logo
سفير روسيا لدى الولايات المتحدة: نتوقع إجراء مزيد من المشاورات بين موسكو وواشنطن بشأن توتر العلاقات الثنائية

سفير روسيا لدى الولايات المتحدة: نتوقع إجراء مزيد من المشاورات بين موسكو وواشنطن بشأن توتر العلاقات الثنائية

المنارمنذ يوم واحد
عاجل
سفير روسيا لدى الولايات المتحدة: نتوقع إجراء مزيد من المشاورات بين موسكو وواشنطن بشأن توتر العلاقات الثنائية

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الراعي: ندعو الدولة إلى دعم القطاع الزراعي وجعله أساسيّاً في الاقتصاد الوطنيّ وتحسين سبل عيش المزارعين
الراعي: ندعو الدولة إلى دعم القطاع الزراعي وجعله أساسيّاً في الاقتصاد الوطنيّ وتحسين سبل عيش المزارعين

النهار

timeمنذ 15 دقائق

  • النهار

الراعي: ندعو الدولة إلى دعم القطاع الزراعي وجعله أساسيّاً في الاقتصاد الوطنيّ وتحسين سبل عيش المزارعين

رحّب البطريرك الماروني الكاردينال ماربشارة بطرس الراعي، خلال قداس الأحد في الديمان، بـ"القيّمين على القطاع الزراعي وزير الزراعة الدكتور نزار هاني والمدير العام للوزارة المهندس لويس لحود وقد تابعنا منذ تشكيل الحكومة الاسلوب الراقي بالتنسيق والتعاون بينهما لمصلحة القطاع الزراعي. ونحيي مبادرة وزارة الزراعة بدعوة المزارعين للمشاركة في القداس والصلاة سنويًّا على نية هذا القطاع في كلّ عام منذ سنة 2021 في الصرح البطريركي في بكركي وقد اتفقنا مع المدير العام على اقامة هذا القدّاس في كرسينا في الديمان تأكيدا على دور المزارعين في قضاء بشري واقضية الشمال"، كما رحّب بـ"المزارعين والعاملين في القطاع الزراعي من كل المناطق اللبنانية وبإقليم جبّة بشرّي، التابع لكاريتاس لبنان. وهم في قدّاس الشكر السنويّ على حملة المشاركة 2025، بموضوع: إيمان، إنسان، لبنان. واحيي رئيس الرابطة الاب ميشال عبود مع كل معاونيه". وقال في عظة القداس الإلهي على نيّة المزارعين: "إنجيل اليوم يروي كيف أنّ بعض الحبّ وقع على قارعة الطريق فأكلته الطيور، والبعض الآخر سقط على أرض حجرة فنبت للحال ولكنّه يبس لأنّ لا جذور له، وبعضه سقط بين الشوك فخنقته، وبعضه في الأرض الطيّبة فأثمر ثلاثين وستين ومئة. هذه الصورة تنطبق على حياتنا الروحيّة، وعلى حياتنا الوطنيّة، فالأرض الجيّدة هي القلوب المؤمنة، والضمائر النظيفة، والأيادي الأمينة. أمّا الطريق والأرض الحجرة والشوك فهي القلوب القاسية، والمصالح الضيّقة، والطموحات الأنانيّة التي تخنق خير الوطن". أضاف: "ليست الأرض فقط مصدر رزق، بل هي هويّة وجذور. من يتمسّك بأرضه يحافظ على وطنه. ليست الزراعة قطاعًا ثانويًّا، بل هي ركيزة من ركائز الإقتصاد الوطنيّ، وضمانة لبقاء المواطنين في قراهم وبلداتهم بدل الهجرة والنزوح"، مؤكداً أنّ "أجل الأرض تُشكّل عنصرا جوهريا من الهوية الوطنية وهذا ما شكّل حافزًا للبطريركية والابرشيات والرهبانيات وابناء الكنيسة لاستثمار الاراضي في مجال الزراعة . إنّ تعاونها المستمر مع الكليات الزراعية والجمعيات والنقابات والتعاونيات تبقي المزارع في أرضه وتحدّ من النزوح والهجرة وبيع الاراضي الزراعية". ودعا الراعي الدولة إلى "دعم القطاع الزراعي، وجعله اساسيا في الاقتصاد الوطنيّ، وتحسين سبل عيش المزارعين، وتعزيز كفاءة سلاسل الانتاج الزراعي والغذائي وقدرتها التنافسيّة وتحسين التكيف مع التغيير المناخي واستدامة نظم الزراعة والغذاء والموارد الطبيعية"، معتبراً أنّ "دعم المزارع هو دعم للوطن. فحين نهمل المزارعين، نفرغ القرى والبلدات من سكّانها، ونفقد الأمن الغذائيّ، ونضعف سيادتنا الإقتصاديّة. علينا جميعًا، دولة وشعبًا، أن نعيد للزراعة مكانتها، عبر السياسات الداعمة، والأسواق العادلة، والبنى التحتيّة، والإبتكار الزراعيّ. فيستطيع لبنان أن ينهض، إذا استثمر في أرضه وشعبه. والمزارع هو الحارس الأوّل لهذه الأرض، والضامن لثباتنا في كلّ التحديّات". وقال: "إنّ دعم المزارع ليس إحسانًا، بل هو حماية للهويّة الوطنيّة، ومنع لبيع الأراضي، وحفظ للجذور. المزارع هو حارس الحدود غير المرئيّة للوطن. بعمله اليوميّ يثبّت المواطنين في أراضيهم، ويحافظ على التوازن بين المدينة والريف، ويمنع النزوح الجماعيّ نحو المجهول. ولهذا، فإنّ حماية الزراعة هي حماية للبنان الرسالة، ولتنوّعه، ولمستقبله"، مضيفاً: "إنّا نتطلّع إلى دور الإنتشار اللبنانيّ، متمنّين على المنتشرين في أنحاء العالم مواكبة وزارة الزراعة لتسويق المنتوجات الزراعية النباتية والحيوانية والمونة والصناعات الغذائية، ونناشد الهيئات المانحة احتضان القطاع الزراعي للنهوض به وتأمين شبكة الامان الغذائي وتحويل النظام الزراعي والغذائي اللبناني لنظام اكثر صمودا وتنافسا". إلى ذلك، نوّه الراعي بـ"جهود مدير عام وزارة الزراعة وموظفي الوزارة في السنوات الاخيرة بتعريف وتسويق النبيذ اللبناني في الاسواق المحلية والخارجية ،وقد اوصلوه الى العالمية وانتشر في كل قارات العالم ، وقد تجلى ذلك بالانجاز العالمي الجديد الذي يرفع اسم لبنان على خارطة التميز الزراعي والتراثي ، اذ اعلنت المنظمة الدولية للكرمة والنبيذ خلال الشهر الماضي اعتماد مدينة زحلة "مدينة عالمية للكرمة والنبيذ" لتنضم الى تسعة مدن عالمية حازت على هذا اللقب . نبارك لوزارة الزراعة ولزحلة وللبنان". وتوجّه إلى المزارعين بالقول: "أيّها المزارعون الأحبّاء، أنتم أكثر من عاملين في الأرض. أنتم حرّاس الإرث، وشهود الإيمان، وصنّاع الأمن الغذائيّ. من دونكم الأرض تُهجر، والقرى تخلو، والحقول تتحوّل إلى حجارة صامتة. دوركم ليس فقط في الزرع والحصاد، بل في تثبيت الإنسان في أرضه، ومنع نزيف الهجرة الذي يفرغ لبنان من طاقاته وشبابه:، خاتماً: "فنصلّي اليوم، أيّها الإخوة والأخوات، من أجل كلّ مزارع، ومن أجل أن يبارك الله كلّ بذار يزرع، وكلّ يد تتعب، وكلّ موسم يُنتظر بفرح. ولله المجد والتسبيح، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين".

