
أناقة التنانير الشفافة هذا الموسم ... خروج عن القواعد وتعبير عن الأنوثة
لاطلالة ساحرة وعلى الموضة، إليك أجدد الأفكار الملفتة التي يمكنك من خلالها أن تستوحي أجدد موديلات التنانير الشفافة. فتعلّمي العديد من الطرق لتطبيقها.
موضة التنورة الشفافة الزهرية بطبقات الاورغانزا
موضة التنورة الشفافة الزهرية بطبقات الاورغانزا من دار Akris
تبرز موضة التنورة الشفافة الزهرية الطويلة والمستقيمة مع طبقات الكشكش المتدرجة بالتول المنسدل على كامل التصميم، وتفاصيل الاورغانزا الملفتة والشفافة. هذه التنورة انتقيها من دار Akris وقومي بتنسيقها مع الجاكيت الزهرية الفاتحة بأسلوب كاجوال مع القماش الشبكي.
موضة التنورة الشفافة من الريش والبلايزر
موضة التنورة الشفافة من الريش والبلايزر من وحي دار Tamara Ralph
ولا تتخلي عن موضة تنانير الريش الطويلة والمتدرجة باللون الاصفر الفاتح الذي ينسدل الى أسفل الركبة بكثير من الأنوثة والجاذبية. فاختاري القصات الشفافة بأسلوب الكلوش الواسعة والبارزة بطبقات التول الشفافة التي تضفي أناقة استثنائية على اختياراتك المقبلة من وحي دار Tamara Ralph. ولا تترددي بتنسيق هذه التنورة مع البلايزر الصفراء القصيرة بقصتها الناعمة والمتدرجة خلف التنورة للحصول على اطلالة ملفتة.
موضة التنورة الشفافة مع الدانتيل الاسود
موضة التنورة الشفافة مع الدانتيل الاسود على طريقة دار Michael Kors
تبرز موضة التنانير الشفافة والبارزة بتدرجات اللون الاشود والقصات الفضفاضة التي تبرز بتفاصيل متموجة ونقشات شفافة ومفرغة من الدانتيل على طريقة دار Michael Kors لتكون من اختيارك مع القصة المريحة المكشوفة بكثير من الانوثة. فلا تترددي بتنسيق هذه القطعة مع البلايزر السوداء الضيقة والمحددة من أعلى الخصر لتنسدل بطريقة مميزة مع الحزام الرفيع.
موضة التنورة الشفافة مع أقمشة البليسيه
موضة التنورة الشفافة مع أقمشة البليسيه من دار Michael Kors
ويمكنك اختيار موضة التنورة الشفافة البارزة بأسلوب هندسي ومتدرج الى الاسفل. هذه القطع تعتبر الاكثر تميزاً مع أقمشة البليسيه المتداخلة على كامل التصميم لجعل اختياراتك مميزة. فانتقي من دار Michael Kors هذه التنورة المميزة التي تناسب صاحبات الجسم الممشوق واختاري الجيليه الضيقة لتناسب اطلالاتك المقبلة.
موضة التنورة الشفافة مع التول
موضة التنورة الشفافة مع التول من دار Toteme
والابرز في اطلالاتك المقبلة، تألقك بموضة التنورة الشفافة الواسعة والتي تصل الى حدود الكاحل مع القصة الطويلة جداً وثنيات الاقمشة الشفافة والمنخفضة من ناحية الخصر.
هذه التنورة يمكنك أن تنتقيها بقصة مريحة لتكون من اختيارك مع التوب الطويلة والمترابطة الى أسفل الخصر لتضفي المزيد من الاناقة على اطلالاتك المقبلة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
مها الصغير.. الأمور تأخذ مساراً معقّداً.. الفضائح لا تأتي فرادى!
