logo
«بتكوين» تستعد لاختراق حاجز 88 ألف دولار

«بتكوين» تستعد لاختراق حاجز 88 ألف دولار

البيان١٧-٠٤-٢٠٢٥
يحافظ سعر بتكوين على موقعه فوق مستوى 84 ألف دولار بعد تجاوزه لانخفاض مؤقت في السعر، ما يكشف عن قوة المشترين عند هذا المستوى.
وتشير العلامات إلى أن مستوى الدعم عند 83 ألف دولار قد يؤدي إلى اختراق نحو نطاق سعري بين 88 ألف و92 ألف دولار. ويستمد هذا الزخم الإيجابي دعمه من بيانات سلسل الكتل وتحركات كبار المستثمرين، ما يشير إلى إمكانية وصول السوق إلى مستويات أعلى طالما استمر الدعم الحالي.
وتحول مستوى 83 ألف دولار من مقاومة إلى دعم، حيث ارتد السعر من 82,200 دولار واستعاد مستوى 84 ألف دولار. وأدى هذا التعافي إلى تغيير معنويات السوق، مع توجه المتداولين نحو احتمالية حدوث اختراق. وتقع المقاومة التالية عند 85,500 دولار، والتي تجاوزتها العملة الرقمية، تليها 85,850 دولار.
وتقترب بتكوين من نقطة المقاومة الثانية بالفعل، ويبلغ سعرها حالياً 85,780. وإذا اخترق السعر هذه المستويات، فقد يتحرك نحو 88 ألف دولار.
وتظهر البيانات استمرار مراكمة المؤسسات للعملة الرقمية الأشهر، من خلال انخفاض أحجام التداول خارج البورصة، حيث انخفض المعروض من 400 ألف بتكوين إلى نحو 100 ألف، ما يشير إلى سحب العملات للتخزين المستقبلي.
على الصعيد نفسه، يبلغ سعر بتكوين حالياً 84781 دولاراً بارتفاع نسبته 0.92% خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، فيما ارتفعت إيثريوم إلى 1599.1 بنسبة 0.96%.
ووصل سعر «إكس آر بي» إلى 2.11 بارتفاع نسبته 1.2%، وأخيراً الارتفاع الكبير لعملة سولانا بنسبة 6.45% إلى 133.96 دولاراً خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«مفوضية اللاجئين»: نقص التمويل يهدد 11 مليون لاجئ
«مفوضية اللاجئين»: نقص التمويل يهدد 11 مليون لاجئ

الاتحاد

timeمنذ 27 دقائق

  • الاتحاد

«مفوضية اللاجئين»: نقص التمويل يهدد 11 مليون لاجئ

جنيف (وام) قال مسؤول بمفوضية شؤون اللاجئين بالأمم المتحدة، أمس، إن تفاقم أزمة نقص التمويل تهدد أكثر من 11 مليون لاجئ بفقدان الحصول على المساعدات هذا العام. وأوضح دومينيك هايد، مدير العلاقات الخارجية في المفوضية، إن تفاقم أزمة نقص التمويل، في أعقاب التخفيضات الكبيرة في ميزانيات العمل الإنساني، جعلت ما يصل إلى 11.6 مليون لاجئ وغيرهم ممن أجبِروا على الفرار يواجهون فقدان إمكانية الحصول على المساعدات هذا العام من المفوضية، حيث يمثل الرقم نحو ثلث مَن وصلتهم المساعدات من المفوضية العام الماضي. ووفقاً لتحليل المفوضية، يتم حالياً خفض أو تعليق 1.4 مليار دولار من البرامج الأساسية، ويواجه الملايين الآن ظروفاً معيشيةً متدهورة ومخاطر متزايدة من الاستغلال والإيذاء وقد يدفعون إلى مزيد من النزوح بعد أن تم تخفيض المساعدات المالية وتوزيع مواد الإغاثة الطارئة بنسبة 60% على مستوى العالم. وقال مسؤول المفوضية، إن تمويل المنظمة لعام 2025 يحتاج إلى 10.6 مليار دولار.

مواجهة ترامب وباول.. السياسة النقدية تتحول إلى معركة شخصية
مواجهة ترامب وباول.. السياسة النقدية تتحول إلى معركة شخصية

