logo
هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!

هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!

الجمهوريةمنذ يوم واحد

عادةً، يتلقى المرضى علاجًا مزدوجًا لتخثر الدم ، يجمع بين الأسبرين ودواء يمنع نشاط مستقبلات بروتينية تعرف بـ (بي2 وإي12)، وهي مستقبلات على سطح الصفائح الدم وية تلعب دورًا رئيسيًا في عملية تجلط الدم.
وفق "سكاي نيوز" في المراحل الأولى بعد قسطرة الشرايين التاجية، يستخدم هذا العلاج المزدوج للوقاية أو العلاج من انسداد الشرايين، لكن بعد عدة أشهر، عادةً ما يتحول المرضى لتناول الأسبرين يوميًا مدى الحياة.
لكن الدراسة، التي نُشرت في المجلة الطبية البريطانية، جمعت بيانات من خمس تجارب سريرية سابقة، وأظهرت أن التوقف عن تناول الأسبرين والاستمرار فقط في مثبطات مستقبلات (بي2 وإي12) يرتبط بانخفاض معدلات الوفاة، والنوبات القلبية، والسكتات الدم اغية، دون زيادة مخاطر النزيف الحاد.
هذا الاكتشاف قد يغير من العادات العلاجية المتبعة ويعزز خيارات السلامة للمرضى بعد جراحات القلب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!
هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

هل توقف الأسبرين بعد جراحات القلب يحميك أكثر؟ دراسة تكشف الحقيقة!

عادةً، يتلقى المرضى علاجًا مزدوجًا لتخثر الدم ، يجمع بين الأسبرين ودواء يمنع نشاط مستقبلات بروتينية تعرف بـ (بي2 وإي12)، وهي مستقبلات على سطح الصفائح الدم وية تلعب دورًا رئيسيًا في عملية تجلط الدم. وفق "سكاي نيوز" في المراحل الأولى بعد قسطرة الشرايين التاجية، يستخدم هذا العلاج المزدوج للوقاية أو العلاج من انسداد الشرايين، لكن بعد عدة أشهر، عادةً ما يتحول المرضى لتناول الأسبرين يوميًا مدى الحياة. لكن الدراسة، التي نُشرت في المجلة الطبية البريطانية، جمعت بيانات من خمس تجارب سريرية سابقة، وأظهرت أن التوقف عن تناول الأسبرين والاستمرار فقط في مثبطات مستقبلات (بي2 وإي12) يرتبط بانخفاض معدلات الوفاة، والنوبات القلبية، والسكتات الدم اغية، دون زيادة مخاطر النزيف الحاد. هذا الاكتشاف قد يغير من العادات العلاجية المتبعة ويعزز خيارات السلامة للمرضى بعد جراحات القلب.

دراسة تحذر هذه الفئة من أدوية إنقاص الوزن
دراسة تحذر هذه الفئة من أدوية إنقاص الوزن

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

دراسة تحذر هذه الفئة من أدوية إنقاص الوزن

توصلت دراسة كندية حديثة إلى أن أدوية إنقاص الوزن التي تعتمد على منشطات مستقبلات الببتيد-1 الشبيهة بالغلوكاغون (GLP-1 RA)، والتي تُستخدم بشكل واسع في علاج السمنة ومرض السكري ، قد تضاعف خطر الإصابة ب التنكس البقعي المرتبط بالعمر لدى كبار السن المصابين ب السكري. ووفق "سكاي نيوز" فإن الدراسة، التي نُشرت في مجلة "جاما لطب العيون"، حلّلت بيانات أكثر من مليون مريض في أونتاريو، منهم 46,334 مريضاً تلقوا هذه الأدوية، وأظهرت أن استخدام "سيماغلوتايد" أو "ليكسيسيناتيد" لمدة ستة أشهر على الأقل رفع احتمالية الإصابة ب التنكس البقعي بمرتين مقارنة بمن لم يتناولوا هذه الأدوية. كما زاد هذا الخطر بثلاثة أضعاف لدى من استمروا في العلاج لأكثر من 30 شهراً. يُذكر أن هذه الأدوية تطورت في الأصل لعلاج مرض السكري ، وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم وتقليل الشهية، إلا أن الدراسة أشارت إلى وجود تأثيرات متعددة على العين قد تكون ضارة، خاصة لدى كبار السن. قال ماركو بوبوفيتش، طبيب العيون المشرف على الدراسة: "يبدو أن مستقبلات GLP-1 تؤثر على العين بطرق معقدة، وفي حالات الضمور البقعي المرتبط بالعمر، قد تكون التأثيرات سلبية".

