
إعلام: الدول الأوروبية لا تعتزم إرسال قواتها إلى أوكرانيا
وتشير الصحيفة إلى أن الأمر لا يقتصر على أنظمة الدفاع الجوي أو الطائرات المسيرة، بل يشمل أيضا إنتاج صواريخ بعيدة المدى، حتى لا تكون كييف معتمدة على دول أخرى في استخدامها.
وسبق أن قدم زعماء الدول الأوروبية وأوكرانيا مقترحا يعتقدون أنه قد يشكل أساسا للمفاوضات القادمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ويشمل المقترح الأوروبي شرطا بأن يتم تحقيق وقف إطلاق النار قبل اتخاذ أي خطوات أخرى. كما ينص على أن أي تبادل إقليمي يجب أن يكون على أساس متبادل.
وتنص الخطة الأوروبية على أن أي تنازلات إقليمية من جانب كييف يجب أن تكون محمية بضمانات أمنية حديدية، بما في ذلك العضوية المحتملة لأوكرانيا في حلف الناتو.
وبحسب صحيفة "نيويورك تايمز"، يخشى قادة الدول الأوروبية من أن بوتين وترامب قد يتوصلان إلى اتفاق لتسوية النزاع في أوكرانيا دون مشاركة الاتحاد الأوروبي.
وأشارت الصحيفة إلى أن "مسؤولي الاتحاد الأوروبي يحاولون إقناع ترامب بضرورة وجود أوكرانيا وراء طاولة المفاوضات. كما يسعون أيضا للمشاركة في عملية التفاوض"، لكن كما تشير الصحيفة، يعتبر ذلك أمرا غير مرجح.
المصدر: RT
أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر بأن زعماء أوروبيين يخشون من توصل الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب إلى اتفاق لتسوية النزاع في أوكرانيا دون مشاركتهم.
قدمت الدول الأوروبية وأوكرانيا مقترحا يعتقدون أنه قد يشكل أساسا للمفاوضات القادمة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
قال دينيس كوسنيتش، وهو من أعضاء الكونغرس الأمريكي السابقين عن الحزب الديمقراطي، إن القمة الروسية الأمريكية المقبلة تعتبر في غاية الأهمية للعالم أجمع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
كورسك.. فريق RT يرصد إسقاط مسيرات كييف
RT STORIES كييف: أي وقف لإطلاق النار وخاصة الشامل هو نقطة انطلاق مناسبة لبدء المفاوضات مع موسكو


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
البيت الأبيض يكشف جدول قمة بوتين ترامب في ألاسكا
وجاء في بيان البيت الأبيض أن الرئيس ترامب سيتوجه غدا الجمعة من واشنطن إلى ولاية ألاسكا، حيث من المقرر أن يلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في قمة ثنائية. ولفت إلى أنه بعد المحادثات المغلقة بين الزعيمين سيقام عشاء مشترك بحضور وفدي البلدين، في إطار جهود تعزيز الحوار بين موسكو وواشنطن. وفي ما يتعلق بالأزمة الأوكرانية أكد البيت الأبيض أن الإدارة الأمريكية لا تزال تعوّل على المسار الدبلوماسي كخيار أول، لكنها لم تستبعد استخدام "أدوات أخرى" في حال فشل الحلول التفاوضية. وفي وقت سابق من اليوم أعلن يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي أن اللقاء سيبدأ يوم الجمعة الساعة 10:30 مساء بتوقيت موسكو باجتماع ثنائي بحضور مترجمين. وأضاف أنه عقب الاجتماع، سيعقد بوتين وترامب مؤتمرا صحفيا مشتركا لوسائل الإعلام. وأشار إلى رمزية مكان انعقاد قمة الزعيمين قرب الضريح التذكاري للطيارين السوفيت الذين سقطوا إلى جانب نظرائهم الأمريكان في الحرب العالمية الثانية التي أحيت روسيا ذكرى النصر فيها في مايو الماضي. ولفت أوشاكوف إلى أن الموضوع الرئيسي