أبو فاعور: الذين تجرأوا على جنبلاط لا يمثّلون أبناء جبل العرب
أبو فاعور: الذين تجرأوا على جنبلاط لا يمثّلون أبناء جبل العرب

MTV

timeمنذ 15 دقائق

  • MTV

أبو فاعور: الذين تجرأوا على جنبلاط لا يمثّلون أبناء جبل العرب

صدر عن عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب وائل أبو فاعور البيان الآتي: "الذين تجرأوا على الرئيس وليد جنبلاط لا يمثّلون ابناء جبل العرب، بل هم قلة باعت نفسها وصوتها والتحفت العلم الاسرائيلي وانقلبت على الارث التاريخيّ للجبل وعلى الإرث الوطني والعربي لسلطان باشا الأطرش. وتحقيق العدالة للشهداء لا يكون بالإساءة إلى الرمز الذي نذر نفسه منذ العام ٢٠١١ لأجل حماية دروز سوريا من إدلب إلى جرمانا إلى السويداء وجبل الشيخ".

باسيل: جيران يطمعون بأرضنا… ونريد "لبنان الكبير"
باسيل: جيران يطمعون بأرضنا… ونريد "لبنان الكبير"

ليبانون ديبايت

timeمنذ 15 دقائق

  • ليبانون ديبايت

باسيل: جيران يطمعون بأرضنا… ونريد "لبنان الكبير"

كتب رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل في منشور على حسابه عبر منصة "إكس"، أنّ "لبنان محاط بأنظمة متطرفة دينياً، أحدها يسعى إلى إسرائيل الكبرى، وآخر يريد سوريا الكبرى". وأضاف باسيل: "جاران يطمعان بأرضنا، وغيرهم يطمع بقرارنا، وهناك من بيننا من تنازل برًّا وبحرًا لجيراننا الأربعة، وتنازل ولاءً". وتابع: "نحن نريد لبنان الكبير، المعتدل والمتعدد… صراع الآلهة لا ينتهي، لكن الله كبير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store