
«ترامب» يأمل التوصل لاتفاق بشأن غزة هذا الأسبوع
وفي رد على سؤال حول جهود وقف إطلاق النار في قطاع غزة، قال ترامب للصحفيين: «نحن نجري محادثات ونأمل أن نتمكن من تسوية الأمر خلال الأيام المقبلة».
وتدعم الولايات المتحدة مقترحاً لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، يتضمن إطلاق سراح المحتجزين في غزة على مراحل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق محددة داخل القطاع، إلى جانب استئناف مفاوضات تهدف إلى إنهاء النزاع بشكل نهائي.
تفاؤل أمريكي بالمفاوضات
وكان مبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، قد صرح في وقت سابق أمس الأحد بأنه 'متفائل' بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة.
وأوضح ويتكوف للصحفيين في تيتربورو، بولاية نيوجيرسي، أنه يعتزم لقاء مسؤولين قطريين كبار على هامش نهائي كأس العالم للأندية لكرة القدم.
«حماس» و«الجهاد» تبحثان تطورات المفاوضات
من جانبها، أعلنت حركة «حماس» في بيان أنها بحثت مع حركة «الجهاد» في العاصمة القطرية تطورات المفاوضات الجارية، مؤكدة أن أي اتفاق يجب أن يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني، وعلى رأسها إنهاء الحرب، وانسحاب قوات الإحتلال بالكامل، وفتح المعابر، وبدء عملية إعادة الإعمار.
وأضافت الحركة أنها ناقشت مع وفد «الجهاد» ردود الإحتلال على المقترحات التي قدمها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وسبل التعامل معها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الزمان
منذ 2 ساعات
- الزمان
البيت الأبيض: ترامب فوجئ بالغارات الإسرائيلية الأخيرة
قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت يوم الإثنين إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فوجئ بالغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا وعلى كنيسة كاثوليكية في غزة. وتعد تصريحاتها تلميحا نادرا لوجود تباين في المواقف بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اللذين لطالما توافقا في السياسات، لا سيما فيما يتعلق بالهجمات الأخيرة على البرنامج النووي الإيراني. ويضغط ترامب من أجل إنهاء الحرب في غزة، ويسعى لدعم الحكومة السورية الجديدة بينما تحاول البلاد الخروج من سنوات الحرب الأهلية. إلا أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تهدد بتعقيد تلك الجهود. فقد استهدفت غارة إسرائيلية الأسبوع الماضي الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وأثار موجة غضب. كما تدخلت إسرائيل خلال أحدث موجة من العنف الطائفي في سوريا، وصولا إلى قصف العاصمة دمشق.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
ردا على تصريحات عراقجي، ترامب يهدد إيران بشن ضربات متكررة على منشآتها النووية
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات متكررة على المنشآت النووية الإيرانية "إذا لزم الأمر". جاء تهديد ترامب بعد أن تحدث وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لقناة فوكس نيوز الأمريكية عن أضرار جسيمة أعقبت الهجوم السابق، وأن بلاده غير مستعدة للشروع في مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي حاليًّا. وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "وزير الخارجية عباس عراقجي يتحدث عن المنشآت النووية الإيرانية: "الأضرار بالغة، لقد دُمرت".. هذا ما قلته بالطبع، وسنكرره إذا لزم الأمر". وفي 21 يونيو الماضي، دمرت الضربات الأمريكية باستخدام قاذفات B-2 المنشآت النووية في أصفهان ونطنز وفوردو، التي كانت مخبأة تحت جبل على عمق نصف ميل. وقد سبقت هذه الضربات هجمات إسرائيلية أسفرت عن مقتل قادة عسكريين إيرانيين رفيعي المستوى و14 عالمًا نوويًّا على الأقل. لكن تقديرات حجم الدمار اختلفت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومسؤولين آخرين. فقد أكد ترامب عبر منصته "تروث سوشيال" أن الضربات "أبادة" المنشآت النووية الإيرانية، مشيرا إلى أن الأضرار الأكبر حدثت تحت الأرض. من جانبه، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجزيث إن تأثير القنابل "مدفون تحت أنقاض" في إيران، وأن من يشكك في نجاح العملية يحاول تقويض الرئيس. أما مدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف، فقد صرح بأن الضربات ألحقت "أضرارا بالغة" بالبرنامج النووي الإيراني، مشيرا إلى أن العملية شملت إسقاط 14 قنبلة ثقيلة من نوع "بونكر بستر" خلال مهمة استمرت 18 ساعة. من جهتها، قالت هيئة الطاقة