
نائب الرئيس الأمريكي: ليس لدينا خطط للاعتراف بدولة فلسطينية
وتابع نائب الرئيس الأمريكي: "لا نعرف ماذا يعني الاعتراف بدولة فلسطينية بالنظر إلى عدم وجود حكومة هناك".
ومضى قائلا: "ربما نختلف مع بريطانيا بشأن كيفية تحقيق الأهداف في الشرق الأوسط لكننها سنتحدث بشأن ذلك اليوم".
قبل أن يضيف: "الرئيس دونالد ترامب واضح في أهدافه بالشرق الأوسط وسيواصل العمل على تحقيقها".
ويستهل نائب الرئيس الأمريكي، زيارة إلى المملكة المتحدة باجتماع مع وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي اليوم الجمعة.
وبحسب ما تنقل وكالة رويترز عن مسؤولين لم تسمهم، فإن الاجتماع الثنائي الذي سيعقد اليوم يفتقر إلى جدول أعمال رسمي، لكن من المرجح أن يتطرق إلى أزمتي أوكرانيا وغزة، إلى جانب قضايا التجارة.
وتضغط بريطانيا على ترامب لدعم أوكرانيا في الحرب مع روسيا، وتسريع الجهود لإنهاء الأزمة الإنسانية في قطاع غزة.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، أعلنت المملكة المتحدة عن عزمها الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة، في خطوة تمثل تحولا في سياستها الخارجية.
وجاء هذا الإعلان على لسان رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، الذي أشار إلى أن الاعتراف قد يتم خلال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ما لم تتخذ إسرائيل خطوات جوهرية لإنهاء الوضع المأساوي في قطاع غزة.
وهذه الخطوة، التي وصفها البعض بأنها "لحظة دبلوماسية تاريخية"، تأتي في ظل ضغوط داخلية كبيرة من قبل البرلمانيين والرأي العام البريطاني، بالإضافة إلى التنسيق مع شركاء أوروبيين.
aXA6IDgyLjI1LjIxMC4yMTgg
جزيرة ام اند امز
LV

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 21 دقائق
- العين الإخبارية
الصيادة الروسية والنمر الصيني في مناورة لتدمير غواصات العدو
تم تحديثه السبت 2025/8/9 09:10 م بتوقيت أبوظبي في مشهد يعكس تصاعد التنافس البحري العالمي، نفذت القوات الروسية والصينية تدريبا مشتركا متقدما لمكافحة الغواصات. وشاركت في التدريبات طائرة صينية من طراز واي-8 إكس في الحرب المضادة للغواصات مع نظيرتها الروسية إليوشن-38 في عمليات تعقب وتدمير وهمي لغواصة "معادية"، بحسب مجلة "ناشيونال إنترست". وجاءت المناورة ضمن فعاليات التدريب المشترك "التفاعل البحري 2025"، في وقت تواصل فيه دول غربية مناورة "هايمست" بالمحيط الهادئ. سياق استراتيجي متوتر تزامنت العمليات مع تصعيد الدبلوماسية العسكرية بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوائل الشهر الجاري إرسال غواصتين نوويتين إلى "مواقع مناسبة" ردا على تصريحات نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديمتري ميدفيديف التي وصفها بـ"الاستفزازية". وعلى الرغم من عدم الإشارة صراحة إلى الولايات المتحدة في بيان التدريب، لكن الإعلان الروسي عن "تدمير غواصة العدو بفضل التنسيق الفعال" يضع المناورة في إطار المواجهة الجيوسياسية الأوسع بين تحالفَي الناتو من جهة وروسيا والصين من جهة أخرى. وفي ساحة المواجهة تحت الأمواج، تبرز طائرتان رئيسيتان في ترسانة التحالف الروسي-الصيني: طائرة واي-8 إكس الصينية - النمر البحري الجديد: هذه النسخة المتخصصة في