
دولة تسجل أول تفشٍ لفيروس إنفلونزا الطيور!
أعلنت المنظمة العالمية لصحة الحيوان، اليوم الجمعة، تسجيل تفشٍ لفيروس انفلونزا الطيور H5N1 شديد العدوى في إحدى مزارع الدواجن في ليبيريا.
ونقلت وكالة" رويترز" عن المنظمة ، التي تتخذ من باريس مقرًا لها، أن السلطات الليبيرية أبلغت عن رصد الفيروس في شباط الماضي داخل مزرعة تقع في منطقة بونج، وأسفر التفشي عن نفوق 18 طائرًا من أصل نحو 26 ألف طائر.
في إطار الاستجابة لاحتواء الفيروس، أفادت المنظمة بأن حوالي 25 ألفًا و800 طائر قد تم تطعيمهم في البلاد، لكنها لم تُحدد موعد بدء هذه الحملة.
ويُذكر أن فيروس إنفلونزا الطيور يواصل انتشاره عالميًا منذ سنوات، متسببًا في إعدام مئات الملايين من الطيور في عدد من الدول، ضمن محاولات السيطرة على انتشار العدوى. (ارم نيوز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 7 ساعات
- ليبانون 24
فيروس "H5N1"... العالم أمام وباء جديد "قاتل" هكذا يُمكن إيقافه
ذكر موقع "News Medical" الطبي أن "المشهد الصحي العالمي ذكّر بشدة بمخاطر الأوبئة المرتبطة بالفيروسات الحيوانية المنشأ ذات الأنواع المضيفة المتعددة. وفي مقال نُشر مؤخرًا في مجلة PEARLS، استكشف المؤلفون كيفية تطور فيروسات الإنفلونزا "أ" (Influenza A virus) الناشئة، وخاصةً النمط الفرعي الخطير من هيماغلوتينين 5 نيورامينيداز 1 (H5N1)، وتهربها من العلاجات والاستراتيجيات المتطورة الجديدة التي قد تساعد في السيطرة على تفشي الأمراض في المستقبل". وبحسب الموقع، "تتطور فيروسات الإنفلونزا باستمرار، وتشكل تهديدًا وبائيًا فريدًا نظرًا لقدرتها على الانتقال من حيوانات مختلفة إلى البشر. وعلى عكس سلالات الإنفلونزا الموسمية، فإن بعض الأنواع الفرعية، مثل H5N1، تنشأ لدى الطيور، وقد تسببت في تفشيات مميتة بين الثدييات الأخرى. وتُفصّل التقارير الحديثة انتقال H5N1 بين مجموعة واسعة من الحيوانات، بما في ذلك الماشية، مع وجود أدلة على انتقاله من الماشية إلى البشر. ويبلغ معدل الوفيات الإجمالي لحالات الإصابة بفيروس H5N1 حوالي 52%. علاوة على ذلك، على الرغم من توفر اللقاحات والأدوية المضادة للفيروسات، إلا أنها غالبًا ما تكون غير كافية بسبب سرعة طفرة الفيروس وإعادة تكاثره، مما يسمح له بالتهرب من الدفاعات المناعية والعلاجات. أضف إلى ذلك، يُعقّد التنوع الجيني العالي تصميم اللقاحات، مما يحدّ من استخدام اللقاحات الحالية لاستهداف سلالات محددة". وتابع الموقع، "أجرى المؤلفون مراجعة شاملة لتقييم الاستراتيجيات الحالية والناشئة للوقاية من عدوى فيروس الإنفلونزا أ وعلاجها، وخاصةً تلك التي يسببها النمط الفرعي H5N1. ودرس المؤلفون تنوع ونطاق مضيف فيروس الأنفلونزا أ، مع التركيز على جينوم الحمض النووي الريبوزي (RNA) المجزأ للفيروس والذي يسهل الطفرة وإعادة الترتيب الجيني ويسمح لفيروسات الأنفلونزا أ بالتكيف