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

مواجهة ترامب وباول.. السياسة النقدية تتحول إلى معركة شخصية

تم تحديثه السبت 2025/7/19 12:07 ص بتوقيت أبوظبي شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضغط هذا الأسبوع على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، فاتهمه في قضية "احتيال" بشأن أعمال ترميم مبنى المؤسسة المالية في واشنطن، بدون أن يوضح إن كان يعتزم عزله. وجاء تركيز ترامب على هذا المشروع الذي كلف إلى الآن 2.5 مليار دولار، بعد أشهر من انتقادات متزايدة لخيارات باول التي تأتي برأيه "متأخرة جدا"، فيما يبقي رئيس الاحتياطي على معدلات الفائدة بالرغم من إصرار الرئيس على وجوب خفضها. ومضى ترامب هذا الأسبوع إلى حد التلميح إلى أنه قد ينظر في كيفية إقالة باول على خلفية إدارته لأعمال الترميم هذه، قبل أن يتراجع بسرعة. هل يمكن لترامب عزل باول؟ في حال عزل باول الذي عينه ترامب نفسه خلال ولايته الرئاسية الأولى، فستكون هذه سابقة، وسيتحتم على ترامب أن يبرر مثل هذا القرار بتقديم أدلة دامغة، حتى يكون مقبولا قانونيا. فإن كان تعيين رئيس الاحتياطي الفيدرالي من صلاحيات الرئيس، إلا أنه لا يمكنه نظريا عزله، ما يضمن استقلال المؤسسة ويجعلها في منأى من الضغوط السياسية. لكن أستاذ القانون في جامعة كولومبيا ليف ميناند لفت إلى أحكام قانونية تجيز نظريا تبديل مسؤول فدرالي في حال الإخلال بالواجب أو الاختلاس أو "عدم الكفاءة". غير أنه يتعين على ترامب في هذه الحال إثبات أي تهمة بهذا الشأن. وشدد ميناند لوكالة فرانس برس على أنه "ليس هناك في الوضع الحالي أي دليل يشير إلى سوء إدارة في إطار أعمال الترميم هذه". الواقع أن كلفة هذه الأشغال تخطت المبلغ المخصص لها أساسا، لكن ميناند ذكر بأن كلفة مواد البناء سجلت ارتفاعا حادا تحت تأثير التضخم، وإصلاح مبان تاريخية في العاصمة الأمريكية يستتبع حتما كلفة كبيرة. وقال "بحسب المعلومات المتوافرة في الوقت الحاضر، ليس هناك أي مبرر لإقالة جيروم باول"، معتبرا أنه في حال أقدم ترامب على مثل هذا الخيار، فسيتحتم عليه إبلاغ باول بالتهم الموجهة إليه، وسيكون بإمكانه الطعن فيها أمام القضاء، مع البقاء في منصبه في هذه الأثناء. ما هي الاتهامات؟ اتهم ترامب قبل عودته إلى البيت الأبيض الاحتياطي الفيدرالي بعدم خفض معدلات الفائدة بنسبة كافية، وصعد هذه الانتقادات لاحقا، فيما لزم البنك المركزي التريث بانتظار رؤية وطأة الرسوم الجمركية المشددة التي فرضها ترامب، على التضخم. ويعتبر ترامب أن خفض معدلات الفائدة قد يحد من كلفة الدين الأمريكي الذي يسجل تزايدا حادا. لكن الرئيس انتقل الآن إلى مهاجمة باول على الصعيد التقني، ملمحا إلى أنه لا يدير الأموال المخصصة لترميم مباني مؤسسته بشكل صحيح. وقال "من المحتمل أن يكون هناك عملية اختلاس لتبرير كلفة الأشغال بـ2.5 أو 2.7 مليار دولار". وطلب البيت الأبيض من الاحتياطي الفيدرالي تبرير تكاليف المشروع، وهو ما فعله باول في رسالة الخميس، مؤكدا أنه طلب عملية تدقيق جديدة من المفتش العام للاحتياطي الفيدرالي. وأشار باول إلى أن مباني المؤسسة "بحاجة إلى إصلاحات هيكلية كبرى"، موضحا أن الخطط الأساسية لم تلحظ "قاعة غداء لكبرى الشخصيات أو مصعدا". ما هي التبعات في حال الإقالة؟ قال بادرايك غارفي الباحث في مجموعة "آي إن جي" للخدمات المالية "من المرجح أن تتراجع الأسهم على وقع (الخبر) في ظل توجه للابتعاد من المجازفة والبحث عن ملاذات آمنة". وتابع "سيكون هذا في الواقع عزلا قسريا من الرئيس الأمريكي لرئيس ذائع الصيت للاحتياطي الفيدرالي، وهو حدث غير مسبوق يتحتم على الأسواق الأخذ به". لكنه أضاف أن الأسهم قد تنتعش بسرعة مدعومة بنظرية أن "الاحتياطي الفيدرالي سيقر تخفيضات كبرى في معدلات الفائدة" ما سيدعم الاقتصاد. لكن من غير المؤكد أن ترامب سيتمكن من تحقيق أهدافه بخفض معدلات الفائدة بسهولة في حال رحيل باول، إذ إن هذا القرار تتخذه لجنة السياسة النقدية التي تضم 12 عضوا يصوتون على ذلك. وتوقع غارفي أن يستمر الأعضاء الآخرون في بناء قراراتهم على بيانات الاقتصاد الكلي المتوافرة وعلى حكمهم الخاص على وضع الاقتصاد الأمريكي، مع السعي للأخذ بالاعتبار هدف الاحتياطي الفيدرالي المزدوج القاضي بإبقاء التضخم منخفضا وتحقيق العمالة الكاملة. وقد يواجه الدولار أيضا ضغوطا، في رأي غافي الذي قال أيضا إن "مصداقية الاحتياطي الفيدرالي لم تمس في الوقت الحاضر، أقله طالما أن الرئيس باول باق في منصبه". aXA6IDgyLjI1LjI1NS4yMzYg جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store