
"إكسترا نيوز" توضح مزايا ال 3 منصات إلكترونية العقارية
تعد الكلمة المفتاحية 'الرقابة المالية' محورًا هامًا في سياق تعزيز التنظيم والحوكمة في الأنشطة الاقتصادية، حيث تسعى الرقابة المالية إلى تقنين أوضاع المنصات العقارية وتنظيم نشاطها بما يحقق الحماية القانونية والاستقرار للسوق العقاري، كما تقوم الهيئة بتقديم حلول تشريعية تلبي احتياجات القطاعات وتدفع عجلة التنمية، ما يعزز الثقة لدى المتعاملين ويشجع على الاستثمار المسؤول.
وفي هذا الصدد، تستعرض فضائية " إكسترا نيوز "، مزايا ال 3 منصات إلكترونية عقارية التي تبدأ خطوات تأسيس صناديق استثمارية والحصول على التراخيص من خلالهم:
_ تقدمت 3 جهات بطلب إلى الهيئة العامة للرقابة المالية، حيث تدير منصات إلكترونية تقوم نماذج أعمالهم على بيع حصص عقارية من خلال من منصات الكترونية للمواطنين.
_ وتؤكد الهيئة العامة للرقابة المالية أن هذا التفاعل الإيجابي من الشركات يعكس وعيًا متزايدًا بأهمية الالتزام بالأطر القانونية.
_تسمح للمنصات العمل تحت مظلة رقابية تمكنهم من تقديم خدماتهم بشكل مراقب.
_ توفر الحماية لحقوق كافة الأطراف المتعاملة.
_الهئية تجدد دعوتها لكافة الشركات التي ترغب في التحقق من نماذج أعمالها وتقنين وضعها إن لزم الأمر ذلك.
_ تضم قائمة المنصات التي تقدمت بطلبات للهيئة (Nawy) و(SAFE) التابعة لشركة مدنية مصر للإسكان والتعمير وكذلك (صقر المالكة لفريدة).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 15 ساعات
- مصرس
خبير ب"الشئون الآسيوية" يكشف الأهداف الأمريكية الحقيقة من دعم الهند.. فيديو
أكد الدكتور ضياء حلمي عضو لجنة الشئون الآسيوية بالمجلس المصرى للشئون الخارجية، أن مساندة الولايات المتحدة الأمريكية للهند تستهدف فتح الطريق أمام الاقتصاد الهندى ومحاولة وضعه فى مكانة الاقتصاد الصيني عالميا لكن كمؤشرات اقتصادية هذا صعب للغاية ولن يحدث قريبا أو بعيدا. وأوضح ضياء حلمي، خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، الدعم الأمريكي للهند ساهم فى زيادة صادرات الهند، والهند تصدر أشياء كثيرة سيارات وبترول ومنتجات إلكترونية وأدوية وهواتف محمولة ومجوهرات وأشياء خاصة بالعطارة، مضيفا: "مهم أمريكا تدعم الهند لكن تخطي الصين صعب للغاية لأن الصين بلغ الناتج الإجمالي 18 تريليون دولار الآن".وتابع: "الإنتاج الصيني مرشح لزيادة كبيرة خلال السنوات القادمة، وتتمتع الصين بأعلى استخدام للذكاء الاصطناعي في الاقتصاد وتخطت اليابان في صادرات السيارات ولديها قاعدة أساسية وليست فقاعة ولديها قاعدة من العلماء وجودة التكنولوجيا الصينية لم تعد تقليد"، مؤكدا أن الهند تتحرك بدعم أمريكي وأيضا أوروبي لكن ما زالت الصين الشريك الأول للاتحاد الأوروبي.


خبر مصر
منذ 16 ساعات
- خبر مصر
فنون / خبير بـ
أكد الدكتور ضياء حلمي عضو لجنة الشئون الآسيوية بالمجلس المصرى للشئون الخارجية، أن مساندة الولايات المتحدة الأمريكية للهند تستهدف فتح الطريق أمام الاقتصاد الهندى ومحاولة وضعه فى مكانة الاقتصاد الصيني عالميا لكن كمؤشرات اقتصادية هذا صعب للغاية ولن يحدث قريبا أو بعيدا. وأوضح ضياء حلمي، خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، الدعم الأمريكي للهند ساهم فى زيادة صادرات الهند، والهند تصدر أشياء كثيرة سيارات وبترول ومنتجات إلكترونية وأدوية وهواتف محمولة ومجوهرات وأشياء خاصة بالعطارة، مضيفا: "مهم أمريكا تدعم الهند لكن تخطي الصين صعب للغاية لأن الصين بلغ الناتج الإجمالي 18 تريليون دولار الآن". وتابع: "الإنتاج الصيني مرشح لزيادة كبيرة خلال السنوات القادمة، وتتمتع الصين بأعلى استخدام للذكاء الاصطناعي في الاقتصاد وتخطت اليابان في صادرات السيارات ولديها قاعدة أساسية وليست فقاعة ولديها قاعدة من العلماء وجودة التكنولوجيا الصينية لم تعد تقليد"، مؤكدا أن الهند تتحرك بدعم أمريكي وأيضا أوروبي لكن ما زالت الصين الشريك الأول للاتحاد الأوروبي. مشاركة بتاريخ: 2025-06-05


الدستور
منذ 17 ساعات
- الدستور
للعام الثاني على التوالي.. غياب فرحة عيد الأضحى عن الأسواق الفلسطينية
للعام الثاني على التوالي، يحل عيد الأضحى المبارك على الفلسطينيين في الضفة الغربية وسط تصاعد اعتداءات المستوطنين، واستمرار القيود المفروضة من قبل الاحتلال الإسرائيلي، ما أدى إلى غياب مظاهر العيد عن الأسواق وتراجع قدرة المواطنين على الاحتفال بالمناسبة الدينية، بحسب تقرير قناة "إكسترا نيوز". وفي مشهد يومي يتكرر، يواجه الرعاة الفلسطينيون ضغوطًا متزايدة، تتمثل في الاعتداءات المباشرة على ممتلكاتهم ومواشيهم، وعمليات الترهيب المستمرة من قبل المستوطنين، الذين يستخدمون الدراجات النارية ووسائل النقل الثقيلة لإجبارهم على ترك أراضيهم. وتسببت هذه الممارسات في انخفاض أعداد الماشية بشكل كبير، إذ اضطر العديد من مربي الأغنام إلى بيع قطعانهم، نتيجة عدم القدرة على الوصول إلى المراعي أو الخوف من الاعتداءات المتكررة، ويؤكد أحد المربين: "60% من الناس باعوا مواشيهم، الوضع لم يعد يحتمل". وفي ظل هذا الواقع، ارتفعت أسعار الأضاحي بشكل غير مسبوق في أسواق الضفة، بالتوازي مع تدهور القدرة الشرائية لدى المواطنين، بسبب الأزمة الاقتصادية وتراجع رواتب الموظفين، ووجود 160 ألف عامل بلا عمل، فضلًا عن أزمة أموال المقاصة التي عمّقت من التحديات الاقتصادية. وأوضح أحد التجار أن الإقبال على شراء اللحوم، وخاصة لحوم الخراف الصغيرة، انخفض إلى 20% فقط من المعدل الطبيعي، مشيرًا إلى أن ضعف الطلب ناتج عن ارتفاع الأسعار وقلة السيولة المالية لدى المواطنين، فيما تُظهر الأرقام الرسمية أن الركود الاقتصادي بلغ نحو 28%.