تختبر الميزة مع تطبيقات "فيسبوك" و"واتساب" و"يوتيوب"
لكن سيري الجديد هذا لم يُطلق بعد، إذ يبدو أن الشركة لم تتمكن من تجهيزه.
ومع ذلك، أفادت تقارير أن "أبل" تختبر إصدارًا من سيري سيتمكن من اتخاذ إجراءات نيابةً عنك عبر تطبيقات مختلفة باتباع الأوامر الصوتية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business".
وتخطط الشركة لإصدار إصدار جديد من App Intents، وهو إطار عمل يتيح للمطورين السماح للمستخدمين بالوصول إلى أجزاء من تطبيقهم عبر أنظمة مختلفة، مثل البحث والاختصارات.
أفاد التقرير أنه في حال عمل هذا الإصدار الجديد من سيري وApp Intents بشكل جيد، سيتمكن المستخدم من مطالبة سيري بالبحث عن صورة وتعديلها وإرسالها إلى شخص ما؛ أو نشر تعليقات على تطبيق تواصل اجتماعي؛ أو تسجيل الدخول إلى خدمة.
وأضاف التقرير أن الشركة تختبر هذه الميزة بالفعل مع تطبيقات مثل "أوبر" و"AllTrails" و"ثريدز" و"تيمو" و"أمازون" و"يوتيوب" و"فيسبوك" و"واتساب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
مزايا خفية في «آي أو إس 26».. تحسين ذكي للطاقة وتخصيص أوسع للنغمات
كشفت آبل عن نظام التشغيل «آي أو إس 26» في مؤتمرها السنوي للمطورين، مسلطة الضوء على الواجهة الجديدة «ليكويد غلاس»، لكن النسخة التجريبية كشفت عن مزايا إضافية لم تُعلن رسميًا، أبرزها «وضع الطاقة التكيفي» الذي يحسن استهلاك البطارية عبر تعديل أداء الهاتف تلقائيًا بناءً على نمط الاستخدام، مثل خفض إضاءة الشاشة أو تعطيل مزايا غير مستخدمة. الميزة حصرية لهواتف «آيفون 15 برو» أو أحدث وتتطلب تفعيلًا يدويًا. كما أضاف النظام خاصية جديدة في «كار بلاي» تتيح بث مقاطع الفيديو مباشرة من أي هاتف داخل السيارة دون اقتران كامل، بشرط دعم الشركة المصنعة. وفي جانب الملحقات، سيعرض النظام تنبيهات لحالة شحن سماعات «آيربودز» بمختلف إصداراتها، سواء للتذكير بإعادة الشحن أو تأكيد اكتماله. ومن المزايا التي طال انتظارها، أصبح بإمكان المستخدمين تعيين أي ملف صوتي كنغمة رنين، سواء من تطبيق التسجيل الصوتي أو الملفات، بخطوات بسيطة عبر خيار المشاركة. أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 10 ساعات
- الرجل
ميزة "المصادر المفضلة" في Google: كيف يمكن أن تغيّر مستقبل البحث؟
أطلقت غوغل ميزة جديدة تسمى "المصادر المفضلة"، التي تمنح المستخدمين القدرة على اختيار مواقع الأخبار والمدونات التي يفضلونها، لظهورها في قسم "القصص الرئيسية" ضمن نتائج البحث. وعند تفعيل الميزة، يظهر للمستخدمين أيقونة "النجمة" بجانب هذا القسم، حيث يمكنهم النقر عليها لإضافة مصادرهم المفضلة، مما يعزز تخصيص تجربة البحث. بعد إضافة المصادر، يمكن للمستخدمين تحديث نتائج البحث لرؤية المزيد من المحتوى من تلك المواقع، كما يمكنهم أيضًا رؤية قسم منفصل بعنوان "من مصادرك" في أسفل قسم "القصص الرئيسية" لبعض الاستفسارات، وهذه الميزة تهدف إلى جعل نتائج البحث أكثر توافقًا مع اهتمامات وتفضيلات المستخدمين. أقرأ أيضًا: Google تنفي تأثير الذكاء الاصطناعي على حركة زيارات مواقع الإنترنت هل ستساهم "المصادر المفضلة" في إغلاق الأفق الفكري للمستخدمين؟ بينما تتيح هذه الميزة تخصيص نتائج البحث وتحسين تجربة المستخدم، فإنها قد تساهم في إنشاء "فقاعة أيديولوجية" أو عزل المستخدمين عن المعلومات المتنوعة. فمن خلال السماح للمستخدمين باختيار مواقع الأخبار التي يثقون بها، قد يصبح لديهم وجهة نظر محدودة حيال المواضيع التي يبحثون عنها، وهذا التخصيص يعزز تعرضهم للمحتوى الذي يتوافق مع أفكارهم الحالية، ولكنه قد يقلل من قدرتهم على الاطلاع على وجهات نظر مختلفة أو معارضة. بحث جوجل - المصدر: shutterstock مما يعنى أن المستخدمين قد يواجهون خطر الانغلاق على مصادر معينة فقط، دون التفاعل مع آراء متنوعة، مما يؤدي إلى نقص في التعلم والتنوع الفكري. على الرغم من أن ميزة "المصادر المفضلة" تهدف إلى تقديم نتائج بحث أكثر تخصيصًا، فإنها قد تؤثر في تنوع المعلومات المتاحة للمستخدمين على جوجل. ومع تزايد رغبة المستخدمين في تخصيص نتائج البحث، قد يلاحظ البعض أنه يتم حصرهم في محتوى يتكرر من نفس المصادر التي اختاروها. بينما تقدم جوجل للمستخدمين مزيدًا من الحرية في تخصيص مصادرهم، فإن هذا قد يقلل من تعرضهم لمصادر جديدة أو متنوعة، وبالرغم من أن الميزة توفر تجربة أفضل للمستخدمين الذين يفضلون بعض المصادر دون غيرها، فإن هذا قد يؤدي إلى التقليل من تنوع المعلومات التي يتم عرضها على المستخدمين.

