logo
صحيفة: ماسك يتخلى في هدوء عن خطط إطلاق "حزب أميركا"

صحيفة: ماسك يتخلى في هدوء عن خطط إطلاق "حزب أميركا"

تيار اورغمنذ 12 ساعات
قالت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة إن الملياردير إيلون ماسك يتخلى بهدوء عن خططه لإطلاق حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة، وأبلغ حلفاءه بأنه يريد التركيز على شركاته.
وكشف ماسك عن "حزب أميركا" في يوليو الماضي بعد خلاف علني مع الرئيس دونالد ترامب بشأن مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق.
وذكرت الصحيفة أنه ركز مؤخرا على الحفاظ على العلاقات مع نائب الرئيس جيه.دي فانس، واعترف لمقربين منه بأن تشكيل حزب سياسي من شأنه أن يضر بعلاقته مع فانس.
وقالت الصحيفة إن ماسك، أغنى رجل في العالم، ومساعديه أبلغوا مقربين من فانس بأن الملياردير يفكر في استخدام بعض موارده المالية لدعم فانس إذا قرر الترشح للرئاسة في 2028.
حزب ماسك الجديد يواجه ترامب
ولم تتمكن رويترز من التحقق بعد من صحة تقرير الصحيفة. ولم ترد تسلا والبيت الأبيض على طلب رويترز للتعليق خارج ساعات العمل الرسمية.
وأكد فانس، الذي دعا لهدنة بعد الخلاف العلني بين ماسك وترامب، موقفه هذا الشهر وقال إنه طلب من ماسك العودة إلى عباءة الحزب الجمهوري.
وحذر ماسك أيضا من مواجهة شركة تسلا لفترة عصيبة على مدى الفصول المالية المقبلة بعد انتهاء دعم إدارة ترامب للسيارات الكهربائية.
ويشعر المستثمرون بالقلق حول ما إذا ماسك سيتمكن من تخصيص ما يكفي من وقت واهتمام لشركة تسلا بعد خلافه الحاد مع ترامب حول طموحاته لتشكيل حزب سياسي جديد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماع الشيباني وديرمر... إسرائيل تتمسك بإنشاء ممر إنساني مباشر إلى السويداء
اجتماع الشيباني وديرمر... إسرائيل تتمسك بإنشاء ممر إنساني مباشر إلى السويداء

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

اجتماع الشيباني وديرمر... إسرائيل تتمسك بإنشاء ممر إنساني مباشر إلى السويداء

نقلت وكالة رويترز عن مصدر سوري مطلع على الاجتماع الذي تم أمس الثلاثاء بين وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، إن إسرائيل طرحت مجددا مقترح إنشاء "ممر إنساني" لإرسال المساعدات مباشرة إلى محافظة السويداء التي يغلب الدروز على سكانها في جنوب سوريا والتي شهدت عنفا طائفيا استمر لأيام الشهر الماضي. وأضاف المصدر أن سوريا سبق أن رفضت هذه الفكرة، لكن إسرائيل طرحتها مجددا. وتخشى دمشق من أن تستخدم الفصائل الدرزية هذا الممر لتهريب الأسلحة، تخشى كذلك أن يؤسّس الممر إلى بدء انفصال المحافظة الدرزية عن سوريا، ويزيد من ارتباطها بإسرائيل، ويؤسّس أيضاً لمزيد من التدخّل الإسرائيلي في الشأن السوري بما يحمل ذلك من تداعيات. واجتمع الجانبان في باريس لمناقشة ترتيبات أمنية في جنوب سوريا. ويجري مسؤولون سوريون وإسرائيليون محادثات بوساطة أمريكية بشأن تهدئة الصراع في جنوب سوريا. وأجريت جولة سابقة من هذه المحادثات في باريس في أواخر تموز/ يوليو، لكنها انتهت دون التوصل إلى اتفاق نهائي. وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن الشيباني اجتمع مع وفد إسرائيلي أمس الثلاثاء، لكنها لم تذكر ديرمر. وأضافت الوكالة أن النقاشات تركزت على "خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء". وتناول الاجتماع أيضا إعادة تفعيل اتفاقية فض الاشتباك بين إسرائيل وسوريا الموقعة عام 1974 التي أنشئت بموجبها منطقة عازلة تحت إشراف الأمم المتحدة في هضبة الجولان. ولم تعلق الحكومة الإسرائيلية علنا بعد على الاجتماع. وقال مصدر أمني سوري آخر مطلع على الاجتماع إن الشيباني وديرمر اجتمعا لعدة ساعات ومعهما الوفدان المصاحبان لهما. وذكر المصدر أن الشيباني شدد على أن تدخلات إسرائيل الحالية في جنوب سوريا، بما في ذلك توغلات في محافظتي القنيطرة ودرعا، تهدد بزيادة انعدام الاستقرار في المنطقة. وأضاف المصدر أن الطرفين اتفقا على مواصلة المحادثات التي تركز على التنسيق الأمني في جنوب سوريا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

