logo
بالذكاء الاصطناعي.. طلاب جامعة كفر الشيخ يبتكرون منصة الحرفيين الذكية

بالذكاء الاصطناعي.. طلاب جامعة كفر الشيخ يبتكرون منصة الحرفيين الذكية

صدى البلدمنذ 3 أيام
نجح فريق طلابي بكلية الذكاء الاصطناعي بجامعة كفر الشيخ، في إعداد مشروع تخرج تحت مسمى «منصة الحرفيين الذكية» ضمن مشروعات الكلية، تحت إشراف الدكتورة بسمة محمد حسن.
فكرة المشروع
تسعى منصة الحرفيين إلى إنشاء حل رقمي متكامل يربط بين العملاء والحرفيين بطريقة سهلة وفعالة، بهدف تحسين جودة الخدمات الحرفية المقدمة وزيادة موثوقية التعامل.
تعتمد المنصة على الموقع الجغرافي والأسعار والتقييمات لتوفير تجربة مخصصة لكل مستخدم، وتتيح للعميل استعراض ملفات الحرفيين وسجل أعمالهم السابقة.
تُدمج المنصة أيضًا بنظام توصية ذكي يعتمد على خوارزمية K-Nearest Neighbors (KNN)، يعمل على تحليل تفضيلات المستخدم وسلوكياته السابقة لتقديم اقتراحات دقيقة للحرفيين الأنسب له، مما يساعد في اتخاذ قرارات أسرع وأكثر جودة.
وأكد الفريق الطلابي أن بعض الخصائص الأساسية، استعراض الحرفيين وخدماتهم السابقة، حجز مواعيد للخدمات بسهولة، وتوصية تلقائية بالحرفيين الأنسب لكل مستخدم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقابل 1.34 مليار دولار.. مانشستر سيتي يوقع مع «بوما» أكبر عقد في تاريخ الدوري الإنجليزي
مقابل 1.34 مليار دولار.. مانشستر سيتي يوقع مع «بوما» أكبر عقد في تاريخ الدوري الإنجليزي

صحيفة الخليج

timeمنذ 8 دقائق

  • صحيفة الخليج

مقابل 1.34 مليار دولار.. مانشستر سيتي يوقع مع «بوما» أكبر عقد في تاريخ الدوري الإنجليزي

وقع مانشستر سيتي الإنجليزي عقداً جديداً ضخماً مع شركة بوما للمعدات والألبسة الرياضية في عقد بلغت قيمته مليار جنيه استرليني (1.34 مليار دولار أمريكي) على مدى الأعوام العشرة المقبلة. وتعد صفقة سيتي مع شركة بوما أكبر شراكة لتزويد التجهيزات الرياضية في تاريخ الدوري الممتاز. وبعدما أبرم الطرفان صفقة بقيمة 65 مليون جنيه إسترليني سنويًا مع الشركة الألمانية في عام 2019، تشير التقارير إلى أن الصفقة الجديدة لامست الـ 100 مليون جنيه إسترليني سنويًا حتى عام 2035. ويحطم هذا الرقم الصفقة البالغة قيمتها 90 مليون جينه استرليني سنويًا والتي وقعها مانشستر يونايتد مع شركة أديداس في عام 2023. وتشير التقارير إلى أن عملاقي الكرة الإسبانية ريال مدريد وبرشلونة يملكان صفقتين مماثلتين تتجاوز قيمتهما 100 مليون جنيه إسترليني سنوياً. وقال الإسباني فيران سوريانو، المدير التنفيذي لمجموعة سيتي لكرة القدم «تعاونا مع بوما بطموح لتحدي أنفسنا وتخطي التوقعات. وقد حققنا هذا وأكثر خلال المواسم الستة الماضية». وأضاف «لقد اندمجت بوما بسلاسة في مؤسستنا، واستمتعنا بالعديد من اللحظات التاريخية معًا، وتفاعلنا مع الجماهير حول العالم».

كينيا تسهل تأشيرات الدخول لمعظم الدول الأفريقية والكاريبية
كينيا تسهل تأشيرات الدخول لمعظم الدول الأفريقية والكاريبية

