logo
مارفل تطرح برومو فيلم The Fantastic Four: First Steps

مارفل تطرح برومو فيلم The Fantastic Four: First Steps

صدى البلد١٨-٠٤-٢٠٢٥

أصدرت ستوديوهات مارفل المقطع التشويقي الرسمي الأول لفيلم 'The Fantastic Four: First Steps'، المرتقب طرحه في 25 يوليو المقبل.
يعيد الفيلم تقديم 'عائلة مارفل الأولى' إلى الشاشة الكبيرة بعد استحواذ ديزني على شركة سينشري فوكس.
يكشف البرومو الدعائي لفيلم The Fantastic Four: First Steps عن الظهور الأول لجوليا جارنر في دور سيلفر سيرفر، التي تحذر فريق 'الأربعة المذهلين' من أن كوكب الأرض سيدمر على يد الكيان الكوني جالاكتوس، الذي يقوم بصوته الممثل رالف إينسون.
تتخلل اللقطات مشاهد إثارة تجمع بين قدرات ريد ريتشاردز في التمدد وأجواء مستوحاة من ستينيات القرن الماضي، مع تلميح لخبر حمل سوز ريتشاردز بطفلهما الأول.
يشارك في بطولة فيلم The Fantastic Four: First Steps كل من بيدرو باسكال، فانيسا كيربي، جوزيف كوين، إيبون موس، كما يشارك فيه كل من جون مالكوفيتش، بول والتر هاوزر وناتاشا ليون، إضافة إلى سارة نايلز.
أخرج الفيلم مات شاكن، فيما يتولى كيفن فيج الإنتاج بصفته رئيس مارفل، التي أعلنت أن 'الأربعة المذهلين' سيظهرون في 'Avengers: Doomsday' و'Avengers: Secret Wars' .
يمثل 'The Fantastic Four: First Steps' البداية الرسمية للفريق الجديد من الأبطال، ومن المتوقع أن يشكل نقطة انطلاق لحبكة الأكوان المتعددة في أعمال قادمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بإطلالة أميرات ديزني.. بلقيس تتألق على السجادة الحمراء في "مهرجان كان"
بإطلالة أميرات ديزني.. بلقيس تتألق على السجادة الحمراء في "مهرجان كان"

ليبانون 24

timeمنذ 4 أيام

  • ليبانون 24

بإطلالة أميرات ديزني.. بلقيس تتألق على السجادة الحمراء في "مهرجان كان"

خطفت النجمة بلقيس الأنظار بإطلالة ساحرة مستوحاة من عالم أميرات ديزني ، على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي حيث تألقت بفستان مميز من توقيع دار الأزياء الراقية " أوسكار دي لا رنتا" oscar de la renta ، مزج بين الرقيّ والخيال بطريقة أبهرت الحضور وعدسات الكاميرات. جاء الفستان بتصميم منفوش، من دون أكمام، يفيض أنوثةً وأناقة. تميّز الجزء العلوي منه بقماش لمّاع بلون رمادي أنيق، انسدل تدريجاً ليتداخل بتناغم ساحر مع درجات الأزرق الفاتح والأبيض في التنورة الواسعة، مما أضفى على الإطلالة لمسة خيالية تأسر القلوب، فبدت كأنها خرجت من إحدى قصص ديزني.

"ثاندربولتس" يواصل الهيمنة و"ماينكرافت" يقترب من المليار عالمياً
"ثاندربولتس" يواصل الهيمنة و"ماينكرافت" يقترب من المليار عالمياً

النهار

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

"ثاندربولتس" يواصل الهيمنة و"ماينكرافت" يقترب من المليار عالمياً

للأسبوع الثاني توالياً، يثبت فيلم "ثاندربولتس" حضوره القوي على شباك التذاكر في أميركا الشمالية، محافظاً على المركز الأول مع إيرادات بلغت 33 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع، بحسب أرقام شركة "إكزبيتر ريليشنز". الفيلم، الذي يجمع على الشاشة كلاً من فلورنس بيو وسيباستيان ستان وجوليا لويس دريفوس، سجّل تراجعاً نسبته 55 في المئة مقارنة بأسبوع عرضه الأول، وهي نسبة اعتُبرت إيجابية وفق مجلة "فرايتي"، التي وصفت الأداء بأنه "أفضل بكثير من تراجعات أفلام مارفل الأخيرة". في المركز الثاني، استقرّ فيلم الرعب والتشويق "سينرز"، الذي يدور في عالم مصاصي الدماء، بإيرادات إضافية بلغت 21.1 مليون دولار، رافعاً إجمالي مداخيله المحلية إلى 180 مليوناً، في ما يبدو أنه يواصل طريقه بثبات نحو النجاح الجماهيري. أما المركز الثالث، فكان من نصيب "ماينكرافت"، النسخة السينمائية من اللعبة الأشهر في العالم. الفيلم الذي تنتجه "وارنر براذرز" وتؤدي بطولته أصواتياً كل من جاك بلاك وجايسن موموا، أضاف 8 ملايين دولار جديدة، ما رفع إجمالي إيراداته في أميركا الشمالية إلى أكثر من 400 مليون دولار، فيما تجاوزت مداخيله عالمياً حاجز الـ900 مليون دولار، ما يؤكد مجدداً الشعبية الضخمة التي تحظى بها الأعمال المقتبسة عن ألعاب الفيديو. ملصق فيلم " ماينكرافت".