رغم انتشارها العالمي.. شي إن تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي
رغم انتشارها العالمي.. شي إن تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي

بيروت نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • بيروت نيوز

رغم انتشارها العالمي.. شي إن تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي

نقلت 'شي إن'، شركة بيع الأزياء، مقرها الرئيسي وبعض علاماتها التجارية الرئيسية من مقرها الرئيسي في الصين إلى سنغافورة عام 2022 لتبدو أكثر عالمية، ويبدو أن هذه الخطوة قد نجحت، حيث ازدهرت مبيعاتها في الولايات المتحدة وخارجها، وتفوقت قيمتها السوقية، البالغة 100 مليار دولار آنذاك، على شركات مهمة في القطاع، بما في ذلك H&M. لكن طرحها العام الأولي الذي تأخر طويلاً، بالإضافة إلى تعثرات أخرى حديثة، يظهر أن لمثل هذه التحولات حدوداً يصعب تجاوزها. سعى الرئيس التنفيذي للشركة، دونالد تانغ، في البداية إلى إدراج الشركة، المعروفة ببيعها شورتات ركوب الدراجات وملابس السباحة وغيرها من المنتجات بأسعار زهيدة، في بورصة نيويورك عام 2022، لكن هذه الخطة واجهت تدقيقاً عنيفاً من المشرعين في واشنطن بشأن ممارساتها في سلسلة التوريد في الصين، بينما أكدت 'شي إن' أنها لا تتسامح مطلقاً مع العمل القسري وعمالة الأطفال في سلسلة التوريد الخاصة بها. وفشلت محاولة لاحقة للإدراج في لندن، حسبما ذكرت وكالة رويترز، بعد فشلها في الحصول على الضوء الأخضر من هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية، وتشترط الهيئة الصينية على جميع الشركات التي لها روابط مهمة مع جمهورية الصين الشعبية، بغض النظر عن مكان إقامتها، الحصول على الموافقات قبل الإدراج في البورصات الخارجية. ويبدو أن المحاولة الثالثة لشركة 'شي إن'، في هونغ كونغ، تتعثر أيضاً. أفادت بلومبرغ، أمس الثلاثاء، نقلاً عن مصادر، بأنه في محاولة لتحسين فرصها، كانت المجموعة في مناقشات لإنشاء شركة أم في الصين، وليس من الواضح سبب تردد الجهات التنظيمية في بكين في قبول هذا المقترح، ولكن دفع 'شي إن' لضرائب الدخل المحلية قد يقنع السلطات في الفترة المُقبلة. وتواجه الشركة قضايا أكثر إلحاحاً من الطرح، فالنمو في أكبر سوقين لها، الولايات المتحدة وأوروبا، معرض للخطر، فقد أنهت واشنطن الإعفاء الجمركي الخاص بالشحنات التي تقل قيمتها عن 800 دولار، وتخطط أوروبا لتطبيق رسوم ثابتة قدرها 2 يورو على طرود التجارة الإلكترونية منخفضة القيمة التي تدخل الاتحاد. علاوة على ذلك أثرت المنافسة الشرسة من شركة 'تيمو'، المملوكة لشركة PDD البالغة قيمتها 169 مليار دولار، على هوامش ربح 'شي إن'. وفي وقتٍ سابق من هذا العام، ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز أن صافي ربح شركة 'شي إن' عام 2024 انخفض بنسبة 40% تقريباً عن العام السابق ليصل إلى مليار دولار، على الرغم من ارتفاع الإيرادات بمقدار الخمس. في ظل هذه الظروف، تتعرض 'شي إن' لضغوط من المستثمرين، الراغبين في التخارج لقبول تقييم منخفض يصل إلى 30 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ في فبراير. الجدير بالذكر أن هناك مجموعات صينية أخرى نجحت في إعادة تموضع نفسها، حيث نقلت شركة PDD، المدرجة في بورصة نيويورك والمسجلة في جزر كايمان، عام 2023، مقرها الرئيسي إلى أيرلندا، الدولة التي تقدم إعفاءات ضريبية ضخمة. وبالمثل تمتد شركة بايت دانس عبر مناطق جغرافية مختلفة، حيث يقع مقرا الشركة المالكة لتيك توك في سنغافورة وكاليفورنيا، لكن تعثرات 'شي إن' أظهرت أن مثل هذه التحركات المؤسسية لا تنجح دائماً.

