logo
بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة.. انطلاق المؤتمر الدولي للتقنيات الذكية في جامعة إب

بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة.. انطلاق المؤتمر الدولي للتقنيات الذكية في جامعة إب

اليمن الآنمنذ يوم واحد
يمن إيكو|أخبار:
بدأت بجامعة إب، اليوم الثلاثاء، جلسات المؤتمر العلمي الدولي الخامس للتقنيات الذكية الحديثة وتطبيقاتها، الذي تنظمه الجامعة ومؤسسة يمن أبحاث بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة ويستمر يومين.
ووفقاً لتقرير منشور على حساب وزارة 'التربية والتعليم العالي والبحث العلمي' في 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو'، يهدف المؤتمر إلى تعزيز النتاج البحثي وتطبيقاته في شتى المجالات المتصلة بالتقنيات الحديثة وتكريس مبدأ الابتكار كرافعة رئيسية للتنمية الشاملة.
وأوضح وزير التربية والتعليم والبحث العلمي، حسن الصعدي، أن أهداف ومحاور المؤتمر تواكب طموحات الوزارة في توظيف التقنيات الحديثة وتمكين العقول اليمنية من الانتقال بالوطن من الاستهلاك إلى الإنتاج وفقاً لرؤى علمية متينة.
وأشار رئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي، إلى الخطوات التي قطعتها جامعة إب في التحول الرقمي، خاصة ما يتعلق بأتمتة عملية التنسيق والقبول وعملية تحصيل وتصريف الموارد الذاتية وأتمتة نتائج الطلبة واستخراج وثائق التخرج عبر نظام SAR فضلاً عن البنية التحتية والمعملية وعملية التطوير للبرامج وفقاً لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي بالتوافق مع حصول الجامعة على المراكز الأولى وفقاً لمؤشرات المواقع العالمية المعنية بتقييم مؤسسات التعليم العالي.
وأوضح رئيس مؤسسة يمن أبحاث الدكتور رضوان شداد، أن جلسات المؤتمر ستشهد عرض قرابة 83 بحثاً، تناولت عدة مجالات في الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والبيانات الضخمة، والروبوتات والمدن الذكية، والطاقة المتجددة وغيرها من المجالات المتصلة بالتقنيات الذكية وتطبيقاتها.
من جانبه أعلن الاتحاد العام للغرف التجارية والصناعية اليمنية مشاركته في المؤتمر، من خلال بحث علمي مشترك بالتعاون مع جامعة تونتك الدولية للتكنولوجيا، تحت عنوان: 'تحسين التنبؤ بنجاح الشركات الناشئة باستخدام نموذج شجرة التكديس المحسّن مع ضبط المعاملات الفائقة البايزية'.
وذكر الاتحاد في منشور على حسابه بـ 'فيسبوك' رصده موقع 'يمن إيكو'، أن البحث يهدف إلى تطوير نماذج ذكية قادرة على التنبؤ بمستقبل الشركات الناشئة، من خلال استخدام تقنيات تعلم الآلة المتقدمة، وتحديداً في ظل التحديات المرتبطة بخلل توازن البيانات.
ويُعد هذا التوجه العلمي إضافة نوعية لبيئة ريادة الأعمال، لما له من أثر مباشر في دعم المستثمرين، وصنّاع القرار، وأصحاب المشاريع الناشئة في اليمن والمنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كارثة غير مرئية.. خبير إقتصادي يكشف الجانب المظلم لتحسن الصرف"
كارثة غير مرئية.. خبير إقتصادي يكشف الجانب المظلم لتحسن الصرف"

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

كارثة غير مرئية.. خبير إقتصادي يكشف الجانب المظلم لتحسن الصرف"

حذر الخبير الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي من كارثة معيشية صامتة تعصف بشريحة واسعة من المواطنين، بسبب الهبوط الحاد في أسعار الصرف، معتبرًا ما يجري "معاقبة جماعية" لفئات لم تشارك في المضاربة أو الاحتكار، بل تكافح لتأمين قوت يومها. وفي منشور على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك، كشف الفودعي بالأرقام أن أكثر من نصف المجتمع اليمني تضرر بشكل مباشر من انخفاض سعر الدولار، رغم ما يُروج له من "تحسن اقتصادي"، مشيرًا إلى أن الفئة المنكوبة تشمل أولئك الذين يعتمدون على دخل خارجي كالحوالات أو الرواتب بالدولار، لا على المضاربات. وضرب الخبير مثالًا دقيقًا لمواطن يتلقى حوالة شهرية من شقيقه في السعودية كانت سابقًا 2,823 ريال سعودي (أي ما يعادل 2,146,000 ريال يمني بسعر صرف 760 ريالًا للدولار). لكن بعد انخفاض الصرف إلى 430 ريالًا، واحتفاظ السوق بأسعاره المرتفعة، أصبحت الاحتياجات نفسها تتطلب 4,588 ريال سعودي شهريًا، بفارق صادم قدره 1,765 ريال سعودي، أي ما يعادل أكثر من 1.3 مليون ريال يمني خسارة شهرية. وأكد الفودعي أن هذه الفئات – التي تمثل شريحة كبرى من المجتمع – تعرضت للخذلان الكامل، قائلًا: "لم يشاركوا في الاحتكار ولا في السوق السوداء، ومع ذلك هم من يدفع الثمن… لا أحد يتحدث عنهم، ولا يعترف بخسائرهم، وكأنهم غير موجودين." وانتقد الفودعي غياب أي خطوات رسمية لضبط السوق أو خفض أسعار المواد الأساسية، رغم تراجع الدولار، مؤكدًا أن الحكومة لم تبادر حتى بتخفيض ملموس في أسعار الوقود أو الغذاء أو الإيجارات أو الرسوم الدراسية، ولم تفعل أدوات رقابة فعالة على الأسواق. واختتم منشوره برسالة تحذيرية قائلاً: "ما حدث ليس عدالة اقتصادية، بل نقل المشكلة من كتف إلى آخر. تم إنقاذ النصف الأول من المجتمع، بإغراق النصف الثاني. وهذا اختلال خطير لا يفهم طبيعة الاقتصاد اليمني المعتمد على التدفقات الخارجية."

خبير اقتصادي يكشف بالأرقام كارثة مخفية لا يجرؤ أحد على الاعتراف بها.. هبوط الدولار يقتل نصف الشعب
خبير اقتصادي يكشف بالأرقام كارثة مخفية لا يجرؤ أحد على الاعتراف بها.. هبوط الدولار يقتل نصف الشعب

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

خبير اقتصادي يكشف بالأرقام كارثة مخفية لا يجرؤ أحد على الاعتراف بها.. هبوط الدولار يقتل نصف الشعب

اخبار وتقارير خبير اقتصادي يكشف بالأرقام كارثة مخفية لا يجرؤ أحد على الاعتراف بها.. هبوط الدولار يقتل نصف الشعب الأربعاء - 06 أغسطس 2025 - 11:20 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص كشف الخبير الاقتصادي اليمني وحيد الفودعي، في تعليقه على الواقع المعيشي الصادم خلف عناوين "التحسن الاقتصادي"، عن تكبد نصف الشعب اليمني أو أكثر خسائر فادحة نتيجة الانخفاض المفاجئ في أسعار الصرف، معتبرًا أن ما يحدث هو معاقبة جماعية لشريحة واسعة لم تشارك بالمضاربة ولا بالاحتكار، بل كانت تكافح لتأمين الحد الأدنى من المعيشة. وقال الفودعي، في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، إن الفئة المتضررة لا تشمل من دخلوا سوق المضاربات، بل هي الفئة التي تعتمد على دخل خارجي كالحوالات من المغتربين، أو رواتب، أو خدمات تُدفع بالعملة الصعبة، مؤكدًا أن هؤلاء خسروا أكثر مما يتصوره كثيرون. وضرب الخبير مثالًا حيًّا عن مواطن يقطن في عدن، ويتلقى حوالة شهرية من شقيقه المغترب في السعودية، كانت تغطي نفقات حياته الأساسية التي تبلغ نحو 2,146,000 ريال يمني، ما كان يعادل سابقًا 2,823 ريال سعودي بسعر صرف 760 ريالًا للدولار. لكن بعد تراجع سعر الصرف إلى 430 ريالًا، ومع بقاء غالبية الأسعار كما هي أو بانخفاض طفيف، باتت النفقات نفسها تتطلب 4,588 ريال سعودي شهريًا، بزيادة 1,765 ريال سعودي، أي ما نسبته 62.5% خسارة شهرية تعادل أكثر من 1.3 مليون ريال يمني بسعر الصرف السابق. وأكد الفودعي أن هذه الشريحة - التي تمثل نصف المجتمع أو أكثر - لم تحتكر أو تتاجر أو تكتنز، بل اعتمدت على الحوالات والدخل الثابت لتوفير ضروريات الحياة، ومع ذلك دُفعت نحو الهاوية دون ذكر أو إنصاف. وقال: "هؤلاء الناس لا يُشار إليهم في أي خطاب اقتصادي أو قرار حكومي أو حتى اعتراف سياسي، وكأنهم غير موجودين." وانتقد الفودعي غياب أي تحرك رسمي حقيقي لضبط الأسعار، وقال إن الحكومة لم تقدم على أي خفض ملموس في أسعار الوقود، كما لم تطلق آلية رقابة فعالة للأسواق. وأشار إلى أن الحل العادل لا يكمن في "التفاخر بانهيار الدولار"، بل في مراجعة شاملة لكافة الأسعار لتتماشى فعليًا مع نسب الهبوط، وذكر على وجه التحديد: المواد الغذائية المشتقات النفطية الإيجارات الرسوم الدراسية حتى الكماليات الأساسية مثل القات واختتم الفودعي منشوره برسالة صريحة: "ما حدث فعليًا هو حل نصف المشكلة، على حساب النصف الآخر من المجتمع. وهذا ليس عدالة اقتصادية، ولا تفهّم لطبيعة الاقتصاد اليمني، الذي يعيش نصفه أو أكثر على تدفقات خارجية." الاكثر زيارة اخبار وتقارير مليار دولار تدخل خزينة الدولة خلال ساعات.. خطوة حاسمة وترتيبات جارية على أع. اخبار وتقارير توقف عملية بيع العملات الأجنبية في العاصمة عدن. اخبار وتقارير جريمة مروعة تهز عدن.. طفل يُقتل بوحشية بعد تعرضه للاغتصاب.. استدرجه القاتل . اخبار وتقارير تصريحات "رشاد هائل" تثير الجدل: هل تضع المجموعة التجارية في مرمى العقوبات ا.

بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف
بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

بن وهيط يرفض تخفيض أسعار الغاز المنزلي في عدن رغم تحسن سعر الصرف

عدن – رفض مدير الشركة اليمنية للغاز، محسن بن وهيط، تخفيض أسعار أسطوانة الغاز المنزلي في العاصمة عدن، على الرغم من التحسن الملحوظ في سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية. وكانت أسعار الغاز قد ارتفعت سابقًا لتصل إلى 10,500 ريال، مبررةً ذلك بارتفاع سعر الدولار حينها، إلا أن المواطنين أعربوا عن استيائهم من استمرار هذا السعر المرتفع رغم انخفاض الصرف إلى ما يقارب 425 ريالًا للدولار، معتبرين أن الرفض غير مبرر ويضر بمعيشة السكان. وطالب ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي بمراجعة سياسة تسعير الغاز، داعين الجهات المعنية إلى محاسبة المسؤولين عن استمرار ارتفاع الأسعار، وسط اتهامات بوجود تلاعب وتهريب للمادة خارج نطاق عدن. شارك هذا الموضوع: فيس بوك X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store