
ترامب يرد على استفزازات روسية بأمر لنشر غواصتين نوويتين
وكان مدفيديف، الرئيس الروسي السابق، قد انتقد بشدة ترامب في منشور على منصة تيلغرام يوم الخميس، تطرق فيه إلى 'اليد الميتة' — وهو نظام آلي صُمّم خلال الحرب الباردة لرد الضربة النووية تلقائيًا في حال تعرضت روسيا لهجوم نووي مدمر.
وفي منشور على منصته 'تروث سوشال'، قال ترامب: 'بناءً على التصريحات المستفزة للغاية التي صدرت عن ديميتري مدفيديف، أمرت بنشر غواصتين نوويتين في مناطق مناسبة، تحسبًا لاحتمال أن تنطوي هذه التصريحات الحمقاء والتحريضية على تهديدات فعلية'.
وأضاف ترامب محذرًا: 'الكلمات لها وزن كبير، وغالبًا ما قد تؤدي إلى نتائج غير مقصودة. آمل ألا يكون هذا أحد تلك المواقف'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 3 دقائق
- هلا اخبار
تقرير.. صرف 10% فقط من المساعدات الأميركية لغزة وسط صعوبات في توزيعها
هلا أخبار – أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب جدلاً حول المساعدات الأميركية لغزة، حيث أكد مرارًا أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لدعم الغذاء في القطاع، بينما أكدت وزارة الخارجية أن المبلغ المخصص هو 30 مليون دولار فقط. وقد صُرف جزء ضئيل من هذا المبلغ، وتحديدًا 3 ملايين دولار (10%)، لمؤسسة 'غزة الإنسانية' (GHF)، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم من الولايات المتحدة وإسرائيل وفقا لصحيفة 'واشنطن بوست' الأميركية. ويأتي هذا التباين في الأرقام في الوقت الذي تشير فيه GHF، وهي نظام لتوزيع الغذاء مدعوم أمريكيًا-إسرائيليًا، إلى صعوبات في توسيع عملياتها في القطاع دون تدفق مالي كبير وموافقة إسرائيلية لفتح المزيد من المواقع في الشمال. وقد أشارت مصادر مقربة من عملية الإغاثة إلى أن الولايات المتحدة أكدت للمشاركين في المؤسسة أنها لن تسمح بنفاد أموالها، وأن هناك خططًا لدراسة مواقع توزيع إضافية في الشمال وفقا للتقرير. وفي خضم الانتقادات الدولية للقيود الإسرائيلية على وصول الغذاء، والتي تزامنت مع تقارير عن مئات الوفيات المدنية بالقرب من مواقع توزيع GHF، دعت العديد من الدول إلى إيقاف عمليات المؤسسة لصالح توزيع مساعدات الأمم المتحدة. ومع ذلك، أوضحت الإدارة الأميركية أن GHF هي الوسيلة المفضلة لديها، وليست الأمم المتحدة أو منظمات الإغاثة الدولية الأخرى. ولزيادة فهم الوضع الإنساني في غزة، زار المبعوث الرئاسي ستيف ويتكوف، برفقة السفير الأميركي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، موقع توزيع تابع لـ GHF. ووفقًا لويتيكوف، كان الهدف من الزيارة هو إعطاء ترامب 'فهمًا واضحًا للوضع' والمساعدة في وضع خطة لتوصيل المساعدات. ورغم ذلك، لم يُقدم ترامب أو ويتكوف أي تفاصيل حول 'الخطة الجديدة' التي أشار إليها الرئيس. من جهتها، تؤكد كل من الولايات المتحدة وإسرائيل أن مواقع GHF أفضل في إيصال المساعدات من قوافل الأمم المتحدة التي يتهمان حماس بنهبها، بينما تقول الأمم المتحدة إن معظم عمليات النهب سببها اليأس لدى سكان غزة. وفي الوقت الذي ينتهي فيه عقد المقاولين الأميركيين الحاليين الذين يوفرون الخدمات اللوجستية والأمن لـ 'GHF' خلال ثلاثة أسابيع، لا تزال الحكومة الإسرائيلية تمتنع عن التعليق على إمكانية تقديمها لمبلغ مماثل من التمويل.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
إعلام أميركي: ماسك ينفق 15 مليون دولار لاستعادة علاقته مع ترامب
ذكرت تقارير صحفية أن الملياردير الأميركي إيلون ماسك تبرع بمبلغ 15 مليون دولار لثلاث لجان سياسية داعمة للرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحزب الجمهوري، في محاولة لاستعادة ود ترامب بعد خلافهما. اضافة اعلان وأوضحت مجلة "نيوزويك"، السبت، أن ماسك قدم خمسة ملايين دولار لكل من لجنة "ماغا إنك"، وصندوق قيادة مجلس الشيوخ، وصندوق قيادة مجلس النواب، وتم جمع هذه التبرعات في 27 يونيو، أي قبل نحو أسبوع من إعلان ماسك نيته تأسيس حزب سياسي جديد باسم "حزب أمريكا". وأشار المصدر إلى أن آخر تبرعات ماسك كانت لصالح لجنة العمل السياسي الأميركية "أميركا باك" في 30 يونيو، وبلغت قيمتها 27 مليون دولار، وذلك بحسب وثائق لجنة الانتخابات الفيدرالية التي اطلعت عليها "نيوزويك". كما تبرع الملياردير الأميركي لحملات إعادة انتخاب اثنين من نواب الحزب الجمهوري، وهما مارغوري تايلور غرين من ولاية جورجيا، وباري مور من ولاية ألاباما. وأضافت "نيوزويك" أن ماسك تبرع بهذه المبالغ في الوقت الذي اشتد فيه الصراع بينه وبين ترامب حول مشروع الإنفاق والضرائب، في محاولة منه لكسب ود صديقه القديم. وبعد تقديم هذه التبرعات بحوالي أسبوع، قرر إيلون ماسك تأسيس "حزب أميركا". وذلك عقب استطلاع أجراه على منصته "إكس" في الرابع من يوليو الماضي. وكان ماسك من كبار الممولين للحملة الرئاسية لترامب، إذ تبرع بأكثر من 250 مليون دولار. وإلى وقت قريب، كان ماسك يصف نفسه بـ"الصديق الأول" لترامب، غير أن صداقتهما لم تصمد طويلا، فبعد أشهر من دخول ماسك إلى البيت الأبيض، وتوليه مهام حكومية، نشب صراع بينه وبين ترامب بشأن قانوني الضرائب والإنفاق.


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
تاريخ آخر تحديث 2025-08-03 12:47 صباحًا
صراحه نيوز – ضيف الله البدور وصلت ظهر هذ اليوم السبت السيده هنا مطر زوجة رجل الاعمال السوري ممدوح عويضه قادمه في زياره لأول مره للاردن للقاء ابنتها الفاضله رهيف عويضه بعد غياب عن الاسره حوالي 17 عام برفقة ابنها المهندس حمزه عويضه وشقيقتها السيده رشا والعائله الكريمه ،، الاردن والشعب الاردني يرحب بعائلة عويضه وعائلة مطر في الاردن ، فلقد حللتم اهلا وسهلا في بلدكم الثاني متمنين لكم أقامه سعيده وهنيئه في ظل الأجواء الاسريه.