logo
محمد صلاح يحافظ على مكانه ضمن قائمة الأعلى أجراً فى العالم 2025

محمد صلاح يحافظ على مكانه ضمن قائمة الأعلى أجراً فى العالم 2025

المغرب اليوممنذ يوم واحد
تواجد نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي ضمن قائمة أعلى اللاعبين أجراً في العالم لعام 2025، وفقًا لشبكة "lentedesportiva" العالمية.وتواجد محمد صلاح في المرتبة الثامنة حيث يتقاضى راتباً سنوياً يصل إلى 42 مليون جنيه إسترليني في نادي ليفربول، بينما يتصدر القائمة كريستيانو رونالدو نجم منتخب البرتغال ونادي النصر السعودي حيث يتقاضى راتباً سنوياً يصل إلى 228 مليون جنيه إسترليني.
أعلى لاعبي كرة قدم أجرًا في عام 2025
1. كريستيانو رونالدو – 228 مليون جنيه إسترليني (النصر)
2. ليونيل ميسي - 108 مليون جنيه إسترليني (إنتر ميامي)
3. نيمار جونيور - 88 مليون جنيه إسترليني (سانتوس)
4. كريم بنزيما – 83 مليون جنيه إسترليني (الاتحاد)
5. كيليان مبابي – 72 مليون جنيه إسترليني (ريال مدريد)
6. إيرلينج هالاند - 48 مليون جنيه إسترليني (مانشستر سيتي)
7. فينيسيوس جونيور - 44 مليون جنيه إسترليني (ريال مدريد)
8. محمد صلاح – 42 مليون جنيه إسترليني (ليفربول)
9. ساديو ماني – 42 مليون جنيه إسترليني (النصر)
محمد صلاح يزين قائمة استثنائية في الدوري الإنجليزي
من ناحية أخرى، حظي محمد صلاح نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي بإشادة واسعة من جانب شبكة "lentedesportiva" العالمية، وذلك قبل نحو أسبوعين على إنطلاق النسخة الجديدة من مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".
وقالت الشبكة العالمية عن محمد صلاح، "هو أيقونة الدوري الإنجليزي الممتاز في العصر الحديث، سرعته الفائقة داخل أرض الملعب والقدرة على المراوغة وتسجيل الأهداف جعلت محمد صلاح يتربع على عرش الأفضل في نادي ليفربول لمواسم عديدة".
وأضافت الشبكة العالمية، "تلك المقومات التي يمتلكها محمد صلاح منحته فرصة الحصول على جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في الدوري الإنجليزي الممتاز 4 مرات، كما لعب دوراً محوريًا في تتويج ليفربول بلقب البريميرليج مرتين، لاشك أنه أحد أفضل لاعبي الجناح في المسابقة المحلية".
وقدم محمد صلاح موسمًا استثنائيًا قاد على إثره ليفربول للتتويج بلقب الدوري الإنجليزى الممتاز "البريميرليج" للمرة العشرين فى تاريخه، ليعادل رقم مانشستر يونايتد القياسي فى عدد مرات التتويج باللقب المحلى.
وحصد محمد صلاح جائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في الدوري الإنجليزي الممتاز برصيد 29 هدفاً وذلك للمرة الرابعة فى مسيرته، معادلاً رقم تييري هنري أسطورة أرسنال.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دياز حائر بين رهان البقاء في ريال مدريد وإغراء الرحيل
دياز حائر بين رهان البقاء في ريال مدريد وإغراء الرحيل

