
أسامة الدليل: من خططوا لأحداث 25 يناير تلقوا تدريبات بالخارج
قال الكاتب الصحفي أسامة الدليل، إن ما جرى في 25 يناير في مصر، لم يكن عفويًا بالكامل، مشيرًا إلى أن هناك من استغل غضب الجماهير؛ لتحقيق أهداف تتعلق بإضعاف الدولة المصرية، وعلى رأسها إسقاط الجيش.
وأضاف أسامة الدليل، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" على قناة "صدى البلد"، أن من خططوا لأحداث 25 يناير 'تلقوا تدريبات بالخارج'.
تمكين الإسلام السياسي
تسائل الكاتب الصحفي: 'هل كان الهدف هو تمكين الإسلام السياسي؟، أم كان هناك من يسعى إلى استغلال المشهد؛ لتحقيق أهداف استراتيجية خطيرة ضد الدولة المصرية وشعبها؟'.
وأكد أسامة الدليل، أن من أبرز الأهداف التي كانت تحاك ضد مصر وشعبها؛ هو ضرب القوات المسلحة المصرية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 4 ساعات
- التحري
حزب الله نظم وقفة تضامنية مع الجمهورية الاسلامية في صيدا
تحت عنوان جمعة التضامن مع الجمهورية الاسلامية في إيران ودعما لها في حربها ضد العدو الصهيوني واستنكارا للعدوان الذي يستهدفها ويستهدف غزة. نظم حزب الله في قطاع صيدا وقفة تضامنية امام مجمع السيدة فاطمة الزهراء (ع) في صيدا حضره عدد من العلماء والفعاليات وحشد من ابناء المدينة . المشاركون حملوا اعلام الجمهورية الاسلامية والاعلام اللبنانية وصور مرشد الثورة الامام السيد علي الخامنائي ولافتات نددت بالعدوان واطلقوا هتافات وصرخات ( الموت لاميركا وإسرائيل) ودعت الدول الاسلامية الى الوحدة والتكاتف في مواجهة العدوان الظالم والقى امام المجمع الدكتور الشيخ صادق النابلسي كلمة ندد فيها بالتهديدات الاميركية والاسرائيلية لقائد الجمهورية الخامنائي وقال اي مس بالامام القائد الولي الفقيه اي مس بوجوده سيفجر كل الشوارع وكل الخنادق وكل الساحات وليتحمل الاعداء مخاطر هذا التحدي فلن يبقى شيء من وجود الولايات المتحدة الاميركية في منطقتنا سالما لا سفاراتهم ولا قواعدهم وجيوشهم وجنودهم كلها ستكون مهددة ومعرضة للخطر واضاف عندما تكون إيران في خطر فان فلسطين ولبنان وسوريا وكل الدول الاسلامية في خطر واشار الدكتور النابلسي الى ان هذه المعركة هي معركة الامة و حزب الله وحماس والجهاد وكل الفصائل الفلسطينية وكل فرد فينا جزء من هذه الامة داعيا الى ان نكون على مستوى هذا التحدي واكد الشيخ النابلسي على كلام الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الذي قال انه لا حياد في هذه المعركة لافتا ان حزب الله لا يعرف طريقا لليأس وانما يعرف طريقا واحد هو طريق القدس . رئيس تيار الارتقاء الشيخ خضر الكبش اكد في كلمته ان الحرب على إيران هي حرب على الإسلام وأمة القرآن وعلى كل الدول الاسلامية. وقال ان الحرب على إيران الإسلام هي معركة الحق مع الباطل ومعركة التوحيد مع الشرك وهذه الحرب هي على محور المقاومة ليكون خاضعا ذليلا للادارة الاميركية وللصهاينة وللمطبعين اللاهثين لتوقيع سلام ذليل مع العدو لكنهم خابوا وخسئوا. واضاف مهما حاولت الادارة الاميركية من إشعال الحروب هنا وهناك فانها لن تحقق اهدافها وسيرتد السحر على الساحر.


صدى البلد
منذ 7 ساعات
- صدى البلد
أسامة الدليل: من خططوا لأحداث 25 يناير تلقوا تدريبات بالخارج
قال الكاتب الصحفي أسامة الدليل، إن ما جرى في 25 يناير في مصر، لم يكن عفويًا بالكامل، مشيرًا إلى أن هناك من استغل غضب الجماهير؛ لتحقيق أهداف تتعلق بإضعاف الدولة المصرية، وعلى رأسها إسقاط الجيش. وأضاف أسامة الدليل، خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "نظرة" على قناة "صدى البلد"، أن من خططوا لأحداث 25 يناير 'تلقوا تدريبات بالخارج'. تمكين الإسلام السياسي تسائل الكاتب الصحفي: 'هل كان الهدف هو تمكين الإسلام السياسي؟، أم كان هناك من يسعى إلى استغلال المشهد؛ لتحقيق أهداف استراتيجية خطيرة ضد الدولة المصرية وشعبها؟'. وأكد أسامة الدليل، أن من أبرز الأهداف التي كانت تحاك ضد مصر وشعبها؛ هو ضرب القوات المسلحة المصرية.


