
انهيار منجم للنحاس في كازاخستان يودي بحياة سبعة عمال
لقي سبعة عمال مصرعهم جراء انهيار منجم للنحاس تابع لشركة "كازاخميس"، المدرجة في بورصة لندن، وذلك في منطقة أوليتاو بوسط كازاخستان.
كان العمال يعملون على عمق يتجاوز 640 مترًا تحت سطح الأرض عند وقوع الحادث، وأعلنت أجهزة الطوارئ في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء العثور على جثة العامل السابع، مؤكدة بذلك اكتمال عمليات البحث عن المفقودين داخل المنجم.
تفاصيل الحادث
وقع الانهيار مساء الإثنين داخل منجم "جومارت"، الذي افتُتح عام 2006 ويُستخدم لاستخراج كبريتيد النحاس. وأفادت شركة "كازاخميس" أن البيانات الأولية تشير إلى أن الحادث نجم عن "انفجار جيب غاز"، ما أدى إلى انهيار جزء من المنجم.
تعازٍ رسمية
عبّر الرئيس قاسم جومارت توكاييف عن تعازيه لعائلات الضحايا، فيما أكدت السلطات استمرار التحقيقات لتحديد الأسباب الدقيقة للحادث واتخاذ التدابير اللازمة لضمان سلامة العاملين في قطاع التعدين.
aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE3NCA=
جزيرة ام اند امز
AE

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- زاوية
رئيس كازاخستان وولي عهد أبوظبي يشهدان جانباً من منتدى الأعمال الإماراتي الكازاخي
ثاني الزيودي: العلاقات التجارية والاستثمارية بين الإمارات وكازاخستان تشهد قفزات نوعية قياسية بفضل الإرادة المشتركة لقيادتي الدولتين الصديقتين للارتقاء بآفاق التعاون لمستويات جديدة من الشراكة الاستراتيجية أحمد الزعابي : الشراكة مع كازاخستان تفتح آفاقاً جديدة للنمو والتنويع الاقتصادي. أرمان شاكالييف: زيادة تدفقات التجارة الثنائية مع دولة الإمارات أحد أهدافنا الاستراتيجية توقيع 22 اتفاقية بقيمة 5 مليارات دولار بين شركات إماراتية وكازاخية جلسات ثنائية بين ممثلي مجتمعي الأعمال من الجانبين لاستكشاف فرص بناء شراكات تجارية واستثمارية جديدة التجارة البينية غير النفطية قفزت 47% في عام 2024 إلى 5.63 مليار دولار ما يجعل الإمارات أكبر شريك تجاري لكازاخستان عربياً بحصة 31% من إجمالي تجارتها السلعية مع الدول العربية الإمارات ثامن أكبر مستثمر عالمي في كازاخستان بإجمالي 6.7 مليار دولار في نهاية 2024 أستانا (كازاخستان): شهد فخامة قاسم جومارت توكاييف رئيس جمهورية كازاخستان، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، جانباً من فعاليات منتدى الأعمال الإماراتي الكازاخي الذي عقد في العاصمة أستانا، وذلك على هامش الزيارة الرسمية التي قام بها ولي عهد أبوظبي إلى كازاخستان على رأس وفد إماراتي رفيع المستوى. وركزت فعاليات المنتدى، الذي احتضنه مركز أستانا المالي العالمي، على الارتقاء بآفاق التعاون بين الدولتين الصديقتين في القطاعات ذات الاهتمام المشترك، ومنها سبل الاستفادة من التكنولوجيا المتقدمة لإحداث تحولات نوعية في قطاعي الصناعة والأعمال بما ينعكس إيجابياً على المجتمعات. كما تطرقت الجلسات إلى استراتيجيات النمو وسبل توفير التمويل للفرص الجديدة. ناقش المنتدى أيضاً ريادة مستقبل التنمية الحضرية وأبرز اتجاهاتها وتحدياتها العالمية. وناقش المنتدى آليات تعزيز الشراكات بين مجتمعي الأعمال في الإمارات وكازاخستان مع التركيز على تحفيز التحول في مجال الطاقة وحلول الطاقة المستدامة وتطوير البنية التحتية. وفي كلمته الافتتاحية لمنتدى الأعمال الإماراتي الكازاخي، أكد معالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية أن هناك آفاقاً واعدة للارتقاء بعلاقات الصداقة بين الإمارات وكازاخستان إلى آفاق جديدة تترجم الإرادة المشتركة لقيادتي الدولتين، وتدعم الطموحات التنموية للجانبين، مع التركيز على اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة والابتكار. وقال الزيودي إن العلاقات التجارية والاستثمارية بين الإمارات وكازاخستان تشهد قفزات نوعية قياسية بفضل الإرادة المشتركة لقيادتي الدولتين الصديقتين للارتقاء بآفاق التعاون إلى مستويات جديدة من الشراكة الاستراتيجية. وأشار معاليه إلى أن التجارة البينية غير النفطية تجاوزت 