أعراض طبيعية قد تظهر عند استخدام غسول حمض الساليسيليك في الأيام الأولى
أعراض طبيعية قد تظهر عند استخدام غسول حمض الساليسيليك في الأيام الأولى

النهار المصرية

timeمنذ 5 أيام

  • النهار المصرية

أعراض طبيعية قد تظهر عند استخدام غسول حمض الساليسيليك في الأيام الأولى

يُعتبر حمض الساليسيليك (Salicylic Acid) من أكثر المكونات استخدامًا في منتجات العناية بالبشرة، خاصة لعلاج حب الشباب وتنظيف المسام بعمق، ورغم فعاليته، قد يواجه البعض أعراضًا جلدية خلال الأيام الأولى من استخدام الغسول الذي يحتوي عليه، وهو أمر طبيعي ولا يستدعي القلق في معظم الحالات. وبحسب ما نشره موقع Medical News Today، فإن حمض الساليسيليك يعمل على تقشير الطبقة الخارجية من الجلد وإزالة الخلايا الميتة، ما يفسر بعض التغيرات التي قد تطرأ على البشرة فور بدء استخدامه. أعراض شائعة في الأيام الأولى من الاستخدام: 1. جفاف الجلد: يعد من أكثر الأعراض شيوعًا، إذ قد يشعر المستخدم بشد أو تقشر بسيط في الوجه، خاصة عند الاستخدام اليومي أو مع تركيزات مرتفعة. 2. احمرار طفيف: قد تظهر احمرار أو تهيج خفيف في بعض المناطق، خصوصًا إذا كانت البشرة حساسة أو لم تعتد بعد على المكونات النشطة. 3. وخز أو شعور بالحرارة: بعض الأشخاص يلاحظون إحساسًا بسيطًا بالوخز أو الدفء بعد تطبيق الغسول، وغالبًا ما يزول هذا الإحساس بعد دقائق. 4. تفجر مؤقت للبثور (Purging): بحسب Medical News Today، قد يلاحظ البعض ظهور بثور جديدة في البداية، نتيجة لتنشيط الجلد وتسريع عملية التخلص من الشوائب، وهذا يختلف عن "تهيج البشرة" ويعد جزءًا من عملية التنظيف العميق. متى يجب القلق؟ إذا استمر الاحمرار أو التهيج بشكل زائد، أو ظهرت حكة شديدة، أو تورم، فيُنصح بإيقاف الاستخدام فورًا ومراجعة طبيب الجلدية، خاصة في حال وجود حساسية معروفة تجاه الأسبرين (المشتق من حمض الساليسيليك). نصائح لتقليل الأعراض الجانبية: البدء باستخدام الغسول مرة واحدة يوميًا أو كل يومين. استخدام مرطب خالٍ من العطور بعد الغسول. تجنب المنتجات الأخرى التي تحتوي على أحماض أو مواد مهيجة في نفس الفترة. وضع واقٍ شمسي صباحًا، لأن حمض الساليسيليك قد يجعل البشرة أكثر حساسية لأشعة الشمس. ظهور بعض الأعراض الخفيفة في الأيام الأولى من استخدام غسول حمض الساليسيليك لا يعني بالضرورة أن المنتج غير مناسب. ووفقًا لما ورد في Medical News Today، فإن التكيف التدريجي مع المنتج واستخدامه باعتدال يساهم في الحصول على نتائج فعالة من دون ضرر للبشرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store