
مطابع الكتاب المدرسي بصنعاء تطرح مناقصة لتوريد هذه المواد
أعلنت المؤسسة العامة لمطابع الكتاب المدرسي، في صنعاء عن إنزال المناقصة العامة رقم (3) لسنة 2025، والخاصة بتوريد غرا تجليد بمجموعتين، وفقاً لما ورد في إعلان المؤسسة الذي نشرته في صحيفة الثورة الرسمية ورصده موقع 'يمن إيكو'.
ودعت المؤسسة الراغبين في المشاركة إلى التقدم بطلباتهم الخطية خلال أوقات الدوام الرسمي إلى مقرها في الجراف – طريق المطار، جوار مدرسة الشهيد الكبسي، على أن يكون العطاء مرفقاً بكافة الوثائق القانونية المطلوبة.
وأكدت المؤسسة أن آخر موعد لتسليم العطاءات هو الساعة الحادية عشرة من صباح يوم الإثنين الموافق 1 سبتمبر 2025م، ولن تُقبل العطاءات بعد هذا الموعد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
رفض بيع النقد الأجنبي للمواطنين في مناطق الحكومة اليمنية يغرق الأسواق في فوضى نقدية
يمن إيكو|أخبار: شكا مواطنون في المحافظات التابعة للحكومة اليمنية، اليوم الثلاثاء، من رفض شركات ومنشآت الصرافة والتحويلات المالية بيع عملات صعبة (دولار، ريال سعودي) لهم، مكتفية بالشراء منهم فقط، في مؤشر يؤكد توقعات التجار والصرافين بعودة صعود أسعار الصرف في أي لحظة، الأمر الذي يعزز شكوك خبراء التجارة والاقتصاد بحقيقة انخفاض أسعار الصرف، وفقاً لما نشره ناشطون إعلاميون، ورصده موقع 'يمن إيكو'. وقال الناشط الاقتصادي صادق الجابري- من مدينة تعز- في منشور على حسابه في فيسبوك: 'حنّبنا ندور الصرافين نشتي حتى ٥٠٠ ريال سعودي.. المحلات مغلقة، واللي فاتحة ترفض تبيع بأي سعر، حتى بسعر أعلى من سعر البنك'، حسب قوله. ومن عدن، أكدت صحيفة 'عدن تايم' امتناع عدد من شركات الصرافة عن تلبية طلبات المواطنين للحصول على العملات الأجنبية، بدون توضيحات من الجهات المالية، وسط حالة من التذمر العام، فيما تحدث الصحافي الاقتصادي ماجد الداعري عن ارتباك غير مسبوق في قطاع الصرافة، مرجحاً أن سبب التمنّع يعود إلى 'ترقّب الصرافين لما وصفه بـ'ريمونتادا' سحرية تعيد سوق المضاربات القديمة'، حسب تعبيره. وقال الداعري: إن 'الصرافين يرفضون التسعيرة الجديدة بانتظار إشارة من هوامير الصرف، الذين يواجهون خطر العقوبات والإغلاق في حال الاستمرار بالمضاربة'. واعتبر مراقبون اقتصاديون المشهد بأنه مؤشر خطير على غياب الالتزام المصرفي وخلل في الرقابة، لا سيما في ظل عدم تمكّن موظفي الدولة من استلام مرتباتهم، كما أشار الصحافي الاقتصادي محمد العماري، الذي انتقد إغلاق المحلات، قائلاً: 'إذا كان الصرف متوقفاً، على الأقل افتحوا للناس يستلموا رواتبهم.. بأي وجه يُرمى الموظف بين الهم والانتظار ويُحرم من حقه؟'. ومن محافظة شبوة تكررت شكاوى المواطنين والتجار أيضاً، من تعاطي الصيارفة مع خفض أسعار الصرف فقط، عند الشراء من المواطنين، لكن البيع لهم مستحيل، حيث يتحجج الصيارفة بعدم وجود العملة الصعبة، حسب ما أكده الناشط عبدربه العولقي، الذي أوضح في منشور على فيسبوك، أن الصيارفة رفضوا بيع الريال السعودي للتجار والمواطنين في مدينة عتق، مستغلين– بحسب تعبيره– 'الشلل الإشرافي بعد توقيف مدير البنك المركزي وعدد من موظفيه'، مطالباً بتعيين كوادر مالية محنكة لإعادة ضبط السوق ومنع تحكّم الصرافين في مصير النقد اليومي للمواطنين. وحذر مسؤولون سابقون في الحكومة اليمنية من أن غياب إجراءات تنفيذية صارمة لقرار خفض أسعار الصرف من قبل البنك المركزي في عدن- بعيداً عن استغلال القرار أو اجتزائه وتطبيقه في مسألة الشراء من المواطن، فقط، وعدم البيع له- قد ينسف جهود استقرار سعر الصرف، ويكرر سيناريوهات الأعوام السابقة من التراجع اللحظي، إلى الصعود الصاروخي. وفي هذا السياق، كتب وزير الأوقاف السابق الدكتور أحمد عطية على منصة 'إكس'، موضحاً أن من تسبب في رفع صرف الريال السعودي إلى 750 ريالاً يمنياً، هو من امتنع اليوم عن بيع الريال السعودي للمواطن، واصفاً إياهم بـ'هوامير الصرافة الكبار' ومؤكداً أن ذلك 'يجري بالتعاون مع مسؤولين فاسدين.. ونعرفهم جميعاً!'