5.63 مليار دولار في 2024، بعدما قفزت 47% مقارنة مع عام 2023. وأوضح الزيودي أن كازاخستان حلت في المرتبة الثالثة ضمن أكبر الشركاء التجاريين لدولة الإمارات في الاتحاد الاقتصادي الأوراسي، وذلك بعد روسيا وأرمينيا. كما أن الإمارات هي الشريك التجاري الأكبر عربياً لكازاخستان بحصة بلغت 31% من إجمالي تجارتها السلعية مع الدول العربية في عام 2024. وأضاف معالي ثاني الزيودي أن دولة الإمارات تعد ثامن أكبر مستثمر عالمي في كازاخستان بإجمالي بلغ 6.7 مليار دولار في نهاية 2024. وتتنوع الاستثمارات الإماراتية في كازاخستان لتشمل قطاعات التجارة والتمويل والتأمين والنقل وغيرها. وبدوره، أكد معالي أرمان شاكالييف وزير التجارة والتكامل في جمهورية كازاخستان حرص بلاده على تعزيز التعاون وبناء الشراكات وزيادة تدفقات التجارة الثنائية مع دولة الإمارات. وقال: "هذا مستهدف واضح نسعى جاهدين لتحقيقه من خلال تنويع الصادرات وتوسيع التعاون. تتمتع كازاخستان بإمكانيات تصديرية هائلة. ففي قطاع الصناعات الزراعية وحده، تتجاوز الزيادة المتوقعة 96 مليون دولار لمنتجات مثل الزيوت النباتية، ولحوم الضأن، والأعلاف الحيوانية، والقمح. كما يتمتع قطاع المعادن بالقدرة على توليد أكثر من 250 مليون دولار من الصادرات الإضافية. وهناك أيضًا فرص كبيرة في الصناعات الكيميائية، وخصوصاً في قطاع البولي بروبلين، مع زيادة محتملة تبلغ 19 مليون دولار، وفي قطاع الهندسة الميكانيكية، من المتوقع أن ترتفع الصادرات بأكثر من 30 مليون دولار. كما توجد إمكانات إضافية في تصدير الأسمدة المعدنية، بالإضافة إلى صادرات الخدمات المتعلقة بقطاع البترول وخدمات البناء، وقطاع تكنولوجيا المعلومات." وضمن أعمال المنتدى المشترك، نُظمت طاولة مستديرة ترأسها معالي أحمد جاسم الزعابي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي، وأكد معاليه أن مسيرة تعزيز الشراكة الاقتصادية بين أبوظبي وجمهورية كازاخستان، بُنيت على أرضية متينة من الثقة والطموح، والعمل المشترك من أجل تعزيز التبادل التجاري والاستثمارات في مختلف القطاعات الحيوية. وقال معالي الزعابي : "شهد منتدى الأعمال الإماراتي الكازاخي توقيع اتفاقيات لتطوير الشراكة الاقتصادية بين دولة الإمارات وجمهورية كازاخستان، ما يفتح آفاقاً جديدة للنمو والتنويع الاقتصادي، ويتيح فرصاً تؤكد إمكاناتنا وما يمكننا تحقيقه معًا، لاسيما في قطاعات اقتصاد المستقبل. وستُسهم مشاريعنا الرائدة في تسريع التحول الاقتصادي مع توفير فرص العمل، وتعزيز الإنتاجية، والمساهمة في تحقيق أولوياتنا التنموية، ودفع الاستثمارات المشتركة لتحقيق قيمة مضافة". ودعا معالي الزعابي الشركاء من القادة والمسؤولين وأصحاب الأعمال والقطاع الخاص في كازاخستان للمشاركة في فعاليات رئيسية في أبوظبي مثل أسبوع أبوظبي المالي، ومعرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك)، وأسبوع أبوظبي للأعمال، مؤكداً بأنها توفر منصات رائدة حيث يلتقي قادة القطاعات، وتتشكل الأفكار، وتتطور الشراكات بما يحقق التنمية الاقتصادية الشاملة والمستدامة". وتميزت جلسات المنتدى الإماراتي الكازاخي بالتنوع، إذ ناقشت جلسة "الحدود الرقمية: تسخير التكنولوجيا لتحويل الصناعات والمجتمعات"، الآفاق الواعدة للابتكار التكنولوجي ومساهمته في توفير فرص جديدة في القطاعات الحيوية مثل الأمن الغذائي والرعاية الصحية والاتصالات السلكية واللاسلكية وغيرها. وخلال الجلسة تبادل المشاركون من القطاعات ذات الصلة الرؤى والأفكار حول كيفية الاستفادة من التكنولوجيا لدفع القدرة التنافسية والابتكار والتنمية المستدامة في هذه القطاعات الحيوية. كما ناقشوا سبل تعزيز التعاون الثنائي عبر القطاعات ذات الاهتمام المشترك بما يضمن أن يعود التحول الرقمي بالنفع على الشركات والحكومات والمجتمعات أيضاً. وركزت جلسة "إعادة تعريف استراتيجيات النمو: استكشاف الفرص الجديدة في قطاع التمويل"، على آفاق وتحديات قطاع التمويل الذي يقف حالياً على مفترق طرق في ما يخص الابتكار والتنظيم، مع ظهور التقنيات الجديدة ونماذج الاستثمار والمعايير