يبدو أن المصائب لا تأتي فرادى على الإعلامية مها الصغير، إذ ما إن خرجت من دائرة الأضواء بانفصالها عن الفنان أحمد السقا، حتى وجدت نفسها في مواجهة موجات متلاحقة من الجدل، آخرها اتهام سويسري جديد بسرقة عمل فني واستخدامه تجارياً دون إذن، في واقعة تُضاف إلى سجل متضخم من الاتهامات المرتبطة بالملكية الفكرية. الفضيحة بدأت من أوروبا، حيث نشر فنان سويسري شهير عبر حسابه الرسمي صورة لعمله الفني الأصلي، مؤكداً أن مها الصغير، استخدمته ضمن تصاميم ماركة تحمل اسمها، دون أي تصريح أو تواصل. ولم تكن هذه المرة الأولى، فقد سبقتها الفنانة الدنماركية «ليزا لاك نيلسون»، التي اتهمت مها باستخدام لوحتها الشهيرة «I Made Myself Some Wings» في برنامج تلفزيوني، قبل أن تعترف الأخيرة بالخطأ وتقول: «أخطأت في حق نفسي». لاحقًا، انضم فنان فرنسي وآخر ألماني إلى سلسلة الاتهامات، ما كشف نمطاً مقلقاً في تعاطي الإعلامية مع حقوق الآخرين. ولم تنجُ حتى البرامج التلفزيونية التي تظهر فيها من آثار الأزمة، إذ وجدت مقدمة برنامج «معكم» نفسها في موقف محرج دفعها لنشر توضيح سريع احتراماً للمشاهدين. ورغم محاولة مها الصغير، امتصاص الغضب الجماهيري، إلا أن الضجة التي أثيرت على وسائل التواصل، والانتقادات التي طالتها من أوساط فنية وقانونية، تشير إلى أزمة أعمق: غياب ثقافة احترام حقوق الملكية الفكرية لدى بعض الشخصيات العامة. الهيئة المصرية لتنظيم الإعلام، أعلنت فتح تحقيق فوري، لكن يبدو أن مها باتت مطالبة الآن بأكثر من اعتذار.. مطالبة بإعادة تعريف صورتها المهنية، ومواجهة السؤال الأصعب: هل كانت هذه أخطاء فردية أم نهجاً ممنهجاً طيلة الوقت؟! أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
موسيقى البشر إعادة إنتاج لموسيقى الطبيعة؟
في كتابه «الموسيقى والعقل» الصادر أخيراً عن «دار العربي» بالقاهرة، ترجمة أماني مصطفى، يطرح الباحث والملحن الكندي ميشيل روشون تساؤلات تغوص في عمق تلك العلاقة الملتبسة والواعدة بالمفاجآت حول أصل الموسيقى وعلاقتها بالكون وتأثيرها على الحضارة الإنسانية بشكل عام، مشيراً إلى أننا في علاقتنا اليومية بهذا الفن ربما نعدّه سلعة استهلاكية نأخذها في كثير من الأحيان أمراً مسلماً به، ومع ذلك فتقريباً نحن جميعاً مدمنون على هذا المخدر الخفيف المسكر الذي يؤثر علينا بعدة طرق. ولمحاولة تعريفها ببساطة، يطرح المؤلف فكرة أن الموسيقى التي ينتجها الإنسان عبارة عن سلسلة من الموجات الصوتية المنظمة التي تنتقل في الهواء، لذلك يمكننا أن نطرح على أنفسنا سؤالاً مشروعاً من منظور كوني: هل يمكن للموسيقى أن توجد في مكان آخر غير كوكب الأرض؟ وحتى إذا لم يكن علماء الفيزياء الفلكية قد رصدوا حتى الآن إشارة قادمة من حضارة أخرى خارج كوكب الأرض، فإن كثيرين منهم رصدوا عبر الكون الفسيح تحول الموجات الكهرومغناطيسية إلى موجات تشبه في بنيتها بنية الموسيقى بشكل غريب. رائدة هذه التقنية امرأة لها قصة مؤثرة هي «واندا دياز ميرسيد» التي وُلدت منذ نحو 40 عاماً لعائلة فقيرة في بورتوريكو، فتاة شابة تحلم بأن تصبح رائدة فضاء وهي شغوفة بفيزياء الفلك ولكنها أصيبت بداء سكري اليافعين الذي هاجم عينيها تدريجياً فأصيبت بالعمى خلال فترة دراستها للفيزياء الفلكية بالجامعة، ولم يعد بإمكانها رؤية النجوم ولا قراءة البيانات التي سجلتها في دفتر ملحوظاتها عند الرصد بالتلسكوب. كانت في العشرينات من عمرها والغريب أنها لم تشعر