، حسب قوله. وتعكس هذه التطورات هشاشة المنظومة النقدية في الحكومة اليمنية، واستمرار نفوذ قوى مالية موازية تتلاعب بالاستقرار الاقتصادي بعيداً عن الضوابط الرسمية، وسط مطالب متزايدة بتدخل فوري لضبط سوق الصرافة ومحاسبة المتلاعبين، حماية للعملة الوطنية وحقوق المواطنين، كما أن هذه التطورات تعزز شكوك القطاع التجاري وخبراء الاقتصاد بحقيقة التعافي الكبير والمفاجئ لقيمة الريال أمام العملة الصعبة. وفي هذا السياق، كشف الخبير الاقتصادي بسام أحمد البرق أن مضاربة خفية بالعملة الصعبة يقوم بها الصيارفة، رغم قرارات خفض أسعار الصرف، مؤكداً أن الصيارفة يحولون الريال السعودي من عدن إلى صنعاء من حساب ٥٣٨ ريالاً، وإذا جاءت حوالة من صنعاء أو من مغترب يمني إلى عدن يرفض أي صيرفي تسليمها سعودي ويصرفها للمواطن من سعر ٤٢٥ ريالاً!!.


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة.. انطلاق المؤتمر الدولي للتقنيات الذكية في جامعة إب
يمن إيكو|أخبار: بدأت بجامعة إب، اليوم الثلاثاء، جلسات المؤتمر العلمي الدولي الخامس للتقنيات الذكية الحديثة وتطبيقاتها، الذي تنظمه الجامعة ومؤسسة يمن أبحاث بمشاركة 550 باحثاً من 32 دولة ويستمر يومين. ووفقاً لتقرير منشور على حساب وزارة 'التربية والتعليم العالي والبحث العلمي' في 'فيسبوك'، رصده موقع 'يمن إيكو'، يهدف المؤتمر إلى تعزيز النتاج البحثي وتطبيقاته في شتى المجالات المتصلة بالتقنيات الحديثة وتكريس مبدأ الابتكار كرافعة رئيسية للتنمية الشاملة. وأوضح وزير التربية والتعليم والبحث العلمي، حسن الصعدي، أن أهداف ومحاور المؤتمر تواكب طموحات الوزارة في توظيف التقنيات الحديثة وتمكين العقول اليمنية من الانتقال بالوطن من الاستهلاك إلى الإنتاج وفقاً لرؤى علمية متينة. وأشار رئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي، إلى الخطوات التي قطعتها جامعة إب في التحول الرقمي، خاصة ما يتعلق بأتمتة عملية التنسيق والقبول وعملية تحصيل وتصريف الموارد الذاتية وأتمتة نتائج الطلبة واستخراج وثائق التخرج عبر نظام SAR فضلاً عن البنية التحتية والمعملية وعملية التطوير للبرامج وفقاً لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي بالتوافق مع حصول الجامعة على المراكز الأولى وفقاً لمؤشرات المواقع العالمية المعنية بتقييم مؤسسات التعليم العالي. وأوضح رئيس مؤسسة يمن أبحاث الدكتور رضوان شداد، أن جلسات المؤتمر ستشهد عرض قرابة 83 بحثاً، تناولت عدة مجالات في الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والبيانات الضخمة، والروبوتات والمدن الذكية، والطاقة المتجددة وغيرها من المجالات المتصلة بالتقنيات الذكية وتطبيقاتها. من جانبه أعلن الاتحاد العام للغرف التجارية والصناعية اليمنية مشاركته في المؤتمر، من خلال بحث علمي مشترك بالتعاون مع جامعة تونتك الدولية للتكنولوجيا، تحت عنوان: 'تحسين التنبؤ بنجاح الشركات الناشئة باستخدام نموذج شجرة التكديس المحسّن مع ضبط المعاملات الفائقة البايزية'. وذكر الاتحاد في منشور على حسابه بـ 'فيسبوك' رصده موقع 'يمن إيكو'، أن البحث يهدف إلى تطوير نماذج ذكية قادرة على التنبؤ بمستقبل الشركات الناشئة، من خلال استخدام تقنيات تعلم الآلة المتقدمة، وتحديداً في ظل التحديات المرتبطة بخلل توازن البيانات. ويُعد هذا التوجه العلمي إضافة نوعية لبيئة ريادة الأعمال، لما له من أثر مباشر في دعم المستثمرين، وصنّاع القرار، وأصحاب المشاريع الناشئة في اليمن والمنطقة.