WinWin

timeمنذ 5 ساعات

  • WinWin

دياز حائر بين رهان البقاء في ريال مدريد وإغراء الرحيل

رغم العروض المميزة التي قدمها في فترات متفرقة من الموسم الماضي، لا يزال مستقبل الدولي المغربي إبراهيم دياز داخل أسوار نادي ريال مدريد مُحاطًا بكثير من الضبابية، في ظل تعقيد المعطيات المرتبطة بخيارات المدرب تشابي ألونسو، واحتدام المنافسة على المراكز الأساسية. اللاعب المغربي، الذي عاد إلى العاصمة الإسبانية في صيف 2023 بعد تجربة ناجحة في الدوري الإيطالي مع ميلان، كان يأمل في نيل فرصة حقيقية لإثبات نفسه داخل مشروع الريال المتجدد، خاصة بعد تطوره البدني والفني خلال فترة الإعارة. لكن الواقع في سانتياغو برنابيو يبدو أكثر تعقيدًا، في ظل وجود أسماء وازنة تشغل نفس المركز، وعلى رأسهم النجم الإنجليزي جود بيلينغهام، الذي بات حجر الزاوية في خط الوسط الهجومي للفريق الملكي. ورغم أن دياز يمتلك عقدًا يمتد حتى يونيو 2027، تُضعِف محدودية الدقائق التي يحظى بها من وضعيته داخل التشكيل الأساسي، وتدفع نحو طرح تساؤلات متزايدة حول مستقبله مع الفريق، خصوصًا في ظل الموسم الطويل الذي ينتظر النادي المدريدي محليًا وقاريًا. بنفيكا يدخل على الخط... والاهتمام يتحوّل إلى ضغط في خضم هذه الضبابية، كشفت قناة "CNN" البرتغالية عن دخول نادي بنفيكا بقوة على خط مفاوضات استقدام دياز، حيث أبدى رغبته في الحصول على خدماته بنظام الإعارة خلال الموسم القادم. وجهة أوروبية مفاجئة تنتظر إبراهيم دياز في سوق الانتقالات اقرأ المزيد الفريق البرتغالي، الذي يستعد للمنافسة في دوري أبطال أوروبا، يرى في دياز القطعة المفقودة التي قد تُضيف الحيوية والابتكار إلى خط وسطه. ووفقًا للتقارير ذاتها، فإن بنفيكا يعتبر دياز صفقة إستراتيجية، لما يمتلكه من تجربة أوروبية مهمة، وقدرة على شغل أكثر من مركز في الوسط والهجوم، فضلًا عن خلفيته الثقافية والتكتيكية التي راكمها عبر تجاربه مع مانشستر سيتي، ميلان، وريال مدريد. دياز في موقف صعب داخل ريال مدريد من جانبه، يُدرك دياز أن البقاء في ريال مدريد قد يعني موسمًا آخر على مقاعد البدلاء، وهو وضع لا يتماشى مع طموحه الشخصي ولا مع أهدافه الدولية، خاصة أنه يسعى لتعزيز موقعه داخل المنتخب المغربي الأول، قبل نهائيات كأس أفريقيا 2025 ومونديال 2026. اللاعب البالغ من العمر 25 عامًا، شارك في 121 مباراة رسمية بقميص ريال مدريد، سجل خلالها 20 هدفًا وقدم 20 تمريرة حاسمة، وهي أرقام تعكس جودة واضحة، لكن دون أن تُترجم إلى ثقة مستمرة من الجهاز الفني المدريدي. ماذا بعد؟ في ظل هذا الوضع، يجد دياز نفسه أمام مفترق طرق: إما البقاء مع ريال مدريد وتحمل تبعات المنافسة الشرسة داخل واحد من أقوى الفرق في أوروبا، أو خوض تجربة جديدة مؤقتة مع نادٍ يمنحه ضمانات اللعب، مثل بنفيكا، وبالتالي الحفاظ على نسق التنافسية المطلوبة، خصوصًا مع اقتراب موعد الاستحقاقات الدولية. ويبقى القرار النهائي مرهونًا بالاتفاق بين إدارة ريال مدريد ووكيل أعمال اللاعب، إضافة إلى موقف تشابي ألونسو، الذي قد يُفضّل الحفاظ على دياز كورقة بديلة تُستخدم في المداورة، خصوصًا مع ازدحام الجدول بالمباريات.