العربية
منذ 13 ساعات
- العربية
لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟
لم يحقق طرح نموذج الذكاء الاصطناعي" GPT-5" من شركة "OpenAI" صدى كبيرًا رغم النتائج القوية في الاختبارات المعيارية والثناء من المجربين الأوائل. وعندما أطلقت "OpenAI" نموذج "GPT-5" الأسبوع الماضي، وعد الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان بأن النموذج الجديد سيمنح حتى أصحاب الحسابات المجانية بروبوت الدردشة "شات جي بي تي" إمكانية الوصول إلى ما يُعادل مستوى ذكاء بدرجة دكتوراه. لكن سرعان ما اشتكى المستخدمون من أن النموذج الجديد يواجه صعوبة في أداء المهام الأساسية، وأعربوا عن أسفهم لعدم قدرتهم على الاستمرار في استخدام النماذج القديمة، مثل "GPT-4o"، بحسب تقرير لموقع أكسيوس، اطلعت عليه "العربية Business". ولجأ مستخدمو "شات جي بي تي" غير الراضين إلى مواقع التواصل الاجتماعي، ونشروا أمثلة على أخطاء بسيطة ارتكبها "GPT-5" في الرياضيات والجغرافيا، وسخروا من النموذج الجديد. ودخل ألتمان في وضع احتواء الأضرار، معترفًا ببعض الخلل المبكر، وأعاد إتاحة النماذج السابقة، ووعد بزيادة الوصول إلى وضع "الاستدلال" المتقدم الذي يمكّن "GPT-5" من تقديم أفضل نتائجه. ما أسباب خيبة الأمل؟ هناك عدة أسباب مُحتملة لرد الفعل المُخيب للآمال تجاه نموذج "GPT-5"، الذي طال انتظاره. "GPT-5" ليس نموذجًا واحدًا، بل مجموعة من النماذج، منها نموذج يُجيب بسرعة كبيرة ونماذج أخرى تستخدم "الاستدلال"، أي أنها تستغرق وقت حوسبة إضافي لتقديم إجابات أفضل. ولا يبدو أن النموذج غير المُعتمد على الاستدلال يُمثل قفزة نوعية بقدر نموذج الاستدلال. ومثلما أوضح ألتمان في سلسلة من المنشورات، فإن الثغرات المبكرة في إطلاق النموذج أدت إلى عدم توجيه بعض الاستفسارات بشكل صحيح إلى نموذج الاستدلال. ويبدو أن "GPT-5" يُبدع في البرمجة، وخاصةً في تحويل فكرة إلى موقع ويب أو تطبيق، وهذا ليس من حالات الاستخدام التي تُنتج أمثلة مُصممة لتصبح رائجة كما حدث مع إصدارات "OpenAI" السابقة، مثل مُولّد الصور المُحسّن حديثًا. فضلًا عن هذا، فقد استغرق وصول "GPT-5" وقتًا أطول بكثير مما توقعته "OpenAI" ووعدت به في الأصل. وفي هذه الأثناء، استمر قادة الشركة -مثل منافسيهم- في رفع سقف التوقعات بشأن مدى روعة عصر الذكاء الاصطناعي المقبل. وكلما زادت وعودهم بالنجاح، زادت خيبة أمل الجمهور عندما يثبت إصدار مهم أنه أقرب إلى الواقع منه إلى الأحلام. وقال ألتمان، يوم الجمعة، إن المبدل التلقائي بين نماذج "GPT-5" تعطل وتوقف عن العمل لجزء من اليوم، وكانت النتيجة أن "GPT-5 بدا أكثر غباءً بكثير"، مشيرًا إلى أن الشركة تجري بعض التعديلات على آلية عمل حدود القرار، ما يُساعد في الحصول على النموذج الصحيح بشكل أكثر تكرارًا. وتعهد ألتمان بزيادة إمكانية الوصول إلى قدرات الاستدلال واستعادة خيار استخدام النماذج القديمة. وتخطط "OpenAI" أيضًا لتغيير واجهة "شات جي بي تي" لتوضيح النموذج المُستخدم في أي استجابة. وفي غضون ذلك، استغل النقاد خيبات الأمل من "GPT-5" كدليل على شكوكهم المستمرة في أن الذكاء الاصطناعي التوليدي هو مقدمة لذكاء يتجاوز الذكاء البشري.