بسرعة وإصابة أنواع جديدة، بما في ذلك البشر". وأضاف الموقع، "وجاء في المقال أن سلالات الإنفلونزا أ الناشئة، وخاصةً سلالة H5N1 2.3.4.4b، تتطور بسرعة، مما يُشكل تحديات خطيرة لاستراتيجيات الوقاية والعلاج الحالية. ومع ذلك، تُبشّر العديد من التطورات الواعدة في مجال اللقاحات والأدوية المضادة للفيروسات وتقنيات المراقبة بتحسين السيطرة على تفشي المرض في المستقبل. ومن أبرز الأفكار الواعدة التي طرحها المقال استهداف الأجسام المُشْتَمَلَةُ، وهي مُكَثَّفات جزيئية حيوية يستخدمها الفيروس للتكاثر. وقد ثَبُتَ أن تغيير الخصائص الفيزيائية لهذه الأجزاء يُثبِّط تكاثر الفيروس". وختم الموقع، " بشكل عام ، أبرز المقال الحاجة المُلحة لإعادة النظر في استراتيجية لمكافحة فيروسات الإنفلونزا أ. في حين تُقدم اللقاحات الجديدة والأدوية المضادة للفيروسات والأدوات التكنولوجية مساراتٍ واعدة للمضي قدمًا، إلا أن التطور السريع لفيروسات مثل H5N1 لا يزال يتفوق على العديد من الأساليب القائمة. وأشارت النتائج إلى أن الحلول المبتكرة، بدءًا من اكتشاف الأدوية بمساعدة الذكاء الاصطناعي ووصولًا إلى الطب النانوي، ضرورية لتحسين التأهب والحد من التهديد العالمي الذي تُشكله تفشيات الإنفلونزا المستقبلية".


IM Lebanon
منذ 11 ساعات
- IM Lebanon
أزمة برازيلية تهدد أسعار الدواجن!
جاء في 'سكاي نيوز عربية': في خطوة قد تهز سوق الدواجن العالمي، أكدت البرازيل، أحد أكبر منتجي ومصدري لحوم الدجاج في العالم والتي تستحوذ على ما يقرب من 14 بالمئة من الإنتاج العالمي، أول تفش لإنفلونزا الطيور في مزرعة تجارية. هذا الإعلان، الذي جاء بعد فترة طويلة من الحماية من هذا الوباء الذي اجتاح أجزاء واسعة من العالم، دفع دولاً كبرى مثل الصين واليابان والاتحاد الأوروبي لتعليق واردات الدواجن من البرازيل، مما ألقى بظلال من الشك على استقرار الإمدادات العالمية. في ظل هذه التطورات المتسارعة، تبرز تساؤلات ملحة حول مستقبل أسعار الدواجن العالمية وتأثيرها المباشر على المستهلكين. فهل تُنذر هذه الأزمة البرازيلية بغليان أسعار الدواجن عالمياً، مهددة بذلك طبق الدجاج المفضل على مائدتنا؟ والأهم، هل تنجو أسواق الدواجن العالمية من ارتفاع الأسعار بعد هذه الأزمة غير المتوقعة؟ ووفقاً لوزارة الزراعة البرازيلية، تم اكتشاف الفيروس في منشأة في ولاية ريو جراندي دو سول جنوب البلاد، وقالت إنه تم تنفيذ خطة طوارئ 'ليس فقط للقضاء على المرض، ولكن أيضا للحفاظ على القدرة الإنتاجية للقطاع، وضمان الإمدادات، وبالتالي، الأمن الغذائي للسكان'.، وأضافت إنها أبلغت المنظمة العالمية لصحة الحيوان ووزارات الصحة والبيئة وشركاء البرازيل التجاريين. وعلقت العديد من الدول ومنها الصين واليابان والاتحاد الأوروبي واردات الدواجن من البرازيل. وأوضح وزير الزراعة البرازيلي، كارلوس فافارو، أن قرار الصين يأتي في إطار بروتوكول تعليق تلقائي للواردات لمدة 60 يوماً مخصص لهذه الحالات، مما يسلط الضوء على سرعة ردود الفعل الدولية، بحسب وكالة (أ.