logo
ارتفاع جديد لأسعار صرف العملات صباح اليوم

ارتفاع جديد لأسعار صرف العملات صباح اليوم

اليمن الآنمنذ 17 ساعات
كريتر سكاي/خاص
شهدت أسعار صرف العملات الأجنبية والعربية، صباح اليوم الأربعاء 2 يوليو 2025، ارتفاعًا جديدًا مقابل الريال اليمني في العاصمة عدن، وسط تذبذب حاد في السوق المصرفية وغياب الاستقرار النقدي.
وأفادت مصادر مصرفية بأن أسعار الصرف في عدن سجلت اليوم الأسعار التالية:
الريال السعودي:
- الشراء: 712 ريالًا
- البيع: 719 ريالًا
الدولار الأمريكي:
- الشراء: 2720 ريالًا
- البيع: 2752 ريالًا
يأتي هذا الارتفاع في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي تواجهها البلاد، مما يزيد من الضغوط على الأسواق المحلية والقدرة الشرائية للمواطنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عاجل: مستجدات الكهرباء في عدن وساعات الانقطاع
عاجل: مستجدات الكهرباء في عدن وساعات الانقطاع

اليمن الآن

timeمنذ 4 ساعات

  • اليمن الآن

عاجل: مستجدات الكهرباء في عدن وساعات الانقطاع

كريتر سكاي/خاص: مستجدات كهرباء عدن حتى الساعة 12:00 صباحًا – الخميس 3 يوليو 2025 وضع التشغيل الليلي: الطافي: 13 ساعة اللاصي: ساعتان فقط التوليد الحالي: جميع محطات الديزل: 0 ميجا جميع محطات المازوت: 0 ميجا محطة الرئيس (نفط خام): 85 ميجا إجمالي التوليد: 85 ميجا الأحمال المطلوبة: 650 ميجا لتغطية كهرباء عدن بشكل كامل وعلى مدار 24 ساعة. فارق العجز الحقيقي: 565 ميجا (وهو ما ينقص من القدرة التوليدية لكي تعمل الكهرباء دون انقطاع طوال اليوم). التوقعات خلال النهار: مع دخول توليد محطة الطاقة الشمسية، من المتوقع أن يتم برمجة الانقطاع نهارا على 10 ساعات طافي مقابل ساعتين لاصي. لكن هناك أنباء غير مؤكدة عن احتمالية وصول بوز مازوت من مأرب إلى محطة المنصورة صباحًا. إذا وصلت بوز المازوت ، سيكون العجز: نهارًا: الطافي 8 ساعات. ليلًا: الطافي 10 ساعات. أما إذا لم تصل: نهارًا: الطافي 10 ساعات. ليلًا: الطافي 13 ساعة، كما هو حاليًا. #عبدالرحمن_أنيس

سندات الخزانة الأمريكية.. قوة سياسية ابتزازية لخدمة اقتصاد واشنطن
سندات الخزانة الأمريكية.. قوة سياسية ابتزازية لخدمة اقتصاد واشنطن

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 4 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

