
⭕️التلفزيون الإيراني :استشهاد مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران علي شمخاني.
اعلن التلفزيون الايراني قبل قليل عن استشهاد مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران الجنرال على شمخاني متاثرا بجراحه
وكان الشهيد الشمخاني قد اصيب خلال الضربة الصهيونية الغادرة التي استهدفت عدد من قادة الحرس الثوري كان في مقدمتهم اللواء حسين سلامي وامير حاجي زاده وغيرهم من القادة والعلماء النوويين
فانا لله وانا اليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة أنباء براثا
منذ 13 ساعات
- وكالة أنباء براثا
⭕️التلفزيون الإيراني :استشهاد مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران علي شمخاني.
اعلن التلفزيون الايراني قبل قليل عن استشهاد مستشار قائد الثورة الاسلامية في ايران الجنرال على شمخاني متاثرا بجراحه وكان الشهيد الشمخاني قد اصيب خلال الضربة الصهيونية الغادرة التي استهدفت عدد من قادة الحرس الثوري كان في مقدمتهم اللواء حسين سلامي وامير حاجي زاده وغيرهم من القادة والعلماء النوويين فانا لله وانا اليه راجعون


اذاعة طهران العربية
منذ 18 ساعات
- اذاعة طهران العربية
الشيخ الكعبي: يد إيران على الزناد وستكسر رقاب الصهاينة
أفاد الموقع الإعلامي لمكتب النجباء في الجمهورية الإسلامية الإيرانية أنه بعد العدوان الجبان الذي شنّه الكيان الصهيوني على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، أصدر الشيخ أكرم الكعبي، الأمين العام للمقاومة الإسلامية حركة النُجَباء، البيان التالي: إن العدوان الصهيوني الغادر على الجمهورية الإسلامية والانتهاك السافر لسيادة العراق وخرق أجوائه بالتنسيق مع المحتل الأمريكي مراراً وتكراراً لن يمر من غير حساب، ويجب إخراج الاحتلال الأمريكي بشكل كامل من جميع أراضي وسماء العراق. إيران الإسلام وقفت بالدماء والسلاح والدعم منقطع النظير مع فلسطين ولبنان ضد الهجمة البربرية الوحشية الصهيونية، حيث بقيت دول العالم بين متفرج وبين داعم للكيان في جرائمه. ووقفت إيران أيضاً مع العراق ضد المشروع الأمريكي الصهيوني المتمثل بتنظيم داعش الإرهابي صنيعتهم وعملائهم لتدمير الإسلام في الوقت الذي كان فيه العرب والغرب يدعمون داعش بالمال والسلاح ويسخّرون الإعلام لتصديره. إيران اليوم تمثل عظمة واقتدار الإسلام المحمدي في وجه الظلم والطغيان، وتمثل كذلك مشروع الحق والنور أمام الباطل والظلام. ثم إن التهور والغرور والغطرسة الصهيونية ستكسر رقابهم وسيندمون، فإنهم تمادوا ضد قوم أمامهم وقدوتهم ومنهجهم الحسين عليه السلام، قوم لا يهابون الموت ويتمنون الشهادة ويتسابقون لنيلها، ويعتبرونها عزاً وفخراً، قوم عظوا على النواجذ وأحكموا أيديهم على قبضاتهم متوكلين على الله وكلهم يقين أن الله سينصرهم ويخذل عدوهم. وختاماً نتقدم بأحر التعازي لعوائل الشهداء الإيرانيين وللشعب الإيراني وللقائد العظيم السيد علي الخامنئي دام ظله. اللهم هؤلاء جندك وحزبك المدافعون عن دينك والمضحون في سبيلك، فأيدهم بنصرك وحفظك.. والحمد لله رب العالمين.


موقع كتابات
منذ 2 أيام
- موقع كتابات
رسائل ودلائل الاحتفال بعيد يوم الغدير الاغر وتثبيت اركانه ؟
من كنت مولاه فهذا علي مولاه صرخة اطلقها رسول الله في عموم الحجيج الذين شاركوا رسول الله في حجة الوداع وجعلها عليهم موثق وعهد ان يبلغوها الى الأجيال القادمة وان لايزولوا عنها اويتركوها او يحرفوها فهي عهد من الله وجعلها موازية الى تبيلغ الرسالة وحذر رسوله الكريم في ايات القرءان ( وان لن تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) . فماذا جرى بعد رسول الله وبعد وفاته انقلبت الامة ونقضت العهد وذكرهم القرءان الحكيم (فان مات او قتل انقلبت على عهدكم ومن ينقلب على عقبيه لم يضر الله شيئا ) وهذا ما جرى وما تامر عليه القوم في السقيفة وكل الويلات التي مرت على الإسلام بسبب هذا الانحراف وهذا الانقلاب ولا زال الإسلام يعاني من هذا الانحراف . ومنذ ذلك الوقت أي منذ صدر الإسلام وعهد الدولة الاموية والعباسية والعثمانية وعهد الاحتلال الإنكليزي ثم جاءت الجمهورية وعهد عارف ثم البعث أي مايقارب الف واربعمائة سنة واحباب وعشاق اهل البيت يحيون هذه الذكرى بالخفاء والتكتم والتستر خوفا من قبضة وسطوة السلطان والحاكم الى ان اذن الله ان يظهر ويبرز هذه البيعة وهذه الولاية فبعد ان زال حكم البعث عاد احباب وعشاق اهل البيت بالمطالبة با براز عيد الولاية وعيد الغدير حتى تحقق هذا الحلم . فبعد ان كان الاحتفال بعيد الغدير مختصر في العراق وعلى نطاق ضيق بسبب المضايقات الحكومية والاعتراضات من هنا وهناك ا ستطاعات اللجنة العليا الخاصة بتنظيم الفعاليات وإحياء المناسبات الى الوصول لمختلف الفئات والشرائح الاجتماعية والدينية والمحلية والوطنية و الإقليمية لا حياء يوم الغدير وتثبيته كعيد وطني يضاف الى الأعياد الأخرى وتثبت اركانه . وقد استطاع ممثلي الشيعة في مجلس النواب العراقي من تمرير مقترح قانون عطلة عيد الغدير واعتماده ضمن العطل الرسمية اذ يحتفل في 18 ذي الحجة من كل عام وهو اليوم الذي خطب فيه رسول الله محمد ( ص ) خطبة الوداع وعيَّن فيها الإمام علي بن أبي طالب مولًى للمسلمين من بعده وخليفة للمسلمين أثناء عودة المسلمين من حجة الوداع إلى المدينة المنورة في مكان يُسمى بـغدير خم' سنة 10 هـ الموافق631 ميلادي. واثمرت الجهود المخلصين من تثبيت عيد الغدير الأغر والاحتفال به والاستعداد والتهيئة للاحتفال وهناك أكثر من 12 دول اوربية اضافة للعراق ولبنان وسوريا واليمن وايران وافريقيا وهناك مراسم لرفع واضها ر الجوانب الثقافية والاجتماعية ليوم الغدير والوصول إلى ابعد نقطة من البقاع المعمورة كما تحضى زيارة عاشوراء واربعينية الامام الحسين ع على اقبال جماهيري في لندن وباريس والمانيا وافريقيا وهذا كله بفضل رجال الدين والمؤو سسات الاجتماعية والثقافية المنتشرة في دول العالم الحمد لله فيوم بعد يوم ينكشف للعالم مظلومية ال البيت واحقيتهم في قيادة الامة ونشر تعاليم الاسلام الحنيف .