
برادة: اعتماد الرقمنة ساهم في تسهيل عملية إجراء امتحانات البكالوريا في مختلف مراحلها
وسجل الوزير أنه في ظرف عشرين دقيقة بعد منتصف ليل إعلان النتائج، تم إرسال 450 ألف بريد إلكتروني وفتح أكثر من 380 ألف من طرف المترشحين في ظرف المدة نفسها، مشيرا إلى أن التلاميذ توصلوا بنقط جميع مواد الامتحان والميزة في غضون نصف ساعة.
وفي هذا الإطار، أكد الوزير فعالية اعتماد الرقمنة، مضيفا أن جميع التلاميذ الناجحين توصلوا يومين بعد إعلان النتائج بشواهدهم عبر البريد الإلكتروني، وهو « ما مكنهم من تحميلها ومباشرة إجراءات التسجيل في المؤسسات الجامعية داخل المغرب وخارجه، بسهولة وبفعالية كبيرة ».
وفي الوقت نفسه، يتابع الوزير، سيتم نسخ شواهد البكالوريا بدار السكة بطريقة ستجعل « من تزويرها أمرا مستحيلا ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم 24
منذ 26 دقائق
- اليوم 24
اسماعيل العلوي يوجه رسالة تضامن مع المؤرخ التونسي حبيب قزدغلي على خلفية حملة ضده تمس بحرية تعبيره
وجه اسماعيل العلوي، الرئيس الشرفي لمؤسسة علي يعته، رسالة تضامن مع الأستاذ الجامعي والمؤرخ التونسي حبيب قزدغلي، ضد الحملة المغرضة التي شنتها أوساط متطرفة تونسية ضده. وأعرب العلوي عن قلقه البالغ إزاء هذه الحملة، التي تستهدف شخص قزدغلي كأستاذ جامعي ومؤرخ، وعميد سابق لكلية منوبة، وأحد الوجوه الفكرية البارزة في الفضاء الجامعي المغاربي. وأوضح أن هذه الحملة تأتي على خلفية مواقف قزدغلي الأكاديمية، وموقفه المناهض لمحاولات بعض من التيارات الظلامية فرض نوع من الطقوس الغريبة داخل الحرم الجامعي. وأدان العلوي هذه المحاولات اليائسة التي تسعى إلى انتهاك الحرية الأكاديمية، وإقصاء الفكر التنويري، وإسكات الأصوات الحرة. وأكد اسماعيل العلوي، على ضرورة صيانة حرية البحث والتفكير داخل الحرم الجامعي، باعتباره فضاءً مستقلاً، ينبغي أن يظل بمنأى عن كل أشكال التوظيف السياسي أو التغليط الإيديولوجي. كما أعرب عن تقديره لمساهمات قزدغلي النضالية من أجل التحرر والعدالة والديمقراطية والحقوق الإنسانية، وتثمينًا لمساره المتميز في التدريس الجامعي، وخاصة لعطاءاته المعرفية القيمة المشهود لها في مجال الدرس التاريخي. ودعا العلوي إلى الحفاظ على الاستقلالية الأكاديمية للجامعات، وضرورة ضمان حرية الفكر والتعبير واحترامهما، ورفض أي مساس بكرامة الباحثين الجامعيين أو محاولة النيل من مصداقيتهم.


كواليس اليوم
منذ 40 دقائق
- كواليس اليوم
نهاية الوهم.. الزروالي ومصطفى عزيز يكشفان المستور عن النصاب المهدي حيجاوي والمرتزق هشام جيراندو
الرباط: كواليس سقط القناع. وسقط معه نصاب آخر من محترفي التدليس والتآمر على المغرب وأبنائه. فبعد سلسلة من الفضائح والادعاءات الكاذبة، انهارت رواية المهدي حيجاوي، الذي ادّعى لسنوات تمثيل مؤسسات عليا دون سند أو شرعية، مدعومًا في الكواليس بالهارب هشام جيراندو، الذي جعل من نفسه ناطقًا باسم المرتزقة والمفلسين. لكن الحقيقة لها لسان، وقد تكلم بصوت جهور من خلال مصطفى عزيز، رئيس حركة 'مغرب الغد'، الذي خرج عن صمته ليُفجّر مفاجأة من العيار الثقيل، كاشفًا كيف استغلّ حيجاوي اسم الحركة لتنفيذ عمليات نصب وتزوير خطيرة، مدّعيًا تمثيل المخابرات المغربية زورًا، ومُقدّمًا نفسه في بعض المحافل على أنه 'الرجل الثاني في لادجيد'، وهي كذبة تنضح بوقاحة لا مثيل لها. وبحسب تصريح مصطفى عزيز، فإن حيجاوي لم تكن تربطه أي علاقة رسمية بالحركة، وأنه استغل اسمها في مشاريع خارجية مشبوهة برفقة هشام جيراندو، الذي فتح له منبر الأكاذيب عبر منصاته الرقمية، دون أي تحقق أو تمحيص. وفي السياق ذاته، خرج الصحفي محمد الزروالي بتسجيل صادم ومفصّل، يكشف فيه خبايا التحالف بين حيجاوي وجيراندو، حيث تبادلا الأدوار في تمويه المتابعين واستغلالهم، تارة بلباس الوطني الغيور، وتارة بصفة المبلغ عن الفساد، بينما كانت الحقيقة مجرد مسرحية محبوكة لكسب الأموال والابتزاز والتضليل. وتأتي هذه الفضائح تباعًا بعد أن بدأت العدالة المغربية في ملاحقة المتورطين في هذه الشبكة المنظمة، حيث جرى مؤخرًا توقيف عدد من عناصرها، من بينهم مواطنة مغربية مقيمة بكندا، لعبت دورًا محوريًا في تحويل الأموال والسمسرة في عمليات التشهير، لصالح جيراندو وأذنابه. أما حيجاوي، فقد أصبح اليوم مكشوف الوجه، مجرد نصاب طُرد من كل الأبواب التي حاول التسلل منها، ولم يبق له سوى تاريخ من الخداع والانتهازية. وهو ما يجعل السؤال مطروحًا اليوم بقوة: متى تتحرك السلطات الكندية لوضع حد لجرائم جيراندو على أراضيها؟ وهل ستفعل ما يليق بدولة تحترم نفسها، أم ستبقى ملاذًا آمنًا للمبتزين والعملاء الفارين من وجه العدالة؟ في كل الأحوال، انتهت اللعبة، وانفضحت الخدعة. والعد التنازلي لسقوط آخر أوراق التوت قد بدأ.


كواليس اليوم
منذ 40 دقائق
- كواليس اليوم
نبوءة إشعياء تُنفّذ الآن! هل بدأ نتنياهو وترامب خطة 'الظلام لفلسطين.. والنور لإسرائيل'؟
في خطاب ناري أدلى به قبل سنة ونصف، أعلن بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستُحقق نبوءة إشعياء… نبوءة توراتية خطيرة لم يرد لها ذكر في القرآن ولا في السنة، لكنها تتحدث عن دمار مصر، خراب غزة، سقوط دمشق، وإشراق النور فقط على إسرائيل!