logo
قبيل قمة ألاسكا المرتقبة... ترامب يؤكد أن بوتين "لن يتمكن من العبث معه"

قبيل قمة ألاسكا المرتقبة... ترامب يؤكد أن بوتين "لن يتمكن من العبث معه"

فرانس 24 منذ 3 أيام
يعقد الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين محادثات في ألاسكا الجمعة، وسط آمال أمريكية تحفها الشكوك بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا ، لكنها مصحوبة بعرض قدمه بوتين في اللحظة الأخيرة بشأن اتفاق نووي محتمل، يمكن أن يساعد الرجلين على تجاوز العقبات.
وعشية القمة المرتقبة، شدّد ترامب على أن نظيره الروسي بوتين لن يتمكن من "العبث" معه وأشار إلى أن أي اتفاق على صلة بأوكرانيا لن يبرم إلا في اجتماع ثلاثي لاحق تشارك فيه كييف.
ومع تحقيق روسيا مكاسب ميدانية في أوكرانيا، تعززت مخاوف القادة الأوروبيين من احتمال جر بوتين الرئيس الأمريكي إلى تسوية تُفرض على أوكرانيا.
لكن ترامب قال في تصريح لصحافيين في البيت الأبيض"أنا رئيس، لن يعبث معي".
وتابع "سأعلم خلال الدقيقتين الأوليين أو الثلاث أو الأربع والخمس الأولى... ما إذا سيكون اجتماعنا جيدا أم سيئا".
وأضاف "إذا كان الاجتماع سيئا، فسينتهي سريعا جدا، وإذا كان جيدا فسينتهي بنا الأمر بإحلال السلام في المستقبل القريب".
وقال ترامب لإذاعة فوكس نيوز إن "هذا الاجتماع يؤسس للاجتماع الثاني، لكن هناك احتمال نسبته 25 في المئة ألا يكون هذا الاجتماع ناجحا".
وأفاد البيت الأبيض في بيان الخميس، أن لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعقد في الساعة 11 صباحا (19:00 بتوقيت غرينتش) في أنكوريدج بولاية ألاسكا الجمعة.
وسيغادر ترامب البيت الأبيض عند الساعة 6:45 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (10:45 بتوقيت غرينتش) الجمعة، ويغادر أنكوريدج الساعة 5:45 مساء بتوقيت ألاسكا من اليوم نفسه.
ترامب "صانع سلام عالمي"
ويعتبر هذا الاجتماع الذي سيعقد في قاعدة جوية تعود إلى حقبة الحرب الباردة في ألاسكا، أول محادثات مباشرة بينهما منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. ويأتي وسط مخاوف أوكرانية وأوروبية من أن ترامب قد يتخلى عن كييف.
وقال ترامب، الذي كان يقول إنه سينهي الحرب الروسية في أوكرانيا خلال 24 ساعة، الخميس أنه اتضح أن الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف أصعب مما كان يعتقد.
وأوضح أنه إذا سارت محادثاته مع بوتين على ما يرام، فإن عقد قمة ثلاثية لاحقة مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الذي لم تتم دعوته إلى اجتماع ألاسكا، سيكون أكثر أهمية من لقائه مع بوتين.
ما السيناريوهات المتوقعة من لقاء ترامب وبوتين في ألاسكا؟
03:41
ويضغط ترامب للتوصل إلى هدنة لتعزيز صورته كصانع سلام عالمي يستحق جائزة نوبل للسلام، وهو أمر أبدى صراحة أنه مهم بالنسبة له.
وعبرت أوكرانيا وحلفاؤها الأوروبيون عن ارتياحهم لاتصال هاتفي أجروه الأربعاء، وذكروا فيه أن ترامب وافق على ضرورة مشاركة أوكرانيا في أي محادثات بشأن التنازل عن أراض. وقال زيلينسكي إن ترامب أيد أيضا فكرة الضمانات الأمنية في تسوية ما بعد الحرب، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي لم يشر إليها علنا.
وقد هدّأ الاتصال من مخاوفهم من اتفاق بين ترامب وبوتين، من شأنه أن يترك أوكرانيا تحت ضغوط لتقديم تنازلات تتعلق بالأراضي وغير ذلك.
ويحتاج بوتين إلى ترامب لمساعدة روسيا على الإفلات من قيود العقوبات الغربية المشددة، أو على الأقل عدم فرض المزيد من العقوبات على موسكو، وهو ما هدد به ترامب.
وفي اليوم السابق للقمة، أشار زعيم الكرملين إلى احتمال حدوث شيء آخر يعرف أن ترامب يرغب فيه: اتفاقية جديدة لوضع قيود على الأسلحة النووية لتحل محل الاتفاقية الوحيدة المتبقية، والتي من المقرر أن ينتهي أجلها في فبراير/شباط من العام المقبل.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية
الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية

يورو نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • يورو نيوز

الأمس لا يشبه اليوم.. زيلينسكي يتعلم من الماضي ويعود إلى واشنطن لكن بصحبة أوروبية

عاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى البيت الأبيض بمزاج مختلف هذه المرة، ومع أنه لم يرتدِ بدلة رسمية أيضا، لكن يبدو أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب لم يظهر انزعاجًا من الموضوع، وقرر "تجاوزه" مصافحًا الأخير، الذي لا بد أنه تذكّر، مثل الملايين من الناس، كيف انتهت زيارته السابقة للغرفة البيضاوية قبل أكثر من خمسة أشهر. للمرة الأولى بعد المشادة الكلامية الشهيرة مع الزعيم الجمهوري، يدخل زيلينسكي البيت الأبيض بنية التفاوض حول الملف الأوكراني وإيجاد حل سريع لإنهاء الحرب. لكنه يصطحب هذه المرة على الأقل خمسة من رؤساء الدول والحكومات الأوروبية، الذين تجمعوا حوله لتقديم الدعم والتخفيف من الضغوط التي قد يتعرض لها. وقد حضر إلى جانبه كل من المستشار الألماني فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، ورئيس فنلندا ألكسندر ستوب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، بالإضافة إلى أمين عام حلف شمال الأطلسي مارك روته. وعن مشاركتهم، أوضح الرئيس الفرنسي ماكرون أن فريق الدعم رفيع المستوى، الذي يرافق زيلينسكي إلى البيت الأبيض، يهدف إلى إظهار وحدة الجبهة بين أوروبا وأوكرانيا، مضيفًا: "إذا أظهرنا ضعفًا اليوم أمام روسيا، فإننا نمهّد الطريق لصراعات مستقبلية". في غضون ذلك، انتشرت أخبار تفيد بأن القادة الغربيين يرافقون زيلينسكي لمنع حدوث خلاف آخر مع ترامب، لكن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ردعلى هذه الإشاعات بالقول إنهم "لا يأتون لمنع تعرض زيلينسكي للتنمر، بل لأننا كنا نعمل مع الأوروبيين. نحن من دعوناهم للحضور". كيف تعرض زيلينسكي للتنمر سابقًا؟ في أواخر شباط/فبراير الماضي، شهد البيت الأبيض مشادة حادة بين ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة وزيلينسكي من جهة أخرى، خلال لقاء دام 50 دقيقة في المكتب البيضاوي بحضور الصحفيين. جرت المقابلة بينما كان ترامب يحاول دفع زيلينسكي لتوقيع صفقة سلام مع روسيا مقابل تنازلات باهظة، وتحت تهديد سحب الدعم الأمريكي، لكن الأخير أصر على موقفه مطالبًا بضمانات. في ذلك الوقت، أجّل توقيع صفقة المعادن الثمينة التي كان زعييم كييف قد حضر من أجلها، وغادر البيت الأبيض غاضبًا بعد أن اتهمه ترامب بأنه "غير مستعد للسلام"، مطالبًا إياه بأن يكون "ممتنًا ويوافق على وقف إطلاق النار". النقاش الساخن تحوّل في ذلك الوقت إلى طابع شخصي، حيث انتقد نائب الرئيس جي دي فانس زيلينسكي بسبب "عدم احترامه للبروتوكولات" وحضوره دون بذلة رسمية، متهمًا زعيم كييف بعدم الامتنان لما تقدمه الولايات المتحدة، وسأله: "هل قلت شكرًا ولو لمرة واحدة؟" بعدها تدخل ترامب قائلاً لنظيره: "أنت الآن لست في موقف جيد جدًا. لقد وضعت نفسك في وضع صعب للغاية. لا تملك الأوراق في الوقت الحالي، ومعنا أصبحت تمتلك بعض الأوراق. أنت تجازف بحياة ملايين الأشخاص، وتعرض العالم لخطر حرب عالمية ثالثة، وما تقوم به يعكس عدم احترام لهذا البلد". ماذا يريد ترامب من زيلينسكي الآن؟ بعد أكثر من 5 أشهر تغيّر الكثير، لكن يبقى موضوع التنازل عن الأراضي الأوكرانية لصالح روسيا نقطة خلاف رئيسية بين الولايات المتحدة وأوكرانيا، وقد زاد إعلان ترامب عن القمة مع الرئيس الروسي فولوديمير بوتين في ألاسكا قلق أوروبا، التي رأت أنه يمهد لمحادثات لن تكون لصالح كييف. فبعد قمة ألاسكا، جادل ترامب بأن "روسيا قوة كبيرة جدًا، وهم (أوكرانيا) ليسوا كذلك". وأفادت تقارير لوكالة "رويترز" بأن سيد البيت الأبيض نقل عرضًا من الكرملين يقضي بتجميد معظم خطوط الجبهة إذا تنازلت أوكرانيا عن كامل منطقتي دونيتسك ولوهانسك. وذكرت المصادر أنه وفق الصفقة المقترحة، ستقوم روسيا بتجميد خطوط الجبهة في المناطق الجنوبية من خيرسون وزابوريجيا، مقابل انسحابها من أجزاء صغيرة من منطقتي سومي وخاركيف. مع ذلك، رفض زيلينسكي التنازل عن الأراضي قائلاً: "الإجابة على هذا السؤال موجودة بالفعل في دستور أوكرانيا. لا أحد سيتراجع عن هذا، ولن يتمكن أحد من ذلك". وقبل الاجتماع، كتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي موضحًا أن المسؤولية تقع على زيلينسكي للموافقة على الشروط التي نوقشت في قمة الولايات المتحدة وروسيا في ألاسكا الأسبوع الماضي، قائلاً: "يمكن للرئيس زيلينسكي إنهاء الحرب مع روسيا فورًا إذا أراد، أو يمكنه الاستمرار في القتال. تذكر كيف بدأت الأمور. لا استرجاع لما منحه أوباما في القرم (منذ 12 عامًا، دون إطلاق رصاصة!)، ولا دخول أوكرانيا في الناتو. بعض الأشياء لا تتغير أبدًا!!". فهل يخفف حضور القادة الأوروبيين إلى جانب زعيم كييف الضغط عنه؟