خطوة جديدة تقرب توتنهام من حسم صفقة رودريغو غوس
خطوة جديدة تقرب توتنهام من حسم صفقة رودريغو غوس

WinWin

timeمنذ 5 ساعات

  • WinWin

خطوة جديدة تقرب توتنهام من حسم صفقة رودريغو غوس

يركز المهاجم البرازيلي رودريغو غوس على إيجاد نادٍ جديد له خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية 2025، بعد تراجع مكانته في تشكيلة ريال مدريد الإسباني، تحت قيادة المدرب الشاب تشابي ألونسو. واكتفى رودريغو بخوض 92 دقيقة فقط، في 6 مباريات خاضها الريال ببطولة كأس العالم للأندية 2025، وقد ارتبط اسم اللاعب البرازيلي إعلاميًا بإمكانية الانتقال إلى أندية إنجليزية كبيرة، على غرار أرسنال وليفربول وتوتنهام هوتسبير. وتراجع اهتمام أرسنال بضم رودريغو تدريجيًا، فيما يصب ليفربول الجزء الأكبر من تركيزه على خيارات أخرى مثل ألكسندر إيزاك، ليصبح توتنهام وجهة محتملة بقوة للاعب صاحب الـ24 عامًا، حسبما أفادت به تقارير صحفية متنوعة. مغادرة سون تقرب توتنهام من ضم رودريغو غوس في سياق متصل، ووفقًا لما ورد عن صحيفة "آس" الإسبانية، فإن تأكيد مغادرة الكوري الجنوبي سون هيونغ مين لتوتنهام هذا الصيف، سيدفع النادي اللندني للتركيز على ضم رودريغو، الذي يرتبط مع ريال مدريد بعقد يمتد حتى 30 يونيو/ حزيران 2028، وتُقدَر قيمته السوقية الحالية بـ90 مليون يورو، حسب مؤشرات موقع "ترانسفير ماركت" العالمي. وبعيدًا عن التأثر سلبًا بخسارة لاعب مثل سون، يمكن القول إن توتنهام سيتخلص من الراتب المرتفع للجناح الكوري المميز، وهذه نقطة تمنح النادي أفضلية مهمة، في سباق التوقيع مع رودريغو، خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية 2025. وكان رودريغو انضم إلى ريال مدريد صيف 2019، قادمًا آنذاك من سانتوس البرازيلي مقابل 45 مليون يورو. وإحصائيًا، خاض غوس 270 مباراة بقميص "اللوس بلانكوس" حتى الآن، مُسهمًا بـ119 هدفًا (سجّل 68 هدفًا، قدّم 51 تمريرة حاسمة). وتُوج رودريغو مع الريال بكل الألقاب الممكنة، وأبرزها 3 ألقاب في الدوري الإسباني "لا ليغا"، ولقبان في دوري أبطال أوروبا. رسالة غامضة تثير قلق مشجعي ريال مدريد في سوق الانتقالات اقرأ المزيد وعلى الصعيد الدولي، خاض رودريغو غوس 33 مباراة دولية مع منتخب البرازيل الأول، مُسجلًا 7 أهداف. ويتطلع مهاجم ريال مدريد لأن يكون جزءًا من قائمة "السيليساو" في نهائيات كأس العالم، المُقررة إقامتها صيف العام المقبل (2026) بالولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك.

من الملاعب إلى كتب التاريخ.. لحظات غيرت وجه الدوري الإنجليزي
من الملاعب إلى كتب التاريخ.. لحظات غيرت وجه الدوري الإنجليزي