للقاء الرئيسين تسوية الأزمة الأوكرانية، وسبل تعزيز التعاون الثنائي. وقال: "التعاون بين روسيا والولايات المتحدة يحظى بطاقات هائلة غير مستغلة بعد". وأشار إلى أن الوفد الروسي سيضم مساعد الرئيس يوري أوشاكوف، ووزير الخارجية سيرغي لافروف، ووزير المالية أنطون سيلوانوف، ورئيس صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي كيريل دميتريف. ورجح أوشاكوف في ختام حديثه أن يعقد اللقاء التالي بين بوتين وترامب في روسيا. المصدر: نوفوستي كتبت صحيفة "واشنطن بوست" أن روسيا نجحت في إعادة بناء النظام العالمي حتى قبل قمة الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب في ألاسكا يوم غد. حول الغرض من التسريبات التركية عن فساد إدارة زيلينسكي، كتب أندريه ريزتشيكوف، في "فزغلياد": كشف يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي جدول أعمال قمة الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب المزمعة في قاعدة "إيلمندورف-ريتشاردسون" الجوية الأمريكية في ألاسكا يوم غد.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
واشنطن.. احتجاجات منددة بتدخل الحرس الوطني في شؤون الشرطة المحلية
وقد أقامت قوات إنفاذ القانون نقطة تفتيش للمركبات على طول شارع 14 المزدحم في الجهة الشمالية الغربية، فيما هتف بعض المحتجين بشعارات مثل "عودوا إلى منازلكم أيها الفاشيون" و"ابتعدوا عن شوارعنا"، ووقف آخرون عند التقاطع المؤدي إلى نقطة التفتيش مطالبين السائقين بالابتعاد عنها. وتأتي هذه التطورات بعد أيام من إعلان غير مسبوق للرئيس دونالد ترامب بأن إدارته ستتولى إدارة قسم شرطة المدينة لمدة لا تقل عن شهر. وفي ظل هذا الوضع، وجدت عمدة المدينة الديمقراطية نفسها أمام معادلة سياسية حساسة، إذ وصفت هذه الخطوة بأنها "دفع نحو السلطوية" من جهة، بينما أشارت لاحقاً إلى أنها قد تمثل تعزيزاً للأمن العام، وإن كان ذلك من دون معايير واضحة لقياس النجاح. أما الرئيس الجمهوري دونالد ترامب فقد برر القرار بالقول إن معدل الجريمة في المدينة وصل إلى مستويات طارئة لا يمكن معالجتها إلا بتدخل اتحادي، في حين استشهد قادة المقاطعة بإحصاءات تُظهر أن الجريمة العنيفة سجلت أدنى مستوياتها منذ 30 عاماً بعد ارتفاع حاد قبل عامين. وعلى مدى يومين، شوهدت مجموعات صغيرة من الضباط الاتحاديين في مناطق متفرقة من المدينة، لكن أعدادهم ازدادت بشكل ملحوظ يوم الأربعاء، حيث كان من المتوقع أن يبدأ الجنود بتنفيذ مهام أكبر في واشنطن اعتبارا من الخميس، وفقاً لمتحدث باسم الحرس الوطني رفض الكشف عن اسمه لكونه يناقش خططاً داخلية. وفي الليلة السابقة، انتشر مئات الضباط الاتحاديين وشرطة المدينة، وأسفرت العمليات عن 43 عملية اعتقال، مقارنة بنحو 24 في الليلة التي سبقتها. وقالت عضوة مجلس العاصمة كريستينا هندرسون إن هذه الاعتقالات كانت في معظمها "توقيفات مرورية" وإن الإدارة تحاول التغطية على عدم الحاجة لهذا التدخل الاتحادي، مضيفة: "هذه القائمة من الاعتقالات تبدو كأي ليلة سبت عادية في أي مدينة كبيرة". ويمنح القانون الرئيس صلاحية السيطرة على شرطة واشنطن لمدة تصل إلى 30 يوماً، بينما يتطلب تمديد هذه الصلاحية موافقة الكونغرس، وهو أمر قد يواجه مقاومة ديمقراطية قوية. ومع ذلك، ألمح ترامب إلى إمكانية طلب فترة أطول أو