ترامب: يريد "التخلص من الاقتراع عبر البريد والأجهزة الإلكترونية" قبل انتخابات التجديد النصفي
ترامب: يريد "التخلص من الاقتراع عبر البريد والأجهزة الإلكترونية" قبل انتخابات التجديد النصفي

فرانس 24

timeمنذ 3 ساعات

  • فرانس 24

ترامب: يريد "التخلص من الاقتراع عبر البريد والأجهزة الإلكترونية" قبل انتخابات التجديد النصفي

يخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإلغاء التصويت عبر البريد والأجهزة الإلكترونية خلال الانتخابات الأمريكية النصفية التي ستعقد في عام 2026. وعلل ذلك بأنها "مكلفة ومثيرة للجدل وغير دقيقة"، متوقعا في الوقت نفسه معارضة من الديمقراطيين. وتأتي تعليقات ترامب بعد اجتماعه مع نظيره الروسي يوم الجمعة، وقال ترامب خلال الاجتماع إن فلاديمير بوتين يوافقه الرأي بشأن إنهاء الاقتراع عبر البريد. هذا، وأضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيوقع أمرا تنفيذيا يتعلق بانتخابات التجديد النصفي المقررة العام المقبل، مشيرا إلى أنه سيقود "تحركا" يستهدف إلغاء الاقتراع عبر البريد وأجهزة التصويت الإلكترونية في أنحاء البلاد. "الديمقراطيون يغشون" وكتب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي دون تقديم أي دليل "سأقود تحركا للتخلص من الاقتراع عبر البريد... وأيضا من أجهزة التصويت 'غير الدقيقة' والمكلفة للغاية والمثيرة للجدل بشكل كبير". وأضاف "سنبدأ هذا الجهد، الذي سيعارضه الديمقراطيون بشدة لأنهم يغشّون بمستويات لم نشهدها من قبل، من خلال التوقيع على أمر تنفيذي للمساعدة في تحقيق النزاهة في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026". وكان ترامب الجمهوري قد وقع أمرا تنفيذيا في 25 مارس/آذار يستهدف الانتخابات، لكن تم تعطيله من قبل المحاكم بعد رفع دعاوى قضائية من ولايات يقودها ديمقراطيون. وتجري كل ولاية من الولايات الخمسين انتخاباتها على حدة، لكن ترامب طالبهم بالامتثال للأمر.

