logo
تأثر النوم على فقدان الوزن

تأثر النوم على فقدان الوزن

الجمهورية٢٩-٠٤-٢٠٢٥

1-تنظيم ال هرمون ات: أثناء النوم، يتم إفراز هرمون ات مثل اللبتين والجريلين التي تتحكم في الشعور بالجوع والشبع.
2-تحسين التمثيل الغذائي: يساعد النوم الجيد في تعزيز معدلات الأيض، مما يزيد من حرق السعرات الحرارية.
3-تقليل الرغبة في تناول الطعام: نقص النوم يرتبط بزيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية ب السكر و الدهون.
4-تعزيز القدرة على التحمل: النوم الجيد يعزز مستويات الطاقة ما يشجع على ممارسة النشاط البدني بانتظام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأثر النوم على فقدان الوزن
تأثر النوم على فقدان الوزن

الجمهورية

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الجمهورية

تأثر النوم على فقدان الوزن

1-تنظيم ال هرمون ات: أثناء النوم، يتم إفراز هرمون ات مثل اللبتين والجريلين التي تتحكم في الشعور بالجوع والشبع. 2-تحسين التمثيل الغذائي: يساعد النوم الجيد في تعزيز معدلات الأيض، مما يزيد من حرق السعرات الحرارية. 3-تقليل الرغبة في تناول الطعام: نقص النوم يرتبط بزيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية ب السكر و الدهون. 4-تعزيز القدرة على التحمل: النوم الجيد يعزز مستويات الطاقة ما يشجع على ممارسة النشاط البدني بانتظام.

النوم لإنقاص الوزن: سر غير متوقع يدهش العلماء
النوم لإنقاص الوزن: سر غير متوقع يدهش العلماء

الإمارات نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

النوم لإنقاص الوزن: سر غير متوقع يدهش العلماء

أهمية النوم في رحلتك لإنقاص الوزن في عالم تحسين الصحة وفقدان الوزن، يركز الكثيرون على الحميات الغذائية والتمارين الرياضية بشكل أساسي، لكن هناك عامل مهم وغالبًا ما يُهمل وهو النوم. أظهرت دراسات حديثة أن النوم يلعب دورًا حيويًا ومفاجئًا في التحكم بالوزن والمحافظة على جسم صحي. كيف يؤثر النوم على الوزن؟ النوم لا يقتصر فقط على منح الجسم الراحة، بل له تأثيرات مباشرة على العمليات الحيوية التي تتحكم في الشهية والتمثيل الغذائي. إليك الطرق التي يساهم بها النوم في إنقاص الوزن: تنظيم الهرمونات: أثناء النوم، يتم إفراز هرمونات مثل اللبتين والجريلين التي تتحكم في الشعور بالجوع والشبع. أثناء النوم، يتم إفراز هرمونات مثل اللبتين والجريلين التي تتحكم في الشعور بالجوع والشبع. تحسين التمثيل الغذائي: يساعد النوم الجيد في تعزيز معدلات الأيض، مما يزيد من حرق السعرات الحرارية. يساعد النوم الجيد في تعزيز معدلات الأيض، مما يزيد من حرق السعرات الحرارية. تقليل الرغبة في تناول الطعام: نقص النوم يرتبط بزيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسكر والدهون. نقص النوم يرتبط بزيادة الرغبة في تناول الأطعمة الغنية بالسكر والدهون. تعزيز القدرة على التحمل: النوم الجيد يعزز مستويات الطاقة ما يشجع على ممارسة النشاط البدني بانتظام. دراسات علمية تدعم العلاقة بين النوم والوزن شهدت الأبحاث العلمية توسعًا ملحوظًا في فهم العلاقة بين قلة النوم وزيادة الوزن. في إحدى الدراسات التي شملت آلاف الأشخاص، تبين أن الذين ينامون أقل من 6 ساعات في الليلة تزيد لديهم فرصة السمنة بنسبة 30% مقارنة بمن ينامون 7 إلى 8 ساعات. بالإضافة إلى ذلك، كشفت أبحاث أخرى أن تحسين جودة النوم يمكن أن يساعد في تقليل مقاومة الأنسولين، وتحسين مستويات الهرمونات المرتبطة بالجوع، مما يسهّل السيطرة على الوزن. نصائح لتحسين جودة النوم ودعم فقدان الوزن لكي تستفيد من فوائد النوم في رحلتك نحو جسم صحي ورشيق، يمكنك اتباع هذه النصائح: تحديد موعد ثابت للنوم والاستيقاظ يوميًا. تجنب تناول الكافيين والمشروبات المنبهة قبل النوم بساعات. خلق بيئة هادئة ومريحة في غرفة النوم، مثل استخدام الستائر المظلمة وتقليل الضوضاء. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، ولكن ليس قبل النوم مباشرة. تقليل التعرض للشاشات الإلكترونية قبل النوم بساعة على الأقل. الخاتمة النوم ليس مجرد فترة استراحة للجسم، بل هو عنصر أساسي وفعال في إدارة الوزن وتحسين الصحة العامة. من خلال إعطاء النوم الأهمية التي يستحقها، يمكنك تعزيز جهودك في فقدان الوزن بطريقة طبيعية ومستدامة. اهتم بجودة نومك وستلاحظ الفرق الكبير في طاقتك، مزاجك، وقدرتك على التحكم في وزنك.