دعوة الكونغرس لتشديد القوانين المحلية التي تراها إدارته متساهلة مع الجريمة. وبحسب البيت الأبيض، فإن الاعتقالات التي نفذها 1450 ضابطاً من القوات الاتحادية والمحلية شملت تهم القيادة تحت تأثير الكحول والدخول غير المشروع، بالإضافة إلى مذكرة توقيف بتهمة الاعتداء بسلاح قاتل، كما تمت مصادرة سبع قطع سلاح غير قانونية. وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض تايلور روجرز بأن أكثر من 100 شخص اعتُقلوا منذ بدء تعزيز الوجود الأمني الأسبوع الماضي، قائلة: "الرئيس ترامب يفي بوعده الانتخابي بتنظيف هذه المدينة وإعادة العظمة الأمريكية إلى عاصمتنا الغالية". ورغم أن الجريمة العنيفة قد انخفضت في العاصمة، وهو اتجاه لاحظه خبراء في عدة مدن أمريكية منذ ارتفاعها أثناء جائحة كورونا، فإن معدلات العنف في واشنطن لا تزال أعلى من متوسطات ثلاثين مدينة أخرى، وفقاً لمجلس العدالة الجنائية. وأشارت قائدة شرطة العاصمة باميلا سميث إلى أن قسم الشرطة يعاني نقصا يقارب 800 ضابط، معتبرة أن زيادة عدد العملاء الاتحاديين في الشوارع سيساعد مؤقتاً في سد هذه الفجوة. وقالت العمدة موريل باوزر إن مسؤولي المدينة لم يتلقوا أهدافاً محددة لهذه الحملة خلال اجتماعهم مع النائبة العامة لترامب بام بوندي ومسؤولين اتحاديين آخرين، لكنها أضافت: "أعتقد أنهم يعتبرون الأمر ناجحاً إذا زاد الوجود الأمني وتمت مصادرة مزيد من الأسلحة، ونحن نوافق على ذلك أيضاً". ومع ذلك، كانت قد وصفت خطوات ترامب سابقاً بأنها "مقلقة وغير مسبوقة"، رغم إقرارها بأنها تندرج ضمن صلاحيات الرئيس القانونية تجاه العاصمة التي تعد مقر الحكومة الأمريكية ولكنها ليست ولاية. المصدر: "واشنطن بوست" قال البيت الأبيض، إن المشردين في العاصمة الأمريكية واشنطن قد يتعرضون لغرامات مالية أو عقوبات بالسجن، وذلك في إطار مساعي الإدارة لتشديد الإجراءات على الجريمة في المدينة. بدأ أفراد الحرس الوطني البالغ عددهم 800 عسكري بالوصول إلى واشنطن اليوم الثلاثاء بعد أن أمر البيت الأبيض القوات الفيدرالية بتولي إدارة شرطة المدينة والحد من الجريمة في العاصمة. أرسلت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نحو 800 جندي من الحرس الوطني إلى واشنطن لمكافحة الجريمة، بحسب ما ورد في موقع الوزارة الإلكتروني. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مصادرها بأن مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي أرسل ما يصل إلى 120 من عناصره إلى واشنطن لمساعدة شرطة العاصمة في مكافحة الجريمة. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيعقد مؤتمراً صحفيا يوم الاثنين المقبل، سيضع عبره "حدا" للجرائم الخطيرة في واشنطن. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الأحد، إنه سيعرض خطة إدارته لخفض معدلات الجريمة في العاصمة واشنطن، رغم أن حوادث العنف هناك وصلت إلى أدنى مستوى لها منذ 30 عاما. أعلن البيت الأبيض أن عناصر من أجهزة إنفاذ القانون الفيدرالية ستساعد في ضبط الأمن في العاصمة واشنطن، بعد يوم من تهديد الرئيس دونالد ترامب بتولي السيطرة على شرطة المدينة. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الحكومة الفيدرالية قد تتولى السيطرة على العاصمة واشنطن إذا لم تعمل الحكومة المحلية على تحسين أوضاعها بسرعة.