الجزيرة

timeمنذ 8 دقائق

  • الجزيرة

كينيا تسهل تأشيرات الدخول لمعظم الدول الأفريقية والكاريبية

قررت الحكومة الكينية إلغاء متطلبات التأشيرة لمواطني غالبية الدول الأفريقية والكاريبية، في خطوة تهدف إلى تعزيز التكامل الإقليمي وتسهيل حركة السفر داخل القارة. وبموجب السياسة الجديدة، لن يُطلب من المسافرين من الدول المعنية تقديم طلبات إلكترونية مسبقة أو دفع رسوم التأشيرة، إذ بات بإمكانهم دخول البلاد مباشرة عبر المنافذ الحدودية دون إجراءات بيروقراطية. وتتيح التعديلات الجديدة للمواطنين الأفارقة الإقامة في كينيا لمدة تصل إلى شهرين، بينما يستفيد مواطنو دول مجموعة شرق أفريقيا من حق الإقامة لمدة 6 أشهر بموجب الاتفاقيات الإقليمية المعمول بها. واستثنت الحكومة الكينية كلا من ليبيا والصومال من القرار، مشيرة إلى "مخاوف أمنية مستمرة" في البلدين. وأكد مجلس الوزراء الكيني أن هذه الخطوة تأتي ضمن سياسة "السماء المفتوحة"، وتهدف إلى تعزيز السياحة وتحفيز النمو الاقتصادي من خلال تسهيل دخول الزوار ورجال الأعمال. وكانت الحكومة قد أعلنت في يناير/كانون الثاني 2025 نيتها إعفاء جميع الدول الأفريقية من متطلبات السفر، في إطار إعادة هيكلة شاملة لسياسة الهجرة. وبهذا القرار، تنضم كينيا إلى عدد من الدول الأفريقية التي فتحت حدودها أمام مواطني القارة، من بينها رواندا وبنين وسيشل وغامبيا، في خطوة تترجم رؤية الاتحاد الأفريقي بشأن حرية التنقل داخل القارة.

الجينات تتكلم.. الجزيرة نت تحاور باحثا كشف أسرار البحرين قبل 2500 سنة
الجينات تتكلم.. الجزيرة نت تحاور باحثا كشف أسرار البحرين قبل 2500 سنة

