logo
نافذة البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين في ألاسكا "تمرين استماع"

نافذة البيت الأبيض: اجتماع ترامب وبوتين في ألاسكا "تمرين استماع"

الثلاثاء 12 أغسطس 2025 11:20 مساءً
نافذة على العالم - قال البيت الأبيض يوم الثلاثاء إن القمة التي ستعقد يوم الجمعة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا "هي تمرين استماع للرئيس"، مما يقلل من توقعات التوصل إلى اتفاق سريع لوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "لن يحضر سوى طرف واحد فقط من الطرفين المنخرطين في هذه الحرب، وبالتالي فإن هذا الأمر يتعلق بذهاب الرئيس إلى هناك ليحصل مرة أخرى على فهم أكبر وأفضل لكيفية إنهاء هذه الحرب".
وأضافت "هذا تمرين استماع للرئيس".
وذكر البيت الأبيض أن ترامب سيلتقي مع بوتين وجها لوجه خلال المحادثات التي ستجري في أنكوريدج في ألاسكا.
وأوضحت ليفيت أنه "ربما توجد خطط في المستقبل للسفر إلى روسيا".
ولا تزال هناك قضايا رئيسية قبل المحادثات، حيث قال ترامب إن الجانبين سيحتاجان إلى التنازل عن أراض لإنهاء الصراع الدموي المستمر منذ ثلاث سنوات ونصف السنة.
ومن جانبه، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن دستور بلاده يحظر مثل هذا الاتفاق وإنه لا يمكن إجراء أي ترتيبات دون مشاركة أوكرانيا في المحادثات.
وأحجم البيت الأبيض عن التعليق على المحادثات التي جرت بين ترامب وزيلينسكي.
وكان ترامب قد قال الإثنين إن زيلينسكي قد يُدعى إلى اجتماع مستقبلي مع بوتين.
وذكرت ليفيت أن "الرئيس يكن احتراما كبيرا للطرفين المنخرطين في هذا الصراع ويحاول إنهاءه".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نافذة تركت في طابعة.. العثور على وثائق حساسة عن قمة ترامب وبوتين
نافذة تركت في طابعة.. العثور على وثائق حساسة عن قمة ترامب وبوتين

نافذة على العالم

timeمنذ 3 دقائق

  • نافذة على العالم

نافذة تركت في طابعة.. العثور على وثائق حساسة عن قمة ترامب وبوتين

السبت 16 أغسطس 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - كشفت وثائق حكومية أميركية عثر عليها في أحد الفنادق بألاسكا، عن تفاصيل حساسة وغير معلنة عن القمة، التي عُقدت الجمعة، بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. وكشفت شبكة "إن بي آر" الأميركية أن ثلاثة نزلاء في فندق "كابتن كوك"، الذي يبعد حوالي 20 دقيقة عن قاعدة "إلمندورف ريتشاردسون" في أنكوريج، التي أقيمت فيها القمة الأميركية الروسية، عثروا على وثائق تحمل علامات وزارة الخارجية الأمريكية في إحدى الطابعات العامة للفندق. وقالت الشبكة أن هذه الوثائق يبدوا أنها يبدو أنها أُعدت من قبل موظفين أميركيين، وتركها أحدهم عن طريق الخطأ في الطباعة. وتتكون الوثائق التي عثر عليها من ثماني صفحات، تضمنت الصفحة الأولى جدول اجتماعات قمة 15 أغسطس، وأسماء الغرف التي ستحتضن الاجتماعات داخل القاعدة العسكرية المشتركة. كما أشارت الصفحة الأولى أيضا إلى نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إهداء تمثال "النسر الأمريكي" للرئيس بوتين. ووفقا الصور التي نشرتها شبكة "إن بي آر"، تضمنت الصفحات الثالثة والرابعة والخامسة أسماء وأرقام هواتف ثلاثة موظفين أمريكيين، بالإضافة إلى أسماء 13 من قادة الدولة الأمريكيين والروس. كما تضمنت القائمة طريقة نطق أسماء المسؤولين الروس المتوقع حضورهم، بما في ذلك الرئيس بوتين. ووصفت الصفحات السادسة والسابعة وثامنة كيفية تقديم وجبة الغداء خلال القمة ولمن ستقدم، وأظهرت إحدى القوائم أن هذا الغداء سيعقد "تكريما لفخامة فلاديمير بوتين". كما أظهرت الوثائق أن بوتين وترامب كانا سيجلسان وجها لوجه على طاولة الغداء، حيث كان سيحيط بترامب ستة مسؤولين هم: وزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ورئيسة موظفي البيت الأبيض سوزي ويلز، وعلى يمينه وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هاوارد لوتنيك، إلى جانب المبعوث الخاص ستيف ويتكوف على يساره. أما بوتين فكان من المفترض أن يجلس بجانبه وزير خارجيته سيرغي لافروف ومستشاره السياسي يوري أوشاكوف، إلى جانب أندريه بيلوسوف، وزير الدفاع الروسي، وأنطون سيلوانوف ووزير المالية، وكيريل ديميترييف رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي. لكن وجبة الغداء أُلغيت، خلال قمة يوم الجمعة، رغم أنها كانت معدة لتقدم في ثلاث مراحل، حيث كان من المخطط أن تبدأ بالسلطة الخضراء، تليها شرائح لحم فيليه ميجنون وسمك الهلبوت "أوليمبيا"، على أن يقدم كريم بروليه والآيس كريم للتحلية. لم تسفر القمة بين دونالد ترامب، وفلاديمير بوتين، عن أي اتفاق للتوصل إلى حل أو لوقف الحرب في أوكرانيا، على الرغم من أن الزعيمين وصفا المحادثات بأنها "مثمرة".

