logo
Spktrl تطلق خاتم ألماس ذكي يعيد تعريف علاقتك بالتقنية

Spktrl تطلق خاتم ألماس ذكي يعيد تعريف علاقتك بالتقنية

الرجلمنذ 4 أيام
أعلنت شركة Spktrl الناشئة، ومقرّها فرنسا، عن أحدث ابتكاراتها في مجال التكنولوجيا القابلة للارتداء، وهو خاتم ذكي مرصّع بماسة تزن 1.5 قيراط، مصمم خصيصًا لمساعدة المستخدمين على تقليل الوقت الذي يقضونه أمام الشاشات.
الخاتم الجديد مدعوم بتقنية الذكاء الاصطناعي، ويقوم بتنظيم تنبيهات الهاتف المحمول بحيث لا تُعرض جميعها على الفور، بل تُصنّف وتُقدّم عبر إشارات ضوئية ملوّنة وفق أولويتها.
ويتصل الخاتم بهاتف المستخدم عبر البلوتوث، ويعمل من خلال تطبيق مصاحب يسمح بتخصيص تجربة الاستخدام بالكامل.
ووفقًا لما أوضحته Spktrl فإن النظام الضوئي يعتمد ثلاث فئات رئيسية للألوان:
- الأخضر للتنبيهات المتعلقة بالعمل.
- الأزرق للعائلة.
- البنفسجي للتواصل الاجتماعي.
ما المميزات التي يحملها خاتم Spktrl؟
لكن المميز في هذه التقنية هو أن المستخدم يستطيع تعديل درجات الألوان، ومستوى تشبعها وحتى سطوعها، بما يتناسب مع تفضيلاته الشخصية.
ولا تقتصر التنبيهات على اللون فقط، بل تصاحبها إيقاعات نبضية تختلف حسب درجة الإلحاح: إذ ينبض الخاتم بسرعة في حال وصول رسائل أو مكالمات عاجلة، ويتباطأ الإيقاع إذا كانت الرسائل أقل أهمية.
ويُتوقع أن تتاح طلبات الحجز المسبق في الربع الثالث من هذا العام، على أن تبدأ عمليات التسليم في منتصف عام 2026، ما يمنح المستخدمين فرصة ليكونوا من أوائل من يجرّبون هذا الابتكار الذي يجمع بين الفخامة والتكنولوجيا الهادفة.
هذا الخاتم ليس فقط زينة تحمل حجرًا كريمًا، بل يمثل تجربة مصممة لإعادة التفكير في الطريقة التي نتفاعل بها مع التكنولوجيا في حياتنا اليومية، ومن المتوقع أن يُحدث تأثيرًا في سوق المنتجات القابلة للارتداء، خاصة لدى أولئك الذين يبحثون عن وسائل أكثر وعيًا وهدوءًا للتواصل الرقمي.
وتشير الشركة إلى أن التصميم لا يقتصر على التنبيهات فحسب، بل يهدف أيضًا إلى إعادة تنظيم الانتباه، بحيث لا يُشتّت المستخدم بين كل إشعار عابر، ومن خلال الجمع بين الضوء والنبض كوسيلة للتواصل الحسي غير المزعج، يُوفّر الخاتم وسيلة أكثر هدوءًا وخصوصية لإدارة الاتصالات، دون الحاجة للنظر المتكرر إلى الهاتف.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذكاء الاصطناعي يهدد قطاع التكنولوجيا في الهند.. آلاف الموظفين في مهب الريح
الذكاء الاصطناعي يهدد قطاع التكنولوجيا في الهند.. آلاف الموظفين في مهب الريح

العربية

timeمنذ 11 دقائق

  • العربية

الذكاء الاصطناعي يهدد قطاع التكنولوجيا في الهند.. آلاف الموظفين في مهب الريح

في تحول مثير للقلق، بدأ قطاع التكنولوجيا في الهند، أحد أعمدة الاقتصاد الوطني، يشهد موجة تسريحات واسعة، وسط تساؤلات متزايدة حول دور الذكاء الاصطناعي في إعادة تشكيل مستقبل الوظائف. شركة "تاتا كونسلتنسي سيرفيسز"، أكبر جهة توظيف خاصة في البلاد، أعلنت عن تسريح أكثر من 12 ألف موظف، معظمهم من الإدارة الوسطى والعليا، في أكبر عملية تقليص للوظائف بتاريخها. ورغم أن الشركة أرجعت القرار إلى "ضعف فرص التوظيف وتفاوت المهارات"، إلا أن كثيرين يرون أن الذكاء الاصطناعي بدأ يفرض واقعاً جديداً على القطاع. توظف "تاتا" أكثر من نصف مليون شخص، وفقاً لما ذكرته شبكة "CNBC". لطالما اعتمدت شركات التكنولوجيا الهندية على وفرة العمالة الماهرة منخفضة التكلفة لتقديم خدمات البرمجيات، لكن هذا النموذج يواجه الآن ضغوطاً متزايدة مع دخول الذكاء الاصطناعي بقوة، خاصة في المهام الروتينية التي باتت قابلة للأتمتة. الهند تخرّج أكثر من 1.5 مليون مهندس سنوياً، ما يجعل أي تباطؤ في القطاع التقني ذو تأثير واسع على الاقتصاد، خصوصاً أن القطاع ساهم بنسبة 7.5% من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية 2023. تحديات التوظيف.. والبطالة ترتفع وصفت الخبيرة الاقتصادية في نومورا، سونال فارما، تبني الذكاء الاصطناعي بأنه "تحدٍ كبير للهند"، مشيرة إلى أن الوظائف المبتدئة تتلاشى، بينما تتغير طبيعة الوظائف المتوسطة. الهند بحاجة إلى خلق 8 ملايين وظيفة سنوياً، في وقت ارتفع فيه معدل البطالة في المدن إلى 7.1% في يونيو، بينما بلغت بطالة الشباب في الفئة العمرية 15-29 عاماً نحو 19%. هل تستطيع الهند التكيف؟ يحذر الخبراء من أن عدم التكيف مع التحول الرقمي قد يؤدي إلى خسائر وظيفية، وتراجع في صادرات الخدمات، وانخفاض في الاستهلاك الحضري، ما قد يُدخل البلاد في "فخ الدخل المتوسط". وبحسب تقرير مشترك بين "منظمة غوغل" و"البنك الآسيوي للتنمية" كشف أن واحداً من كل 5 شباب في الهند شارك في برامج تدريب على الذكاء الاصطناعي. بدأت الحكومة بالفعل برنامج تدريب داخلي لتزويد الشباب بخبرة عملية، لكن الخبراء يرون أن الهند بحاجة إلى التحول نحو الخدمات ذات القيمة المضافة والابتكار، بدلاً من التركيز على الأعمال الروتينية منخفضة المهارة.

بين الانجاز والضغط النفسي.. كيف تقود المرأة الرقمية رحلة تطوير الذات؟
بين الانجاز والضغط النفسي.. كيف تقود المرأة الرقمية رحلة تطوير الذات؟

مجلة هي

timeمنذ 5 ساعات

  • مجلة هي

بين الانجاز والضغط النفسي.. كيف تقود المرأة الرقمية رحلة تطوير الذات؟

لم تعد رحلة تطوير الذات حكرًا على فئة معينة أو وقت محدد. فقد أصبحت المرأة اليوم أكثر قدرة على التحكم بمصيرها، ليس فقط عبر الفرص التقليدية التي كانت تنتظر أن تُمنح لها، أو تلك التي كانت تبحث عنها للارتقاء بنفسها، ولكن أيضًا من خلال أدوات التكنولوجيا التي فتحت لها آفاقًا غير مسبوقة في ظل العصر الرقمي. اليوم تستطيع المرأة الرقمة تطوير ذاتها بدءًا من التعليم وحتى الاعتناء بصحتها النفسية عبر تطبيق بسيط. اليوم في مقالي هذا، نوضح كيف تقود التكنولوجيا تطور المرأة الطموحة ذاتيًا ومن جميع النواح عبر السطور التالية. دور العصر الرقمي في تطوير ذات المرأة سهل العصر الرقمي الأدوات التالية للمرأة الطموحة التي ترغب ذاتها من خلال ما يلي: التعلم الذاتي لم تعد المرأة مضطرة للالتحاق بمعهد أو جامعة لتتعلم مهارات جديدة أو لتطوير ذاتها، فقد أصبحت مفاتيح التطور في متناول يدها، من خلال الإنترنت، مجانًا أو بتكلفة رمزية لا تُذكر. على سبيل المثال وليس الحصر LinkedIn Learning، وحتى YouTube، فقد أصبحت جامعات رقمية متاحة للجميع. ولم يعد التخصص شرطًا. المرأة تستطيع اليوم أن تتعلم التسويق، الذكاء الاصطناعي، البرمجة، التصميم ، اللغات. التكنولوجيا كأداة لتنظيم الحياة وتحقيق التوازن استخدام التكنولوجيا كأداة لتنظيم الحياة وتحقيق التوازن، الهاتف الذكي لم يعد فقط للاتصال، بل أصبح أداة تنظيم قوية تساعد المرأة على إدارة الوقت مثل تطبيقات مثل Trello، Google ،Calendar تتبع الصحة الجسدية والنفسية من خلال استخدام تطبيقات التأمل والنوم والتغذية، وتطبيق نصائح تحقق صحة نفسية جيدة. متابعة الإنجازات الشخصية والمهنية بالأدوات المتاحة للمرأة في العصر الرقمي، بات من السهل لها تحقيق التوازن بين أدوارها المتعددة: زوجة، أم، موظفة، ابنة، أو قيادية ناجحة تتقن رعاية ذاتها نفسيًا أيضًا. استخدام الذكاء الاصطناعي في التطور الذاتي لقد أصبح الذكاء الاصطناعي صديقًا لكل امرأة تسعى للتميز، إذ يمكن للمرأة اليوم استخدام أدوات AI لتوليد الأفكار، التخطيط للمشاريع، حتى كتابة السير الذاتية وتحسين ملفات التوظيف. مثل: استخدام ChatGPT لصياغة رسائل العمل أو تطوير الأفكار. استخدام أدوات مثل Grammarly لتحسين مهارات الكتابة. تحليل الأداء والتطور باستخدام أدوات ذكية توفر إحصائيات عن التقدم. بناء حضور رقمي مهني لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي مساحة ترفيه فقط، بل تحولت إلى منصات لبناء هوية مهنية، إذ تستطيع المرأة اليوم أن تصبح صانعة محتوى تثقيفي، مدربة حياة، خبيرة موضة أو صحة، بل وحتى مستشارة في مجالات تخصصها. مثل: TikTok وInstagram لنشر مقاطع تعليمية ملهمة. LinkedIn للتواصل المهني وبناء شبكة علاقات مهنية قوية. ما هي التحديات الرقمية الت تواجهها المرأة خلال رحلة تطوير الذات؟ من المهم أن تُدرك المرأة أن التكنولوجيا وسيلة وليست غاية، لذا لابد من الاعتدال، والوعي الرقمي، واختيار الأدوات المناسبة هما مفتاح النجاح الحقيقي. إذ أنه وعلى الرغم من توافر الفرص العظيمة لها، إلا أنه لا يمكن إنكار التحديات التي قد تواجه المرأة في هذا العصر الرقمي، مثل: الشعور بالضغط للمقارنة مع الآخرين. الإرهاق الرقمي وغياب الخصوصية. الوقوع في فخ الإنتاجية الزائفة دون فوائد. الإدمان على التطبيقات والتشتت الذهني. خلاصة القول: التكنولوجيا ليست مجرد وسيلة حديثة، بل شريك مخلص حقيقي في رحلة المرأة نحو التطور الذاتي والمهني. لم يعد الحلم بالتغيير صعبًا، بل أصبح أكثر واقعية بفضل الأدوات الرقمية المتاحة. ومع قليل من التخطيط، والكثير من الشغف، تستطيع كل امرأة أن ترسم لنفسها طريقًا نحو التطور، يليق بقدراتها وطموحها. مع تمنات لكل امرأة النجاح في تحقيق كل ما تطمح إليه،،،

ورشة في الذكاء الاصطناعي لأعضاء هيئة التدريس غير المتخصصين بجامعة جازان
ورشة في الذكاء الاصطناعي لأعضاء هيئة التدريس غير المتخصصين بجامعة جازان

صحيفة سبق

timeمنذ 20 ساعات

  • صحيفة سبق

ورشة في الذكاء الاصطناعي لأعضاء هيئة التدريس غير المتخصصين بجامعة جازان

في إطار سعي جامعة جازان لتعزيز القدرات الأكاديمية لمنسوبيها وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجالي التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، نظّمت كلية الهندسة وعلوم الحاسب ورشة عمل متخصصة لتأهيل أعضاء هيئة التدريس غير المتخصصين لتدريس مقرر "مقدمة في الذكاء الاصطناعي". وقدّم الورشة عميد كلية الهندسة الدكتور موسى بن أحمد خبراني، مستعرضًا الإطار العام لمحو الأمية الرقمية في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى جانب المبادئ التربوية لتدريس المقرر بأساليب حديثة تتناسب مع طبيعة التخصصات المختلفة، بما يضمن تحقيق أهداف المقرر في بناء جيل متمكن معرفيًا وأخلاقيًا من أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي. وهدفت الورشة إلى تزويد المشاركين بالمعارف والمهارات الأساسية التي تمكّنهم من تقديم المقرر بكفاءة، وتطرقت إلى أبرز الاتجاهات العالمية في تعليم الذكاء الاصطناعي، إلى جانب أهمية تضمينه في المنهج الجامعي لجميع الطلبة، بما يتماشى مع توجهات المملكة نحو بناء اقتصاد رقمي ومجتمع معرفي متطور. وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة من البرامج التطويرية التي تنفذها الكلية دعمًا لجودة التعليم الجامعي، ورفع كفاءة تدريس المقررات المستقبلية ذات الطابع التخصصي والرقمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store