التوقيت الصيفي.. تأثيرات سلبية على الصحة الجسدية والعقلية
التوقيت الصيفي.. تأثيرات سلبية على الصحة الجسدية والعقلية

الوئام

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الوئام

التوقيت الصيفي.. تأثيرات سلبية على الصحة الجسدية والعقلية

كشفت دراسة حديثة نشرتها مجلة 'إيكونوميست' أن التوقيت الصيفي، الذي تطبقه العديد من الدول لتوفير الطاقة وزيادة ساعات النهار، له آثار سلبية طويلة الأمد على الصحة. وأوضحت الدراسة أن التغير السنوي في التوقيت يؤثر على الساعة البيولوجية للإنسان، مما يؤدي إلى اضطرابات في النوم واليقظة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مختلفة. أشارت الدراسة إلى أن الساعة البيولوجية، التي تنظم الإيقاع اليومي للجسم، تقع في منطقة بالدماغ تسمى 'النواة فوق التصالبية'، وتعمل هذه المنطقة على تنظيم إفراز هرموني الميلاتونين 'هرمون النوم' والكورتيزول 'هرمون اليقظة'، وهما ضروريان لتوقيت وظائف الجسم المختلفة، بما في ذلك عملية الأيض والمزاج. وأوضحت الدراسة أن التوقيت القياسي 'التوقيت الشتوي' يتوافق بشكل أفضل مع دورات الضوء والظلام الطبيعية، وفي المقابل، فإن التوقيت الصيفي يؤدي إلى تعرض الأشخاص لضوء الصباح بشكل أقل، مما يعطل عمل الساعة البيولوجية، كما أن زيادة ساعة الضوء في المساء تؤثر على إفراز هرمون الميلاتونين، مما يؤخر النوم. أشارت الدراسة إلى أن اضطرابات النوم الناتجة عن التوقيت الصيفي تؤثر سلباً على إفراز هرمونات الكورتيزول والجريلين 'هرمون الجوع' والليبتين 'هرمون الشبع'. كما أنها تزيد من خطر الإصابة بالسمنة وأمراض القلب والسكتات الدماغية، بالإضافة إلى زيادة حالات الانتحار وحوادث المرور. أظهرت الدراسات أن المراهقين هم الأكثر تضرراً من الآثار السلبية للتوقيت الصيفي، حيث يفقدون حوالي 32 دقيقة من نومهم ليلاً، كما أنهم أكثر عرضة للإصابة بمشاكل صحية مزمنة. قدمت الدراسة مجموعة من النصائح للحد من الآثار السلبية للتوقيت الصيفي، مثل التعرض لضوء الشمس في الصباح، وتجنب التعرض للضوء الأزرق في المساء، وتغيير إضاءة المنزل إلى ألوان دافئة. دعت الدراسة إلى إعادة النظر في تطبيق التوقيت الصيفي، نظراً لآثاره السلبية على الصحة، وأوصت باعتماد التوقيت القياسي على مدار العام، أو إيجاد حلول بديلة لتوفير الطاقة دون الإضرار بصحة الإنسان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store