من بينهم الشوفان.. إليكم 7 أنواع طعام تساعد على حرق الدهون بشكل طبيعي
إذا كنت تبحث عن طريقة طبيعية لدعم خسارة الوزن، فالغذاء هو أول خطوة، هناك مجموعة من الأطعمة التي تساهم في تسريع عملية التمثيل الغذائي، وتحفيز الجسم على حرق الدهون بشكل أفضل.
وفي هذا السياق سنشارك معكم 7 أطعمة تساعدك في رحلتك نحو جسم صحي ورشيق عبر النقاط الآتية:
الشوفان، يحتوي على ألياف تشعرك بالشبع وتقلل الشهية، مما يساعد الجسم على حرق الدهون بدلاً من تخزينها.
الشاي الأخضر، غني بمضادات الأكسدة التي تعزز من معدل الحرق، خاصة عند ممارسة الرياضة.
الأفوكادو، يحتوي على دهون صحية تعزز عملية الأيض وتزيد من الإحساس بالشبع.
الفلفل الحار: يحتوي على مادة الكابسيسين التي ترفع حرارة الجسم وتزيد من معدل حرق الدهون.
الزنجبيل، يساعد في تحسين الهضم وتنشيط الأيض، ويقلل من الانتفاخات.
البيض، غني بالبروتين، ويحتاج وقتًا أكبر للهضم مما يرفع من معدل الحرق ويقلل الشعور بالجوع.
الزبادي اليوناني، يحتوي على بروتين وبروبيوتيك يدعمان الهضم ويساعدان في خسارة الدهون.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 34 دقائق
- أخبار اليوم المصرية
مشكلة شائعة في منتصف العمر ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف
كشف بحث علمي جديد أن الأشخاص الذين يعانون من الاكتئاب في منتصف العمر أكثر عرضة للإصابة بالخرف في مراحل لاحقة من حياتهم، وأظهرت الدراسة، التي شملت أكثر من 2.5 مليون شخص، أن الشعور الدائم بالحزن وفقدان الأمل في الأربعينيات والخمسينيات من العمر يزيد من خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 56%. وحدّد الباحثون أيضاً علاقة قوية بين الاكتئاب المتأخر، الذي تظهر أعراضه عند سن 65 عاماً أو أكثر، وبين زيادة خطر الإصابة بالخرف، بحسب صحيفة dailymail. وقال البروفيسور جاكوب براين، المؤلف الرئيسي للدراسة من معهد الصحة النفسية وكلية الطب بجامعة نوتنجهام:«تشير هذه النتائج إلى أن الاكتئاب قد يكون بمثابة إشارة تحذيرية لتدهور إدراكي قادم.» وأضاف:«هذا يؤكد على أهمية الكشف المبكر عن الاكتئاب وعلاجه عبر مراحل الحياة المختلفة، ليس فقط للصحة النفسية، ولكن أيضاً كجزء من استراتيجية شاملة لحماية صحة الدماغ.» وأوضح الباحثون أن الروابط المحتملة بين الاكتئاب والخرف معقدة، لكنهم أشاروا إلى أن الالتهاب المزمن والتغيرات في تدفق الدم إلى الدماغ قد يكونان من الأسباب المحتملة للتداخل بينهما. ويُعتقد أن الاكتئاب قد يسرّع من الانهيار الإدراكي المرتبط بالخرف — مثل فقدان الذاكرة، وصعوبة اللغة، ومشاكل التفكير والاستنتاج، ومع ذلك، أشار الباحثون إلى أن العلاقة بين الاكتئاب والخرف في سن متقدمة قد تكون ناتجة عن أن مرض الخرف نفسه قد يسبب مشاكل في المزاج في مراحله المبكرة. وكتب البروفيسور براين في مجلة EClinicalMedicine:«قد يمثل الاكتئاب في المراحل المتقدمة من العمر عرضاً مبكراً للخرف.» وخلص الباحثون إلى أن الكشف المبكر عن الاكتئاب وعلاجه قد يقللان من خطر الإصابة بالخرف، مشددين على ضرورة أن يكون ذلك محوراً رئيسياً في الأبحاث المستقبلية. كما أضافوا أن هناك حاجة ماسة لإجراء دراسات إضافية لتأكيد ما إذا كانت التدخلات التي تعزز النشاط البدني وتغييرات نمط الحياة الأخرى الداعمة للصحة النفسية في وقت مبكر من العمر يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالخرف. وأشار الباحثون إلى احتمال المبالغة في تقدير معدل انتشار الاكتئاب بين المشاركين، نظراً لأن بعضهم لم يتم تشخيصه من قبل طبيب مختص، ويُقدّر أن نحو 982,000 شخص في المملكة المتحدة يعيشون حالياً مع مرض الخرف، وفقاً لجمعية الزهايمر البريطانية. ويعدّ الخرف مصطلحاً شاملاً لعدة أمراض — أشهرها مرض الزهايمر — التي تؤثر على الذاكرة والتفكير والقدرة على أداء