
أخبار مصر : بعد إغلاق بلبن و كرم الشام.. مخاطر وجود البكتيريا الممرضة والألوان المحظورة دوليا في الطعام
الجمعة 18 أبريل 2025 09:55 مساءً
نافذة على العالم - أثارت قرارات إغلاق عدد من المحال الشهيرة مثل "بلبن" و"كرم الشام"، حالة من الجدل والقلق بين المواطنين، خاصة بعد ضبط عدة مخالفات صحية خطيرة، أبرزها وجود بكتيريا ممرضة في الطعام، إلى جانب استخدام ألوان صناعية محظورة دوليًا.
مخاطر البكتيريا الممرضة والألوان المحظورة دوليًا الموجودة في محلات بلبن وكرم الشام
أكد متخصصون في الصحة والتغذية أن تناول أطعمة ملوثة أو تحتوي على مواد كيميائية غير مصرّح بها يمثل خطرًا مباشرًا على الصحة العامة.
وقد يؤدي تناول اطعمة بها البكتريا أو الالوان المصنعة إلى التسمم الغذائي، ومضاعفات قد تصل في بعض الحالات إلى الفشل الكلوي أو الوفاة.
مخاطر البكتيريا الممرضة والألوان المحظورة دوليًا الموجودة في محلات بلبن وكرم الشام
مخاطر البكتيريا الممرضة في الطعام
وكشف موقع منظمة الصحة العالمية، عن أخطر أنواع البكتيريا التي قد توجد في الأغذية الملوثة وتعرف باسم البكتيريا الممرضة، وتشمل ما يلي :
ـ السالمونيلا: تسبب إسهال شديد، وقيء، وارتفاع في درجة الحرارة.
ـ الإشريكية القولونية (E.coli): قد تؤدي إلى نزيف معوي وفشل كلوي في الحالات الشديدة.
ـ الليستيريا: خطيرة خاصة على الحوامل وكبار السن، وقد تؤدي إلى الإجهاض أو الوفاة.
ـ الكلوستريديوم بوتولينوم: من أخطر الأنواع، وقد تسبب شلل عضلي وتوقف التنفس.
وتنتقل هذه البكتيريا نتيجة سوء التخزين، أو عدم النظافة، أو تداول الأطعمة في بيئة غير صحية.
مخاطر البكتيريا الممرضة والألوان المحظورة دوليًا الموجودة في محلات بلبن وكرم الشام
مخاطر استخدام الألوان المحظورة دوليًا
بعض المحال تلجأ لاستخدام ألوان صناعية غير مصرح بها لتحسين مظهر الطعام، وهي ممنوعة في دول عديدة بسبب آثارها الضارة، وفقا لما نشر في موقع 'تايم اوف أنديا'، مثل:
ـ اضطرابات في الكبد والكلى.
ـ حساسية شديدة أو طفح جلدي.
ـ مشاكل سلوكية عند الأطفال مثل فرط النشاط أو تشتت الانتباه.
ـ بعضها يُشتبه في ارتباطه بزيادة احتمالات الإصابة بالسرطان.
نصائح للوقاية من التعرض للتسمم الغذائي بسبب الأطعمة
نصائح للوقاية من التعرض للتسمم الغذائي بسبب الأطعمة
ويجب إتباع بعض النصائح الفعالة كي نقي أنفسنا من التعرض للتسمم الغذائي عن تناول الطعام خارج المنزل، وتشمل ما يلي :
ـ التأكد من شراء الطعام من أماكن موثوقة ومعروفة باحترامها لاشتراطات السلامة.
ـ تجنب الأطعمة ذات الألوان الصناعية الزاهية والمبالغ فيها.
ـ غسل اليدين جيدًا قبل الأكل وبعده.
ـ حفظ الطعام في درجات حرارة مناسبة لمنع تكاثر البكتيريا.
