
توخيل: على جريليش المشاركة بشكل مستمر للعودة لمنتخب إنجلترا
أبلغ توماس توخيل، المدير الفني لمنتخب إنجلترا، جاك جريليش بأنه سيحتاج إلى اللعب بانتظام إذا أراد فرض نفسه على خطط إنجلترا في كأس العالم.
مستقبل جريليش غير مؤكد حاليًا، حيث تشير التقارير إلى أنه لن يكون جزءًا من تشكيلة مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية للبطولة القادمة.
شارك اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا في 20 مباراة فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، لكنه بدأ سبعًا منها فقط حيث لعب 715 دقيقة فقط طوال الموسم.
سجل هدفًا واحدًا فقط، ضد ليستر سيتي في أبريل، وصنع هدفًا واحدًا طوال موسم الدوري.
كما جلس جريليش على مقاعد البدلاء خلال خسارة سيتي 1-0 أمام كريستال بالاس في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي الشهر الماضي.
لم يستدعِ توخيل جريليش، الذي خاض 39 مباراة دولية مع إنجلترا، بعد أن كانت آخر مشاركة له ضد فنلندا تحت قيادة المدرب المؤقت لي كارسلي، مما أبرز أهمية حاجته لوقت لعب منتظم قبل كأس العالم العام المقبل.
قال توخيل: 'يجب أن يكون متاحًا للمشاركة. أعتقد أن هذه إحدى نقاط قوته الرئيسية'
وواصل: 'أن يلعب كل ثلاثة أيام ويتحسن تدريجيًا مع كل دقيقة يلعبها. هذا ما ينقصه، لا شيء آخر'
وأكمل: 'أحب جاك لشخصيته، وبالطبع لموهبته. إنه لاعب فريد من نوعه، قادر على تحمل الضغط الكبير في الملعب. لا يخشى الضغط أبدًا. بل على العكس تمامًا'.
وأتم: 'ينضج في المباريات الحاسمة، لكنه لاعب يحتاج إلى دقائق لعب طويلة، ولا يحصل عليها لفترة طويلة. لم يتغير شيء.'

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 8 ساعات
- حضرموت نت
توخيل: على جريليش المشاركة بشكل مستمر للعودة لمنتخب إنجلترا
أبلغ توماس توخيل، المدير الفني لمنتخب إنجلترا، جاك جريليش بأنه سيحتاج إلى اللعب بانتظام إذا أراد فرض نفسه على خطط إنجلترا في كأس العالم. مستقبل جريليش غير مؤكد حاليًا، حيث تشير التقارير إلى أنه لن يكون جزءًا من تشكيلة مانشستر سيتي في كأس العالم للأندية للبطولة القادمة. شارك اللاعب البالغ من العمر 29 عامًا في 20 مباراة فقط في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، لكنه بدأ سبعًا منها فقط حيث لعب 715 دقيقة فقط طوال الموسم. سجل هدفًا واحدًا فقط، ضد ليستر سيتي في أبريل، وصنع هدفًا واحدًا طوال موسم الدوري. كما جلس جريليش على مقاعد البدلاء خلال خسارة سيتي 1-0 أمام كريستال بالاس في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي الشهر الماضي. لم يستدعِ توخيل جريليش، الذي خاض 39 مباراة دولية مع إنجلترا، بعد أن كانت آخر مشاركة له ضد فنلندا تحت قيادة المدرب المؤقت لي كارسلي، مما أبرز أهمية حاجته لوقت لعب منتظم قبل كأس العالم العام المقبل. قال توخيل: 'يجب أن يكون متاحًا للمشاركة. أعتقد أن هذه إحدى نقاط قوته الرئيسية' وواصل: 'أن يلعب كل ثلاثة أيام ويتحسن تدريجيًا مع كل دقيقة يلعبها. هذا ما ينقصه، لا شيء آخر' وأكمل: 'أحب جاك لشخصيته، وبالطبع لموهبته. إنه لاعب فريد من نوعه، قادر على تحمل الضغط الكبير في الملعب. لا يخشى الضغط أبدًا. بل على العكس تمامًا'. وأتم: 'ينضج في المباريات الحاسمة، لكنه لاعب يحتاج إلى دقائق لعب طويلة، ولا يحصل عليها لفترة طويلة. لم يتغير شيء.'