بعد قرار ترامب.. سلبيات وإيجابيات تهيمن على أفلام هوليوود
بعد قرار ترامب.. سلبيات وإيجابيات تهيمن على أفلام هوليوود

الديار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الديار

بعد قرار ترامب.. سلبيات وإيجابيات تهيمن على أفلام هوليوود

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن على هوليوود تصوير أفلامها في أميركا فقط. وبات مستقبل السينما الأميركية مرهوناً بهذا القرار. ولكن، ما هي إيجابيات وسلبيات القرار الذي وعد الرئيس الأميركي‫ بتنفيذه فارضاً 100% ضريبة على كل فيلم أميركي يتم تصويره خارج الولايات المتحدة؟ و‫أثار ترمب بلبلة كبيرة عندما قرّر، قبل نحو أسبوع، أن الوقت حان لفرض رسوم على كل فيلم أميركي، أو غير أميركي، يتم تصويره، وإنتاجه، كاملاً أو جزئياً، خارج الولايات المتحدة الأميركية. القرار الذي ينتظر صدور أمر تنفيذه ليس اعتباطياً، لكنه ليس صحيحاً أيضاً. أو بالأحرى، يضر بقدر ما ينفع. في كلمة مختصرة: قرار يصعب تطبيقه من دون أن يرتد سلبياً على من يطبّقه. الأمثلة واضحة، وأقربها إلينا «مهمّة: مستحيلة- الحساب الأخير 2» Mission Impossible: The Final Reckoning الذي سيعرض في مدار الأسبوع المقبل في مهرجان «كان» السينمائي الدولي. تم تصوير هذا الفيلم في 15 دولة، من بينها جنوب إفريقيا، والنرويج، وبريطانيا. بدوره، انتقل فريق العمل إلى فيلم «الرائعون الأربعة: الخطوات الأولى» Fantastic Four: First Steps، الذي سينطق للعروض في الخامس والعشرين من يوليو، إلى بريطانيا وأسبانيا بالإضافة إلى مدينة نيويورك. وفي الثاني من الشهر المذكور، ستنطلق عروض «جوراسيك وورلد: إعادة ولادة»، Jurassic World: Rebirth، الذي يتبع سلسلة معروفة ينتجها ستيفن سبيلبرغ، كلما شعر بأن الوقت حان لإنجاز فيلم يعود إليه بنجاح مادي كبير. تم تصوير الفيلم في مالطا، وبريطانيا، وتايلاند. ومثل سواه، ما تم تصويره داخل الولايات المتحدة لا يتجاوز 30 في المئة من مدّة عرض الفيلم الذي تزيد مدّة عرضه على الساعتين بقليل. مسببات قرار التصوير خارج أميركا هناك أسباب عدّة تدفع هوليوود للتصوير خارج البلاد. ونسبة الأفلام التي تُقدم على ذلك لا تتجاوز ربع ما يتم إنتاجه في هوليوود. وأغلب الأفلام المنتجة لا تتطلب التصوير الخارجي، وليس لديها من الميزانيات ما يسمح لها بذلك. لكن هذا الربع المصنوع خارج الولايات المتحدة هو من تلك الأفلام الرباعية الدفع، أي تلك التي تحتوي على الفانتازيا، والبطولات الخارقة، والحكايات التي لا بد لها أن تقع خارج أميركا، والمناظر الخلّابة أو (على الأقل)، التي تستدعي الانتباه. سبب آخر للتوجه إلى آسيا وأوروبا للتصوير فيها، يكمن في المغريات المادية. معظم الدول الغربية والآسيوية حالياً، تؤمّن حوافز مالية تتراوح ما بين 20 و42 في المئة، ما يغطي نفقات السفر والإقامة بالنسبة إلى الشركات الأميركية. ردّات الفعل على قرار الرئيس الأميركي ردّات الفعل على الفكرة التي في بال ترامب كانت سلبية، داخل أميركا وخارجها. هوليوود ستجد نفسها مرغمة على رفع ميزانياتها، لأن تصوير الأفلام الكبيرة في الخارج أرخص بنسبة تتراوح ما بين 20 و30 في المئة. كذلك لا يمكن تصوير حكاية تقع أحداثها في أكثر من مدينة أوروبية من دون الانتقال إليها. إضافة إلى أن المغريات المادية التي توفرها بعض تلك الدول ستتوقف إذا ما تم اتخاذ هذا القرار. في المقابل، تتخوّف الدول الأوروبية والآسيوية من أن يؤثر القرار في المشاركة في الأفلام الأميركية التي توزّع حول العالم، وبالتالي في أحد مصادرها السياحية. وعلى الرغم مما سبق، يجب ألا يُلغي حقيقة أن وراء هذه الخطوة تكمن إيجابية مهمّة توازن الجانب السلبي لها. خلال السنوات الثلاث الأخيرة تراجع عدد العاملين في السينما الأميركية دون مستوى المديرين، والفنانين، وأصحاب المهن الرئيسية، على نحو ملحوظ. وحسب «إنترناشنال ألايانس أوف ثيتريكال ستايج»، وجد 1800 شخص أنفسهم بلا عمل. هذا متصل بانحدار نسبة الأفلام التي يتم تصويرها إلى 22 في المئة، خلال الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي. هذا ليس بسبب هجرة السينما الأميركية إلى خارج الوطن فقط، بل- وعلى قدر مساوٍ في الأهمية- بسبب تفضيل صانعي الأفلام التصوير في ولايات أميركية أخرى أرخص كلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store