بأنه، وبالتنسيق مع الجهات المختصة في الدول الأعضاء، ستتم متابعة الحالة وتطوراتها بشكل مستمر عبر منظومات الرصد والإنذار المبكر، على أن تنشر التقارير الصادرة عنها بصورة مستمرة فور ورودها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
رئيس الرقابة النووية بمصر: نتابع الوضع الإقليمي عن كثب ولم يصل إلينا تلوث إشعاعي
القاهرة - مباشر: وجّه الدكتور سامي شعبان، رئيس هيئة الرقابة النووية في مصر، رسالة طمأنة للمواطنين، قائلاً إن الوضع بالفعل مطمئن جداً، ولا يجب على المواطنين التخوف، والهيئة تتابع الموقف عن كثب من خلال شبكة الرصد الإشعاعي المنتشرة في كافة ربوع الوطن وكذلك أيضاً من خلال شبكات الرصد الإشعاعي الموجودة على مستوى العالم وتحديداً في الشرق الأوسط ودول الخليج. وأضاف في تصريحات تلفزيونية، أن هيئة الرقابة النووية والإشعاعية المصرية تمثل نقطة الاتصال مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، موضحاً أن الوكالة متاح لديها بيانات محطات الرصد الدولية؛ وبالتالي نحن نتابع الموقف بشكل مستمر. ورداً على المخاوف المتعلقة بالمنشآت النووية التي تتعرض للقصف في المنطقة، أكد "شعبان" أنها ليست من المفاعلات ذات القوى الكبيرة التي تحتاج إلى مناطق للتخطيط للطوارئ أو اتخاذ احتياطات غير عادية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
مجلس التعاون الخليجي : لا مؤشرات إشعاعية بعد استهداف منشآت إيران النووية
أعلنت الأمانة العامة لمجلس التعاون، أنه ومن خلال مركز مجلس التعاون لدول الخليج العربية لإدارة حالات الطوارئ، التابع لها، وفي ظل ما شهدته المنطقة من أحداث اليوم، عن عدم رصد أي مستويات إشعاعية غير طبيعية في أي من دول مجلس التعاون حتى الآن، وأن المؤشرات البيئية والإشعاعية ما تزال ضمن المستويات الآمنة والمسموح بها فنيًا. وقالت: كما تفيد الأمانة العامة بأنه، وبالتنسيق مع الجهات المختصة في الدول الأعضاء، ستتم متابعة الحالة وتطوراتها بشكل مستمر عبر منظومات الرصد والإنذار المبكر، على أن تنشر التقارير الصادرة عنها بصورة مستمرة فور ورودها.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
السعودية تؤكد سلامة بيئة دول الخليج من أي تلوث إشعاعي
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية، السبت، سلامة بيئة دول مجلس التعاون الخليجي من أي تلوث إشعاعي، مشيرة إلى مشاركتها تقاريرها بشكل دوري مع مركز مجلس التعاون لإدارة حالات الطوارئ في الكويت. جاء ذلك عبر منشور لـ«هيئة الرقابة النووية» على حسابها الرسمي في منصة «إكس» مع تزايد التصعيد بين إيران وإسرائيل، الذي دخل في أسبوعه الثاني. تعمل «الهيئة» وفق إطار رقابي قانوني وتشغيلي (هيئة الرقابة النووية والإشعاعية) وأشارت الهيئة في منشور آخر، الجمعة، إلى أن الاستهداف العسكري لـ«مفاعل آراك للأبحاث» في إيران ليس له أي تداعيات إشعاعية، لأنه خالٍ من الوقود النووي. وأوضحت لاحقاً أن مراقبة المواد المشعة في الهواء وتقديرها تتم باستخدام مرشحات مخصصة للعوالق، وأخرى للغازات، وذلك بشكل روتيني في مواقع متعددة داخل السعودية، مشيرة إلى تكثيفها أعمال الرصد في مثل هذه الظروف، مبينة أن النتائج طبيعية ومطمئنة. وعدت «هيئة الرقابة النووية» أي هجومٍ مسلح من أي طرف، وأي تهديدٍ يستهدف المرافق النووية المخصصة للأغراض السلمية، انتهاكاً للقرارات الدولية، ولمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والنظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأكدت «الهيئة»، الخميس الماضي، سلامة بيئة المملكة من أي تسريبات إشعاعية قد تكون ناتجة من التطورات الإقليمية في المنطقة. يتولى البرنامج الوطني للرصد الإشعاعي تحديد المستويات المرجعية في عناصر البيئة المختلفة ورصد أي زيادات طارئة (هيئة الرقابة النووية) وأعلنت «الهيئة» في وقت سابق هذا الأسبوع، أنها تتابع الأوضاع الإقليمية على مدار الساعة، مؤكدة أن المستويات الإشعاعية في المملكة طبيعية، وبيئتها آمنة من أي عواقب. وأوضحت أن «مركز العمليات» لديها يعمل على استقراء تداعيات الطوارئ النووية المحتملة استباقياً، واتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية الإنسان والبيئة من الآثار الإشعاعية. وبيّنت الهيئة أن تقنيات تحلية مياه البحر تعمل على إزالة ملوحة المياه، وما قد يكون معها من مواد مشعة، متابعة: «لن تكون هناك آثار في المياه المنتجة، إلا أن الإجراءات الاستباقية الوقائية تتم بتكثيف مراقبتها». وأضافت أن القدرات الوطنية الاستباقية في السعودية لتوقع التداعيات الإشعاعية تشمل دول مجلس التعاون الخليجي، ولا ترى أن الموقف يتطلب تفعيل خطط الاستجابة للطوارئ النووية.