الحرب المضادة للغواصات، المطورة عن طائرة النقل واي-8 التقليدية، تمثل عصب القوة الصينية في تعقب الأهداف تحت البحرية. ومنذ دخولها الخدمة عام 2012، جهزت بأحدث التقنيات: رادار جوي-سطحي لاكتشاف الأهداف، وكاشف مغناطيسي للرصد الدقيق تحت السطح، ورادار ISAR التصويري الذي "يخترق" المياه لرسم خرائط ثلاثية الأبعاد للغواصات. تتمتع الطائرة واي-8 إكس بقدرة تحليق تصل إلى 4,800 كم وترسانة تسليحية تشمل طوربيدات وصواريخ متخصصة، تمثل تهديدا متجولا للغواصات في المحيط الهادئ. طائرة إليوشن-38 الروسية - صيادة البحار المخضرمة: تنتمي طائرات إليوشن-38 الروسية إلى جيل مطور من طائرات الدورية البحرية السوفيتية التي دخلت الخدمة إبان الحرب الباردة، وهي مشابهة إلى حد ما للطائرة الأمريكية بي-3 أوريون. ولم يُنتج منها سوى نحو 50 طائرة فقط. أعيد هذه العملاقة السوفياتية إحياؤها بمنظومة "نوفيلا" الإلكترونية المتطورة، لتصبح عين روسيا الساهرة في الأعماق. كما مكنتها خبرتها التشغيلية التي تمتد لنصف قرن، من إتقان فنون المناورة الاستفزازية. وقد أثارت هذه الطائرات الجدل مؤخرًا بعد انتشار مقطع يظهر إحداها وهي تحلق على ارتفاع منخفض فوق حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون في المحيط الهادئ، حيث أعلنت البحرية الأمريكية آنذاك أنها اعترضت الطائرة الروسية ورافقتها بعيدًا عن الحاملة. هذا التصعيد التكنولوجي يذكر بحقبة الحرب الباردة، لكنه يضيف عنصراً خطيراً، فتقارب القوتين (روسيا والصين) يعني أن أي غواصة عدوة ستواجه الآن شبكة رصد مزدوجة المصادر، تجمع بين حرفية الصيادين القدامى وتقنيات الصيادين الجدد. وفي الوقت الذي تختبر فيه الغواصات الأمريكية قدرتها على "الاختفاء"، تثبت هذه المناورات أن الأعماق لم تعد مأمونة كما كانت. aXA6IDQ1LjI1MC42Ni4xNjcg جزيرة ام اند امز GR


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
ميشيغان في قلب الأزمة.. الرسوم تضرب سلاسل توريد السيارات الأمريكية
تم تحديثه السبت 2025/8/9 08:04 م بتوقيت أبوظبي في لقاء خاص جمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحاكمة ولاية ميشيغان غريتشن ويتمر في المكتب البيضاوي، فرضت قضية إنقاذ صناعة السيارات من الرسوم الجمركية نفسها. قضية شائكة.. وعواقب اقتصادية واسعة النطاق قدمت الحاكمة الديمقراطية عرضاً تقديمياً مرئيًا لتوضيح وجهة نظرها. كان مجرد لقاء الثلاثاء مع الرئيس الجمهوري إنجازاً لشخصية تُعتبر مرشحة قوية لنيل ترشيح حزبها للبيت الأبيض عام 2028. تُبرز استراتيجية "ويتمر" للتعامل مع ترامب المعضلة التي تواجهها هي وزعماء ديمقراطيين آخرين في سعيهم لحماية مصالح ولاياتهم مع التعبير عن معارضتهم لأجندته. وقد تعاملت ويتمر مع هذه الديناميكية بشكل مختلف تماماً عن العديد من حكام الولايات الديمقراطيين الآخرين. وقال مات غروسمان، أستاذ العلوم السياسية بجامعة ولاية ميشيغان، إن حقيقة أن ويتمر كانت لديها "فرصة لتقديم نداءات مباشرة" على انفراد إلى ترامب كانت فريدة من نوعها في هذه اللحظة السياسية. كان هذا ثالث لقاء لها مع ترامب في البيت الأبيض منذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني. مع ذلك، كان هذا اللقاء أقل علنية بكثير من اللقاء