المستشار الألماني في واشنطن ولقاء مع ترامب وقادة أوروبا.. أيةُ  ثمار يمكن أن يجنيها؟
المستشار الألماني في واشنطن ولقاء مع ترامب وقادة أوروبا.. أيةُ  ثمار يمكن أن يجنيها؟

يورو نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • يورو نيوز

المستشار الألماني في واشنطن ولقاء مع ترامب وقادة أوروبا.. أيةُ ثمار يمكن أن يجنيها؟

منذ شنّ روسيا غزواً لأراضي أوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، كان لقاء ألاسكا هو الأول لبوتين مع زعيم غربي. في المقابل، سيستقبل ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد ظهر الاثنين في واشنطن، حيث يحمل الأخير مطالب بالحصول على ضمانات أمنية. قال ترامب، فجر الاثنين، إن عودة شبه جزيرة القرم أو عضوية أوكرانيا في الناتو أمرٌ غير وارد بالنسبة له. وهو بذلك قد وضع نفسه أمام خيارين: لا يجرؤ أي زعيم أوروبي آخر على الدخول في حوار مباشر مع بوتين، وكثيرون يرفضون ذلك. ماذا يمكن لميرتس أن يحقق من ترامب؟ كان ميرتس قد أعلن أهدافه من الزيارة في منشور عبر موقع "إكس" (تويتر سابقاً) قبيل توجهه إلى واشنطن حيث قال: "سنتبادل وجهات النظر مع الرئيس الأمريكي ترامب حول وضع جهود السلام، والضمانات الأمنية، والقضايا الإقليمية، والدعم المستمر لأوكرانيا". ولكن ما مدى الاستعداد لتقديم تنازلات؟ في بيان مشترك صدر عقب اجتماع ترامب وبوتين، أبدى ما يسمى بـ"تحالف الراغبين" استعداده للانخراط في علاقات جيدة وقال إن الرئيس الأمريكي ملتزم بـ"سلام عادل ودائم". وأضاف البيان: "نرحب بتصريح الرئيس ترامب بأن الولايات المتحدة مستعدة لتقديم ضمانات أمنية. تحالف الراغبين مستعد للعب دور فاعل". وبالتالي، يتوخى رؤساء الدول الحذر في ردود أفعالهم، حيث لا يزال اللقاء الساخن بين ترامب وزيلينسكي في فبراير/ شباط الماضي في المكتب البيضاوي حاضراً في أذهان الجميع. مساء الاثنين، سيقود فريدريش ميرتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، ورئيس فنلندا ألكسندر ستاب، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، وأمين عام حلف "الناتو" مارك روته، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين الحوار إلى جانب زيلينسكي. تقييم ميرتس لاجتماع بوتين وترامب من المتوقع خلال لقاء البيت الأبيض، الاثنين، مناقشة احتمالات عقد اجتماع بين بوتين وترامب وزيلينسكي للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. لم يُعلق ميرتس بعد على أي مطالب أو خطط محددة. بعد مكالمة هاتفية مع ترامب، صرّح عن الرئيس الأمريكي بأنه راضٍ جدًا عن نفسه. وأعربت المستشارية عن ارتياحها لعدم تقديم أي تنازلات لبوتين "فيما يتعلق بالأراضي". مع ذلك، وعد بوتين بقبول اتفاقية سلام إذا تخلت أوكرانيا عن كامل منطقتي دونباس، دونيتسك ولوغانسك. وقد فوجئ ميرتس بتصريح الولايات المتحدة باستعدادها لتقديم ضمانات أمنية وتعزيز التعاون مع أوروبا. بينما لم يُقدّم الجانب الألماني أي تنازلات حتى الآن. مع ذلك، أوضح وزير الخارجية يوهان فاديبول أنه لا يرى أي إمكانية لنشر قوات ألمانية في أوكرانيا للحفاظ على السلام. ويتجاوز هذا قدرات الجيش الألماني، الذي يدعم بالفعل لواء الجناح الشرقي لحلف الناتو في ليتوانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store