عشبة مذهلة من الوزن الزائد ورائحة الفم الكريهة
ووفقا لما جاء فى موقع tuasaude التناول المنتظم لعشبة القرفة ياسعد على تطهير الجسم من السموم والمواد الضارة مثل السكري والكوليسترول.
لسيطرة على مرض السكري
وتعمل القرفة بعلى السيطرة على مرض السكري ومقاومة الأنسولين حيث تتعمع بخصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، مما يساعد على حماية خلايا البنكرياس وتحسين وظيفة الأنسولين كما أنها تساعد على الوقاية من مقاومة الأنسولين ومرض السكري.
فقدان الوزن
تحتوي عشبة القرفة على سينامالديهيد، وهو عبارة عن مركب يُعزز عملية الأيض ويعزز حرق الدهون، مما يجعلها إضافة رائعة لحمية إنقاص الوزن كما يُمكن استخدام هذه التوابل لتحلية الوصفات، مما يجعلها بديلاً ممتازًا للسكر لتقليل السعرات الحرارية.
علاج التسوس ورائحة الفم الكريهة
تستطيع القرفة علاج التسوس ورائحة الفم الكريهة على مركبين، هما سينامالدهيد والأوجينول، وهما مركبان لهما خصائص مضادة للبكتيريا ويمكن أن يساعدا في علاج مشاكل الفم، مثل التسوس والتهاب اللثة ورائحة الفم الكريهة.
أمراض القلب والأوعية الدموية
تساعد المركبات المضادة للأكسدة الموجودة في القرفة على منع أكسدة الخلايا الدهنية، مما قد يخفض مستويات الكوليسترول "الضار" (LDL)، بالإضافة إلى الدهون الثلاثية وهذا قد يساعد في الوقاية من أمراض مثل تصلب الشرايين، والنوبات القلبية، وقصور القلب.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يعمل سينامالدهيد وحمض السيناميك، وهما مركبان حيويان لهما تأثيرات م ضادة للالتهابات ، على تعزيز صحة الشرايين والاسترخاء، مما قد يساعد في السيطرة على ضغط الدم.
تحسين المزاج
تحتوي القرفة على خصائص م ضادة للالتهابات ، تمنع التهاب خلايا ا لجهاز العصبي المركزي وهذا يُعزز إنتاج السيروتونين، وهو ناقل عصبي يُساعد على تنظيم المزاج والسعادة والصحة العامة.
الوقاية من السرطان
بفضل احتوائها على مركبي سينامالدهيد والأوجينول، وهما مركبان لهما تأثير قوي مضاد للأكسدة، يمكن للقرفة أن تساعد في التخلص من مستويات عالية من الجذور الحرة ومنع تلف الخلايا. هذا قد يساعد في الوقاية من تطور بعض أنواع السرطان.
تحسين الصحة الجنسية
تُعتبر القرفة منشطًا جنسيًا، لما تحتويه من خصائص منشطة تُحسّن الدورة الدموية وهذا يُعزز الشعور بالمتعة والرغبة الجنسية.