اليمن الآن
منذ 5 ساعات
- اليمن الآن
بورصة 'وول ستريت' تتكبد خسائر حادة تطال التكنولوجيا والدواء والخدمات المالية.. لماذا؟
يمن إيكو|أخبار: تعمّق المشهد المالي في الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، وسط خسائر جماعية طالت قطاعات التكنولوجيا والخدمات المالية والصناعات الدوائية، ما دفع مؤشرات السوق الأمريكية إلى الهبوط للجلسة الرابعة على التوالي، بحسب ما نشرته منصات 'بلومبرغ'، و'ماركت ووش' و'انفستور' الاقتصادية الأمريكية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وحسب بلومبرغ، فقد سجّل مؤشر داو جونز الصناعي تراجعاً بنحو 126 نقطة بفعل انخفاض أسهم كبرى مثل 'فيزا' الذي هبط (1.8%) و'جي بي مورجان كاش' الذي نزل (1.1%)، إلى جانب تراجعات في أسهم 'كاتربيلر'، وأسهم 'والت ديزني'، و'إنفيديا'، مما ضغط بشكل جماعي على المؤشر بنحو 59 نقطة، في وقت تشهد السوق حالة ترقب حذرة للتطورات السياسية والجمركية بين واشنطن وشركائها التجاريين، لا سيما الهند. وفي قطاع التكنولوجيا، سجلت أسهم 'أنفيديا' و'برودكوم' خسائر تتراوح بين 1 و1.5%، وسط قلق متصاعد من فرض رسوم جمركية مرتقبة على رقائق أشباه الموصلات، وهي خطوة تهدد سلاسل التوريد العالمية وتضع ضغطاً على شركات الصناعة المتقدمة. وقال محللون في 'جي بي مورغان' إن 'تصاعد خطر الركود في الاقتصاد الأمريكي وتراجع الطلب على العمالة يزيد من هشاشة أداء القطاع خلال النصف الثاني من العام'. أما في قطاع الأدوية، فقد تراجعت أسهم شركة ' فيرتكس للأدوية' بنحو 17% بعد إعلان الشركة توقف تجربة سريرية لعقار جديد لتسكين الألم VX‑993 بسبب نتائج غير مشجعة، ما تسبب في هبوط سريع لقيمة الشركة السوقية، في واحدة من أكبر خسائر اليوم على مستوى الشركات الفردية. وانخفض سهم 'هيمز' للرعاية الصحية الأمريكية، بنسبة 11% بعد أن جاءت أرباح الشركة دون التوقعات رغم الحفاظ على التوجيهات السنوية، مما يعكس القلق من أداء شركات الصحة الرقمية في بيئة سوقية غير مستقرة. وفي السياق نفسه، شهدت شركة كندريل الأمريكية متعددة الجنسيات ذراع تكنولوجيا المعلومات السابقة لشركة IBM تراجعاً بنسبة 17% عقب الإعلان عن نتائج مالية لم ترقَ إلى تطلعات المستثمرين، رغم تحسن الأرباح السنوية مقارنة بالعام السابق. واعتبر محللون في 'بارونز' للأخبار المالية والاستثمارية، أن 'الضغط على الشركات المرتبطة بالخدمات التقنية التقليدية بات أكثر وضوحاً في ظل تسارع المنافسة وتغير أولويات المستثمرين'. ويأتي هذا التراجع الحاد في ظل أجواء توتر تجاري متزايد، إذ هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على مستوردي النفط الروسي، وعلى رأسهم الهند، ما أشعل خلافاً دبلوماسياً بين البلدين. وقد وصفت نيودلهي هذه التصريحات بأنها 'غير مبررة'، مؤكدة عزمها على حماية مصالحها الاقتصادية، في وقت تُعد الهند أكبر مشترٍ للنفط الروسي المنقول بحراً. وتنعكس هذه التوترات والضغوط المالية على أداء السوق الأمريكي عموماً، في ظل مخاوف حقيقية من دخول الاقتصاد في حالة تباطؤ ممتد، ما قد يغيّر توجهات الاستثمار ويعزز التوجه نحو الأصول الآمنة.