
تراجع أسعار الذهب إلى 3313.23 دولارًا للأوقية
تراجعت أسعار الذهب اليوم متجهة نحو تكبد ثاني خسارة أسبوعية مع تأثر الأسعار بارتفاع طفيف في الدولار ووقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، في حين تترقب الأسواق بيانات التضخم الأمريكية بحثًا عن مؤشرات على مسار مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) بشأن أسعار الفائدة.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية بنسبة (0.4) في المئة، ليصل إلى (3313.23) دولارًا للأوقية، مسجلًا خسائر هذا الأسبوع بنسبة (1.7) في المئة هذا الأسبوع، وهبطت العقود الأمريكية الآجلة للذهب (0.7) في المئة لتصل إلى (3325.70) دولارًا.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند (36.63) دولارًا للأوقية، فيما تراجع البلاتين (1.8) في المئة إلى (1391.28) دولارًا، في حين زاد البلاديوم (1.4) في المئة مسجلًا (1147.78) دولارًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
الجنيه الإسترليني يتجه إلى تسجيل أكبر مكاسب أسبوعية في 4 أشهر أمام الدولار
استقر الجنيه الإسترليني أمام الدولار خلال تعاملات الجمعة، لكنه يتجه إلى تسجيل أكبر مكاسبه الأسبوعية أمام العملة الأمريكية منذ نحو أربعة أشهر. واستقرت العملة البريطانية أمام نظيرتها الأمريكية عند 1.3737 دولار في تمام الساعة 02:11 مساءً بتوقيت مكة المكرمة، لتظل قرب أعلى مستوى لها منذ أواخر 2021، عند 1.3770 دولار، والمسجل في جلسة الخميس. ويتجه الجنيه الإسترليني إلى تسجيل مكاسب أسبوعية بنسبة 2.2%، وهي الأعلى منذ أوائل مارس، في ظل تلاشي مكاسب الدولار المؤقتة التي سجلها خلال فترة التوتر بين إسرائيل وإيران. وقال محللو "رابوبنك" في مذكرة نقلتها وكالة "رويترز"، اليوم، إن مكاسب الإسترليني تعكس بشكل أساسي ضعف الدولار هذا العام، بالإضافة إلى قوة اليورو التي دفعت الإسترليني للصعود ضمن نطاق محدود.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
الدولار الأميركي يهبط قرب أدنى مستوياته في ثلاث سنوات ونصف السنة
شهد الدولار الأميركي تذبذباً يوم الجمعة، متراجعاً نحو أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات ونصف السنة أمام اليورو والجنيه الإسترليني، وسط تزايد الرهانات على خفض أكبر في أسعار الفائدة الأميركية، وترقّب المستثمرين لاتفاقيات تجارية قبل الموعد النهائي المحدد في يوليو (تموز) لرسوم الرئيس دونالد ترمب الجمركية. وساد الهدوء المشهد الجيوسياسي عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، ما أتاح للأسواق تركيزاً أكبر على السياسة النقدية. وارتفعت توقعات المستثمرين بخفض الفائدة بعد تصريحات باول «المتساهلة» أمام الكونغرس، إضافة إلى تزايد احتمالات تعيين الرئيس دونالد ترمب لخليفة أكثر ميلاً للتيسير النقدي، في خطوة تهدف إلى تقويض نفوذ باول قبل انتهاء ولايته في مايو (أيار) ، وفق «رويترز». وفي هذا السياق، قالت كارول كونغ، خبيرة استراتيجيات العملات في «بنك الكومنولث الأسترالي»: «كلما تم الإعلان مبكراً عن بديل لباول، كلما أصبح يُنظر إليه كرئيس فاقد للنفوذ». وبحسب بيانات السوق، يتوقع المتداولون الآن خفضاً بمقدار 64 نقطة أساس هذا العام، ارتفاعاً من 46 نقطة أساس متوقعة قبل أسبوع فقط. وتراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية، إلى 97.398، وهو أدنى مستوى له منذ مارس (آذار) 2022، متجهاً لتسجيل سادس انخفاض شهري على التوالي، وبتراجع سنوي تجاوز 10 في المائة. في المقابل، سجل اليورو 1.1688 دولار، بعد أن بلغ أعلى مستوى منذ سبتمبر (أيلول) 2021. وبلغ الجنيه الإسترليني 1.3725 دولار، مقترباً من ذروته منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2021. وانخفض الين الياباني إلى 144.56 للدولار، بينما استقر الفرنك السويسري عند 0.8013. بالقرب من أعلى مستوياته في عشر سنوات. رسوم ترمب التجارية في الأفق وتترقب الأسواق إشارات على تقدم في المفاوضات التجارية قبل حلول موعد 9 يوليو، وهو الموعد النهائي لتطبيق رسوم جمركية إضافية ضمن خطة ترمب. وصرّح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بضرورة التوصل إلى اتفاق «سريع وبسيط» مع واشنطن. في المقابل، أشار مسؤول في البيت الأبيض إلى التوصل إلى تفاهم مع الصين بشأن تسريع شحنات المعادن النادرة. تأثير الدولار على العملات الأخرى ودفع ضعف الدولار الأميركي عملات أخرى نحو الصعود؛ فقد بلغ الدولار الأسترالي 0.6564 دولار أميركي، وهو أعلى مستوى له في سبعة أشهر، مع توقعات بتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 1.6 في المائة - الأقوى منذ أبريل (نيسان). كما ارتفع الدولار التايواني إلى أعلى مستوياته منذ أبريل 2022، بدعم من عمليات بيع واسعة للدولار من قبل مستثمرين أجانب ومصدرين محليين. الأنظار نحو بيانات التضخم الأميركية الحدث المنتظر حالياً هو صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة، التي قد توفر مزيداً من الإشارات بشأن توجهات الفيدرالي المستقبلية. وقال كريستوفر وونغ، محلل العملات في «أو سي بي سي»: «إذا جاءت القراءة منخفضة، فقد تُعزز الخطاب الحذر الأخير من الاحتياطي الفيدرالي، ولا يُستبعد إعادة تسعير أكثر حذراً في الأسواق - وهو ما سيزيد الضغط على الدولار الأميركي».