ب). وأضافت وزارة الزراعة والماشية أن القيود المفروضة على صادرات الدواجن تتبع القواعد المتفق عليها مع كل دولة مستوردة، بناء على متطلبات شهادة الصحة الدولية. وأشارت إلى أنه اعتماداً على نوع المرض، تنطبق بعض الاتفاقات على الدولة بأكملها بينما تشمل بعض الاتفاقات فرض قيود على المكان الذي يمكن أن تأتي منه المنتجات، على سبيل المثال، ولاية أو مدينة محددة أو منطقة تفشي المرض فقط. البرازيل أكبر مصدر للدواجن عالمياً وتعدّ البرازيل أكبر مصدر للدواجن في العالم، وتمثل ما يقرب من 14بالمئة من إنتاج لحوم الدجاج على مستوى العالم، وفقاً لوزارة الزراعة الأميركية. هذا الحجم الهائل يجعل أي اضطراب في قطاعها ينتج عنه اهتزازات كبيرة في الأسواق الدولية. وكانت الصين الوجهة الأساسية لصادرات الدواجن البرازيلية، حيث استوردت أكثر من 562 ألف طن في عام 2024، ممثلةً 10.89بالمئة من إجمالي صادرات البرازيل من هذا المنتج، فيما استورد الاتحاد الأوروبي أكثر من 231 ألف طن، أي 4.49 بالمئة من الصادرات، وذلك طبقاً لبيانات الجمعية البرازيلية للبروتين الحيواني (ABPA)، ما يعني أن تعليق هذه الواردات من قبل مستوردين بحجم الصين والاتحاد الأوروبي يُعدّ ضربة قوية للسوق. مع تعليق الصادرات من أحد أكبر اللاعبين في سوق الدواجن العالمي، تتزايد التوقعات بارتفاع وشيك في الأسعار. فخروج نسبة كبيرة من المعروض العالمي، حتى لو كان مؤقتاً، يخلق ضغطاً تصاعدياً على الأسعار نتيجة تراجع العرض مقابل الطلب المستقر. ووفقاً لـ رينان أوغوستو أراوجو، كبير محللي السوق في شركة 'ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس' فأن التفشي يهدد بخفض صادرات الدجاج البرازيلي بنسبة تتراوح بين 10 بالمئة و20 بالمئة، مما يدعم فكرة الضغط على الأسعار العالمية. الفيروس على التجارة العالمية وثقة المستهلك في حديثه لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية' قال الخبير الاقتصادي الدكتور عبد الله الشناوي: 'إن تفشي إنفلونزا الطيور في البرازيل يُحدث ضغوطاً اقتصادية متزايدة على سوق الدواجن العالمي، نظراً لمكانة البرازيل كأكبر مُصدّر للحوم الدجاج في العالم، وثاني أكبر منتج بعد الولايات المتحدة، ويُقدَّر إنتاج لحم الدجاج في عام 2025 بنحو 15.35 مليون طن متري، بزيادة قدرها 2 بالمئة عن عام 2024. ويُعد هذا رقماً قياسياً للبرازيل، وهو ما يعكس استمرار النمو في هذا القطاع الحيوي، مدعوماً بازدهار الطلب الدولي وانخفاض تكاليف الأعلاف نتيجة وفرة محاصيل الذرة وفول الصويا. ولفت تقرير صادر عن دائرة الخدمات الزراعية الخارجية التابعة لوزارة الخارجية الأميركية إلى توقع زيادة إنتاج لحوم الدجاج بنسبة 2 بالمئة في عام 2025، وهذا يُبقي البرازيل في