WinWin

timeمنذ 5 ساعات

  • WinWin

من الملاعب إلى كتب التاريخ.. لحظات غيرت وجه الدوري الإنجليزي

من الملاعب إلى كتب التاريخ.. لحظات غيرت وجه الدوري الإنجليزي يترقب عشاق كرة القدم من مختلف أنحاء العالم، انطلاقة الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي الممتاز 2025-2026 خلال شهر أغسطس/ آب الحالي، وسط توقعات بمنافسة شرسة على كافة المستويات. وتجمع ضربة البداية بين ليفربول وبورنموث على ملعب أنفيلد التاريخي، في العاشرة من مساء الجمعة 15 أغسطس الحالي بتوقيت مكة المكرمة، وستكون الأنظار مسلطة كما جرت العادة على النجم المصري محمد صلاح أسطورة "الريدز"، الطامح لمواصلة تحقيق الأرقام القياسية مع فريقه. وفي السطور التالية، نسلط الضوء على 5 مشاهد خالدة ظلت عالقة في أذهان عشاق الدوري المحلي الأقوى عالمياً، على مدار السنوات القليلة الماضية. درع أرسنال الذهبية في الدوري الإنجليزي التي لم تتكرر في مطلع الألفية الحالية، كان أرسنال تحت قيادة المدرب الفرنسي أرسين فينغر يعيش واحدة من أزهى فتراته على مر التاريخ، مع مجموعة من صفوة نجوم كرة القدم وعلى رأسهم مواطنه الأسطورة تيري هنري. سر غامض في ستامفورد بريدج.. قصة رماد مدفون عند نقطة الجزاء اقرأ المزيد لم يكن موسم 2003-2004 -تحديداً- عادياً لفريق أرسنال الذي حقق خلاله إنجازاً أسطورياً لم يتمكن أي نادٍ آخر من معادلته حتى الآن، عندما تُوّج بلقب الدوري الإنجليزي بلا أي هزيمة ليحصد "الدرع الذهبية". لعب أرسنال وقتها 38 مباراة، وحقق 26 فوزاً وتعادل في 12 ولم يُهزم، مستفيداً من قوة ضاربة تضم تيري هنري ومواطنه باتريك فييرا وكذا الأسطورة الهولندي دينيس بيركامب مع خبرات الحارس الألماني ينس ليمان. سحب فريق "الغانرز" وقتها البساط من الجميع، وعلى رأسهم مانشستر يونايتد والجيل التاريخي بقيادة الثنائي الأسطوري، الويلزي ريان غيغز والإنجليزي بول سكولز ليفرض هيمنة مطلقة على منافسات البريميرليغ. هدف سيرجيو أغويرو التاريخي يصعق مانشستر يونايتد في 13 مايو/ أيار 2012، مر الدوري الإنجليزي بواحدة من أكثر لحظاته جنوناً على مر التاريخ، عندما تربع مانشستر سيتي على منصة التتويج باللقب مستفيداً من فوز درامي ومثير على كوينز بارك رينجرز في الجولة الأخيرة. قرب نهاية المباراة، كان مان سيتي متأخراً بنتيجة 1-2 ولا بديل أمامه سوى الفوز، فيما تأهب جاره وغريمه اللدود مانشستر يونايتد للاحتفال باللقب بقيادة المدرب الأسطوري أليكس فيرغسون واعتقدوا أن التتويج مسألة وقت لا أكثر. لكن سيناريو درامي منح مانشستر سيتي اللقب، بعد أن أدرك البوسني إيدين دجيكو التعادل في الدقيقة 92:20 ليكثف فريقه محاولاته على مرمى الخصم حتى سجل هدفاً قاتلاً لا ينسى بأقدام الأرجنتيني سيرجيو أغويرو (ق 93:20) لينفجر فرحاً وسط ذهول كل عشاق البريميرليغ من كافة أنحاء العالم. نزل هدف أغويرو كالصاعقة على كتيبة المدرب أليكس فيرغسون، ليتوج "السماوي" باللقب لأول مرة منذ 44 عاماً كاملاً، ويعود من بعدها وحتى كتابة هذه السطور إلى مصاف الكبار محلياً وقارياً. تعثر ستيفن جيرارد يحرم ليفربول من إنهاء العقدة في 27 أبريل/ نيسان من العام 2014، كان ليفربول على وشك تحقيق أول ألقابه في الدوري الإنجليزي خلال حقبة البريميرليغ، بعد سلسلة من النتائج المتميزة