وتؤكد وزارة الصحة والسكان المصرية على أهمية الدور الرقابي داخل المنشآت الغذائية، وتشدد على ضرورة الإبلاغ عن أي حالات اشتباه في التسمم الغذائي أو مخالفة للمواصفات الصحية، حفاظًا على سلامة المواطنين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 5 ساعات
- مصر اليوم
الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية
جددت منظمة الصحة العالمية، ومفوضية الاتحاد الأفريقي اليوم شراكتهما الاستراتيجية الراسخة بتوقيع مذكرة تفاهم مُحدثة على هامش الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية في جنيف. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، يؤكد هذا الاتفاق المُجدد الالتزام المشترك بتعزيز الأمن الصحي، والتغطية الصحية الشاملة، والتنمية المستدامة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، في ظل تحديات مالية غير مسبوقة يشهدها المشهد الصحي العالمي. ويؤكد هذا القرار كذلك على قيادة الاتحاد الأفريقي في تعزيز العمل الجماعي والشراكات الشاملة والمرونة الإقليمية، ويضع وزارة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي في قلب جهود تنفيذ السياسة الصحية في القارة. ووقعت الاتفاقية السفيرة أما أدوما تووم أمواه، مفوضة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية، نيابة عن سعادة محمود علي يوسف، رئيس مفوضية اللاجئين بالاتحاد الأفريقي، والدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية. فهو يمثل لحظة حاسمة بالنسبة للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة. وأكد المفوض توم أمواه على الأهمية الاستراتيجية للاتفاقية وقيادة الاتحاد الأفريقي في تشكيل المشهد الصحي في أفريقيا: تُمثّل هذه الاتفاقية فصلاً جديداً في التعاون بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية، ومن خلال العمل معاً بشكل أوثق، يُمكننا الاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات الصحية لشعوبنا وضمان عدم تخلف أحد عن الركب. ويُقدّر الاتحاد الأفريقي الدور المحوري والقيادي لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية، ويتطلع إلى تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية دعماً لأهدافنا المشتركة. علينا الانتقال من وضع الميزانيات من أجل البقاء إلى التخطيط لتحقيق السيادة الصحية. بناءً على مذكرة التفاهم لعام 2019، تُبسط الاتفاقية المُجدَّدة التعاونَ بين جميع كيانات الاتحاد الأفريقي وتُعززه, فهي تُوَحِّد الجهود لدعم أولويات أفريقيا الصحية، وتُمهِّد الطريق لتعزيز التعاون بين منظمة الصحة العالمية والاتحاد الأفريقي. كما تُؤكِّد الاتفاقية الدور القيادي التقني والمعياري المحوري لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية والإقليمية، والتزامها بدعم الاتحاد الأفريقي ومؤسساته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة. قال الدكتور تيدروس: "يأتي تجديد هذه الاتفاقية في وقت حرج، إذ تُعرّض تخفيضات المساعدات الثنائية صحة ملايين الأشخاص في أفريقيا للخطر", مضيفا، "إنها تعكس عزمنا على ترجمة شراكتنا إلى نتائج ملموسة لشعوب أفريقيا، ودعم الدول لتجاوز مرحلة الاعتماد على المساعدات والانتقال إلى الاعتماد على الذات بشكل مستدام. وقال، نحن فخورون بالوقوف إلى جانب الاتحاد الأفريقي في دفع عجلة الأولويات الصحية للقارة". وتحدد المذكرة 5 مجالات رئيسية للتعاون: تعزيز النظم الصحية : بما في ذلك التناغم التنظيمي، ودعم تصنيع الأدوية المحلية، والطب التقليدي، وتمويل الصحة المحلية، وتنمية القوى العاملة، والابتكار في مجال الصحة الرقمية الصحة الإنجابية وصحة الأم والوليد والطفل والمراهق : مع استمرار دعم الحملة من أجل تسريع خفض وفيات الأمهات في أفريقيا (CARMMA Plus 2021-2030) والنهوض بإعلان أديس أبابا المنقح بشأن التحصين (ADi)؛ الوقاية من الأمراض ومكافحتها : دعم تنفيذ أطر عمل الاتحاد الأفريقي بشأن الأمراض المعدية وغير المعدية، بما في ذلك الجهود الرامية إلى القضاء على الإيدز والسل والملاريا؛ والقضاء على الأمراض الاستوائية المهملة؛ ومعالجة عبء التهاب الكبد الفيروسي بما يتماشى مع استراتيجيات منظمة الصحة العالمية؛ التغذية والأمن الغذائي : تعزيز أجندة التغذية من خلال تنفيذ استراتيجية التغذية في أفريقيا 2015-2025 واستراتيجيات منظمة الصحة العالمية ذات الصلة؛ و الصحة في حالات الطوارئ : من خلال تعزيز الاستجابات المشتركة للأزمات الإنسانية والصراعات وحالات الطوارئ المرتبطة بالمناخ. يُعدّ توقيت تجديد الاتفاقية ذا أهمية بالغة, فهو يعكس الدور البارز للاتحاد الأفريقي في حوكمة الصحة العالمية، مدعومًا بعضويته في مجموعة العشرين، ويُسلّط الضوء على الدور الرئيسي المستمر لمنظمة الصحة العالمية كشريك فني وتشغيلي موثوق. ويشكل تجديد مذكرة التفاهم زخمًا جديدًا للتعاون الإقليمي والمتعدد الأطراف لمعالجة التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا في أفريقيا وتحقيق نتائج ذات معنى ودائمة في القارة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