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
صفقة فريمبونغ... ماذا ستضيف إلى ليفربول؟
أعلن نادي ليفربول الإنجليزي تعاقده رسمياً مع الظهير الهجومي الهولندي جيريمي فريمبونغ، قادماً من باير ليفركوزن الألماني، في صفقة تمتد لـ5 سنوات بعد تفعيل شرطه الجزائي البالغ 35 مليون يورو. ومن المقرر أن يُسدد المبلغ على 3 دفعات خلال 3 سنوات، في صفقة تُعدّ من أبرز تحركات الصيف. وبحسب شبكة «The Athletic»، فقد وُلد فريمبونغ بأمستردام في ديسمبر (كانون الأول) عام 2000، وانتقل إلى إنجلترا مع عائلته في سن السابعة. وسرعان ما التقطته أعين كشافي مانشستر سيتي وليفربول، ليختار الانضمام لأكاديمية سيتي. لكن الفرص المحدودة مع الفريق الأول دفعته للرحيل نحو سيلتيك في صيف 2019، وهناك لمع نجمه سريعاً بحصده ثلاثية محلية في موسمه الأول. ثم انتقل إلى باير ليفركوزن، حيث أصبح أحد أبرز مفاتيح اللعب في فريق تشابي ألونسو الذي توّج بالدوري الألماني موسم 2023-2024. وعلى الصعيد الدولي، كان ضمن قائمة منتخب هولندا في كأس العالم 2022، لكنه انتظر حتى أكتوبر (تشرين الأول) 2023 لخوض أول مباراة دولية له. ماذا ينتظر عشاق أنفيلد؟ سيشاهد الجمهور جناحاً مدافعاً يملك سرعات خارقة وقدرة مذهلة على المراوغة والانطلاق من العمق وعلى الأطراف. ويتمتع فريمبونغ بحيوية واضحة، لا يهدأ في التحرك وصناعة الفرص، ويجيد إنهاء الهجمات، لكنه ليس نسخة من ترينت ألكسندر-أرنولد. فلا يُنتظر منه لعب أدوار صانع اللعب من العمق؛ بل ستكون مساهماته أكثر مباشرة وهجومية. انضمام فريمبونغ يعني ضرورة تعديل أفكار المدرب الجديد أرني سلوت، خصوصاً أن الفريق اعتاد على توظيف ألكسندر-أرنولد بوصفه لاعباً بناء يضم إلى وسط الملعب. أما فريمبونغ، فهو أقرب إلى جناح هجومي في طريقة لعبه، ما قد يترك فراغاً دفاعياً على الرواق الأيمن، وهو ما قد يتطلب دعماً إضافياً من أحد لاعبي الوسط، بجانب إبراهيما كوناتي. ومن يدري، فقد نراه أحياناً بديلاً تكتيكياً لمحمد صلاح على الجهة اليمنى. من أبرز نقاط القوة في مسيرة فريمبونغ هي لياقته البدنية الممتازة. ففي المواسم الثلاثة الماضية، لم يغِب عن أي مباراة بسبب الإصابة، باستثناء تمزق بأربطة الكاحل في مارس (آذار) 2022، غيّبه حتى نهاية الموسم. يقول بول هارسلي، أحد مدربيه السابقين في أكاديمية مانشستر سيتي: «هو أسرع لاعب دربته في حياتي. كان قادراً على اللعب في أكثر من مركز، وسرعته كانت السلاح الذي يعوض به أي سوء تموضع، فضلاً عن كونه سلاحاً فتاكاً هجومياً». ومن الناحية المالية، وقّع فريمبونغ عقداً حتى 2030، وسيتم توزيع قيمة الصفقة على 3 سنوات، ما يمنح ليفربول مرونة في التدفقات النقدية دون تأثير كبير على الميزانية الحالية. وبحسب التقديرات، سترتفع تكلفة الإهلاك السنوي