المرتبة الثانية عالمياً، بعد الولايات المتحدة فقط. وأكد الخبير الاقتصادي الشناوي أن انفلونزا الطيور تمارس تأثيرات شديدة على مستوى العالم سواء كانت تأثيرات مباشرة أم غير مباشرة مما يدفع بضرورة الرقابة الصارمة. وقال: 'يتصف قطاع الدواجن العالمي بالديناميكية والمرونة، مما يؤثر على الناتج المحلي الإجمالي ويتوقف ذلك التأثير على مدى انتشار الفيروس وسرعة التعامل معه، والوزن النسبي لقطاع الدواجن في الناتج المحلي وأخيرا هيكل قطاع الدواجن. ويؤثر الفيروس على التجارة العالمية وثقة المستهلك، ويعد قطاع الدواجن قطاعا محورياً في المشهد الاقتصادي والاجتماعي في البرازيل، فهو يسهم اقتصادياً بشكل كبير في قيمة الناتج المحلي الإجمالي، ومن المتوقع إسراع الدول المستوردة إلى فرض حظر تجاري للحيلولة دون دخول الفيروس الى أراضيها. ومن الأمور الدالة على أهمية قطاع الدواجن في البرازيل أنه يوفر فرص عمل مما يؤثر بشكل مباشر على معامل الدخل لمؤشر التنمية البشرية، بحسب الشناوي. وأضاف: 'من المؤكد إن تعليق واردات الدجاج البرازيلية لفترة طويلة سيؤدي إلى نقص في الإمدادات وبالتالي ارتفاع الأسعار للدول المستوردة. وتتزايد المخاوف بشكل خاص بين بعض مطاعم الدجاج المقلي التي تعتمد على الواردات البرازيلية للحصول على المنتجات منزوعة العظم، حيث تستعد لانقطاعات محتملة في الإمدادات. وفي حين تقدر الصناعة أن مستويات المخزون الحالية من الدجاج البرازيلي قد تكفي لنحو شهرين، فإن المخزون المتاح قد لا يكون كافياً لتغطية الطلب بالكامل أثناء توقف الاستيراد. وسيؤدي الحظر الشامل على الواردات البرازيلية إلى ارتفاع حاد في أسعار هذه المنتجات، مما يجعلها بعيدة المنال بالنسبة للكثيرين، وخاصةً في الدول ذات الدخل المنخفض مثل جنوب افريقيا'. في حال ارتفاع الأسعار عالمياً نظرا لتأخر السيطرة على الفيروس ماذا يحدث؟ يجب الدكتور الشناوي على هذا التساؤل وفقاً لما يلي: من المتوقع أن تلجأ الدول المستوردة إلى الدولة الأولى عالمياً في الإنتاج وهي الولايات المتحدة. زيادة الطلب على المنتجات البديلة للحوم الدجاج. ارتفاع أسعار البيض. ارتفاع أسعار الدواجن يزيد من تفاقم أزمة الغذاء، خاصة في الدول التي تعتمد على الدواجن كمصدر رئيسي للبروتين، يؤدي هذا الارتفاع إلى زيادة تكلفة المعيشة للمستهلكين، مما يضع ضغطاً على الميزانيات، ويجعل الغذاء غير متاح للعديد من الأسر، خاصة ذات الدخل المحدود في الدول المستوردة. ويختم الخبير الاقتصادي الشناوي بقوله: 'ستواجه البرازيل تحديات لوجستية وتغيرات في مسارات الشحن، واضطراب سلاسل الامداد، وتوقف عمليات الشحن إلى الدول المستوردة، بالإضافة إلى انهيار ثقة المستهلك المحلي والأجنبي في المنتج البرازيلي، واضطراب حركة التجارة مما يكلفها أعباء كثيرة، مما قد يدفع الحكومة البرازيلية إلى القيام بعمليات الإعدام الجماعي للدواجن المصابة، وتوقف