تقوية جهاز المناعة
تعمل القرفة على تقوية المناعة بفضل احتوائها على الكافور والأوجينول والسينامالدهيد حيث أنها مركبات نشطة بيولوجيًا ذات خصائص م ضادة للالتهابات و مضادات الأكسدة ، تُعدّ القرفة من التوابل التي تُنظّم جهاز المناعة وتزيد قدرته على مكافحة العدوى مثل نزلات البرد والإنفلونزا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
منذ 6 ساعات
- أخبار مصر
5 توابل توسع الشرايين وتخفض مستويات السكر والكوليسترول.. جربها
5 توابل توسع الشرايين وتخفض مستويات السكر والكوليسترول.. جربها كتبت- أسماء العمدة:هناك عدة توابل مشهورة بفوائدها في تحسين صحة الشرايين وتقليل مستويات السكر في الدم، حسبما ذكر الدكتور أحمد صلاح، أخصائي التغذية العلاجية. القرفة وأضاف 'صلاح' في تصريحات لـ'مصراوي' أن القرفة تساعد على استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم، ما يساهم في خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية.وأشار إلى أن الدراسات أظهرت أنها قد تقلل من مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتزيد من الكوليسترول الجيد (HDL)، ما يدعم صحة القلب والأوعية الدموية.وبين أن القرفة تعرف بقدرتها على خفض نسبة السكر في الدم، وذلك عن طريق تحسين حساسية الأنسولين وإبطاء تكسير الكربوهيدرات في الجهاز الهضمي، مما يقلل من ارتفاع السكر بعد الوجبات.الكركم وتابع أن الكركم يحتوي على مركب الكركمين، وهو مركب قوي مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة، يساعد في تقليل تراكم…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
5 توابل توسع الشرايين وتخفض مستويات السكر والكوليسترول.. جربها
كتبت- أسماء العمدة: هناك عدة توابل مشهورة بفوائدها في تحسين صحة الشرايين وتقليل مستويات السكر في الدم، حسبما ذكر الدكتور أحمد صلاح، أخصائي التغذية العلاجية. القرفة وأضاف "صلاح" في تصريحات لـ"مصراوي" أن القرفة تساعد على استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم، ما يساهم في خفض ضغط الدم وتحسين الدورة الدموية. وأشار إلى أن الدراسات أظهرت أنها قد تقلل من مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وتزيد من الكوليسترول الجيد (HDL)، ما يدعم صحة القلب والأوعية الدموية. وبين أن القرفة تعرف بقدرتها على خفض نسبة السكر في الدم، وذلك عن طريق تحسين حساسية الأنسولين وإبطاء تكسير الكربوهيدرات في الجهاز الهضمي، مما يقلل من ارتفاع السكر بعد الوجبات. الكركم وتابع أن الكركم يحتوي على مركب الكركمين، وهو مركب قوي مضاد للالتهابات ومضاد للأكسدة، يساعد في تقليل تراكم الترسبات الدهنية على جدران الشرايين ويحسن صحة القلب بشكل عام، ويمكن أن يحسن حساسية الأنسولين ويخفض مستويات السكر في الدم. الزنجبيل وأشار إلى أن للزنجبيل خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، ويساعد على تحسين الدورة الدموية وتقليل الكوليسترول الضار، كما قد يقلل من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم وتجلط الدم، ويساهم في تحسين حساسية الأنسولين وخفض مستويات السكر في الدم. الثوم وقال صلاح: "يساعد الثوم على منع تصلب الشرايين ويحسن صحتها بشكل عام، إذ يعمل على تقليل مستويات الكوليسترول السيئ. كما يحتوي على مركب الأليسين الذي يساعد الأوعية الدموية على الاسترخاء". الحلبة وأشار إلى أن بذور الحلبة غنية بالألياف القابلة للذوبان التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول، وتساعد على إبطاء هضم وامتصاص الكربوهيدرات في مجرى الدم، ما يقلل من مستويات السكر في الدم. يسبب السكتة القلبية.. تناول الموز في هذه الحالة خطر على القلب


بوابة الأهرام
