logo
بسبب الزلزال وتداعياته ..تعليق الدراسة في المدارس والجامعات بإسطنبول لمدة يومين

بسبب الزلزال وتداعياته ..تعليق الدراسة في المدارس والجامعات بإسطنبول لمدة يومين

اليمن الآن٢٣-٠٤-٢٠٢٥

أعلن وزير التربية والتعليم التركي يوسف تكين، أن المدارس ستغلق غدا وبعد غد، إثر الزلازل التي ضربت إسطنبول، فيما أكد مجلس التعليم العالي تعليق الدراسة في الجامعات الحكومية.
وأدلى وزير التربية والتعليم التركي يوسف تكين بتصريحات بشأن الزلازل التي وقعت في إسطنبول، قائلا: "في أعقاب الزلزال الذي حدث في إسطنبول وشعر به سكان المحافظات المحيطة، لم نشهد حتى الآن أي آثار سلبية خطيرة في مدارسنا، وتماشيا مع الحاجة إلى مساحة آمنة، فإن حدائق مدرستنا مفتوحة لاستخدام جميع مواطنينا، كما قررنا بالتعاون مع مؤسساتنا الأخرى ذات الصلة، إغلاق مدارسنا في إسطنبول يومي الخميس والجمعة".
وأضاف: "تحدثت للتو مع
وزير الداخلية، طلبوا منا إغلاق المدارس لتكون نقاط التقاء في حال حدوث أي مشكلة وعليه قررنا إغلاق المدارس غدا وبعد غد".
بدوره، أعلن رئيس مجلس التعليم العالي التركي، إيرول أوزفار، تعليق الدراسة في الجامعات لمدة يومين.
وقال إيرول أوزفار: "يبدو أن حرم جامعاتنا سليم، لم يلاحظ أي ضرر في المباني وهذا يسعدنا.. لقد عملنا جاهدين لضمان استفادة موظفينا من المناطق القريبة من الحرم الجامعي". مؤكدا أنه "لم تسجل أي أضرار جسيمة حتى الآن في الجامعات، ولا في إسطنبول والمحافظات المحيطة بها".
وأكدت السلطات في إسطنبول مساء اليوم أن الأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة والحوامل والأمهات اللواتي لديهن أطفال دون سن العاشرة والذين يعملون في المؤسسات العامة سيتم اعتبارهم في إجازة إدارية لمدة يومين.
وأعلنت ولاية إسطنبول، إصابة 151 شخصا بسبب حالات القفز من المنازل نتيجة الهلع من الزلزال الذي ضرب المنطقة.
يذكر أن وكالة إدارة الطوارئ التركية قد ذكرت في وقت سابق، أن زلزالا بقوة 6.2 درجة هز إسطنبول اليوم الأربعاء تلته عدة هزات ارتدادية إحداها بقوة 5.3 درجة.
المصدر: RT + وسائل إعلام تركية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد كل الدعم الذي قُدم لها .. بن سلمان يهاجم الشرعية ويقول انها فشلت في مواجهة الحوثيـ.ـين
بعد كل الدعم الذي قُدم لها .. بن سلمان يهاجم الشرعية ويقول انها فشلت في مواجهة الحوثيـ.ـين

اليمن الآن

timeمنذ 6 ساعات

  • اليمن الآن

بعد كل الدعم الذي قُدم لها .. بن سلمان يهاجم الشرعية ويقول انها فشلت في مواجهة الحوثيـ.ـين

أثارت تصريحات رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، لقناة RT الروسية قبل يومين، موجة من الصدمة والاستياء في الأوساط اليمنية، بعد اعترافه بأن الحكومة الشرعية سلّمت طائرات اليمنية في صنعاء لجماعة الحوثي تحت التهديد المباشر باستهداف المطارات. الكاتب والصحفي خالد سلمان وصف حديث العليمي بـ"حديث الصدمة"، معتبرًا أن هذه التصريحات تمثل اعترافًا رسميًا بخروج الشرعية من ساحة المواجهة، وتقديمها نفسها كسلطة فاقدة للقدرة والموقف السياسي والخطابي، بل ومستعدة للتنازل عن مقدرات الشعب تحت ضغط ميليشيا تصنف إرهابية. وأشار سلمان في مقاله إلى أن العليمي لم يُظهر في حديثه أي روح قيادة أو إرادة صلبة، بل برّر تسليم أصول الدولة لجهة انقلابية بحجج هشة لا ترقى لمستوى المسؤولية، على حد وصفه، مؤكدًا أن هذا الخطاب لا يليق برئيس دولة في حالة حرب. وأضاف أن حديث العليمي أعاد التأكيد على ما وصفه بـ"واقع مأساوي"، تقف فيه الشرعية موقف الضعيف، فيما الحوثيون يواصلون ابتزازهم ويفرضون شروطهم على قصر الرئاسة في عدن، وسط صمت دولي مريب، وعجز داخلي مخيف. وتأتي هذه التصريحات بعد أيام قليلة من تدمير آخر طائرات اليمنية المحتجزة في صنعاء، والتي كانت عرضة للنهب والتخريب منذ سيطرة الحوثيين على العاصمة. الكاتب اختتم مقاله بالتساؤل: "هل نحن أمام قيادة تُدير حربًا فعلًا، أم مجرد سلطة انتقالية تُدير الهزيمة؟" — في إشارة إلى ما اعتبره انعدامًا كاملًا في الرؤية والإرادة داخل بنية الشرعية اليمنية.