الذرية الإسرائيلية إن موقع فوردو أصبح "غير قابل للتشغيل"، وأن الضربات أعاقت البرنامج النووي الإيراني "لعدة سنوات". كما اتفق مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون على أن إيران لم تتمكن من نقل اليورانيوم المخصب قبل الضربات، وأن أجهزة الطرد المركزي في نطنز وفوردو تعرضت لأضرار لا يمكن إصلاحها. ووصف مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي الأضرار بأنها "هائلة"، مؤكدًا أن إيران ستواجه صعوبات كبيرة في مواصلة برنامجها النووي بنفس الوتيرة السابقة. بدورها، أشادت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي بالعملية، قائلة إن العالم أصبح "أكثر أمانًا" بفضل القيادة الحاسمة لترامب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


خبر صح
منذ 2 ساعات
- خبر صح
قبو سري تحت إدارة بن غفير يحتجز شخصيات بارزة من حماس وحزب الله
أفادت وسائل إعلام عبرية بوجود قبو سري تديره وزارة الأمن القومي الإسرائيلي تحت قيادة اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، يُستخدم لاحتجاز عناصر من 'قوات النخبة' التابعة لحركة حماس، إضافة إلى عناصر من وحدة 'الرضوان' التابعة لحزب الله اللبناني، في ظروف أثارت انتقادات حقوقية واسعة. قبو سري تحت إدارة بن غفير يحتجز شخصيات بارزة من حماس وحزب الله مقال له علاقة: الرئيس السوري أحمد الشرع يصل درعا في أول زيارة رسمية وسط إجراءات أمنية مشددة يأتي الكشف عن هذا القبو، الواقع داخل سجن 'أيالون'، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية والمحلية بسبب الظروف القاسية التي يُحتجز فيها الأسرى الفلسطينيون واللبنانيون. وفقًا لموقع 'بحداري حريديم' العبري، فإن القبو يُعرف باسم 'جناح ركيفت'، ويُعتبر منشأة خاصة لاحتجاز من تصفهم السلطات الإسرائيلية بـ'الأخطر'، أغلبهم ممن شاركوا في عملية السابع من أكتوبر 2023. الجناح المميت بحسب الموقع، فإن هذا الجناح المحصن تم إنشاؤه قبل نحو عام، ويضم عشرات المعتقلين من نخبة حماس، خاصة من الوحدة البحرية، إضافة إلى أفراد من 'قوة الرضوان' الذين تم اعتقالهم خلال توغل إسرائيلي محدود في جنوب لبنان. أُطلق على الجناح اسم 'الجناح المميت'، ويقع داخل قبو خرساني محكم الإغلاق مزود بكاميرات ذكية قادرة على مراقبة أدق تحركات السجناء في كل زنزانة. صرح مسؤول الجناح لقناة 'الكنيست' العبرية بأن المحتجزين يُعدّون من بين 'الأشد خطورة'، ويخضعون لنظام أمني تجريبي غير مسبوق، حيث يُشار إليهم بأرقام بدلًا من الأسماء. يُحتجز السجناء داخل الزنازين 23 ساعة يوميًا، ويُسمح لهم بالخروج ساعة واحدة فقط إلى غرفة ضيقة محصّنة بالخرسانة، تتسلل إليها أشعة الشمس من خلال قضبان حديدية، وتُزين الجدران الداخلية بصورة كبيرة تُظهر الدمار في قطاع غزة، في مشهد يُقال إنه مقصود لتذكير السجناء بمصير مناطقهم. ظروف قاسية يؤكد التقرير أن ظروف الاحتجاز تتدنى إلى ما دون الحد الأدنى المنصوص عليه في القانون الدولي، حيث لا يسمح للسجناء بالتواصل مع بعضهم البعض، ويُفرض عليهم الجلوس بوضعية محددة بمجرد سماع طرقات على باب الزنزانة تُعلن دخول الحراس، وخلال ساعة الاستراحة، عليهم الاستحمام وتنظيف الزنزانة والتجول في الفناء دون تبادل الحديث. تُقدّم الوجبات ثلاث مرات يوميًا، لكن تقارير حقوقية انتقدت نوعيتها ومستواها، ولا يُسمح للمحتجزين بمغادرة الجناح إطلاقًا، حتى عند الحاجة إلى خدمات طبية أو قانونية، حيث تُجرى كافة اللقاءات داخل القبو نفسه. في مقابلة مع قناة 'كان' العبرية، قال قائد الجناح: 'السجين لا يغادر هذا المكان، لا إلى المحكمة، ولا إلى المستشفى، ولا لأي مكان، كل شيء يجري هنا' ردود فعل متباينة تعرض بن غفير لانتقادات واسعة بعد رفع منظمات حقوقية دعوى قضائية ضد هذه الممارسات، للمطالبة بتحسين أوضاع السجناء، لكنه رد بشدة قائلاً: 'على الأقل هؤلاء يأكلون، بينما رهائننا يُجوعون ويُذبحون'، ولقي تصريحه دعمًا من نواب يمينيين متشددين، بمن فيهم أعضاء من حزب الليكود مقال مقترح: خطة إسرائيلية لعزل مليوني فلسطيني والسيطرة على 75% من قطاع غزة خلال شهرين إسرائيل تهاجم البيان الدولي لوقف الحرب في وقت سابق، رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية بيانًا دوليًا دعا إلى وقف إطلاق النار في غزة، معتبرة أنه 'منفصل عن الواقع' ويُرسل رسائل خاطئة لحركة حماس، وأضاف البيان أن التركيز على إسرائيل دون الإشارة إلى 'الجرائم التي ترتكبها حماس'، من وجهة نظرهم، يُقوض الجهود الرامية لحماية المدنيين من الجانبين.