الكنانة
منذ 5 ساعات
- الكنانة
الاتحاد الأفريقي والصحة العالمية يجددان الشراكة الاستراتيجية لتعزيز النظم الصحية
كتب وجدي نعمان جددت منظمة الصحة العالمية، ومفوضية الاتحاد الأفريقي اليوم شراكتهما الاستراتيجية الراسخة بتوقيع مذكرة تفاهم مُحدثة على هامش الدورة الـ78 لجمعية الصحة العالمية في جنيف. وقالت منظمة الصحة العالمية فى بيان لها، يؤكد هذا الاتفاق المُجدد الالتزام المشترك بتعزيز الأمن الصحي، والتغطية الصحية الشاملة، والتنمية المستدامة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، في ظل تحديات مالية غير مسبوقة يشهدها المشهد الصحي العالمي. ويؤكد هذا القرار كذلك على قيادة الاتحاد الأفريقي في تعزيز العمل الجماعي والشراكات الشاملة والمرونة الإقليمية، ويضع وزارة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية التابعة لمفوضية الاتحاد الأفريقي في قلب جهود تنفيذ السياسة الصحية في القارة. ووقعت الاتفاقية السفيرة أما أدوما تووم أمواه، مفوضة الصحة والشؤون الإنسانية والتنمية الاجتماعية، نيابة عن سعادة محمود علي يوسف، رئيس مفوضية اللاجئين بالاتحاد الأفريقي، والدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية. فهو يمثل لحظة حاسمة بالنسبة للرعاية الصحية الأولية والتغطية الصحية الشاملة. وأكد المفوض توم أمواه على الأهمية الاستراتيجية للاتفاقية وقيادة الاتحاد الأفريقي في تشكيل المشهد الصحي في أفريقيا: تُمثّل هذه الاتفاقية فصلاً جديداً في التعاون بين الاتحاد الأفريقي ومنظمة الصحة العالمية، ومن خلال العمل معاً بشكل أوثق، يُمكننا الاستجابة بشكل أفضل للاحتياجات الصحية لشعوبنا وضمان عدم تخلف أحد عن الركب. ويُقدّر الاتحاد الأفريقي الدور المحوري والقيادي لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية، ويتطلع إلى تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية دعماً لأهدافنا المشتركة. علينا الانتقال من وضع الميزانيات من أجل البقاء إلى التخطيط لتحقيق السيادة الصحية. بناءً على مذكرة التفاهم لعام 2019، تُبسط الاتفاقية المُجدَّدة التعاونَ بين جميع كيانات الاتحاد الأفريقي وتُعززه, فهي تُوَحِّد الجهود لدعم أولويات أفريقيا الصحية، وتُمهِّد الطريق لتعزيز التعاون بين منظمة الصحة العالمية والاتحاد الأفريقي. كما تُؤكِّد الاتفاقية الدور القيادي التقني والمعياري المحوري لمنظمة الصحة العالمية في مجال الصحة العالمية والإقليمية، والتزامها بدعم الاتحاد الأفريقي ومؤسساته في تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة. قال الدكتور تيدروس: 'يأتي تجديد هذه الاتفاقية في وقت حرج، إذ تُعرّض تخفيضات المساعدات الثنائية صحة ملايين الأشخاص في أفريقيا للخطر', مضيفا، 'إنها تعكس عزمنا على ترجمة شراكتنا إلى نتائج ملموسة لشعوب أفريقيا، ودعم الدول لتجاوز مرحلة الاعتماد على المساعدات والانتقال إلى الاعتماد على الذات بشكل مستدام. وقال، نحن فخورون بالوقوف إلى جانب الاتحاد الأفريقي في دفع عجلة الأولويات الصحية للقارة'. وتحدد المذكرة 5 مجالات رئيسية للتعاون: تعزيز النظم الصحية : بما في ذلك التناغم التنظيمي، ودعم تصنيع الأدوية المحلية، والطب التقليدي، وتمويل الصحة المحلية، وتنمية القوى العاملة، والابتكار في مجال الصحة الرقمية الصحة الإنجابية وصحة الأم والوليد والطفل والمراهق : مع استمرار دعم الحملة من أجل تسريع خفض وفيات الأمهات في أفريقيا (CARMMA Plus 2021-2030) والنهوض بإعلان أديس أبابا المنقح بشأن التحصين (ADi)؛ الوقاية من الأمراض ومكافحتها : دعم تنفيذ أطر عمل الاتحاد الأفريقي بشأن الأمراض المعدية وغير المعدية، بما في ذلك الجهود الرامية إلى القضاء على الإيدز والسل والملاريا؛ والقضاء على الأمراض الاستوائية المهملة؛ ومعالجة عبء التهاب الكبد الفيروسي بما يتماشى مع استراتيجيات منظمة الصحة العالمية؛ التغذية والأمن الغذائي : تعزيز أجندة التغذية من خلال تنفيذ استراتيجية التغذية في أفريقيا 2015-2025 واستراتيجيات منظمة الصحة العالمية ذات الصلة؛ و الصحة في حالات الطوارئ : من خلال تعزيز الاستجابات المشتركة للأزمات الإنسانية والصراعات وحالات الطوارئ المرتبطة بالمناخ. يُعدّ توقيت تجديد الاتفاقية ذا أهمية بالغة, فهو يعكس الدور البارز للاتحاد الأفريقي في حوكمة الصحة العالمية، مدعومًا بعضويته في مجموعة العشرين، ويُسلّط الضوء على الدور الرئيسي المستمر لمنظمة الصحة العالمية كشريك فني وتشغيلي موثوق. ويشكل تجديد مذكرة التفاهم زخمًا جديدًا للتعاون الإقليمي والمتعدد الأطراف لمعالجة التحديات الصحية الأكثر إلحاحًا في أفريقيا وتحقيق نتائج ذات معنى ودائمة في القارة.