رغم انتشارها العالمي.. "شي إن" تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي
رغم انتشارها العالمي.. "شي إن" تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي

ليبانون 24

timeمنذ 5 ساعات

  • ليبانون 24

رغم انتشارها العالمي.. "شي إن" تواجه صعوبات في الطرح العام الأولي

نقلت "شي إن"، شركة بيع الأزياء، مقرها الرئيسي وبعض علاماتها التجارية الرئيسية من مقرها الرئيسي في الصين إلى سنغافورة عام 2022 لتبدو أكثر عالمية، ويبدو أن هذه الخطوة قد نجحت، حيث ازدهرت مبيعاتها في الولايات المتحدة وخارجها، وتفوقت قيمتها السوقية، البالغة 100 مليار دولار آنذاك، على شركات مهمة في القطاع، بما في ذلك H&M. لكن طرحها العام الأولي الذي تأخر طويلاً، بالإضافة إلى تعثرات أخرى حديثة، يظهر أن لمثل هذه التحولات حدوداً يصعب تجاوزها. سعى الرئيس التنفيذي للشركة، دونالد تانغ، في البداية إلى إدراج الشركة، المعروفة ببيعها شورتات ركوب الدراجات وملابس السباحة وغيرها من المنتجات بأسعار زهيدة، في بورصة نيويورك عام 2022، لكن هذه الخطة واجهت تدقيقاً عنيفاً من المشرعين في واشنطن بشأن ممارساتها في سلسلة التوريد في الصين، بينما أكدت "شي إن" أنها لا تتسامح مطلقاً مع العمل القسري وعمالة الأطفال في سلسلة التوريد الخاصة بها. وفشلت محاولة لاحقة للإدراج في لندن، حسبما ذكرت وكالة رويترز ، بعد فشلها في الحصول على الضوء الأخضر من هيئة تنظيم الأوراق المالية الصينية، وتشترط الهيئة الصينية على جميع الشركات التي لها روابط مهمة مع جمهورية الصين الشعبية، بغض النظر عن مكان إقامتها، الحصول على الموافقات قبل الإدراج في البورصات الخارجية. ويبدو أن المحاولة الثالثة لشركة "شي إن"، في هونغ كونغ، تتعثر أيضاً. أفادت بلومبرغ، أمس الثلاثاء، نقلاً عن مصادر، بأنه في محاولة لتحسين فرصها، كانت المجموعة في مناقشات لإنشاء شركة أم في الصين، وليس من الواضح سبب تردد الجهات التنظيمية في بكين في قبول هذا المقترح، ولكن دفع "شي إن" لضرائب الدخل المحلية قد يقنع السلطات في الفترة المُقبلة. وتواجه الشركة قضايا أكثر إلحاحاً من الطرح، فالنمو في أكبر سوقين لها، الولايات المتحدة وأوروبا، معرض للخطر، فقد أنهت واشنطن الإعفاء الجمركي الخاص بالشحنات التي تقل قيمتها عن 800 دولار، وتخطط أوروبا لتطبيق رسوم ثابتة قدرها 2 يورو على طرود التجارة الإلكترونية منخفضة القيمة التي تدخل الاتحاد. علاوة على ذلك أثرت المنافسة الشرسة من شركة "تيمو"، المملوكة لشركة PDD البالغة قيمتها 169 مليار دولار، على هوامش ربح "شي إن". وفي وقتٍ سابق من هذا العام، ذكرت صحيفة فاينانشيال تايمز أن صافي ربح شركة "شي إن" عام 2024 انخفض بنسبة 40% تقريباً عن العام السابق ليصل إلى مليار دولار، على الرغم من ارتفاع الإيرادات بمقدار الخمس. في ظل هذه الظروف، تتعرض "شي إن" لضغوط من المستثمرين، الراغبين في التخارج لقبول تقييم منخفض يصل إلى 30 مليار دولار، وفقاً لما ذكرته بلومبرغ في فبراير. الجدير بالذكر أن هناك مجموعات صينية أخرى نجحت في إعادة تموضع نفسها، حيث نقلت شركة PDD، المدرجة في بورصة نيويورك والمسجلة في جزر كايمان، عام 2023، مقرها الرئيسي إلى أيرلندا، الدولة التي تقدم إعفاءات ضريبية ضخمة. وبالمثل تمتد شركة بايت دانس عبر مناطق جغرافية مختلفة، حيث يقع مقرا الشركة المالكة لتيك توك في سنغافورة وكاليفورنيا، لكن تعثرات "شي إن" أظهرت أن مثل هذه التحركات المؤسسية لا تنجح دائماً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store