بالإحباط، بل على العكس من ذلك لقد استخدمت إعاقتها لإعادة تعريف طريقة دراسة النجوم، وقررت أن تحول نتائج ملحوظاتها عن الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من النيازك العظمى إلى موجات صوتية، ساعدها في ذلك أنها متخصصة في النيازك العظمى. وما اكتشفته كان مذهلاً على أقل تقدير، حيث لا يوجد عبر الفضاء المترامي مؤلف موسيقي يعمل هناك، ولا يوجد عازف مزود بأدوات لكن الطبيعة نفسها هي التي يبدو أنها تعطي شكلاً لتلك الأمواج بهيكل مشابه لهيكل الموسيقى إلى حد كبير. وحتى اليوم، لا يزال العلماء يكتشفون المزيد حول هياكل الأنظمة الشمسية والنجوم النابضة والنجوم الثنائية وآلية التناغم، كما أن تحويل البيانات إلى موجات صوتية يؤكد لنا أن الموسيقى التي أتقنها البشر هي إعادة إنتاج لموسيقى الطبيعة. من ناحية أخرى، قدم علماء الآثار والأنثربولوجيا الفرضية القائلة بأن البشر الأوائل استخدموا الموسيقى أداة ثقافية لتقوية الترابط الاجتماعي وهي قادرة على صنع التاريخ أحياناً. لكن اللافت أن النظرية المركزية التي يحاول علماء الأعصاب تأكيدها من خلال التصوير الوظيفي للدماغ هي نظرية وجود «دماغ موسيقي» داخل دماغنا. والحقيقة أنه لا يوجد عقل موسيقي حقيقي، بل مجموعة من المناطق في الدماغ التي تتفاعل مع الموسيقى وتحلل مكوناتها الهيكلية المختلفة وطبقاتها وتناغمها وإيقاعاتها، بالإضافة إلى العواطف التي تثيرها، والتي ندركها بعد ذلك على أنها شيء واحد. ويروى المؤلف قصة لقائه مع أخصائية علم النفس العصبي إيزابيل بيريتز قبل 20 عاماً، الذي كان محدداً في رغبته لفهم تأثير الموسيقى على دماغنا من واحدة من الباحثين الرائدين في علم النفس العصبي، التي أنشأت مع زميلها روبرت زاتور من جامعة «ماكجيل» مركز «المختبر الدولي لأبحاث الدماغ والموسيقى والصوت». تفترض إيزابيل أن الموسيقى تمثل سمة أساسية في التنظيم الاجتماعي للبشرية لدرجة أنه يوجد سبب للاعتقاد بأن نظرية الانتقاء الطبيعي، إحدى الآليات الرئيسية لتطور الأنواع، قد تم تطبيقها على الموسيقى لأنها تعزز الترابط الاجتماعي. وهكذا ابتكر الملحنون منذ أقدم العصور مقطوعات للأحداث العظيمة التي توحدنا مثل الموسيقى الدينية والموسيقى العسكرية وموسيقى الغزل والموسيقى الثورية، بالتالي فقد جمع هذا النوع من الفن البشرية حول المراحل الرئيسية من الحياة على الصعيدين الفردي والجماعي. المؤلف ميشيل روشون من مواليد عام 1959 بمقاطعة كيبيك الكندية، درس علم وظائف الأعضاء في عدد من الجامعات، كما حصل على العديد من الجوائز والترشيحات عن كتاباته في العلاقة بين الفن والعلم.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
«يوتيوب» المنخفض التكلفة ينافس الإنتاجات الضخمة لشركات الإعلام
أثار كلام نيل موهان، الرئيس التنفيذي لـ«يوتيوب»، حول «استحواذ المنصة على الجمهور من حيث ساعات المشاهدة بمحتوى رقمي منخفض التكلفة»، تساؤلات حول جدوى الإنتاجات الضخمة خصوصاً في الإعلام. وقال خبراء حاورتهم «الشرق الأوسط»، إن صعود «يوتيوب» فرصة لصُناع الإعلام والمنتجين شريطة التكيف والتطوير. الرئيس التنفيذي لمنصة الفيديو الأبرز عالمياً، كان قد ألقى كلمة خلال مهرجان «كان ليونز الدولي للإبداع 2025» الذي عُقد نهاية الشهر الماضي، عرض عبرها بيانات تشير إلى «ارتفاع عدد ساعات المشاهدة على (يوتيوب) لتتخطى التلفزيون التقليدي، وكذلك الإنتاجات الضخمة لشركات الإعلام وحتى أفلام هوليوود». وأردف: «يشاهد الجمهور أكثر من مليار ساعة من (يوتيوب) على أجهزة التلفزيون يومياً». من جهتها، أفادت شركة «نيلسن» في بيانات صدرت مايو (أيار) الماضي، بأن «يوتيوب» تستحوذ الآن على 12.4 في المائة من وقت مشاهدة التلفزيون اليومي في الولايات المتحدة، بعدما كانت نسبة المشاهدة 8.6 في المائة مطلع عام 2024. وبذا تجاوزت «يوتيوب» منصة الترفيه الأبرز «نتفليكس» التي جاءت في المرتبة الرابعة بنسبة 7.5 في المائة، من حيث ساعات المشاهدة. ووفق موهان، فإن «نحو ملياري شخص يدخل (يوتيوب) مرة واحدة على الأقل شهرياً»، ما يعزز سيطرة المنصة على محتوى الفيديو؛ بل ومنافستها أضخم شركات الإنتاج. تعليقاً على ما سبق، قال نجم متولي، مدير الهوية البصرية للفيديو والإنفوغراف في مؤسستي «العين الإخبارية» و«CNN الاقتصادية»، إن الجمهور بشكل عام، سواء جيل «زد» أو كبار السن، بات يميل إلى «يوتيوب» بسبب «تلبية الحاجة». وأضاف أن «يوتيوب» يوفر أمام الجمهور خيارات عديدة من المحتوى وفقاً للاهتمامات الشخصية، كما أن الخوارزميات الخاصة بالمنصة تعمل بذكاء من خلال متابعة اهتمامات الشخص، لتوفير ترشيحات تتناسب معه على نحو فردي، ولذلك «ثمة علاقة مباشرة وشخصية بنيت بين المنصة والجمهور على مدار سنوات». وعن المنافسة مع منتجي الإعلام، قال متولي: «المشهد الإعلامي يتغير بوتيرة حثيثة، وتحديد مدى استفادة الناشرين والمنتجين من بروز (يوتيوب) يتوقف على مدى تكيفهم مع رغبات الجمهور، وقدرتهم على تطويع المنصات، لتصبح أدوات تُعزز نشر المحتوى؛ سواء الإعلامي الجاد أو الترفيهي». وأشار إلى أن «صُناع الإعلام بمقدورهم تطويع التحول الراهن لخدمة مستقبل الصناعة، لأنهم أساساً مصدر للمحتوى الأصلي والمُبتكر، وهو ما يعني أن المحتوى الفريد وتطوير وسائل العرض، هما أبرز ركائز النجاح والاستمرارية»، معتبراً أن «الإعلام التقليدي صار خارج المنافسة، والإنتاجات الضخمة من دون فهم وتحليل احتياجات الجمهور لن تؤتي ثمارها». من جانب آخر، خلال مؤتمر «ستريم تي في» الذي عقد في مدينة دنفر الأميركية، الشهر الماضي، قال فيدي غولدنبرغ، رئيس شراكات التلفزيون والأفلام في «يوتيوب»، إن صعود «يوتيوب» عزّز الشراكات بين المنصة وشركات الإعلام، وأن «صُناع الإعلام الآن بحاجة إلى إعادة النظر جذرياً في طريقة استخدام المنصة». ثم أوضح أنه بعدما كانت هذه الشركات تتعامل مع «يوتيوب» سابقاً بوصفه منصة تسويقية لعرض مقتطفات أو حلقات تجريبية، «باتت الآن تنتج محتوى طويلاً بصيغ جديدة تتماشى مع طبيعة المشاهدة الرقمية»، مثل ما قدمته شركة «وارنر براذرز ديسكفري» التي أعادت تقديم مسلسل «فريندز» بصيغة حلقات مطولة تمتد إلى ساعة كاملة للعرض على «يوتيوب»، كذلك تبث «ناشيونال غيوغرافيك» مقاطع مطولة من برامجها الوثائقية. في الشأن نفسه، قال معتز نادي، الخبير والمدّرب المتخصص في الإعلام الرقمي، إن صعود «يوتيوب» راجع إلى قدرة المنصة على التكيف خلال السنوات الماضية. وأضاف: «من متابعة المنصة على مدار 20 سنة، أقول إنها نجحت في قيادة منافسة مرتكزة على تطوير شكل المحتوى، من حيث المدة والشكل والسهولة، والمحتوى تطور بوتيرة متلاحقة». وأشار نادي إلى أن «يوتيوب» لا ينافس صُناع الإعلام، بينما يمكن تطويعه لتعزيز مصادر الدخل. وأوضح أن «الصحف تواجه معضلة تتعلق بالأرباح لضمان استمرارية العمل، وبالتالي عليها ألا تغفل أي منصة يُمكن أن تساعدها في تنمية مواردها وتقديم رسالتها بشرط توافر الدقة».