الديار
منذ 8 ساعات
- الديار
وقفات تضامنيّة لحزب الله والإعلام اللبناني مع الاعلام الايراني
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نظم حزب الله أمس وقفات تضامنية مع الشعب الإيراني وقيادته، في الضاحية الجنوبية وبلدات جنوبية، تنديدا بالعدوان "الإسرائيلي"- الأميركي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ورفضا للتوحش الصهيوني ومجازره المتنقلة من غزة إلى إيران. كما وأقيم لقاء تضامني مع الإعلام الإيراني تحت شعار "إسرائيل تقتل الإعلاميين"، بدعوة من المؤسسات الإعلامية في لبنان، بالتعاون مع نقابة الإعلام المرئي والمسموع في لبنان، واللقاء الإعلامي الوطني، ولجنة دعم الصحفيين…، حيث أطلق الاعلاميون صرخة وفاء من بيروت إلى طهران، مع الإعلام الإيراني في وجه آلة القتل الصهيونية وتضامنًا مع الشهداء. بل متجذرة في عمق التاريخ نظم حزب الله وقفة تضامنية مع الشعب الإيراني وقيادته أمام مجمع القائم في الضاحية الجنوبية، شارك في الوقفة عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب علي عمار، مسؤول منطقة بيروت في حزب الله حسين فضل الله، علماء دين وشخصيات وحشد من الأهالي. بداية تلاوة آيات بينات من القرآن الكريم، ثم تشابكت أيادي الحاضرين وقرأ "دعاء الوحدة" الذي يؤكد في على "الوحدة والتضامن والتكاتف بين المسلمين في مواجهة التحديات"، تلاه النشيدان الوطنيان اللبناني والإيراني ونشيد حزب الله، بعدها قال علي عمّار باسم الحزب: "لقد تكالب الاستكبار العالمي وعلى رأسه الولايات المتحدة الأميركية وربيبتها إسرائيل مستهدفين القلعة المحمدية العلوية الشماء، متوهّمين أنهم يستطيعون النيل من جذورها وصلابتها ووجودها وحضورها، ولكنهم لا يعلمون أن جذور هذه الدولة المباركة ليست جذورا هشّة، وإنما جذور متجذرة في عمق التاريخ، تستمد شرايينها من عبق الرسالة المحمدية ومن نهج الإمامة العلوية"، مضيفا "إننا نجدد بيعتنا لقائدنا مستلهمين من الله النصر والثبات، ونقول لكل اللبنانيين، إننا حينما نجتمع الآن للدفاع عن مرجع من مراجع المسلمين في العالم، وعن قائد من قادة الأحرار والشرفاء في العالم، إنما نستحضر في ذلك كل الأحرار والشرفاء والقضايا التي تعنينا في الحاضر والمستقبل". بدوره، قال إمام مجمع القائم علي الموسوي: "إننا نعبّر وبأشد عبارات الإدانة والاستنكار، التعرّض للمرجعية الدينية العُليا الممثلة بسماحة آية الله العظمى الإمام علي الخامنئي، فهي جريمة تضاف إلى سجل هذا العدو الحافل بالجرائم ". ولا حياد في هذه المعركة نظم حزب الله في قطاع صيدا، وقفة تضامنية امام مجمع السيدة فاطمة الزهراء، تحت عنوان "جمعة التضامن مع الجمهورية الاسلامية في إيران"، دعما لها في حربها ضد العدو الصهيوني واستنكارا للعدوان الذي يستهدفها ويستهدف غزة، في حضور عدد من العلماء والفاعليات وحشد من أبناء المدينة. ورفع المشاركون اعلام الجمهورية الاسلامية والاعلام اللبنانية وصور الخامنئي، ولافتات نددت بالعدوان واطلقوا هتافات وصرخات (الموت لاميركا وإسرائيل)، داعية الدول الاسلامية الى الوحدة والتكاتف في مواجهة العدوان الظالم. والقى امام المجمع الشيخ صادق النابلسي، كلمة ندد فيها بـ "التهديدات الاميركية و "الاسرائيلية " للخامنئي، وقال:" أن كل تلك الارمادا السياسية والعسكرية والإعلامية لم تستطع أن تهز من ثبات وشموخ الخامنئي، وكل تلك المليارات والأسلحة والمشاريع التآمرية