الذي جمعها في أبريل/نيسان، عندما شاركت ويتمر، دون قصد، في مؤتمر صحفي مرتجل، مما أحرجها لدرجة أنها غطت وجهها بملف. وفي يوم الثلاثاء، أخبرت ويتمر الرئيس أن الضرر الاقتصادي الناجم عن الرسوم الجمركية قد يكون شديداً في ميشيغان، وهي الولاية التي ساعدته في الوصول إلى البيت الأبيض في عام 2024. كما أثارت ويتمر أيضاً الدعم الفيدرالي لجهود التعافي بعد عاصفة جليدية وسعت إلى تأخير التغييرات في برنامج Medicaid. ولم يقدم ترامب أي التزامات محددة، بحسب أشخاص مطلعين على المحادثة الخاصة الذين لم يُسمح لهم بمناقشتها علناً وتحدثوا فقط بشرط عدم الكشف عن هويتهم لوصفها. وليست ويتمر الوحيدة التي أطلقت تحذيرا من العواقب المدمرة المحتملة، بما في ذلك فقدان الوظائف في المصانع، وانخفاض الأرباح، وارتفاع الأسعار في المستقبل، للضرائب على الواردات التي قال ترامب إنها ستكون الخلاص الاقتصادي للصناعة الأمريكية. معضلة استعادة هيمنة صناعة السيارات الأمريكية صرح المتحدث باسم البيت الأبيض، كوش ديساي، بأنه لم يُبدِ أي رئيس آخر اهتماماً أكبر باستعادة هيمنة صناعة السيارات الأمريكية من الرئيس ترامب. وأضاف ديساي أن الأطر التجارية التي تفاوضت عليها الإدارة ستفتح الأسواق اليابانية والكورية الجنوبية والأوروبية أمام المركبات المُصنّعة على خطوط التجميع في ميشيغان. لكن التواصل الذي يفضله ترامب غالباً ما يكون عروضاً مبهرة من الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا. في المكتب البيضاوي يوم الأربعاء، أهدى تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة أبل، الرئيسَ لوحةً زجاجيةً مُصممة خصيصاً له بقاعدة ذهبية، بينما وعد كوك باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار. ويزعم ترامب أنه حقق التزامات استثمارية بقيمة 17 تريليون دولار، رغم أن أياً من هذه الأرقام لم يظهر بعد في البيانات الاقتصادية. بموجب سلسلة أوامره التنفيذية وأطره التجارية، يواجه مصنعو السيارات الأمريكيون ضرائب استيراد بنسبة 50% على الفولاذ والألمنيوم، و30% على قطع الغيار من الصين، وأعلى معدل بنسبة 25% على السلع من كندا والمكسيك غير المشمولة باتفاقية التجارة الحالية لعام 2020. هذا يضع مصنعي السيارات الأمريكيين وموردي قطع الغيار في وضع غير مواتٍ مقارنةً بالسيارات الألمانية واليابانية والكورية الجنوبية التي لا تواجه سوى ضريبة استيراد بنسبة 15%، والتي تفاوض عليها ترامب الشهر الماضي. وعلاوة على ذلك، هدد ترامب الأسبوع الماضي بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الرقائق الإلكترونية، والتي تشكل جزءاً لا يتجزأ من السيارات والشاحنات، على الرغم من أنه سوف يستثني الشركات التي تنتج الرقائق محليا من الضريبة. حقق اجتماعي ويتمر السابقين مع ترامب مكاسب لميشيغان. لكن الرسوم الجمركية تمثل طلباً أوسع نطاقاً بكثير من رئيس فرضها بقوة أكبر في مواجهة الانتقادات. وأشارت المواد الموجودة في العرض التقديمي الذي أحضر "ويتمر" إلى الاجتماع وحصلت عليها وكالة "أسوشيتد برس" إلى كيف أدت التجارة مع كندا والمكسيك إلى دفع 23.2 مليار دولار من الاستثمارات إلى ميشيغان منذ عام 2020. تُشغّل شركات جنرال موتورز وفورد وستيلانتس 50 مصنعاً في جميع أنحاء الولاية، بينما يدعم أكثر من 4000 منشأة سلسلة توريد قطع غيار السيارات. ويدعم هذا القطاع ما يقرب من 600 ألف وظيفة في قطاع التصنيع، مُشكّلاً بذلك عصب اقتصاد ميشيغان. وشرحت ويتمر النقاط الرئيسية للمواد لترامب وتركت نسخاً منها لفريقه. بالنسبة لغروسمان، الأستاذ في جامعة ولاية ميشيغان، فإن السؤال الرئيسي هو ما إذا كان الناخبون الذين توقعوا المساعدة من خلال الرسوم الجمركية سوف يتفاعلون إذا فشلت ضرائب ترامب على الواردات في تحقيق النمو الاقتصادي الموعود. وقال غروسمان: "يدرك الجميع أن ميشيغان هي ولاية متأرجحة بالغة الأهمية وأن صناعة السيارات تتمتع بنفوذ كبير، ليس بشكل مباشر فحسب، بل رمزياً أيضاً". وجدت خدمة AP VoteCast أن فوز ترامب في ميشيغان عام 2024 يعود بشكل كبير إلى أن ثلثي ناخبي الولاية وصفوا الظروف الاقتصادية بأنها سيئة أو "ليست جيدة". أيد حوالي 70% من الناخبين في الولاية الذين كانت لديهم آراء سلبية تجاه الاقتصاد، الجمهوريين. انقسمت آراء الولاية بشكل كبير حول ما إذا كانت الرسوم الجمركية إيجابية، حيث حصل ترامب على 76% من الناخبين الذين اعتبروها إيجابية. حذّر رؤساء شركات جنرال موتورز وفورد وستيلانتس الإدارة الأمريكية مراراً وتكراراً من أن الرسوم الجمركية ستُخفّض أرباح الشركات وتُقوّض قدرتها التنافسية العالمية. ولم تُسفر جهودهم سوى عن تعليق مؤقت لمدة شهر، بهدف منح الشركات وقتًا للتكيّف. ولم يُخفّف هذا التمديد من التداعيات المالية. في الربع الثاني وحده، أعلنت شركة فورد عن تكاليف متعلقة بالرسوم الجمركية بلغت 800 مليون دولار، بينما قالت شركة جنرال موتورز إن ضرائب الاستيراد كلفت الشركة 1.1 مليار دولار. قد تُصعّب هذه النفقات إعادة الاستثمار في مصانع محلية جديدة، وهو هدفٌ طالما دافع عنه ترامب. وقال الرئيس التنفيذي لشركة فورد جيم فارلي في مكالمة أرباح شركته: "نتوقع أن تكون الرسوم الجمركية عائقاً صافياً بقيمة حوالي 2 مليار دولار هذا العام، وسنواصل مراقبة التطورات عن كثب والتواصل مع صناع السياسات لضمان عدم تضرر عمال السيارات والعملاء في الولايات المتحدة من تغيير السياسة". ومنذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض، فقدت ولاية ميشيغان 7500 وظيفة في قطاع التصنيع، وفقًا لمكتب إحصاءات العمل. وشعر الموردون الأصغر حجماً بالضغط أيضاً. كانت شركة ديترويت أكسل، وهي شركة عائلية لتوزيع قطع غيار السيارات، من أكثر الشركات صراحةً في ميشيغان بشأن تأثير الرسوم الجمركية. أعلنت الشركة في البداية أنها قد تضطر إلى إغلاق مستودع وتسريح أكثر من 100 عامل، لكنها قالت لاحقًا إنها ستتمكن من إبقاء المنشأة مفتوحة، على الأقل في الوقت الحالي. قال مايك موشينيش، مالك شركة ديترويت أكسل: "في الوقت الحالي، يعتمد السوق على من يستطيع البقاء، وليس على من يستطيع الازدهار". aXA6IDIxMi40Mi4yMDEuMjI0IA== جزيرة ام اند امز SG


سبوتنيك بالعربية
منذ ساعة واحدة
- سبوتنيك بالعربية
مستشار ترامب: الرئيس الأمريكي يرى حل الدولتين أمرا سابقا لأوانه
مستشار ترامب: الرئيس الأمريكي يرى حل الدولتين أمرا سابقا لأوانه مستشار ترامب: الرئيس الأمريكي يرى حل الدولتين أمرا سابقا لأوانه سبوتنيك عربي قال جبرائيل صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الرئيس دونالد ترامب يدعم الموقف المصري بشأن غزة، مؤكدا أنه لولا الدعم المصري لما وصلت... 09.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-09T16:42+0000 2025-08-09T16:42+0000 2025-08-09T16:42+0000 غزة قطاع غزة العدوان الإسرائيلي على غزة الولايات المتحدة الأمريكية أخبار إسرائيل اليوم إسرائيل أخبار فلسطين اليوم أخبار مصر الآن مصر أخبار العالم الآن وأوضح صوما، في تصريحات مع قناة "TeN" المصرية، أن الولايات المتحدة تثمن الدور المصري بشأن إدخال المساعدات لقطاع غزة، مشيرا إلى أن هناك تواصل دبلوماسي بين ترامب ونتنياهو بشأن الوضع في غزة.وأكد عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي، أن "ترامب يرى حل الدولتين أمرا سابقا لأوانه"، مشددا على أن "ترامب رفض إدعاء نتنياهو بشأن عدم وجود مجاعة في غزة".وأضاف صوما أن "ترامب أعرب عن غضبه من نتنياهو بسبب منعه إدخال المساعدات لغزة"، متابعا: "ترامب يريد إعادة المحتجزين في قطاع غزة".وكان جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد أمس الجمعة، أن الولايات المتحدة لا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية.وقال خلال لقاء جمعه بوزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، في جنوب إنجلترا، إنه لا يعرف معنى الاعتراف الفعلي، "نظرا لعدم وجود حكومة فاعلة هناك"، وفقا لقوله.وكانت بريطانيا اتخذت موقفا أكثر تشددا تجاه إسرائيل، معلنة نيتها الاعتراف بدولة فلسطينية، إلى جانب فرنسا وكندا، للضغط على رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بشأن استمرار الصراع والأزمة الإنسانية في غزة، وفقا لإعلام غربي.يذكر أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر صرح الشهر الماضي، بأن بريطانيا ستعترف بالدولة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول المقبل، ما لم توافق إسرائيل على وقف إطلاق النار في غزة وتتخذ خطوات لإنهاء الوضع المروع في القطاع.وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه قرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في سبتمبر/ أيلول المقبل.وقال ماكرون، في منشور له عبرحسابه على منصة "إكس": "وفاء بالتزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررت فرنسا أن تعترف بدولة فلسطين".وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوضح الثلاثاء الماضي، أن تركيز إدارته ينصبّ على "زيادة وصول الغذاء إلى قطاع غزة"، رافضًا الإفصاح عمّا إذا كان يؤيد أو يعارض عزم إسرائيل احتلال كامل قطاع غزة.وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: "أعلم أننا هناك الآن نحاول إطعام الناس، فيما يتعلق ببقية الأمر، لا يمكنني قول الكثير، لكن الأمر متروك لإسرائيل".وأضاف ترامب: "من الواضح أن سكان غزة لا يحصلون على الغذاء بشكل كاف، نعمل على إطعام السكان في غزة"، وتابع: "دول عربية ستساعدنا في إطعام السكان في غزة".واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة يوم 18 مارس الماضي بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك. غزة قطاع غزة الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار العالم الآن, العالم