خالد سلمان: اعتراف العليمي شهادة وفاة للشرعية.. إعلان استسلام من القصر الرئاسي
خالد سلمان: اعتراف العليمي شهادة وفاة للشرعية.. إعلان استسلام من القصر الرئاسي

اليمن الآن

timeمنذ 21 ساعات

  • اليمن الآن

خالد سلمان: اعتراف العليمي شهادة وفاة للشرعية.. إعلان استسلام من القصر الرئاسي

اخبار وتقارير خالد سلمان: اعتراف العليمي شهادة وفاة للشرعية.. إعلان استسلام من القصر الرئاسي الأحد - 01 يونيو 2025 - 01:58 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص أثارت تصريحات رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، لقناة RT الروسية قبل يومين، موجة من الصدمة والاستياء في الأوساط اليمنية، بعد اعترافه بأن الحكومة الشرعية سلّمت طائرات اليمنية في صنعاء لجماعة الحوثي تحت التهديد المباشر باستهداف المطارات. الكاتب والصحفي خالد سلمان وصف حديث العليمي بـ"حديث الصدمة"، معتبرًا أن هذه التصريحات تمثل اعترافًا رسميًا بخروج الشرعية من ساحة المواجهة، وتقديمها نفسها كسلطة فاقدة للقدرة والموقف السياسي والخطابي، بل ومستعدة للتنازل عن مقدرات الشعب تحت ضغط ميليشيا تصنف إرهابية. وأشار سلمان في مقاله إلى أن العليمي لم يُظهر في حديثه أي روح قيادة أو إرادة صلبة، بل برّر تسليم أصول الدولة لجهة انقلابية بحجج هشة لا ترقى لمستوى المسؤولية، على حد وصفه، مؤكدًا أن هذا الخطاب لا يليق برئيس دولة في حالة حرب. وأضاف أن حديث العليمي أعاد التأكيد على ما وصفه بـ"واقع مأساوي"، تقف فيه الشرعية موقف الضعيف، فيما الحوثيون يواصلون ابتزازهم ويفرضون شروطهم على قصر الرئاسة في عدن، وسط صمت دولي مريب، وعجز داخلي مخيف. وتأتي هذه التصريحات بعد أيام قليلة من تدمير آخر طائرات اليمنية المحتجزة في صنعاء، والتي كانت عرضة للنهب والتخريب منذ سيطرة الحوثيين على العاصمة. الكاتب اختتم مقاله بالتساؤل: "هل نحن أمام قيادة تُدير حربًا فعلًا، أم مجرد سلطة انتقالية تُدير الهزيمة؟" — في إشارة إلى ما اعتبره انعدامًا كاملًا في الرؤية والإرادة داخل بنية الشرعية اليمنية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير نجاة طائرة تقل مسؤولين بالشرعية من محاولة اختطاف حوثية جوية في اللحظات الأخ. اخبار وتقارير ضربة موجعة للحوثيين: البنوك اليمنية تعود إلى عدن وتطيح بسيطرة المخابرات الح. اخبار وتقارير جريمة تهز تعز.. شاب يقتل والدته ويصيب شقيقه . اخبار وتقارير ذبح زوجته وهرب.. جريمة مروعة تهز عدن بسبب "كسوة العيد".