للصفقة بنحو 6.4 مليون جنيه إسترليني حتى نهاية موسم 2029-30، إضافة إلى نحو نصف مليون جنيه في الموسم التالي. وبالطبع، تشمل الصفقة أجور اللاعب، التي لم يُفصح عن قيمتها، لكنها سترفع من إجمالي تكلفة التعاقد إلى أكثر من 32.5 مليون جنيه عند احتساب عمولة الوكلاء. أما باير ليفركوزن، فسيحقق أرباحاً صافية تُقدّر بـ23 مليون جنيه، بعد خصم ما يتوجب دفعه لسيلتيك ضمن بند إعادة البيع (أقل من 30 في المائة)، علماً بأن النادي الألماني كان قد ضم اللاعب في 2021 مقابل 11.5 مليون جنيه فقط. ختاماً، فإن صفقة فريمبونغ إلى ليفربول ليست مجرد تعزيز دفاعي، بل تمثل رهاناً هجومياً طموحاً، يُعيد رسم ملامح الجبهة اليمنى للفريق. سرعة، وشراسة، وتاريخ خالٍ من الإصابات – كل ما يحتاجه جمهور الريدز لبداية حقبة جديدة بقيادة أرني سلوت.


الرياضية
منذ يوم واحد
- الرياضية
توخيل: لا تبالغوا في التوقعات.. وأندورا تتطلب الصبر
حذر الألماني توماس توخيل، مدرب المنتخب الإنجليزي الأول لكرة القدم، من الصعوبة التي قد يواجهها لاعبوه في اللعب الهجومي أمام أندورا ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم، وذلك بعد موسم طويل وشاق. وقبل المباراة، المقررة السبت على ملعب «كورنيا إل برات» التابع لنادي إسبانيول بمدينة برشلونة الإسبانية، تتصدر إنجلترا المجموعة الحادية عشرة بالعلامة الكاملة من مباراتين بينما تتذيلها أندورا بخسارتين. وقال توخيل في تصريحات صحافية «إن المنتخب ملتزم كليًا في التصفيات ويريد ضمان الفوز، لكنه قال إن على الجماهير عدم المبالغة في التوقعات بشأن ظهور المنتخب بأفضل مستوى منذ صفارة البداية». وأوضح:«سيكون علينا أن نبادر بالهجوم، والحفاظ على الإيقاع السريع، وأن نفعل ذلك بلا هوادة..يمكنني بالطبع تفهم أن هذا ليس أفضل توقيت في الموسم لفترة التوقف الدولي.. اللاعبون قادمون من موسم طويل ومرهق ومن ثم فإن قبولهم بتحمل المسؤولية في أغلب فترات المباراة قد يكون أمرًا صعبًا». ولفت توخيل إلى أن المنتخب الإنجليزي يرحب باعتباره المرشح الأوفر حظًا للفوز بالمباراة، واعدًا بالدفع بتشكيلة هجومية تستحوذ على الكرة، ولا ينوي استخدام هذه المباراة في تجربة اللاعبين الجدد. وأضاف:«سينصب التركيز على الأنماط الهجومية وعلى تعطشنا ورد فعلنا بعد فقدان الكرة وعلى الضغط المضاد.. ستكون هذه هي النقاط الرئيسية للمباراة، والتي ستؤثر على خطط اللعب». وأكمل: «تفكيري لا ينصب على من يمكن أن نراه يشارك أو ما يمكن أن نحاول فعله. بل الأمر يتعلق أكثر بخطة اللعب التي نعدها منذ يومين ومن يتدرب بشكل جيد». ووصف منتخب أندورا، بالفرقة المنظمة عندما تلعب بطريقة 5-4-1، فهم لا يسمحون بعدد كبير من الفرص الحقيقية، لذلك يتطلب الأمر مزيجًا من الصبر والسرعة وتسريع الإيقاع والتركيز.