الكاتب الصحفي صبري حافظ يكتب: رحلة الاستجمام والضم
الكاتب الصحفي صبري حافظ يكتب: رحلة الاستجمام والضم

الدولة الاخبارية

timeمنذ 3 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الكاتب الصحفي صبري حافظ يكتب: رحلة الاستجمام والضم

الأحد، 17 أغسطس 2025 12:20 صـ بتوقيت القاهرة في زيارة لإسرائيل امتدت لأسبوع، زار 'مايك جونسون' رئيس مجلس النواب الأمريكي الضفة الغربية برفقة مشرعين جمهوريين، مقتحمين الحرم الإبراهيمي بالخليل الذي آثار واستفز الفلسطينيين مرورا بمستوطنة 'أرئيل' الأولى لمسؤول أمريكي كبير لترسيخ فكرة ضم إسرائيل للضفة والسيطرة على المقدسات الإسلامية بها والقدس، وحظي الزائر الرفيع باستقبال حافل من المستوطنين وقادتهم، وقدمت له وثائق وخرائط حكومية'عن كيفية ضم الضفة الغربية'. جونسون – المحامي، والإذاعي، والصحفي، والسياسي، والمسيحي المحافظ، ابن لويزيانا والمعروف بنظارتيه وشعره المصفف- كانت زيارته قبل شهرين، وتأجلت بسبب الحرب الإسرائيلية الإيرانية، لتأتي في توقيت اصطف العالم للاعتراف بالدولة الفسطينية وكأنه يبعث برسالة سخرية ضد من ساندوا الحلم الفلسطيني.! جونسون اصطحب إلى إسرائيل، في رحلة تكريس الإستيطان والضم، نواب الحزب الجمهوري الأكثر تشددا للصهيونية وكرها للعرب، مثل مايكل ماكول 'جمهوري من تكساس'، وناثانيال موران 'جمهوري تكساس'، ومايكل كلاود 'جمهوري تكساس'، وكلوديا تيني 'جمهورية نيويورك'، رئيسة كتلة أصدقاء الضفة بالكونجرس، وتدعم المستوطنات الإسرائيلية وتدعو لضم الضفة، وقامت بتنظيم الرحلة 'هيذر جونستون'، مؤسسة جمعية التعليم الأمريكية الإسرائيلية، وهي جماعة محافظة ومؤيدة لإسرائيل، كاشفين خلال الزيارة عن وجه القُبح في رحلة صيفية للاستجمام والسرقة والتنمر والنهب! لم يكتف جونسون ومرافقوه بالزيارات الاستعراضية ومنها مستوطنة 'آريئيل' بالضفة وهي الأولى لمسؤول أمريكي رفيع، لكنهم صاحوا مشددين على الحق التاريخي لإسرائيل في السيادة على الضفة الغربية لنهر الأردن، ، واعتبارها خط المواجهة لإسرائيل، وجزءًا منها، وحتى لو رأى العالم عكس ذلك! جونسون- القيادي والمشرع ، وقائد لأكبر برلمانات العالم، وممثلا للدولة الإمبراطورية بتأثيرها الاقتصادي والعسكري والثقافي والسياسي التي تتغنى بالديمقراطية والحرية – تناسى ما تم التوقيع عليه في اتفاق أوسلو بالعاصمة واشنطن 1993، والذي جسد ملامح الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 بعاصمتها القدس الشرقية، ومتحديا دول العالم التي اجتمعت بنيويورك للتأكيد على حل الدولتين المستند للقانون والشرعية الدولية. جونسون تربطه بترامب علاقة منفعة متبادلة ومصالح مشتركة، فكلاهما يحتاج الآخر ،رغم الخلاف الحاد قبل 10 سنوات وقبل التحول الكبير في عام 2015 ومع خوض ترامب معركته الرئاسية بالولاية الأولى(2016/2020)، حيث وجه جونسون نقدا لاذعا ووصفه بأنه لا يمتلك السلوك المناسب ليكون رئيسًا، ويفتقر الشخصية والمركز الأخلاقي 'صمام أمان' البيت الأبيض، واصفا إياه بأنه 'متسرع بطبيعته'، وتساءل مازحًا: ماذا سيحدث إذا قرر قصف رئيس دولة آخر لمجرد عدم احترامه؟! ترامب يدين لـ جونسون في نضاله من أجله في 'معركة قلب نتائج الانتخابات الرئاسية' لعام ٢٠٢٠، حيث كان لاعبًا رئيسيًا، بصفته محاميًا دستوريًا سابقًا، وقدّم للمشرعين الجمهوريين حجة استخدموها للتصويت ضد التصديق على نتائج المجمع الانتخابي، وزعم جونسون أن نتائج عدة ولايات باطلة لأن قوانينها الانتخابية خضعت لتغييرات غير قانونية قبل انتخابات ٢٠٢٠. انسجام' الثنائي ' السياسي والفكري والإيدلوجي والمنفعي والإيمان المشترك بـ المسيحية الصهيونية والتي تروج لإسرائيل ودعمها من منطلقات دينية زائفة ومحرّفة كانت المحرك لدفع جونسون لزيارة استعراض القوة والتهام الضفة الغربية وسط حرق وقتل قطعان المستوطنين للفلسطينيين.. أمام صمت دولي وعربي مُريب!

