
إصابة عشريني بقصف حوثي في الضالع
إصابة عشريني بقصف حوثي في الضالع
الأربعاء - 16 يوليو 2025 - 12:36 ص بتوقيت عدن
-
نافذة اليمن - خاص
في قصف شنته مليشيا الحوثي الإرهابية، يوم الثلاثاء على قرى مأهولة بالسكان شمالي محافظة الضالع، أصيب شاب عشريني.
مصادر محلية، قالت ان مليشيا الحوثي نفذت قصفًا مكثفًا بالأسلحة الرشاشة المتوسطة والخفيفة، استهدف قرى ومنازل المدنيين في منطقة مريس، أسفر عن إصابة الشاب جمال عبدالله صالح حسن (24 عامًا) بعيار ناري في يده اليسرى.
وأشارت المصادر إلى إسعاف الضحية الشاب المصاب إلى أحد المستشفيات المحلية لتلقي الرعاية الطبية العاجلة.
وتواصل المليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني سلسلة من الانتهاكات التي ترتكبها بحق المدنيين في مناطق التماس.
الاكثر زيارة
اخبار وتقارير
جرعة وقود كبرى: دبة البترول إلى 50 ألف ريال وخبير نفطي يكشف سيناريو الانهيا.
اخبار وتقارير
واشنطن تُهدد الحوثي: مصيركم كمصير حزب الله.. وتحالف عسكري جديد في الطريق.
اخبار وتقارير
ناقلات النفط تتدفق إلى ميناء الحوثي: شحنات ضخمة من الديزل والغاز تصل رأس عي.
اخبار وتقارير
الحوثي يصادر مشروع استثماري بأكثر من 500 مليون ريال في قلب صنعاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
رصد خاص: تفكيك 13 خلية تعمل للحوثيين في مناطق الحكومة اليمنية منذ مطلع العام
يمن ديلي نيوز : قالت وزارة الداخلية في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، إن الأجهزة الأمنية في عدن (عاصمة اليمن المؤقتة) ضبطت خلية تجسس تعمل لصالح جماعة الحوثي المصنفة إرهابية. وترتفع عدد الخلايا التابعة لجماعة الحوثي التي أعلنت الحكومة اليمنية عن تفكيكها منذ مطلع العام الجاري 2024 إلى 13 خلية. وفق رصده خاص أعده 'يمن ديلي نيوز'. وقالت الوزارة، في بيان نشره مركز الإعلام الأمني، الخميس 24 يوليو/تموز، إن الأجهزة الأمنية بشرطة عدن ألقت القبض على خلية مكوّنة من سبعة أفراد بتهمة التخابر مع الحوثيين. وذكرت أن المتهمين كانوا على تواصل مباشر مع جماعة الحوثي، وقاموا باستقطاب ونقل عدد من الشبان من عدن إلى صنعاء للالتحاق بدورات الحوثيين مقابل مبالغ مالية. وأوضح البيان أن المتهمين أقروا خلال التحقيقات بتورطهم في التخابر واستلامهم أموالًا، فضلاً عن إرسال نحو عشرين شخصًا إلى صنعاء وتعز لأغراض استخباراتية وتخريبية. وأشار إلى أنه تم إيداع المتهمين الحجز، تمهيدًا لإحالتهم إلى الجهات المختصة لاستكمال الإجراءات القانونية. رصد تنازلي لعمليات الضبط – 24 يوليو/تموز: شرطة عدن تضبط خلية تجسس تتكون من سبعة أشخاص تعمل لصالح الحوثيين مهمتها نقل شبان إلى صنعاء. – 2 يوليو/تموز: شرطة مأرب تعلن إحباط مخطط تخريبي لعناصر خلية مرتبطة بقيادة جماعة الحوثي في صنعاء، أثناء تخطيطها لتنفيذ أنشطة مزعزعة للأمن بالمحافظة. – 28 يونيو/حزيران: قالت اللجنة الأمنية العليا إن جهود رصد أثمرت عن كشف شبكة إرهابية يديرها 'أمجد خالد' قائد لواء النقل السابق، مرتبطة بالقياديين الحوثيين 'محمد عبد الكريم الغماري' و'عبد القادر الشامي'. – 16 يونيو/تموز: شرطة عدن تضبط خلية لجماعة الحوثي، متخصصة في رصد تحركات القيادات العسكرية والأمنية. – 5 مايو/أيار: شرطة حضرموت تضبط خلية تعمل لصالح جماعة الحوثي تتكون من شخصين في مديريات الساحل. – 13 مارس/آذار: قطاع أمن الساحل الغربي يعلن ضبط خلية للحوثيين مكونة من أربعة مدنيين ومجند واحد، أوكلت إليها مهمة زرع العبوات الناسفة