
فيديو.. كبير مستشاري ترامب يتناول الكشري في القاهرة
في فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون الإفريقية والشرق أوسطية، وهو يتناول الكشري في أحد المطاعم الكبرى بوسط القاهرة.
وخلال زيارته للقاهرة، تناول بولس، الكشري ، مع السفيرة الأميركية لدى القاهرة هيرو مصطفى، وعدد من الدبلوماسيين الأميركيين.
ولم يكتف بولس بتناول الكشري، بل قام بتجربة تعبئة الطبق بمكوناته المختلفة.
وذكرت السفارة الأميركية، أن بولس لم يستطع تفويت فرصة تناول الكشري وسط كرم وحفاوة المصريين.
وتعتبر وجبة الكشري من أشهر الأكلات الشعبية المصرية وتتكون من المعكرونة والأرز والعدس الأسود والبصل المقلي وصلصة الطماطم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 43 دقائق
- صحيفة الخليج
روبيو متفائل بنهاية «سريعة» لحرب غزة
واشنطن - أ ف ب أبدى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو الأربعاء، تفاؤلاً حذراً بإمكان التوصل «سريعاً» إلى حل يؤدي إلى إنهاء الحرب في غزة، والإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس. وقال روبيو أمام لجنة برلمانية: «لدي قدر معين من التفاؤل في ما يتصل بإمكان الحصول سريعاً على نتائج إيجابية، مع أمل بوضع حد لهذا الوضع، والإفراج عن جميع الرهائن». وإذ أقرّ بأنه سبق أن أدلى بمثل هذه التوقعات، أكد أنه لا يريد أن يستبق الأحداث، وقال: «شعرت بذلك أربع مرات على الأقل خلال الشهرين الماضيين، ولسبب أو لآخر، لم يحدث ذلك في اللحظة الأخيرة». وأضاف: «لا أريد أن أشعر بخيبة أمل مرة أخرى، لكنني أريدكم أن تعلموا أن هناك جهوداً تبذل لتقديم مزيد من المساعدات الإنسانية، وإنهاء هذا النزاع».


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
عون وعباس يؤكدان على حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية
أبوظبي - سكاي نيوز عربية اتفق الرئيس اللبناني جوزيف عون مع نظيره الفلسطيني محمود عباس على تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة أوضاع المخيمات الفلسطينية في لبنان.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
عندما يكون القتل هواية
رئيس حزب إسرائيلي أدلى بتصريح لهيئة البث «كان» الرسمية، وأُزعج نتانياهو وسموتريتش وآخرون، ومع ذلك لن يستطيعوا اتهامه بمعاداة السامية، ورفع دعوى جنائية ضده، على عكس أوروبا التي لو نشرت إحدى وسائل إعلامها هجوماً أو رأياً صريحاً حول ما يحدث في غزة وجرائم الجيش الإسرائيلي ضد أطفالها، وكان المتحدث مفكراً أو سياسياً لقامت الدنيا ولم تقعد، كما يقال، من منظمات و«لوبيات» وما يسمى تجاوزاً مؤسسات المجتمع المدني، ومن المدعي العام الجنائي، والاتحاد الأوروبي، ولاعتذر كبار المسؤولين والسياسيين، وعُقدت محاكمات وفرضت عقوبات، فالغرب اخترع شماعة تحت اسم «معاداة السامية»، لمعاقبة كل من يقترب من إسرائيل، «الدلوعة» المميزة بحصانة خاصة تجعلها وبالقانون محمية من الانتقاد والاعتراض مهما فعلت، بل مهما قتلت وخالفت القوانين والأعراف والعهود الدولية. ذلك السياسي هو يائير غولان، رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي، اتهم الدولة التي ينتمي إليها بقتل الأطفال كونها هواية في قطاع غزة، هواية مثلها مثل لعب كرة القدم أو السلة أو التنس أو قيادة السيارات وصيد الأسماك، هواية تعني ممارسة شيء تحبه وترتبط به، ممارسة تشعرك بالمتعة والسعادة، ونسي أن يقول، إن الهواية تتحول إلى الاحتراف إذا أجاد وتفوق فيها! وأكمل «غولان» كلامه «إسرائيل في طريقها لأن تصبح دولة منبوذة بين الأمم، كما كانت جنوب أفريقيا من قبل، إذا لم تعد إلى التصرف كونها دولة عاقلة»، ونسي هنا أيضاً أن يضيف أسماء غير العقلاء الذين يديرون تلك الدولة الآن، ولكنه لمح عندما قال «هذه الحكومة تعج بالأشخاص المنتقمين الذين يفتقرون إلى الأخلاق والقدرة على إدارة البلاد في حالات الطوارئ»، وتذكرت بن غفير وسموتريتش وبقية أتباع نتانياهو، عندما واصل حديثه قائلاً «وزراء فاسدون، وعلينا إنهاء الحرب وإعادة الرهائن وإعادة بناء إسرائيل»! ذلك كلام شخص «ساميّ» لا يمكن أن يكره السامية، ولكنه لا يحب أن يرى قتل الأطفال هواية يمارسها جيش يحركه غير العقلاء!