
6 أطعمة تُسرّع الشيخوخة دون أن تدري
فيما يلي 6 أطعمة قد تسرّع شيخوختك دون أن تدري، حسب تقرير لموقع «فيري ويل هيلث» الطبي.
مثل البطاطا المقلية والدجاج المقلي، تحتوي على نسب عالية من الدهون المشبعة التي تسبب الالتهاب، وتضر بخلايا الجسم. كما ينتج عن القلي العميق مواد تُعرف باسم «نواتج الغليكوز المتقدّمة» تؤدي إلى تلف الكولاجين، وظهور التجاعيد.
كالبقر والخروف، تُساهم في تسريع الشيخوخة من خلال تأثيرها على الجينات، وتغيير طريقة عملها. يُفضَّل استبدالها الدجاج أو السمك بها.
السكريات الزائدة ترتبط بظهور التجاعيد وزيادة الالتهاب. كما تُساهم في السمنة، ما يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب، والشيخوخة المبكرة.
الطهي في درجات حرارة عالية يزيد من مركبات «نواتج الغليكوز المتقدّمة»، ما يؤدي إلى ترهل الجلد، وتلف الحمض النووي، خصوصاً في اللحوم المحروقة.
كالنقانق واللانشون والمرتديلا، تحتوي على مواد حافظة، ودهون ضارة تؤدي إلى التهابات، وتلف في الخلايا.
تحتوي على دهون مشبعة، وتُنتج مركبات مؤذية عند الطهي بدرجات حرارة عالية، ما يسرّع الشيخوخة.
اتباع نظام غذائي غني بالخضار، والفواكه، والمكسرات، والحبوب الكاملة، والأسماك، مع تقليل الأطعمة المصنعة، والدهون المشبعة، يساعد في إبطاء الشيخوخة، والحفاظ على شباب الجسم والبشرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 2 ساعات
- مباشر
التأمين الصحي الشامل: الإيرادات السنوية تخطت 69 مليار جنيه بنمو 49%
القاهرة - مباشر: ذكر مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل أن إيرادات الهيئة عن الفترة من يوليو 2024 حتى يونيو 2025، بلغت نحو 69 مليار جنيه بمعدل نمو 49% عن العام المالي السابق الذي بلغ 46.6 مليار جنيه، وبمعدل تحقق 122% من إجمالي الربط الموازني للعام المالي 2024 - 2025 والبالغ 56.7 مليار جنيه وأوضح المجلس أن إجمالي المصروفات عن نفس الفترة بلغ نحو 17 مليار جنيه بمعدل نمو 71% عن العام المالي السابق البالغ نحو 10 مليارات جنيه، كما بلغ الفائض المحقق عن هذه الفترة نحو 52.1 مليار جنيه بمعدل نمو 43% عن الفائض المحقق في العام المالي السابق الذي بلغ 36.4 مليار جنيه، وبمعدل تحقق 126% من إجمالي الربط الموازني. وبلغ إجمالي المخصصات المختلفة المتراكمة 10.9 مليار جنيه بمعدل نمو 25% عن العام المالي السابق، وأظهر المركز المالي للهيئة في 30 يونيو 2025 إجمالي الأصول بنحو 187 مليار جنيه. وفي هذا الصدد، أكد إيهاب أبو عيش نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، أن هذه المؤشرات المالية الإيجابية تعكس نجاح الهيئة في إدارة مواردها بكفاءة، وتعزيز الاستدامة المالية لمنظومة التأمين الصحي الشامل بما يضمن استمرارية تقديم خدمات صحية عالية الجودة للمواطنين في مختلف المحافظات. جاء ذلك خلال الاجتماع الدورى لمجلس إدارة الهيئة رقم (94)، لمناقشة واعتماد عدد من القرارات والتقارير المهمة التي تستهدف تعزيز كفاءة الأداء وتحسين الخدمات المقدمة للمستفيدين. وأقر مجلس الإدارة على توصية لجنة شئون التأمين بخصوص ضوابط صرف الحفاضات للبالغين للحالات المرضية التي تعاني من فقدان القدرة على التحكم في البول أو البراز نتيجة أمراض عضوية، مثل الإصابات العنيفة التي تؤدي إلى شلل نصفي سفلي أو رباعي تام، وأورام المخ أو السكتات الدماغية، وحالات التصلب العصبي المتعدد، بالإضافة إلى ضمور المخ، وقد تضمنت الضوابط ضرورة عرض الحالة على الاستشاري المختص