الأنشطة اليومية، وتسوء حالة المرض بمرور الوقت، حيث يهاجم المرض خلايا الدماغ العصبية، مما يؤدي عادةً إلى تدهور القدرات الإدراكية. ومن المتوقع أن يرتفع عدد حالات الخرف إلى 1.4 مليون شخص بحلول عام 2040، ما يجعل من الوقاية المبكرة أمراً حيوياً لمواجهة هذا التحدي، وقد كلّف المرض المملكة المتحدة حوالي 42 مليار جنيه إسترليني في عام 2024 وحده، ومن المتوقع أن ترتفع التكلفة إلى 90 مليار جنيه خلال السنوات الخمس عشرة المقبلة. وتأتي هذه النتائج في وقت أظهرت فيه دراسة حديثة أجراها علماء إسبان أن زيادة النشاط البدني في منتصف العمر قد يساعد في الوقاية من مرض الزهايمر لاحقاً، وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين رفعوا مستوى نشاطهم إلى حوالي ساعتين ونصف أسبوعياً كانوا أقل عرضة لتراكم بروتين الأميلويد السام في الدماغ. ويُعتقد أن تراكم كتل كبيرة من هذا البروتين، إلى جانب بروتين آخر يُدعى تاو، يشكل لويحات وتشابكات في الدماغ، وهو ما يقف خلف أعراض الخرف، وحذر الخبراء منذ سنوات من أن أسلوب الحياة الخامل يزيد من خطر الإصابة بالعديد من المشاكل الصحية، بما في ذلك زيادة الوزن، والسكري من النوع الثاني، والسرطان، وحتى الوفاة المبكرة. وتشير التقديرات إلى أن 13% من حالات الزهايمر قد تكون مرتبطة بالخمول البدني، كما أظهرت دراسة بارزة نُشرت العام الماضي أن ما يقرب من نصف حالات الزهايمر يمكن الوقاية منها عن طريق معالجة 14 عاملاً من عوامل نمط الحياة. وللحد من خطر الإصابة بالخرف مدى الحياة، أوصت اللجنة البحثية بـ 13 تدبيراً للأفراد والحكومات، من بينها: توفير أجهزة السمع لجميع من يحتاجها تقليل التعرض للضوضاء الضارة تحسين الكشف والعلاج لارتفاع الكوليسترول بين من تجاوزوا الأربعين عاماً وأكد الخبراء أن هذه الدراسة، التي نُشرت في المجلة المرموقة The Lancet، قدّمت أملاً أكبر من أي وقت مضى في إمكانية الوقاية من هذا المرض المدمر للذاكرة، الذي يعصف بحياة ملايين الأشخاص.


مصراوي
منذ 7 ساعات
- مصراوي
5 فوائد صحية لتناول كوب من عصير المانجو يوميًا
يُعتبر عصير المانجو من المشروبات المنعشة والمغذية التي يمكن أن تقدم العديد من الفوائد الصحية عند تناوله بانتظام. إليك 5 فوائد رئيسية لتضمين كوب من عصير المانجو في نظامك الغذائي اليومي: 1. تعزيز صحة الجهاز المناعي يُعد عصير المانجو مصدرًا غنيًا بفيتامين C، الذي يُعتبر من العناصر الأساسية في تقوية جهاز المناعة. يساعد في تحفيز إنتاج خلايا الدم البيضاء، مما يعزز قدرة الجسم على مكافحة العدوى والأمراض بالإضافة إلى ذلك، يحتوي المانجو على فيتامين A، الذي يُساهم في تحسين وظيفة الجهاز المناعي. 2. تحسين صحة الجهاز الهضمي يحتوي عصير المانجو على الألياف والإنزيمات الهاضمة مثل الأميليز، التي تُساعد في تحسين عملية الهضم. تُساهم هذه المكونات في تقليل الإمساك وتعزيز حركة الأمعاء المنتظمة كما أن الألياف تعمل كمواد غذائية للبكتيريا النافعة في الأمعاء، مما يُحسن من صحة الجهاز الهضمي بشكل عام. 3. تعزيز صحة العين يُعتبر عصير المانجو مصدرًا جيدًا لفيتامين A، الذي يلعب دورًا مهمًا في الحفاظ على صحة العين. يساعد في الحفاظ على وضوح القرنية، وهي الغطاء الخارجي للعين، ويُعتبر جزءًا من الرودوبسين، وهو بروتين في العين يُساعد في الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة. 4. تحسين صحة الجلد يحتوي عصير المانجو على فيتامين C، الذي يُسهم في إنتاج الكولاجين، مما يُحسن من مرونة الجلد ويُساعد في الوقاية من التجاعيد. بالإضافة إلى ذلك، يُساعد في تقليل الالتهابات وحماية الجلد من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية. 5. تعزيز صحة الدماغ تحتوي عصير المانجو على مضادات الأكسدة التي تُساعد في حماية خلايا الدماغ من الإجهاد التأكسدي.