ونقل المعلومات الاستخباراتية للجماعة. – 26 مارس/آذار: ضبطت قوات الحزام الأمني بعدن خلية للحوثيين تتكون من أربعة عناصر كانت في مراحل متقدمة من تنفيذ عمليات تخريبية وإجرامية تستهدف الأمن والاستقرار في المدينة. – 26 فبراير/شباط: نشرت قوات دفاع شبوة مشاهد مرئية لخلية قالت إنها تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية تم القبض على أعضائها أواخر شهر نوفمبر، كانت تسعى لتنفيذ عمليات تخريبية واغتيالات لمسؤولين وقيادات أمنية وعسكرية في المحافظة. – 15 فبراير/شباط: ضبطت الاستخبارات العسكرية في محور طور الباحة خلية للحوثيين وبحوزتها 15 عبوة ناسفة من نوع 'سي فور' شديدة الانفجار أثناء تخطيطها لتنفيذ عمليات تستهدف قيادات عسكرية وأمنية. – 11 فبراير/شباط: أعلنت وزارة الداخلية اليمنية عن ضبط خلية تابعة للحوثيين وبحوزتها كمية من المخدرات، مطلوبة لوزارة الدفاع اليمنية في محافظة حضرموت (شرقي اليمن). – 5 فبراير/شباط: أعلنت الداخلية ضبط خلية مكونة من 3 أشخاص مرتبطة بشبكة تهريب السلاح من إيران إلى اليمن عبر البحر الأحمر. – 4 فبراير/شباط: أعلنت شرطة محافظة أبين (جنوب اليمن) عن ضبط خلية تابعة لجماعة الحوثي المصنفة إرهابية، في مديرية سباح، تتألف من خمسة أشخاص. – 4 فبراير: قالت وزارة الداخلية إن الأجهزة الأمنية في وادي حضرموت تمكنت من ضبط خلية تابعة لجماعة الحوثي، كانت تخطط لزعزعة الأمن والاستقرار في وادي حضرموت. مرتبط رصد عدد عمليات ضبط خلايا للحوثيين شرطة عدن ضبط خلية تجسس للحوثيين


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
من الجيش إلى جميع المواطنين: هذه الطرقات باتت ساحة حرب مفتوحة.. لا تسلكوها
اخبار وتقارير من الجيش إلى جميع المواطنين: هذه الطرقات باتت ساحة حرب مفتوحة.. لا تسلكوها الجمعة - 25 يوليو 2025 - 09:40 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص حذّر مصدر عسكري مسؤول في وزارة الدفاع اليمنية، اليوم، كافة المواطنين والمسافرين من استخدام الطرق الصحراوية الرابطة بين محافظات الجوف ومأرب وحضرموت، مؤكدًا أنها أصبحت مناطق عمليات عسكرية مفتوحة، تخوض فيها قوات الجيش والأمن معارك ضد الإرهاب وعصابات التهريب والتخريب. وأوضح المصدر في تصريح للمركز الإعلامي للقوات المسلحة، أن القوات العسكرية تنفذ عمليات نوعية في عمق الصحاري الممتدة بين تلك المحافظات، وأن أي تحركات غير مرصودة أو خارجة عن الطرق الرسمية قد تعرّض أصحابها للخطر أو للمساءلة القانونية. وأكد أن تلك المناطق ليست فقط محفوفة بالمخاطر الأمنية، بل تشهد تحركات عسكرية متواصلة، مشددًا على أن "سلامة المواطنين أولوية قصوى، ولن تتهاون القوات مع أي تحركات مجهولة في نطاق العمليات." وجددت وزارة الدفاع دعوتها للجميع، وخصوصًا سائقي المركبات والشاحنات والمسافرين، بالالتزام الصارم بالطرق الرسمية المعتمدة، وتجنّب المرور عبر الخطوط الصحراوية أو الطرق الفرعية، لما تشكّله من تهديد مباشر على حياتهم وسط الأوضاع الميدانية الحالية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير عيدروس الزبيدي يُطيح برئاسة الانتقالي: زلزال سياسي يهز هرم القيادة.. وهذه ا. اخبار وتقارير انفجارات عنيفة تهز صنعاء الآن.. غموض يلف المواقع المستهدفة قرب مطار العاصمة. اخبار وتقارير قنبلة المؤتمر الصحفي: ضبط جهاز تجسس إسرائيلي بيد الحوثي قادر على اختراق آلا. اخبار وتقارير فضيحة معاشات الدولار: الحنشي يتهم باجنيد بتوزيع 30 مليون شهريًا خارج القانو.