الاقتصادية
منذ 3 ساعات
- الاقتصادية
الدولار قرب أدنى مستوى في أكثر من 3 أعوام وسط رهانات على خفض الفائدة
حوم الدولار اليوم الجمعة بالقرب من أدنى مستوياته في 3 أعوام ونصف العام مقابل اليورو والجنيه الإسترليني، إذ راهن المتعاملون على تخفيضات أكبر لأسعار الفائدة الأمريكية في الوقت الذي يترقبون فيه إبرام اتفاقيات تجارية قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترمب الشهر المقبل لفرض رسوم جمركية. وشهد اليورو ارتفاعا طفيفا في التعاملات الأوروبية المبكرة بعد أن أظهرت أحدث البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين في فرنسا بأكثر من المتوقع في يونيو. وخلال التعاملات، صعد اليورو 0.2 % إلى 1.17208 دولار، بفارق ضئيل عن 1.1745 دولار الذي سجله في الجلسة الماضية وهو أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2021. وسجل الجنيه الإسترليني 1.3742 دولار، أي أقل بقليل من أعلى مستوى له في أكتوبر تشرين الأول 2021 عند 1.37701 دولار الذي لامسه أمس الخميس. وينصب تركيز السوق هذا الأسبوع على السياسة النقدية الأمريكية، مع انحسار الاضطرابات الجيوسياسية التي نجمت عن الصراع بين إسرائيل وإيران بعد وقف إطلاق النار الذي يبدو صامدا. وأدى احتمال إعلان ترمب مبكرا عن اختياره للرئيس القادم لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي)، والذي من المتوقع أن يكون أكثر ميلا للتيسير النقدي، إلى زيادة احتمالات خفض أسعار الفائدة. كما تم تفسير إفادة لرئيس البنك المركزي الحالي جيروم باول بالكونجرس هذا الأسبوع على أنه أصبح أكثر ميلا إلى التيسير النقدي، مما زاد من توقعات خفض أسعار الفائدة. وتنتهي مدة باول في المنصب في مايو أيار العام المقبل. وقالت كارول كونج محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي "كلما جرى تقديم موعد إعلان بديل لباول، كلما جرى تفسير ذلك على أنه أصبح 'بلا فائدة'". وقال مصدر مطلع على مناقشات البيت الأبيض لرويترز أمس الخميس إن ترامب لم يقرر بعد بديلا لباول، وإن القرار ليس وشيكا. وذكرت كونج أنه "في الوقت الحالي، ستؤدي توقعات اختيار الرئيس ترامب رئيسا لملجس الاحتياطي يميل أكثر للتيسير النقدي إلى إبقاء ضغوط خفض الفائدة على اللجنة الاتحادية للسوق المفتوحة وعلى الدولار الأمريكي". وهاجم ترامب باول مرارا ودعا إلى خفض أسعار الفائدة هذا العام، مما أثار مخاوف المستثمرين بشأن تلاشي استقلالية البنك المركزي الأمريكي ومصداقيته. وحوم مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، بالقرب من أدنى مستوياته منذ مارس 2022 مسجلا 97.159، ويتجه للانخفاض 2.3 % في يونيو، في تراجع للشهر السادس على التوالي. وانخفض المؤشر أكثر من 10 % هذا العام مع تأجيج رسوم ترمب الجمركية للمخاوف بشأن النمو في الولايات المتحدة، مما دفع المستثمرين إلى البحث عن بدائل. واستقر الين عند 144.375 مقابل الدولار، فيما بلغ الفرنك السويسري في أحدث التعاملات 0.799 مقابل الدولار، مقتربا من أقوى مستوياته منذ 10 سنوات. ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة اليوم الجمعة، والذي قد يقدم مؤشرات إضافية على مسار أسعار الفائدة. وسينصب اهتمام المستثمرين أيضا على التقدم المحرز نحو إبرام الاتفاقيات التجارية قبل الموعد النهائي الذي يحل في التاسع من يوليو تموز لفرض رسوم جمركية أمريكية "مضادة"، إذ تسعى الدول جاهدة للتوصل إلى اتفاقات قبل انتهاء المهلة. وقال المستشار الألماني فريدريش ميرتس أمس الخميس إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يبرم اتفاقا تجاريا "سريعا وبسيطا" مع الولايات المتحدة بدلا من اتفاق "بطيء ومعقد". وقال مسؤول في البيت الأبيض أمس الخميس إن واشنطن توصلت إلى اتفاق مع بكين بشأن كيفية تسريع شحنات المعادن الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة.