logo
دراسة: شرب عصير البنجر يطيل العمر

دراسة: شرب عصير البنجر يطيل العمر

اليمن الآن٠٧-٠٢-٢٠٢٥

تفاصيل الدراسةأجريت الدراسة على 26 شخصًا تزيد أعمارهم عن 55 عامًا.تناول المشاركون مشروب البنجر قبل المشي على جهاز المشي لمدة 50 دقيقة، ثلاث مرات أسبوعيًا.تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين:مجموعة تلقت Beet-It، وهو مشروب يحتوي على 560 ملجم من النترات.مجموعة أخرى تناولت مشروبًا وهميًا يحتوي على كمية قليلة جدًا من النترات.أظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت عصير البنجر أظهرت اتصالًا دماغيًا أقرب لما يظهر عند الأشخاص الأصغر سنًا، مقارنة بمن مارسوا الرياضة فقط.كيف يعمل عصير البنجر على تحسين وظائف الدماغ؟غني بالنترات: يتحول النترات الغذائي الموجود في البنجر إلى أكسيد النيتريك في الجسم.أكسيد النيتريك موسّع قوي للأوعية الدموية، مما يزيد من تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية، خاصة الدماغ، مما يساعد في تحسين الأداء العقلي والبدني.يحفز النشاط الحركي للدماغ، مما يساعد في الوقاية من التدهور المعرفي المرتبط بالعمر.فوائد أخرى لعصير البنجر1. تنظيم ضغط الدمالبنجر معروف بقدرته على خفض ضغط الدم بفضل محتواه العالي من النترات، مما يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم.2. تحسين الأداء الرياضي وزيادة القدرة على التحملأظهرت دراسات عديدة أن تناول البنجر قبل التمارين الرياضية يعزز من قدرة التحمل والأداء الرياضي عن طريق تحسين استهلاك الأكسجين أثناء التمارين.3. تحسين صحة القلبيحتوي البنجر على مضادات أكسدة قوية مثل البيتالين، والتي تساعد في تقليل الالتهابات وتقوية القلب والأوعية الدموية.4. تعزيز وظائف الجهاز الهضميالألياف الموجودة في البنجر تعزز الهضم وتساعد في منع الإمساك وتحسين صحة الأمعاء.5. دعم صحة الدماغ والوقاية من الأمراض العصبيةزيادة تدفق الدم إلى الدماغ يساعد في تقليل خطر الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والخرف، خاصة عند كبار السن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دواء جديد لعلاج قصور القلب
دواء جديد لعلاج قصور القلب

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

دواء جديد لعلاج قصور القلب

توصّل باحثون في كلية الطب بجامعة أريزونا الأميركية إلى دواء تجريبي جديد قد يفتح باب الأمل أمام ملايين المرضى الذين يعانون قصور القلب. وقصور القلب هو حالة صحية تحدث عندما يعجز القلب عن ضخ الدم بكفاءة لتلبية احتياجات الجسم من الأكسجين والمواد الغذائية. اقرأ المزيد... ‏الثورات وبريقها: بين التجدد والالتفاف 24 مايو، 2025 ( 10:18 صباحًا ) ريال مدريد في ورطة قبل مواجهة الهلال السعودي في مونديال الأندية 24 مايو، 2025 ( 1:55 صباحًا ) ويستهدف الدواء الجديد نوعاً من قصور القلب يُعرَف باسم (HFpEF)، يحدث عندما تصبح عضلة القلب متيبّسة، فلا تستقبل الدم بسهولة، رغم أن قدرتها على الضخ تظل طبيعية، وهذا يعرقل امتلاء القلب بالدم بشكل كافٍ، خلال مرحلة الاسترخاء بين الضربات. ويُصيب هذا النوع من القصور القلبي نحو نصف المرضى الذين يعانون ضعف وظائف القلب. ويرتبط غالباً بعوامل مثل التقدم في العمر، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والسكري. ويُعدّ هذا النوع من الحالات الصعبة في التشخيص والعلاج؛ نظراً لتشابه أعراضه مع أنواع أخرى من فشل القلب، بينما تختلف أسبابه وتتطلب نهجاً علاجياً خاصاً. وكشف الباحثون أن السبب الجذري لهذا النوع من قصور القلب يعود إلى خروج إنزيم معين من موقعه الطبيعي داخل الخلية إلى مكان غير معتاد، حيث يتفاعل مع إنزيم آخر في خلايا بطانة الأوعية الدموية. ويؤدي هذا التفاعل إلى نواتج ضارة من الغلوكوز (سكر الدم)، ما يسبب خللاً في الخلايا ويؤدي إلى تصلب عضلة القلب وفقدانها المرونة. ووفقاً للفريق البحثي، تُفسّر هذه الآلية البيولوجية العلاقة القوية بين مرض السكري وحدوث قصور القلب، وهي علاقة لم تكن مفهومة بالكامل من قبل. وبناءً على هذا الفهم الجديد، حدد الباحثون مركّباً دوائياً قادراً على تحييد النواتج الضارة للغلوكوز. وأظهرت التجارب المعملية أن هذا المركب يُحسّن مرونة عضلة القلب بشكل ملحوظ، ما يدل على إمكانية عكس تطور المرض، وليس الحد من تقدمه فحسب. وحتى وقت قريب، لم يكن هناك علاج فعّال لقصور القلب من نوع (HFpEF) سوى برامج التأهيل القلبي التي تركز على التمارين الرياضية، وتغيير نمط الحياة، وتقليل التوتر. ورغم أن بعض أدوية السكري مثل «إنفوكانا» و«أمباغليفلوزين» أظهرت فوائد محدودة للمرضى، فإن الحاجة لا تزال قائمة لعلاجات أكثر فاعلية. ويأمل الباحثون أن يمهد هذا الدواء التجريبي الطريق لإضافة جديدة إلى العلاجات المتاحة. ويخطط الفريق لإجراء مزيد من التجارب المعملية للتأكد من فاعليته وسلامته قبل الانتقال إلى اختباره على البشر. وإذا أثبت الدواء نجاحه في التجارب السريرية، فقد يجري اعتماده خياراً علاجياً مبتكراً لعلاج مرضى قصور القلب، والمساهمة في تقليل عدد الحالات المصابة به مستقبلاً.

اُرقصوا كل يوم!.. طبيبة توصي بإدخال الرقص إلى الروتين اليومي
اُرقصوا كل يوم!.. طبيبة توصي بإدخال الرقص إلى الروتين اليومي

اليمن الآن

timeمنذ 6 أيام

  • اليمن الآن

اُرقصوا كل يوم!.. طبيبة توصي بإدخال الرقص إلى الروتين اليومي

العاصفة نيوز/ متابعات: تشير الدكتورة ماريا تيخوميروفا أخصائية الطب الرياضي إلى أن الرقص ليس الممتعة فقط، بل للصحة أيضا، لأنه يحسن المزاج ويخفف التوتر، ويمكن استخدامه حتى كجزء من العلاج للأمراض الخطيرة. اقرأ المزيد... الإمارات تدين مقتل الموظفين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن 23 مايو، 2025 ( 1:54 صباحًا ) الخلية الإنسانية تهبّ لنجدة أسر تضررت من حريق مدمر جنوب الحديدة 23 مايو، 2025 ( 1:48 صباحًا ) ووفقا لها، يؤثر الرقص إيجابيا على الخلفية العاطفية للإنسان والقدرة على إدراك مشاعر الآخرين. وأن العلاج بحركات الرقص يستخدم حتى في أمراض خطيرة، مثل الخرف ومرض باركنسون والاكتئاب، ويمكن إدراجه في برنامج إعادة التأهيل لمرضى السرطان. وتشير الطبيبة، إلى أن أبرز الصفات المفيدة التي يتم تطويرها من خلال الرقص، الشعور بالتوازن، والتحسن التدريجي في تنسيق الحركات، وكذلك القدرة على التحمل والقوة والمرونة. ومن وجهة نظر فسيولوجية، يحفز الرقص إنتاج هرمونات السعادة – الإندورفين والسيروتونين. وبالإضافة إلى ذلك، تعتبر حركات الرقص النشطة تمرينا ممتازا للقلب والأوعية الدموية. وتعمل على تقوية القلب والأوعية الدموية، وتعزز وصول الأكسجين والمواد المغذية بشكل أفضل إلى خلايا وأنسجة الجسم.

أطباء: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة
أطباء: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

26 سبتمبر نيت

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • 26 سبتمبر نيت

أطباء: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

حذّر الطبيب الروسي فلاديمير مارتينوف من أن النوم لمدة تزيد عن 10 ساعات يوميا قد يتسبب للإنسان بأمراض خطيرة. وفي مقابلة مع وكالة "نوفوستي" الروسية قال الطبيب:"يعتقد بعض الناس أن زيادة ساعات النوم عن الحد الطبيعي أمر جيّد، لكن النوم لأكثر من عشر ساعات يوميا قد يكون علامة على أمراض خفية، مثل قصور الغدة الدرقية، والاكتئاب، ومتلازمة انقطاع النفس النومي... كما أن الإفراط في النوم بحد ذاته يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وداء السكري، وحتى الوفاة المبكرة". وأضاف:" جسم الإنسان عادة ما (يخبر نفسه) بالوقت الذي يحتاجه للنوم، إذا كان الشخص ينام 10-12 ساعة يوميا ولا يشعر بالنشاط، فعليه مراجعة الطبيب". من جهة أخرى أشار الطبيب الروسي ورئيس مركز طب النوم في العيادة الجامعية لجامعة موسكو الحكومية، ألكسندر كلينين إلى أن تحديد عدد ساعات معينة للنوم يوميا أمر خاطئ، إذ يختلف معدل النوم من شخص لآخر، والمدة التي يحتاجها الجسم من النوم يوميا تتراوح ما بين 7 إلى 9 ساعات. الحد الأدنى المقبول للنوم هو 6 ساعات يوميا، والحد الأقصى 10 ساعات. وذكر الطبيب أن الأشخاص الذين ينامون ما بين 10 إلى 12 ساعة يوميا غالبا ما يعانون من بعض الأمراض، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وبالتالي لا يحصل جسمهم على الأكسجين الكافي، ويظل الجسم في حالة تعب مستمر، ويحس الشخص أنه بحاجة للنوم باستمرار طوال اليوم. المصدر:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store