لتقييم مدى احتياجها للحفاضات، كما اعتمد مجلس الإدارة ضوابط صرف أكياس البول والبراز والفلانشات للحالات التي لديها تحويل دائم للمسالك البولية أو فتحة قولونية أو لفائفية. كما وافق مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، على صرف أجهزة قياس السكر بالدم وشرائط الفحص بالمجان للأطفال والمراهقين حتى سن 18 عامًا المصابين بمرض السكري من النوع الأول عند التشخيص، مع السماح باستبدال الجهاز في حالة حدوث عطل غير ناتج عن سوء الاستخدام، على أن يتم الاستبدال من الصيدلية التي تم الصرف منها. يأتي اعتماد هذه الضوابط الجديدة في إطار حرص الهيئة على ضمان وصول المستفيدين إلى الخدمات الطبية الأساسية والضرورية بشكل منظم وعادل، وفقًا لأعلى معايير الجودة والرعاية الصحية. ووافق مجلس إدارة الهيئة على طلب سداد مساهمة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل في حصة رأس مال شركة تكنولوجيا تشغيل وإدارة خدمات التأمين الصحي E-Health، وذلك لتدعيم دور الشركة كذراع وطني تكنولوجي لمنظومة التحول الرقمي بنظام التأمين الصحي الشامل. ووافق مجلس إدارة الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، أيضا على صرف ملبغ 200 مليون جنيه لصالح الهيئة العامة للرعاية الصحية، تحت حساب المطالبات المستحقة لمستشفى الأقصر الدولي، وذلك لحين إتمام الاعتماد النهائي للمستشفى من هيئة الاعتماد والرقابة الصحية، لكي تتمكن المستشفى من الاستمرار في تقديم الخدمات للمستفيدين بالمنظومة، مع حث هيئة الرعاية الصحية على الإسراع في استكمال اعتماد الأقسام التي لم يتم اعتمادها بالمستشفى حتى تاريخه. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب.. اضغط هنا


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مأساة غزة وتصفية القضية
في غزة، الجوع لم يعد مجازاً ولا استعارة، بل موت معلَن تسنده الأرقام وتوثّقه الشهادات. يوم الاثنين الماضي وحده، أعلنت المصادر الطبية الفلسطينية وفاة خمسة بالغين بسبب مضاعفات ناجمة عن الجوع وسوء التغذية، ليرتفع عدد القتلى بسبب المجاعة منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 إلى 180 إنساناً، بينهم 93 طفلاً، قضوا بصمت تحت أنظار العالم المتحضر، والحديث هنا ليس عن مجاعة ناتجة عن كارثة طبيعية، بل عن سياسة ممنهجة، وعن معابر مغلقة، وأجساد أنهكها الحصار، وصوت استغاثة خافت لا يبلغ صداه المؤسسات الدولية. قطاع غزة، المكتظ بـ2.4 مليون نسمة، بات اليوم مسرحاً لكارثة إنسانية لم تعد «متفاقمة» فحسب، بل تجاوزت حدود الصدمة إلى ما يشبه الاعتياد. الأرقام الواردة من وكالة «أونروا» تشير إلى تضاعف حالات سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة خلال الفترة بين مارس (آذار) ويونيو (حزيران) الماضيين، أما منظمة الصحة العالمية، فترفع الصوت لتؤكد أن واحداً من كل خمسة أطفال في مدينة غزة يعاني من سوء تغذية حاد، محذّرةً من أن استمرار الحصار سيحصد مزيداً من الأرواح. وهنا يبرز سؤال: كيف وصلنا إلى هذه المرحلة؟ وكيف صارت المجاعة أداة حرب وصورة مألوفة؟ أين المنظمات الحقوقية الدولية والمنظمات الغربية؟ لماذا الصمت أمام مأساة أطفال غزة الذين يُحتضرون من الجوع؟ كم صورة يحتاج إليها العالم لإدراك أن الكارثة في غزة تجاوزت كل حدود المعقول؟ الحقيقة أن غزة تحولت إلى مرآة لخذلان العالم. المجاعة هناك ليست قضاءً وقدراً، بل نتاج حصار طويل وسياسات خنق ممنهجة، تركت الناس بلا سبل للحياة، وبينما تُحرق غزة وتُهدم البيوت على من فيها، يُقتل الأمل كل يوم في عيون مَن تبقى على قيد الحياة، وما يحدث في غزة ليس مجرد أزمة غذاء، إنها هو سقوط أخلاقي للعالم المتحضر؛ فجيل اليوم يشهد حرباً تُشنُّ على أرواح لا تجد ما تسدُّ به رمقها، ويشهد نظاماً عالمياً عاجزاً... جيل بات يفهم أن السلام لا يُصنع في العواصم الكبرى؛ بل يولَد من إدراك المأساة، من الإحساس بالآخر، من صرخة الجائع والوجه المأساوي للإنسانية. ورغم أن القانون الدولي الإنساني يَعُدُّ استخدام التجويع سلاحاً ضد المدنيين جريمة حرب صريحةً، إذ يُنصُّ على أنه «يُحظَر تجويع السكان المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب»، فقد صدرت في هذا الصدد قرارات عن مجلس الأمن تُدين استخدام الحرمان من الغذاء أسلوبَ حرب، وتعده انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي، لكن الحقيقة أن ما يحدث في غزة ليس بمعزل عن التاريخ، فإن سردية حرب التجويع ليست مقتصرة على غزة وحدها، بل مورست من قبل في أفريقيا والبوسنة وغيرهما، الأمر الذي يكشف عن أن حقيقة ادعاء الإنسانية أو الحقوق هو عمل اختياري ويدار برغبات سياسية لا وفق القوانين الدولية. في خضمِّ كل هذه المأساة، جاءت الدبلوماسية السعودية، مرة أخرى، لتحرِّك المشهد والضمير العالمي، عبر اختراق دبلوماسي، إذ برز نتيجته الإعلان الفرنسي والبريطاني والكندي عن نية الاعتراف بالدولة الفلسطينية في خطوة عملية نحو حل الدولتين، ورسالة مفادها أنه آن الأوان لتحرك دولي فعلي لحل الصراع القائم لاستقرار المنطقة وإيجاد أرضية للسلام، ولم يكن ذلك الإعلان شكلياً، بل كان تحركاً يُعيد للقضية الفلسطينية وجهها الإنساني، بعد أن كانت على أعتاب التصفية.


الرياض
منذ 4 ساعات
- الرياض
أفغانستان تعاني من أشد موجة سوء تغذية بين الأطفال
في حين أن الأزمة الاقتصادية والجفاف المتتالي والعودة القسرية لآلاف المهاجرين الأفغاني زادت من الضغط على الموارد المحلية المحدودة في البلاد، لفت برنامج الأغذية العالمي إلى أن وضع المجاعة في أفغانستان يتفاقم يوما تلو الآخر. وأشار برنامج الأغذية العالمي في أحدث تقرير له إلى أن النساء والأطفال والعائدين من الدول المجاورة هم الفئات الأكثر ضعفا في هذه الأزمة. ويواجه نحو 10 ملايين شخص، أي ربع سكان أفغانستان، انعدام أمن غذائي حاد. ويعاني طفل بين كل ثلاثة أطفال من التقزم، بحسب وكالة أنباء أسوشيتد برس(أب). وقال صندوق الأغذية العالمي إن الزيادة في سوء التغذية بين الأطفال مرتبط بتراجع في المساعدات الغذائية الطارئة على مدار العامين الماضيين بسبب انخفاض الدعم من المتبرعين. وفي إبريل، خفضت الإدارة الأميركية المساعدات الغذائية لأفغانستان وهي إحدى أكثر الدول فقرا في العالم. وقال صندوق الأغذية العالمي إنه دعم 60 ألف عائد أفغاني من إيران خلال الشهرين الماضيين وهذا جزء من هؤلاء الذين عادوا عبر الحدود، بحسب (أب). كما أن التغير المناخي يؤثر على السكان خصوصا من يعيشون في المناطق الريفية. وقال رئيس الوكالة الوطنية لحماية البيئة مطيع الحق خالص، الأسبوع الماضي، إن الجفاف ونقص المياه وتراجع الأراضي الصالحة للزراعة والسيول كان لها "تأثير عميق" على حياة الناس والاقتصاد. يشار إلى أن أفغانستان تعاني بالفعل من صعوبات اقتصادية منذ استيلاء طالبان على الحكم بعد انسحاب القوات الأميركية والدولية في أغسطس عام 2021. وتشترط الدول الغربية تقديم المساعدات بتشكيل حكومة تشمل كل الأطياف في البلاد ومراعاة حقوق الإنسان.