الدستور
منذ 8 ساعات
- الدستور
هل السكر عدوك الخفي؟ تعرف على الحقيقة
يتصدَّر السكر قائمة 'المتهمين' الرئيسيين في التسبب بالعديد من الأمراض المزمنة والمشاكل الصحية، ما يثير تساؤلات متكررة بين الناس: هل السكر حقًا عدونا الخفي؟ وهل الامتناع عنه كليًا هو الحل الأمثل للحفاظ على الصحة؟ خلال السطور التالية، نرصد الحقيقة العلمية حول السكر، أضراره، فوائده المحدودة، وكيفية التعامل معه بعقلانية دون الوقوع في فخ الإدمان الغذائي. ما هو السكر ولماذا يعد مشكلة؟ السكر هو أحد أنواع الكربوهيدرات البسيطة، ويتواجد بشكل طبيعي في الفواكه والخضروات (سكر الفركتوز) والحليب (سكر اللاكتوز)، إلا أن السكر المضاف هو محور الجدل، خاصة السكروز والجلوكوز المستخدمين في الحلويات والمشروبات الغازية والمخبوزات التجارية. تكمن خطورة السكر في الكمية، إذ يستهلك بكميات تفوق الاحتياجات اليومية للجسم، مما يساهم في ارتفاع مستويات السكر في الدم، وزيادة الوزن، واضطراب الهرمونات. السكر في الحلويات أضرار السكر المضاف على المدى الطويل: 1. زيادة الوزن والسمنة لأن السكر الزائد يتحول إلى دهون مخزنة بالجسم. 2. ارتفاع خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني نتيجة ارتفاع مقاومة الجسم للأنسولين. 3. أمراض القلب ترفع السكريات من معدلات الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار. 4. تسوس الأسنان، السكر غذاء أساسي للبكتيريا الضارة داخل الفم. 5. ضعف التركيز وتقلب المزاج نتيجة تغيرات مفاجئة في مستوى الجلوكوز بالدم. 6. مشاكل الكبد خاصة من استهلاك الفركتوز المفرط الموجود في شراب الذرة عالي الفركتوز. 7. إضعاف المناعة حيث يؤثر السكر على كفاءة خلايا الدم البيضاء. هل يمكن التخلص من السكر نهائيًا؟ رغم أن تقليل السكر المضاف أمر مطلوب، إلا أن الجسم يحتاج إلى كميات طبيعية من السكريات الموجودة في الفواكه والخضروات ومنتجات الألبان، وينصح الخبراء باتباع سياسة تقليل السكر المضاف، وليس الإلغاء الكامل، لضمان التوازن الغذائي. نصائح لتقليل استهلاك السكر • استبدال المشروبات الغازية بالماء أو العصائر الطبيعية بدون سكر. • استخدام العسل أو التمر بكميات محدودة كمحليات بديلة. • تجنب المخبوزات التجارية والاعتماد على وصفات منزلية. • تناول الفواكه بدلًا من الحلوى. • الاعتماد على البروتينات والألياف للشعور بالشبع لفترات أطول. ما هو الحد المسموح به من السكر يوميًا؟ توصي منظمة الصحة العالمية بألا يتجاوز استهلاك الفرد من السكر المضاف 10% من إجمالي السعرات اليومية، أي حوالي 6 ملاعق صغيرة (25 جرامًا تقريبًا) للنساء، و9 ملاعق صغيرة (37.5 جرامًا) للرجال.