الجزيرة

timeمنذ 9 دقائق

  • الجزيرة

الجينات تتكلم.. الجزيرة نت تحاور باحثا كشف أسرار البحرين قبل 2500 سنة

بعد نشرها بدورية"سيل جينوميكس"، تستمر دراسة الحمض النووي القديم التي أُجريت على رفات بشر من البحرين في إثارة اهتمام الباحث روي مارتينيانو من كلية العلوم البيولوجية والبيئية بجامعة ليفربول. وليس فقط لأنها كشفت عن أسرار ظلت حبيسة في عظام دفنتها الرمال الساخنة منذ قرون، بل لأنها شكلت انتصارا علميا حقيقيا، إذ تمكن الفريق من استخلاص الحمض النووي رغم الظروف المناخية القاسية التي طالما أعاقت محاولات مماثلة في الجزيرة العربية. وفي مقابلة خاصة مع "الجزيرة نت"، استعاد مارتينيانو تفاصيل التجربة بشغف واضح، متحدثا عن نجاحه، مع زملائه في الفريق البحثي الذي ضم بيير لومبارد، رئيس البعثة الأثرية الفرنسية في البحرين، وسلمان المحاري من هيئة البحرين للثقافة والآثار، في تحقيق ما أخفقت فيه فرق بحثية سابقة، كما كشف عما توصلوا إليه من تفاصيل غير مسبوقة تتعلق بالتنوع الوراثي في البحرين قبيل ظهور الإسلام، وتأثير الزراعة على الصحة، بالإضافة إلى خططهم الطموحة لتوسيع نطاق البحث مستقبلا. بدأ الحوار بسؤاله عن التحديات التي واجهتهم في تحليل الحمض النووي من رفات بشر يعود إلى 3 مواقع بحرينية، فاعترف أن أشعة الشمس الحارقة ودرجات الحرارة المرتفعة، المصحوبة أحيانا برطوبة عالية، تتلف الحمض النووي بسرعة كبيرة، كما أن التربة الغنية بالبكتيريا تغزو العظام بمرور الوقت، مما يؤدي إلى تلوث العينات، لذلك فإنه من بين كل 100 جزيء حمض نووي استُخرج من العظام، كان فقط جزيء واحد ينتمي للإنسان، والباقي بكتيري. ولمواجهة هذه التحديات، استخدم الفريق البحثي تقنية تعتمد على نقع مسحوق العظام في محلول مبيض مخفف لفترة قصيرة وبطريقة لطيفة، بهدف إزالة التلوث السطحي من البكتيريا مع الحفاظ على الحمض النووي البشري الموجود في الطبقات الداخلية من العظام. ووفقا لمارتينيانو، فقد أدت هذه الطريقة إلى زيادة كمية الحمض النووي البشري المستخرج بمقدار 15 ضعفا مقارنة بالطرق التقليدية، مما مكنهم من إتمام عملية التحليل بنجاح. تنوع وراثي لافت ومن بين 4 عينات نجح الفريق في استخلاصها وتعود إلى فترة تايلوس (نحو 300 قبل الميلاد حتى 600 ميلادي)، اكتشف الفريق تنوعا وراثيا لافتا، إذ أظهرت التحليلات الجينية وجود أصول متعددة تعود إلى مناطق مثل الأناضول وبلاد الشام والإمبراطورية الفارسية، مما يشير إلى أن سكان البحرين في تلك الفترة شهدوا بالفعل موجات متعاقبة من الهجرة والاختلاط السكاني عبر فترات زمنية طويلة. ويضيف مارتينيانو: "هذا التنوع يشير إلى أن البحرين كانت موطنا لمجموعات بشرية ذات أصول مختلفة تعايشت بسلام خلال حقبة تايلوس، لكن من المحتمل أن تكون تلك الأصول قد وصلت إلى البحرين قبل حقبة تايلوس عبر حضارة دلمون (حوالي 3000-2000 قبل الميلاد)، التي كانت وفقا للسجلات المسمارية (أقدم نظام كتابة معروف في بلاد الرافدين حوالي 3400 قبل الميلاد) متصلة بمناطق مثل بلاد الرافدين والشام وعُمان". ومن خلال التحليل الدقيق للعينات الأربع، توصل الفريق إلى عدد من السمات الوراثية اللافتة، التي رسمت صورة أوضح لسكان البحرين في تلك الفترة، فقد أظهرت إحدى العينات دليلا واضحا على زواج أبناء العمومة، مما يشير إلى أن هذه الممارسة الاجتماعية كانت قائمة في المنطقة. وفيما يتعلق بالكروموسومات، تبين أن الذكور الذين شملتهم الدراسة ينتمون إلى سلالات وراثية نادرة، لم تُرصد في سكان الخليج المعاصرين، لكنها ظهرت في مناطق مثل تركيا والقوقاز، أما السلالات الأمومية فقد أظهرت روابط جينية مع العراق والهند والقوقاز وحتى أوروبا، في دليل على الهجرات واسعة النطاق عبر العصور. مقارنة مع جينات اليوم أما من حيث السمات الشكلية، فيرجح أن الأفراد الأربعة كانت أعينهم بنية، وشعرهم أسود أو بني، مع تباين في لون البشرة، إذ تمتع اثنان منهم ببشرة داكنة، بينما كان الآخران أفتح قليلا، في نمط لا يختلف كثيرا عن سمات سكان الشرق الأوسط المعاصرين. ويرجح أن موجات الهجرة والتداخل السكاني، خاصة عبر طرق التجارة، لعبت دورا محوريا في تشكيل الخريطة الجينية الحالية والمستقرة، في الجزيرة العربية ككل، والتي تجمعت من خطوط مختلفة لتتوحد بعد ظهور الإسلام. لكن إحدى المفاجآت اللافتة في النتائج الجينية كانت في الصحة، إذ كشفت التحليلات عن وجود طفرة جينية تُعرف باسم "جي-سيكس-بي-دي" لدى أحد الأفراد، وهي طفرة تمنح حامليها حماية جزئية من الملاريا، وقد قاد هذا الاكتشاف الفريق إلى فرضية مثيرة ترتبط بتاريخ الزراعة في شرق الجزيرة العربية. ويشرح مارتينيانو: "عندما بدأت الزراعة في المنطقة قبل نحو 5 آلاف عام، وفرت البيئات الزراعية، المعتمدة على مصادر مياه دائمة، مناخا مثاليا لتكاثر البعوض، وبالتالي لانتشار الملاريا. وفي هذه البيئة، كان الأفراد الذين يحملون الطفرة الوراثية (جي-سيكس-بي-دي) يتمتعون بميزة تكيفية، لأنها تقلل من احتمالات الإصابة بأعراض الملاريا الحادة، مما يزيد من فرص نجاتهم وبقائهم على قيد الحياة". ويضيف: "بمرور الأجيال، ساهم هذا في ارتفاع معدلات انتشار الطفرة في المجتمعات المحلية، وهو ما يُفسر استمرار وجودها اليوم بين سكان شرق الجزيرة العربية، كأثر بيولوجي طويل الأمد لظهور الزراعة وانتشار المرض في البيئة القديمة". وعن خطواته المقبلة في مشروع دراسة الجينات القديمة بالجزيرة العربية، قال مارتينيانو إن فريقه يعمل حاليا على توسيع نطاق البحث ليشمل عينات من مناطق أخرى في شبه الجزيرة العربية، بالتعاون مع علماء آثار محليين. وأضاف أن "المنطقة تزخر بتاريخ غني ومهم، لكنه لا يزال غير مدروس بالشكل الكافي، وتطور تقنيات تحليل الحمض النووي سيُحدث طفرة في فهمنا لماضي الجزيرة العربية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store