logo
طائرات أردنية وإماراتية تلقي أطناناً من المساعدات على غزة

طائرات أردنية وإماراتية تلقي أطناناً من المساعدات على غزة

الشرق الأوسط٢٧-٠٧-٢٠٢٥
قال مصدر رسمي أردني، اليوم الأحد، إن طائرتين أردنيتين وطائرة إماراتية أسقطوا 25 طناً من المساعدات على غزة في أول عملية إنزال جوي منذ أشهر.
وكان الجيش الإسرائيلي قد ذكر مساء السبت، أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية على غزة ستستأنف.
وأضاف الجيش الإسرائيلي، في بيان، أن عملية الإنزال الجوي للمساعدات على غزة ستجري بالتنسيق مع منظمات الإغاثة الدولية، ولم يحدد البيان تلك المنظمات. وقالت الإمارات،أمس، إنها ستستأنف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات للفلسطينيين على الفور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"يديعوت أحرونوت": ترامب أبلغ نتنياهو دعمه لعملية عسكرية شاملة ضد حماس في غزة
"يديعوت أحرونوت": ترامب أبلغ نتنياهو دعمه لعملية عسكرية شاملة ضد حماس في غزة

مباشر

timeمنذ 39 دقائق

  • مباشر

"يديعوت أحرونوت": ترامب أبلغ نتنياهو دعمه لعملية عسكرية شاملة ضد حماس في غزة

مباشر: ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، نقلًا عن مسؤولين في حكومة الاحتلال، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بموافقته على شن عملية عسكرية ضد حركة حماس في قطاع غزة. وأوضح المسؤولون، أن القرار بشأن العملية العسكرية قد تم اتخاذه بالفعل، وأن إسرائيل تتجه نحو تنفيذ هجوم شامل يستهدف السيطرة الكاملة على القطاع وإنهاء وجود حماس. وأشاروا، إلى أن العمليات العسكرية ستشمل مناطق يُعتقد بوجود رهائن فيها، مؤكدين أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي قد يُطلب منه الاستقالة إذا رفض تنفيذ العملية. ولم يستبعد المسؤولون، أن يكون هذا التحرك جزءًا من تكتيك تفاوضي يهدف إلى الضغط على حماس في مفاوضات التهدئة وتبادل الأسرى. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس توسيع العملية العسكرية بغزة وسط تضارب بشأن القرار
إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس توسيع العملية العسكرية بغزة وسط تضارب بشأن القرار

مباشر

timeمنذ 40 دقائق

  • مباشر

إعلام إسرائيلي: نتنياهو يدرس توسيع العملية العسكرية بغزة وسط تضارب بشأن القرار

مباشر: ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، أن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو اتخذ قرارًا بتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مع نية لاحتلال أجزاء من القطاع. ونقلت وسائل الإعلام عن مصادر مقربة من نتنياهو أن لديه توجهًا لاحتلال كامل لقطاع غزة، في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية، وفقا لقناة "القاهرة الإخبارية". وفي المقابل، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول سياسي قوله إن "القرار النهائي بشأن احتلال غزة لم يُتخذ بعد"، مؤكدًا أن المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية هو الجهة المخوّلة باتخاذ مثل هذا القرار. ويأتي هذا التطور في وقت تتصاعد فيه التوترات في قطاع غزة، وسط دعوات دولية متزايدة لوقف إطلاق النار وتجنب مزيد من التصعيد العسكري. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا

وسائل التواصل الاجتماعى: من أداة للهدم إلى منصة لفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلى
وسائل التواصل الاجتماعى: من أداة للهدم إلى منصة لفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلى

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

وسائل التواصل الاجتماعى: من أداة للهدم إلى منصة لفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلى

خلال ما يُعرف بـ«الربيع العربى»، ركّز عدد من النشطاء والباحثين الغربيين على دور وسائل التواصل الاجتماعى فى إشعال ما اعتبروه «ثورات» شهدتها منطقتنا، دون التطرّق إلى الوجه الآخر لاستخدام هذه الوسائل، والمتمثل فى توظيفها لشنّ حملات اغتيال معنوى (Character Assassination) ضد شخصيات وُجِّهت إليها اتهامات بالفساد، والتفريط، والدكتاتورية، والهوان، وقد جاءت تلك الحملات ضمن مشروعات مدروسة للتشهير والتشويه والتحقير، رُفِعت فيها شعارات تتعلق بنشر الديمقراطية والحرية واحترام حقوق الإنسان، ضمن مشروعات لتغيير أنظمة الحكم، وتقويض الاستقرار، وتفكيك مؤسسات الدولة، أكثر من كونها مساعٍ لإصلاح حقيقى. ومن اللافت اليوم أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعى يشهد تحوّلًا جذريًا فى طبيعته ووظيفته، فيما يتعلّق بالممارسات الإسرائيلية؛ إذ أصبحت هذه الوسائل أداة فعّالة لكشف الحقيقة، ونقل صور حيّة وموثّقة للجرائم التى ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطينى فى غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية، فلم تعد هذه المنصات مجرد أدوات افتراضية، بل تحوّلت إلى نوافذ تنقل للعالم، لحظةً بلحظة، فظائع الاحتلال الإسرائيلى وجرائمه المستمرة، بدءًا من استهداف المدنيين وتدمير البنية التحتية، مرورًا باغتيال الصحفيين والأطباء والأطفال، وانتهاءً باستخدام سلاح التجويع ضد المدنيين والتطهير العرقى والإبادة الجماعية، فى واحدة من أبشع الكوارث الإنسانية التى يشهدها العالم منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، بعد أن فرضت إسرائيل حصارًا خانقًا وأغلقت المعابر أمام تدفّق المساعدات الإنسانية الأساسية. ومن خلال هذه اللقطات الحيّة، أصبح من الصعب على الحكومات الغربية ووسائل إعلامها التقليدية الاستمرار فى تجاهل الحقيقة أو تزييفها. فالصور ومقاطع الفيديو التى تنتشر عبر منصات مثل «تيك توك»، «إنستجرام»، «فيسبوك»، و«تويتر» (X)، أصبحت أبلغ من التصريحات الرسمية، وأكثر تأثيرًا من البيانات الدبلوماسية، وقد أحدث هذا التحوّل تغيّرًا ملموسًا فى الرأى العام فى عدد من الدول الأوروبية، وأجبر بعض النخب السياسية على إعادة النظر فى مواقفها، بل واتخاذ خطوات لم تكن مطروحة سابقًا، كالدعوة إلى وقف تصدير السلاح، أو مراجعة العلاقات الاستراتيجية، أو حتى الاعتراف الرسمى بالدولة الفلسطينية، وذلك بعد أن أصبحت وسائل التواصل الاجتماعى تُستخدم بشكل متزايد فى توثيق الحقيقة وكشف الجرائم الإسرائيلية والانتهاكات اليومية التى يتعرض لها الشعب الفلسطينى، دون تحريف أو رقابة. الأمر الذى جعل من المواطن العادى، عبر هاتفه المحمول، قادرًا على أداء دور الصحفى والمراسل والحقوقى، موثّقًا هذه الجرائم لحظة بلحظة، فى مشهد يتجاوز حدود الإعلام التقليدى، بل ويتفوق عليه أحيانًا، لا سيما حين تكون المؤسسات الإعلامية الكبرى مقيّدة بحسابات سياسية. وأمام هذا السيل المتدفّق من التوثيق الرقمى، لم تعد الحكومات الغربية قادرة على التزام الصمت، بعدما أصبح الرأى العام، الذى يتفاعل ويغضب، لاعبًا مؤثرًا فى صياغة السياسات أو تعديلها بعد أن تحوّلت وسائل التواصل الاجتماعى إلى ساحة حقيقية للمساءلة والنقاش، تدفع باتجاه مراجعة المواقف الرسمية التى لطالما اتسمت بالانحياز أو التجاهل تجاه الجرائم الإسرائيلية. فقد نجحت هذه المنصات فى كشف كثير من الحقائق، وإسماع الصوت الذى حاول البعض إسكاته، وإظهار صور ما كان لها أن تُرى لولا هذا الفضاء الرقمى الحر. وقد ساهم هذا التحوّل النوعى فى الإعلام الرقمى فى تقويض الصورة النمطية التى سعى الغرب طويلًا لترسيخها عن إسرائيل باعتبارها «واحة ديمقراطية» فى الشرق الأوسط، وهى الصورة التى بدأت تتهاوى تحت ضغط المشاهد الحيّة، والتوثيق الفورى للجرائم والانتهاكات. ولم تعد الرواية الرسمية الغربية قادرة على إخفاء التناقضات الصارخة فى سلوك إسرائيل التى تدّعى الديمقراطية، بينما تمارس أبشع أشكال التمييز والعنف ضد شعب أعزل. بل إن وسائل التواصل الاجتماعى باتت على وشك كشف جوانب أعمق وأكثر خطورة فى بنية المجتمع الإسرائيلى، خاصة وأن التطرف ليس موجَّهًا فقط ضد العرب والمسلمين، بل امتد ليطال الديانة المسيحية، ومعتنقيها، ومقدساتها، ورموزها. فما تشهده الأراضى الفلسطينية المحتلة من اعتداءات إسرائيلية متكررة على الكنائس، وتضييق على الكهنة، وتدنيس للأماكن المقدسة المسيحية، يكشف عن عقلية إقصائية متطرفة، تستند إلى أوهام التفوّق العِرقى والدينى، وإلى ادّعاء أنهم «شعب الله المختار»، وهو الادعاء الذى يمنحهم – فى تصورهم – حقًا حصريًا فى الأرض، وشرعية لتجاوز جميع القيم الإنسانية، دون أن يعترفوا بقدسية أى معتقد آخر أو كرامة إنسانية مخالفة. ويبدو أن العالم بات يرى ويسمع الآن. والحقائق التى كانت تُخفى لعقود، أصبحت تُعرَض وتُشارَك على الشاشات والهواتف. ولعل هذه الموجة من الوعى الرقمى تمثّل الخطوة الأولى نحو المساءلة، ونزع القداسة عن خطابات زائفة، وكسر الصمت الذى طالما وفّر الغطاء لجرائم إسرائيلية ما كان يجب أن تُخفى عن أحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store