لم تتمكن أن تنال من عزيمة القائد الإسلامي الكبير". وقال: "هذه الحرب ليست حرب إيران وحدها بل حرب المسلمين وحرب الأحرار، لذلك عندما تكون إيران في خطر يكون لبنان في خطر، وعندما تكون إيران في خطر تكون فلسطين في خطر، وعندما تكون إيران في خطر يكون الإسلام والمسلمون في خطر"، مضيفا "إن المسّ بالخامنئي معناه ان كل الشوارع سوف تنفجر وكل الخنادق سوف تنفجر، لذلك نحذر كل الغزاة من أن لا أمن ولا مصالح لهم إن وصل الأمر إلى تجاوز هذا الخط الأحمر". وختم النابلسي: "إن الأمين العام لحزب الله قال لا حياد في هذه المعركة، وهذا يعني أن هذه المعركة هي معركة الأمة، وحزب الله وانصار الله والحشد الشعبي جزء من هذه الأمة". من جهته، أكد رئيس تيار الارتقاء الشيخ خضر الكبش، "هذه الحرب هي على محور المقاومة ليكون خاضعا ذليلا للادارة الاميركية وللصهاينة وللمطبعين اللاهثين لتوقيع سلام ذليل مع العدو، لكنهم خابوا وخسئوا ". في جبشيت شهدت بلدات وقرى في منطقة النبطية وقفات تضامنية مع إيران، انطلقت أولاها من بلدة جبشيت، حيث غص مسجد البلدة بالمصلين والمناصرين، ورفعت اللافتات المعبرة عن الولاء لنهج الجمهورية الإسلامية وقائدها الخامنئي . وقال معاون رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله الشيخ عبد الكريم عبيد: "ما تتعرض له الجمهورية الإسلامية من عدوان هو جزء من الحرب الشاملة على محور المقاومة لكنها ستبقى شامخة صامدة وستنتصر. ونحن باقون على طريق المقاومة، ماضون خلف قيادة الخامنئي الذي يمثّل الامتداد الحقيقي لنهج الإمام الخميني" . في جبل عامل الثانية نظمت في مختلف قرى وبلدات منطقة جبل عامل الثانية وقفات مماثلة، حيث شهدت المساجد في إقليم التفاح والبقاع الغربي وصيدا والزهراني والشقيف والنبطية، عقب صلاة الجمعة. وتخلل الوقفات كلمات شددت على "عمق العلاقة بين شعوب المنطقة وايران التي كانت ولا تزال الحاضن والداعم الأساسي لقوى المقاومة في وجه المشروع الصهيو-أميركي في المنطقة"، معتبرة "أن العدوان هو عدوان على كل من يؤمن بخيار المقاومة والكرامة"، لافتة إلى أن "إسرائيل واهمة إن ظنّت أن بإمكانها إخضاع هذه الأمة". وفي ختام الوقفات التضامنية، أكد المشاركون في رسالة أن "أي اعتداء على الجمهورية الإسلامية هو اعتداء على كل حر وشريف في هذه الأمة". الى ذلك، أكد مدير عام قناة المنار إبراهيم فرحات، خلال مشاركته في اللقاء التضامني مع الإعلام الإيراني تحت شعار "إسرائيل تقتل الإعلاميين"، أن "الإعلام الإيراني يتعرض لاستهداف مباشر من قبل الاحتلال "الإسرائيلي"، نتيجة دوره المحوري في مواجهة الباطل، وفضح الجرائم التي تُرتكب ضد شعوب المنطقة"، مشددا "على أن الوقوف إلى جانبه في هذه اللحظة هو أقل الواجب، وواجب وفاء وأخلاق وموقف." وقال: "إن ما تعرضت له هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية مؤخرًا من عدوان صهيوني مباشر، لا يمكن فصله عن نهج الاحتلال التاريخي في استهداف الصوت الحر والكلمة المقاومة"، مضيفا "نقف مع الإعلام الإيراني، ومع أولئك الإعلاميين الثابتين في مواقعهم، الذين يواجهون جبهة الباطل لإعلاء كلمة الحق. ونحن في لبنان، كما في فلسطين، نعرف تماماً طبيعة العدو الصهيوني وعدوانيته تجاه الإعلام المقاوم". وفي ختام كلمته، وجّه فرحات تحية للإعلاميين الإيرانيين المرابطين في الميدان، قائلا: "نقف إلى جانبكم، وأنتم تواجهون التحديات بكل ثبات وإخلاص".