الإنتاج مؤقتاً، وإغلاق أسواق التصدير. وأيضا التأثيرات على إيرادات النقد الأجنبي وسوق العمل المتمثل في انخفاض التوظف'. تحول الطلب من سوق إلى آخر سيؤدي إلى تقلبات سريعة في الأسعار بدوره، أكد الخبير الاقتصادي الدكتور مصطفى بدرة في حديثه لموقع 'اقتصاد سكاي نيوز عربية'، أن الإعلان عن أول تفشٍ لإنفلونزا الطيور في البرازيل من شأنه أن يترك أثراً مباشراً على أسعار اللحوم البيضاء أو الدواجن عالمياً، نظراً لأهمية هذه السلعة كإحدى السلع الغذائية الرئيسية في العالم. وقال الدكتور بدرة: 'إن السوق البرازيلي يُعد من أكبر أسواق تصدير الدواجن في العالم، وبالتالي فإن أي خلل فيه يؤدي إلى ارتفاع الطلب على الدواجن من أسواق أخرى، وهو ما ينعكس سريعاً على الأسعار في البورصات العالمية'. وأوضح أن بورصة الدواجن تُشبه إلى حد بعيد البورصات الأخرى مثل الذهب والأسهم، إذ يؤدي تحوّل الطلب من سوق إلى آخر إلى تقلبات سريعة في الأسعار، مشيراً إلى أن توقف الإمدادات من البرازيل سيدفع العديد من الدول المستوردة إلى البحث عن بدائل، ما سيزيد الضغط على الأسواق ويرفع الأسعار. وتوقع الخبير الاقتصادي بدرة أن تشهد أسعار الدواجن ارتفاعاً ملحوظاً خلال الأيام المقبلة على مستوى العالم، مؤكداً في الوقت ذاته أن الأمل يبقى معقوداً على عدم انتشار الوباء على نطاق واسع، لاسيما وأن العالم شهد في سنوات سابقة تأثيرات اقتصادية كبيرة نتيجة انتشار إنفلونزا الطيور، ولم تكن الدول العربية بمنأى عنها. وشدد الدكتور بدرة في ختام حديثه على ضرورة وجود تنسيق وتوافق دولي بين الحكومات والمؤسسات العالمية المعنية بحماية هذه الصناعة، بهدف محاصرة انتشار الأمراض والسيطرة عليها في مراحلها المبكرة.


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- ليبانون 24
بشكل عاجل.. إخلاء القصر الرئاسي في تشيلي
تم إخلاء القصر الرئاسي في تشيلي وعدة مبان أخرى في العاصمة سانتياغو. وأفاد شهود ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، الثلاثاء، بأن إخلاء قصر لا مونيدا الرئاسي في تشيلي وعدة مبان أخرى في العاصمة بسبب انبعاث رائحة غاز قوية، وفق رويترز. واحتشد المئات أمام القصر والمباني المحيطة به. وقالت السلطات الصحية ورجال إطفاء إنهم يحققون في الواقعة لكنهم لم يحددوا السبب حتى الآن. وذكرت الشرطة المحلية أنها تلقت بلاغات عن انتشار رائحة غاز قوية في مواقع عدة بوسط المدينة، ودعت إلى اتخاذ الاحتياطات اللازمة. ونصحت السلطات السكان بتجنب وسط المدينة حيث يُجري رجال الإطفاء اختبارات. ويركزون الجهود على المستشفيات والمدارس وغيرها من المواقع ذات الأولوية القصوى. ولاحقا، قال بييرو تارديتو القائد بهيئة الإطفاء في سانتياجو في مؤتمر صحفي إن القياسات المسجلة في أنحاء المدينة "لا تظهر مستويات خطيرة أو غير طبيعية". وأضاف تارديتو أنه يتوقع أن تتبدد رائحة الغاز في غضون ساعات.