شرعية بلا أنياب .. العليمي يغضب الشعب
شرعية بلا أنياب .. العليمي يغضب الشعب

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

شرعية بلا أنياب .. العليمي يغضب الشعب

شرعية بلا أنياب .. العليمي يغضب الشعب قبل 7 دقيقة عندما رفع اليمنيون صوتهم مطالبين قادتهم بالصدق، كانوا يأملون في قيادة تقاوم، و لا تكتفي بالاعتراف بالعجز. لكن الدكتور رشاد العليمي، رئيس مجلس القيادة الرئاسي، اختار في حديثه مع قناة RT عن أحداث ديسمبر 2024 أن يكشف النقاب عن واقع مرير: شرعية بلا أنياب، تتأرجح بين تهديدات الحوثيين وقرارات الخارج . قال إن الحكومة اضطرت لتسليم طائرات من أسطول اليمنية للحوثيين تحت تهديد قصف مطار عدن، لتأتي إسرائيل وتدمرها. الجدير بالذكر أن الغارات الإسرائيلية على مطار صنعاء أتت على المدرج وبرج المراقبة حسب تقارير رويترز ودمرت أخر طائرة لطيران اليمنية في صنعاء، وهو الأمر الذي عكس هشاشة سيادة باتت رهينة إرادة الخارج، بلا رد عسكري أو سياسي يذكر. العليمي الذي نصب نفسه رمزا للشرعية منذ ابريل 2022، بدا كمن يقود سفينة بلا دفة، يعتمد على رياح القوى الإقليمية بدلا من إرادة وطنية ففي مصارحته ألمح إلى أن التحالف العربي، الذي وعد بدعم الشرعية أخفق في ردع الحوثيين، بينما تغاضى المجتمع الدولي عن جرائمهم. لكنه، بدلا من أن يتحلى بالجرأة ويستقيل أمام هذا العجز، اختار البقاء في موقع المسؤولية، كأنه يحاكي الرئيس السابق عبدربه هادي في التمسك بالمنصب بدلا من استعادة الدولة. وفي مقابلة سابقة مع العربية عام 2022، كشف عن سيطرة الحكومة على سبع مناطق عسكرية مع تشكيلات المجلس الانتقالي وألوية العمالقة، لكنه أقر بصعوبة توحيد هذه القوات، دليلًا على جبهة عسكرية متفككة. أما في يناير 2024، طالب بدعم دولي لتدمير قدرات الحوثيين، مشيرا إلى محدودية الضربات الأمريكية والبريطانية، وهو ما يبرز عجز الشرعية عن المبادرة. أي قائد هذا الذي يقر بأن سلطته: شرعيته مكشوفة، بلا قدرة على الرد، ولا هيبة تحمي كرامة شعبه؟!. الحوثيون يصولون ويجولون من صعدة إلى الحديدة، يزرعون الالغام، يقصفون المدنيين، ويختطفون المعارضين، بينما نهبوا أكثر من 45 مليار ريال من البنك المركزي في الحديدة، ووثق العليمي أكثر من 5000 انتهاك بحق النساء اليمنيات. و فشلهم في فتح طرق تعز، وهو شرط أساسي للهدنة، أفشل المفاوضات، مما دفع العليمي للتهديد بإغلاق مطار صنعاء وميناء الحديدة. لكن هذه التهديدات ظلت كلاما فارغا، بينما يعود الحوثيون إلى طاولة التفاوض وكأن شيئًا لم يحدث، فيما تقف الشرعية صامتة، تنتظر إشارات التحالف أو واشنطن. اقتصاديا، انهارت العملة اليمنية بنسبة 700 في المئة بحلول فبراير 2025، حسب إقرار الحكومة، مما شل دفع المرتبات وفاقم المعاناة الانسانية التي وصفها العليمي بأسوأ أزمة عالمية أمام الامم المتحدة. الحوثيون يواصلون نهب ايرادات ميناء الحديدة، مما يقوض قدرة الحكومة على التعافي. سياسيًا، يعاني العليمي من انقسامات داخل المجلس، حيث اتهم باتخاذ قرارات منفردة وعرقلة تطبيع الأوضاع في حضرموت، مع توترات مع المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يسعى للانفصال. التحالف العربي، رغم دعمه بمشاريع مثل مستشفى عدن ومحطة طاقة شمسية، يفرض قيودًا، كمنع تصدير النفط اليمني وفقًا لتقرير العربي الجديد، مما يجعل الشرعية مجرد واجهة تتحرك بإرادة الخارج. مصارحة العليمي أثارت غضب الشعب، لأنها لم تقترن بموقف شجاع. كان ينبغي له أن يتقدم بالاستقالة، بدلًا من تحمل مسؤولية انهيارات متتالية، لأن خضوعه لتهديدات الحوثيين بحجة تجنيب البلاد الدمار لم يحقق الاستقرار، بل منح التحالف والمليشيات شرعية للعبث بالقرار الوطني. العليمي خيب أمل اليمنيين الذين توقعوا قيادة تصرخ باسمهم وتحمي أرضهم، لكنه اختار إدارة الازمة بدلًا من مواجهتها، متمسكًا بالمنصب بدلًا من استعادة الدولة، كما فعل سلفه هادي. ورغم ذلك، حاول العليمي رسم أفق للسلام، مؤكدا في خطاباته أمام الامم المتحدة بين 2022 و2024 ان استعادة مؤسسات الدولة وانهاء الانقلاب الحوثي هما هدفه الاسمى. أطلق إصلاحات اقتصادية لمعالجة ازمة المرتبات وتدهور العملة، وشكل جهازي أمن الدولة ومكافحة الإرهاب في عدن. لكن هذه المحاولات اصطدمت بنقص الموارد، الانقسامات الداخلية، وقيود التحالف، لتبقى الشرعية ظلًا هزيلًا، بلا روح، تتحرك بإشارات الخارج.المشكلة لم تعد الحوثيين الذين ينهشون الدولة فحسب، بل سلطة هامشية تكتفي بالردود الخجولة وتنتظر اذنًا للتعبير عن رأيها. لاستعادة الشرعية. يجب على العليمي توحيد القوات العسكرية، تعزيز الدبلوماسية الدولية، وتحرير الاقتصاد من الفساد والتبعية. وان عجز عن ذلك، فاستمراره في قيادة شرعية معطلة سيغرق اليمن في مزيد من الانهيار. يا سيادة الرئيس، ان لم تملك قرارًا او موقفًا او مسؤولية وطنية كافية، فغادر المشهد، واترك مكانك لمن يملك نص الدور، فهذا ارحم بك وبنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store