وكالة 2 ديسمبر
منذ 2 ساعات
- وكالة 2 ديسمبر
تقنيات تجسس إسرائيلية للحوثيين.. شعارات العداء وإشارات التعاون الخفي وكالة 2 ديسمبر الإخبارية
تقرير| تقنيات تجسس إسرائيلية للحوثيين.. شعارات العداء وإشارات التعاون الخفي في مفارقة تثير الكثير من التساؤلات، كُشف مؤخرًا عن وجود تجهيزات تقنية إسرائيلية ضمن شحنة أسلحة إيرانية أرسلها الحرس الثوري إلى مليشيا الحوثي، وتم ضبطها من قِبل المقاومة الوطنية في البحر الأحمر. المفارقة تكمن في التناقض الصارخ بين الشعارات التي يرفعها الحوثيون، والتي تتوعد إسرائيل بالموت والعداء، وبين هذا النوع من التعاون التقني الذي يعكس واقعًا مختلفًا تمامًا عن الخطاب العلني الذي تروجه الإرهابية. الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية، العميد الركن صادق دويد، أعلن عن ضبط جهاز تجسس من صنع شركة "سيلبرايت" الإسرائيلية، ضمن الشحنة المهربة من قِبل الحرس الثوري الإيراني إلى الحوثيين، مخصص لسحب البيانات والتجسس على خصوصيات المواطنين. و"سيلبرايت" (Cellebrite) هي شركة إسرائيلية متخصصة في تقنيات استخراج وتحليل البيانات من الهواتف المحمولة والأجهزة الرقمية، وتُستخدم أدواتها بشكل واسع من قِبل وكالات أمنية وجهات إنفاذ القانون حول العالم. هذا الكشف ليس الأول من نوعه. فقبل نحو أسبوعين، تداولت مصادر موثوقة معلومات موثقة عن مفاوضات سرية بين مليشيا الحوثي وممثلين عن شركة إسرائيلية تملك السفينة المحتجزة "جلاكسي ليدر"، بهدف التفاوض على إطلاق سراح الطاقم مقابل فدية مالية. وبحسب المعلومات، دخل المفاوضون إلى صنعاء بتنسيق وتسهيلات من جهات قانونية محلية، وعُقدت اجتماعات مع قيادات حوثية، لكن الصفقة تعثرت بسبب مطالبة الحوثيين بمبلغ 10 ملايين دولار، مقابل عرض إسرائيلي لم يتجاوز المليوني دولار. لاحقًا، قصفت إسرائيل السفينة ودمرتها. الأدلة على هذا التواطؤ السري لا تتوقف عند هذا الحد. ففي مارس 2016، ظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو يستعرض مخطوطة نادرة من الإنجيل، عمرها 800 عام، جُلبت من اليمن ضمن مجموعة من اليهود اليمنيين الذين نُقلوا من صنعاء إلى إسرائيل في عملية وصفتها الصحافة الإسرائيلية بأنها "صفقة مباشرة مع الحوثيين". وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" وقتها، أن إسرائيل دفعت مبالغ مالية كبيرة لمليشيا الحوثي لتسهيل خروج 18 يهوديًا من العاصمة صنعاء، بترتيب مع الوكالة اليهودية للهجرة. علنيًا، يحرص الحوثيون على تصدير صورة العداء المطلق لإسرائيل، ويطلقون الصواريخ الإيرانية كرسائل رمزية لهذا العداء؛ لكن في الكواليس، لا يبدو أن ذلك يشكل عائقًا أمام الصفقات السرية، طالما أنها تخدم مصالح الجماعة وتوفر مكاسب مالية أو سياسية. الأكثر إثارة للانتباه أن هذا التعاون، رغم تضاده مع المعلن، يجد تفسيرًا أشمل في تشابهات عقائدية متجذرة، فكلٌّ من الحوثيين واليهود يتبنون سرديات دينية تستند إلى "الاصطفاء"، حيث يرى اليهود أنفسهم "شعب الله المختار"، بينما يدعي الحوثيون أنهم "أهل الاصطفاء الإلهي" كما يزعمون.