منذ 12 ساعات
- بوابة الأهرام
الكوليسترول المرتفع.. "القاتل الصامت" يهدد صحتك من الداخل.. تعرف على الأسباب ونصائح للوقاية
عبد الله الصبيحي يُعد ارتفاع الكوليسترول في الدم أحد أبرز التحديات الصحية التي تواجه الكثيرين حول العالم، وغالبًا ما يُطلق عليه لقب "القاتل الصامت" نظرًا لغياب الأعراض الواضحة في مراحله الأولى. موضوعات مقترحة أعراض الكوليسترول المرتفع وتأتي مشكلة ارتفاع مستويات الكوليسترول متمثلة في عدة أعراض منها، ألم في الصدر "الذبحة الصدرية"، وغالبًا ما يكون ذلك بسبب تضيق الشرايين التاجية نتيجة لتراكم الترسبات الدهنية، وهي حالة تُعرف بتصلب الشرايين، وضيق التنفس أو التعب بسهولة، حيث يحدث هذا نتيجة لضعف تدفق الدم إلى القلب والرئتين، وخدر أو تنميل في الأطراف، يشير إلى ضعف الدورة الدموية، خاصة في حالات انسداد الشرايين الطرفية، بالإضافة إلي ألم في الساقين عند المشي "العرج المتقطع". ارتفاع الكوليسترول كما أن ضمن الأعراض التي قد تظهر بعض العلامات الظاهرية النادرة التي تشير إلى ارتفاع الكوليسترول، مثل: ترسبات دهنية حول العينين، والتي تظهر على شكل بقع صفراء أو بيضاء على الجفون، والـ "الزانثوما"، وهي عبارة عن كتل دهنية تظهر تحت الجلد، وغالبًا على المرفقين، الركبتين، اليدين أو القدمين، أو قوس رمادي حول القرنية، عبارة عن حلقة رمادية أو بيضاء حول القرنية، والتي قد تكون مرتبطة بارتفاع الكوليسترول الوراثي، خاصة إذا ظهرت في سن مبكرة. وزارة الصحة والسكان في غضون ذلك أكدت الدكتورة نرمين فرحات، استشاري التغذية العلاجية، بمستشفي زايد التخصصي، التابع لأمانة المراكز الطبية المتخصصة بوزارة الصحة والسكان، أن العلامات الأولية لارتفاع الكوليسترول تكون صامتة، بينما هناك مؤشرات متأخرة أو غير مباشرة تستدعي الانتباه، خاصة إذا استمر الارتفاع لفترات طويلة. الكبد الدهني وتشدد على التأثير السلبي الذي يمكن أن يحدثه ارتفاع الكوليسترول على الكبد، خاصة عندما يترافق مع مشاكل صحية أخرى مثل الكبد الدهني، وأن الكبد هو العضو الرئيسي المسئول عن إنتاج الكوليسترول وتنظيم مستوياته. الدهون الثلاثية وأوضحت أنه في حالة ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول الضار (LDL) بشكل كبير، تتراكم الدهون داخل خلايا الكبد، مما يؤدي إلى الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، وتراكم الدهون في الكبد دون أن يكون السبب تناول الكحول، وأن في هذه الحالة قد تتطور إلى التهاب الكبد الدهني (NASH)، ثم تليف الكبد، وقد يصل الأمر إلى الفشل الكبدي. التهاب الكبد وأشارت إلي أنه في حالة التداخل مع أمراض كبدية أخرى، يتسبب الكوليسترول في تفاقم حالات التهاب الكبد أو تليف الكبد الموجودة مسبقًا، وأنه يجب مراقبة وظائف الكبد بانتظام للمرضى الذين يتناولون أدوية خفض الكوليسترول لتجنب الآثار الجانبية. وحذرت من المضاعفات الخطيرة مثل النوبة القلبية، والسكتة الدماغية، أو الجلطة الدموية، حيث أن ذلك يعد بمثابة أول "عرض" لارتفاع الكوليسترول في بعض الحالات، لذلك لابد من الفحص الدوري. ونصحت بضرورة إجراء تحليل دم دوري، خاصة الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي لأمراض القلب، أو يعانون من السمنة أو السكري، أو يتبعون نمط حياة يتسم بقلة الحركة والإفراط في تناول الدهون. روشتة للحفاظ علي مستويات الكوليسترول ونصحت بضرورة اتباع نظام غذائي صحي، وتقليل تناول الدهون المشبعة والسكريات للحفاظ علي انخفاض مستويات الكوليسترول، بالإضافة إلي إنقاص الوزن، خاصة في حالات السمنة، وممارسة الرياضة بانتظام، والمتابعة الدورية مع الطبيب، وذلك لمراقبة وظائف الكبد إذا كنت تتناول أدوية لخفض الكوليسترول.