تحت قيادة المدرب برندان روجرز، لكن كان للأسطورة ستيفن جيرارد رأي آخر. لعب ليفربول وقتها مع ضيفه تشيلسي على ملعب أنفيلد، في قمة الجولة 36 من الدوري الإنجليزي الممتاز، ودخل "الريدز" اللقاء متصدراً لجدول الترتيب ويسير بخطى ثابتة نحو ألقابه في المسابقة منذ 24 عاماً كاملاً. وقبيل نهاية الشوط الأول، استلم جيرارد قائد ليفربول الأسطوري الكرة في منتصف الملعب دون أي ضغط من المنافسين، لكن قدمه انزلقت بشكل مفاجئ ليسقط أرضا، ويستغل ديمبا با مهاجم تشيلسي الموقف ويتقدم بالكرة ليسجل ويمهد فوز فريقه 2-0. تعثر ليفربول صب في صالح مانشستر سيتي، الذي توج باللقب لاحقاً، بينما ظلت واقعة جيرارد عالقة في أذهان جماهير الكرة الإنجليزية وتحولت إلى مادة دسمة للسخرية بين رواد مواقع التواصل حتى الآن. معجزة ليستر سيتي 2016 تسحب البساط من الكبار شهد موسم 2015-2016 أكبر مفاجأة في تاريخ البطولة على الإطلاق، بالمسمى القديم والجديد، بعد أن تحول فريق كان مرشحاً وبقوة قبل ضربة البداية للهبوط صوب دوري الدرجة الأولى (تشامبيونشيب)، إلى بطل متربع على عرش الدوري الأقوى عالمياً. الحديث هنا يخص ليستر سيتي، الذي تفوق تماماً على الكبار وتسيد الدوري الإنجليزي بقيادة المدرب الإيطالي المخضرم كلاوديو رانييري، ومجموعة من اللاعبين المغمورين وقتها وعلى رأسهم الإنجليزي جيمي فاردي والجزائري رياض محرز والفرنسي نغولو كانتي وغيرهم. كانت نسبة تتويج ليستر سيتي باللقب هي 1 إلى 5000 فقط قبل بداية الموسم حسب توقعات الصحف المحلية، لكن فريق "الثعالب" صدم أسرة كرة القدم العالمية، ونجح باقتدار في التربع على منصة التتويج لأول مرة منذ 132 عاماً كاملاً بعد سلسلة من النتائج المذهلة. سطر نجوم ليستر قصة ملهمة حملت في طياتها دروساً في التفاني والثقة بالنفس، لكن الفريق تفكك لاحقاً وبِيع أبرز نجومه ومنهم رياض محرز إلى مانشستر سيتي، ونغولو كانتي صوب تشيلسي، فيما ظل فاردي يقاتل وحيداً في ملعب "كينغ باور" حتى تركهم في 2025 بعمر 38 عاماً. وأنهى ليستر سيتي المسابقة وقتها في صدارة جدول الترتيب برصيد 81 نقطة، وخلفه أرسنال (71) ثم توتنهام هوتسبير (70) ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد بـ66 نقطة لكل منهما. ليفربول يكتب نهاية لعنة تاريخية في زمن كورونا في موسم 2019-2020، استفاق ليفربول أخيراً من غيبوبته وشق طريقه باقتدار نحو منصة التتويج بلقب الدوري الإنجليزي للمرة الأولى في عهد البريميرليغ، تحت قيادة المدرب الألماني يورغن كلوب. حقق ليفربول سلسلة انتصارات قياسية، وأصبح أسرع فريق يجمع 90 نقطة في تاريخ البطولة، ولم يؤثر توقف النشاط بسبب جائحة كورونا على طموحات لاعبيه، واستغلوا على نحو أمثل تعثر منافسيهم وعلى رأسهم مانشستر سيتي. بعد فترة من التوقف، عاد الدوري الإنجليزي في يونيو/ حزيران خلف أبواب مغلقة، وفي 25 من نفس الشهر، احتفل ليفربول باللقب قبل 7 جولات كاملة من النهاية، مستفيداً من فوز تشيلسي 2-1 على مانشستر سيتي. لحظة تاريخية انتظرها جمهور "الريدز" للخروج فرحاً في شوارع المدينة، لكن الاحتفالات اقتصرت فقط على المنازل بالنسبة للجماهير، فيما التقط اللاعبون صوراً تذكارية داخل ملعب أنفيلد بسبب حظر التجمعات آنذاك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store