سندات الخزانة الأمريكية.. قوة سياسية ابتزازية لخدمة اقتصاد واشنطن

صنعاء – سبأ: تزايد القلق مؤخراً، إزاء مستقبل الاقتصاد العالمي، نتيجة المؤشرات الاقتصادية المتقلبة للاقتصاد الأمريكي. فبعد أن كان المستثمرون (دولاً ومؤسسات وأفراداً) يرون في سندات الخزينة الأمريكية ملاذاً آمناَ لاستثماراتهم، بدأت ثقتهم في هذه السندات تتآكل، ما تسبب في تحول لافت في سوق السندات الأمريكية. وفي خضم هذه المؤشرات، تبرز عدد من التساؤلات الهامة، ومنها، أن الحكومة الأمريكية تصدر السندات لتمويل العجز في الموازنة الفيدرالية الناتج عن زيادة الإنفاق عن الإيرادات الضريبية.. فإلى أي مدى تعتمد أمريكا على هذه السندات لتمويل برامجها مثل الدفاع والرعاية الصحية والبنية التحتية؟ يقول الخبير الاقتصادي، عضو مجلس الشورى اليمني، أحمد شماخ، إن الاقتصاد الأمريكي أساساً هو اقتصاد وهمي لا يستند إلى مقومات، فالولايات المتحدة دولة غير منتجة، وتُعد من الدول المستهلكة، وتستدين يومياً حوالي خمسة مليارات دولار، ويصدر البنك الفيدرالي الأمريكي، الدولار بدون تغطية، ويستمر في طباعة الدولار دون أن يلتزم بما تُلزم به أمريكا الدول النامية بطباعة عملاتها تحت غطاء، وتستخدم قوتها السياسية والعسكرية في ذلك وفي ابتزاز بقية البلدان. وأوضح أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطها، حيث تقوم الدول كدول الخليج العربي على سبيل المثال، بوضع قيمة مبيعاتها من النفط في الخزينة الأمريكية وسندات الخزانة وسوق الأسهم الأمريكي، وتقوم أمريكا باستثمارها في تمويل العجز في موازنتها، وتنفيذ برامجها سواء في الدفاع والرعاية الصحية والبنية التحتية، بالإضافة إلى الاستفادة من هذه الأموال في تدمير البلدان غير الخاضعة لأمريكا ودعم البلدان المعادية للعرب مثل إسرائيل. القوة العسكرية للهيمنة الاقتصادية الطلب القوي على السندات الأمريكية يعزز قيمة الدولار، لأن حيازة السندات والاستثمار فيها يتطلب شراء الدولار، فما مدى إسهام ذلك في الحفاظ على مكانة الدولار كعملة احتياط عالمية ويعزز هيمنته على النظام المالي؟. وحول ذلك يؤكد الخبير الاقتصادي، شماخ، أن الولايات المتحدة تفرض سياسات معينة للهيمنة على النظام المالي، وتقوم بذلك ليس من خلال اقتصادها بل من خلال قوتها العسكرية، وتوظف هذه القوة لصالح الاقتصاد، عبر ابتزاز الكثير من الدول. ويوضح: في الواقع سعر الدولار عالمياً هو سعر وهمي، غير حقيقي، فمثلاً الدولار في صنعاء يساوي حوالي 530 ريال يمني ، لكنه قيمته في الحقيقة يفترض أن لا يتجاوز المائة ريال فقط، غير أن اللوبي اليهودي في أمريكا يعمل على الاستئثار بسياسات الاقتصاد العالمي والعملات ويجعل كل الدول الضعيفة مجرد اقتصاد تابع، رغم أن بعض هذه البلدان بإمكانها أن تتحرر ويكون اقتصادها أفضل من اقتصاد الولايات المتحدة، لكن للأسف كل موجوداتها وثرواتها تبتزها الولايات المتحدة والدول الصناعية. فوائد ضعيفة يعد سوق السندات الأمريكية أحد أهم وأكبر الأسواق المالية بقيمة 29 ترليون دولار، فما تأثير السندات الأمريكية لجذب الاستثمارات الأجنبية في أمريكا؟ يؤكد الخبير الاقتصادي عضو مجلس الشورى اليمني، أن نسب الفائدة في سندات الخزانة الأمريكية ضعيفة جداً، وليست جاذبة للاستثمار فيها، بل أن بعض الدول النامية تصدر سندات أو أذون خزانة نسبة الفائدة فيها أكثر بكثير من السندات الأمريكية، غير أن الولايات المتحدة تستخدم قوتها السياسية والعسكرية للهيمنة على النظام المالي وجذب الاستثمارات، وذلك ما رأه العالم عندما زار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دول الخليج، وعاد منها بتريليونات الدولارات. ويشير شماخ إلى أن الدول العربية الغنية لو استثمرت أموالها في مشاريع ضخمة في مختلف القطاعات في البلدان العربية، فستحصل على فوائد وأرباح بنسبة أكبر بكثير من فوائد سندات الخزانة الأمريكية، فضلاً عن عملية التنمية التكاملية بين الدول العربية، ولكن ما يٌسمى بـ"التكتل الاقتصادي لدول الخليج العربي" يعتبر اقتصاد تابع للدول الكبرى ولا يخدم الاقتصادات العربية بشكل عام، وعائدات هذه الدول تذهب لدول معادية للعرب والمسلمين.