بعد قمة الاسكا.. قادة الاتحاد الأوروبي يقترحون عقد قمة ثلاثية
بعد قمة الاسكا.. قادة الاتحاد الأوروبي يقترحون عقد قمة ثلاثية

الأسبوع

timeمنذ 31 دقائق

  • الأسبوع

بعد قمة الاسكا.. قادة الاتحاد الأوروبي يقترحون عقد قمة ثلاثية

الاتحاد الأوروبي أ ش أ دعا قادة الاتحاد الأوروبي إلى عقد قمة ثلاثية لبحث إحلال السلام في أوكرانيا وإنهاء الحرب، مؤكدين دعمهم لجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى إبرام اتفاق سلام لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وبحسب بيان صادر عن مفوضية الاتحاد الأوروبي فقد أبلغ القادة في بيان مشترك هذا المطلب للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.. وقالوا إن عقد قمة ثلاثية حول أوكرانيا سيعزز من احتمالات السلام في أعقاب القمة الثنائية التي شهدتها الاسكا يوم /الجمعة/ الماضي بين ترامب وبوتين. وجاء في بيان قادة الاتحاد الأوروبي أنهم مستعدون للدفع باتجاه عقد قمة ثلاثية تجمع قادة أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة معا. كما جاء في البيان تأكيد من قادة الاتحاد الأوروبي على أن إبرام أي اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا هو قرار أوكراني أولا وأخيرا إلا إنهم أشاروا إلى ضرورة "ألا تكون القوة المسلحة وسيلة لتغيير حدود الدولة". وجاء بيان قادة الاتحاد الأوروبي حاملا توقيعات كل من ارسولا فوندر لاين مفوضة الاتحاد الأوروبي، ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، والمستشار الألماني فريدريش ميرز، وجورجيا ميلوني رئيسة الوزراء الإيطالية، وكير ستارمر رئيس الحكومة البريطانية.. كما وقع البيان رئيس فنلندا ورئيس وزراء بولندا وانطونيو كوستا رئيس المفوضية الأوروبية. ومن المقرر بحسب مفوضية الاتحاد الأوروبي عقد لقاء بالفيديو كونفرنس بين قادة من الاتحاد الأوروبي والرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي غدا /الأحد/ لمناقشة قضيه إحلال السلام في أوكرانيا. كما عبر القادة الأوروبيون في بيانهم عن تقديرهم للجهود الأمريكية لإحلال السلام وإنهاء الحرب في أوكرانيا متطلعين إلى إبرام اتفاق سلام صلب يضمن المصالح الحيوية للجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store