تحيا مصر
منذ 20 ساعات
- تحيا مصر
د. جمال شعبان لـ"تحيا مصر":احذروا الإفراط في اللحوم..اعرف المخاطر
في موسم الأعياد، ترتفع موائد اللحوم وتزداد الشهية، لكن خلف اللذة يكمن خطرٌ صامت قد يهدد الصحة والحياة. وفي حوار خاص لموقع "تحيا مصر"، كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عن قائمة طويلة من المخاطر الصحية المرتبطة بالإفراط في تناول اللحوم الحمراء، موجّهًا تحذيرات صريحة خصوصًا لمرضى القلب والسكر والكلى مخاطر صحية قاتلة... تبدأ بالكوليسترول ولا تنتهي بالزهايمر أوضح دكتور.. جمال شعبان أن تناول اللحوم الحمراء بكثرة يؤدي إلى: رفع الكوليسترول الضار وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب. تصلب الشرايين، وهو أحد أبرز أسباب الأزمات القلبية. تدهور وظائف الكبد نتيجة الدهون المشبعة العالية. زيادة احتمالية الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، خاصة لدى من لديهم استعداد وراثي. ارتفاع خطر الإصابة بالنوع الثاني من السكري. احتمالية التأثير السلبي على الدماغ وزيادة خطر مرض الزهايمر. الإصابة بالنقرس نتيجة تراكم حمض اليوريك. تضرر الكلى وزيادة خطر الفشل الكلوي. ما هي الكمية الآمنة من اللحوم؟ أكد الدكتور جمال أن الاحتياج الطبيعي اليومي من اللحوم لا يزيد عن 50 جرامًا فقط، أي بحد أقصى 350 جرامًا أسبوعيًا، مشيرًا إلى أن تجاوز هذه الكمية يدخل في خانة الخطر، خصوصًا مع تكرار ذلك خلال الأعياد. هل لحم الضأن مفيد؟ نعم، ولكن بشروط رغم التحذيرات، لم يُغفل الدكتور جمال ذكر الفوائد الغذائية للحم الضأن عند تناوله باعتدال: يحتوي على 258 سعرة حرارية و25.6 جرام بروتين لكل 100 جرام مشوي. مصدر غني بـ الدهون غير المشبعة كحمض اللينوليك، الذي يدعم الأداء الرياضي ويحمي من بعض الأمراض. يمد الجسم بـ فيتامين ب12، الضروري لصحة الدماغ. يحتوي على الزنك، الذي ينظم بعض الهرمونات. يزود الجسم بـ الحديد الذي يقي من فقر الدم، وفيتامين ب3 الذي يحد من أمراض القلب. غني بـ السيلينيوم، أحد مضادات الأكسدة المهمة. و شدد جمال على أن لحم الضأن لا يختلف عن غيره من اللحوم الحمراء من حيث الأضرار، إذا تجاوز الاستهلاك الأسبوعي حاجز 350 إلى 500 جرام. اعتدالك صحة في ختام حواره، أشار الدكتور جمال الي أن العيد ليس مبررًا للتخلي عن أسس التغذية الصحية، فالمتعة يجب ألا تكون على حساب الصحة، مطالبًا الجميع وخاصة مرضى القلب والسكر والكلى بـ تناول اللحوم بحكمة واعتدال، والاستعاضة عنها بالخضروات والفاكهة والسلطات.