الدين العام الأمريكي وعوامل تقلبات أسعار سندات الخزانة
الدين العام الأمريكي وعوامل تقلبات أسعار سندات الخزانة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة الأنباء اليمنية

الدين العام الأمريكي وعوامل تقلبات أسعار سندات الخزانة

صنعاء-سبأ: أظهر تقرير لوزارة الخزانة الأمريكية أن الدين العام تجاوز 36.22 تريليون دولار، وأن الحكومة بحاجة إلى إعادة تمويل لسداد ديون مستحقة بمبلغ 11 تريليون دولار، أي قرابة ثلث الدين العام على مدى الاثني عشر شهراً المقبلة، وهذا يشكل تحدياً في ظل التقلبات في أسواق السندات وارتفاع عوائدها. كما انخفضت حيازات البنوك المركزية من سندات الخزانة الأمريكية بمقدار 17 مليار دولار الأسبوع الماضي، و48 مليار دولار منذ أواخر شهر مارس 2025م يتسم الوضع الحالي لسندات الخزانة الأمريكية بالتقلبات بسبب عدة عوامل اقتصادية وسياسية. ويعتقد الى حد بعيد، أن هناك عدة عوامل مؤثرة على تقلبات سندات الخزانة الأمريكية. ويعد الدين العام الأمريكي من العوامل المؤثرة على تقلبات سندات الخزينة، حيث تجاوز الدين العام الأمريكي 36.22 تريليون دولار، وهو ما يفرض ضغوطًا على سوق السندات، حيث يزيد من المخاوف بشأن قدرة الحكومة على سداد ديونها، مما قد يؤدي إلى زيادة العوائد. كذلك التعريفات الجمركية والسياسات التجارية الأمريكية التي اتبعتها؛ فالسياسات التجارية مثل فرض التعريفات الجمركية يمكن أن تؤثر على التضخم والنمو الاقتصادي، مما يؤثر بدوره على عوائد السندات. وهناك مخاوف من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة قد تدفع المستثمرين إلى المطالبة بعوائد أعلى على السندات، مما يزيد من تكلفة الاقتراض ويضغط على الاقتصاد الأمريكي. في الوقت ذاته فان مزاد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 20 عاماً بقيمة 16 مليار دولار مع عائد قدره 5% يشهد طلباً ضعيفاً، مما يعكس تراجع المستثمرين الأجانب عن شراء السندات الأمريكية. إن انخفاض قيمة مؤشر الدولار أمام سلة من العملات الرئيسية وارتفاع الدين الأميركي إلى نحو 37 تريليون دولار، يشكلان ضغوطاً تصاعدية على أسعار الفائدة على السندات الأمريكية. ويرجح أن يكون لانخفاض سندات الخزانة الأمريكية دلالات ومخاطر متعددة على الاقتصاد الأمريكي إذ يمكن يؤدي انخفاض السندات الى زيادة العائدات، فعندما تنخفض أسعار سندات الخزانة ترتفع العائدات عليها، وهو الأمر الذي يعني أن المستثمرين يحتاجون إلى عائد أعلى لجذبهم لشراء السندات، مما قد يؤدي إلى زيادة في أسعار الفائدة على المدى الطويل. كما يؤدي انخفاض السندات إلى تكلفة اقتراض أعلى، أي أن ارتفاع العائدات على السندات الحكومية يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكلفة الاقتراض بالنسبة للحكومة الأمريكية نفسها وللمستثمرين والشركات، وهذا قد يؤثر على الإنفاق الحكومي والاستثمار الخاص. ثمة مخاطر لانخفاض سندات الخزينة تتمثل في عدة أشياء أبرزها: زيادة عبء الدين الحكومي الأمريكي، حيث ارتفاع تكلفة الاقتراض يمكن أن يزيد من عبء الدين الحكومي، مما قد يؤدي إلى زيادة الضرائب أو تقليص الإنفاق الحكومي في المستقبل. كذلك تباطؤ النمو الاقتصادي، حيث أن ارتفاع أسعار الفائدة يمكن أن يؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي إذا أدى إلى تقليص الإنفاق الاستهلاكي والاستثماري. كذلك زيادة مخاطر الائتمان، حيث أنه إذا استمرت أسعار السندات في الانخفاض، قد تزيد مخاطر الائتمان بالنسبة للحكومة الأمريكية، على الرغم من أن الدولار الأمريكي يعتبر عملة احتياطية عالمية، إلا أن استمرار ارتفاع الدين الامريكي يمكن أن يؤدي إلى تدهور الثقة، وبالتالي حدوث انتكاسة في الاقتصاد الأمريكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store