العالمية، بما يتوجب معه على الشركات إعادة التفكير في آليات عملها وخطط نموها. وتطرقت النقاشات خلال الجلسة إلى الموجة التالية من التحول المالي، وكيفية الاستفادة من التحديات المتعلقة بالتعقيدات التنظيمية إلى ميزات استراتيجية تعود بالنفع على القطاع. وتطرقت جلسة "ريادة مستقبل التنمية الحضرية: الاتجاهات والتحديات العالمية الناشئة" إلى ما يشهده قطاعا العقارات والبناء من تحولات جوهرية مدفوعة بالابتكار والاستدامة والتقدم التكنولوجي. وناقش المشاركون في الجلسة أبرز الفرص الرئيسية التي تشكل مستقبل التنمية الحضرية. وفي جلسة "تعزيز الشراكات: دفع التحول في مجال الطاقة" تبادل المشاركون من الجانبين الرؤى والأفكار حول سبل تعزيز التعاون بين الشركات والحكومات والمبتكرين معا لتطوير حلول الطاقة المتجددة وتحسين كفاءة الطاقة، سواء كانت الشمسية أو طاقة الرياح، أو طاقة الهيدروجين والشبكات الذكية وغيرها. وركزت الجلسة على الشراكات البناءة التي من شأنها تسريع هذا التحول لبناء مشهد طاقة أكثر اخضرارا ومرونة. كما شهد المنتدى توقيع 22 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة 5 مليارات دولار بين الجانبين، في العديد من المجالات منها الخدمات المالية، المناطق الاقتصادية الخاصة، الزراعة، التعليم، التعدين، الطاقة، السياحة والطيران. وشهد المنتدى، الذي شارك فيه مجموعة من الوزراء وكبار المسؤولين وقادة الأعمال من الدولتين الصديقتين، انعقاد عدد من الاجتماعات الثنائية بين ممثلي كبرى الشركات والقطاع الخاص من الجانبين، لبحث إطلاق شراكات تجارية واستثمارية جديدة. -انتهى-


العين الإخبارية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
بديل فينيسيوس.. عرض خيالي للامين يامال من الدوري السعودي
يبدو أن إدارة الدوري السعودي للمحترفين حولت اهتمامها صوب لامين يامال، جناح برشلونة الإسباني، بعد توقف محاولات ضم البرازيلي فينيسيوس جونيور من غريمه ريال مدريد. وقالت صحيفة "fichajes" الإسبانية في تقرير لها إن هناك عرضا بقيمة 400 مليون يورو من رابطة الدوري السعودي للمحترفين جاهزا للتقديم لبرشلونة، من أجل التعاقد مع نجم منتخب إسبانيا الواعد لامين يامال. ورغم أن لامين يامال يبقى من الأسماء الواعدة في سماء الكرة الإسبانية، ورغم توصله لاتفاق مبدئي بشأن التجديد مع برشلونة، فإن رابطة الدوري السعودي تريد تعويض فشلها في ضم فينيسيوس جونيور من ريال مدريد. وقدم الدوري السعودي عرضاً بقيمة مليار يورو للتعاقد مع جناح ريال مدريد تدفع على 5 سنوات، لكن الجناح البرازيلي لا يزال مقتنعاً بالاستمرار مع الميرينغي. ويعيش لامين يامال فترة من التوهج مع برشلونة حيث بصم على 14 هدفاً و21 تمريرة حاسمة في 43 مباراة بكل البطولات خلال الموسم الحالي. وبحسب التقرير فإن رابطة الدوري السعودي تخلت عن فينيسيوس من أجل لامين يامال، الذي ينظر إليه على أنه حجر الزاوية في مستقبل البارسا، رياضياً ومؤسسياً. وقد تلعب رابطة الدوري السعودي للمحترفين على حاجة برشلونة للمال من خلال عرض قيمته 400 مليون يورو، أي أكثر من ضعف قيمة اللاعب السوقية، 180 مليون يورو. ويدرك المسؤولون عن الدوري السعودي الموهبة الفنية الفذة للامين يامال وقدرته على تحقيق استفادة قصوى لمشروعهم، بما لديه من إمكانيات وموهبة ومهارات فردية، مما سيعزز قيمة المسابقة رياضياً وإعلامياً. ونجح لامين يامال في قيادة منتخب إسبانيا للقب كأس أمم أوروبا "يورو 2024" في صيف العام الماضي، وتوج بجائزة أفضل لاعب واعد في العالم. aXA6IDMxLjU3LjI1My4xNyA= جزيرة ام اند امز AE


العين الإخبارية
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
طحنون بن زايد يبحث التعاون المشترك مع وزير التجارة الأمريكي
تم تحديثه الجمعة 2025/3/21 07:05 ص بتوقيت أبوظبي بحث الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني الإماراتي مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك تعزيز التعاون المشترك بين البلدين. وقال الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان عبر حسابه بمنصة إكس للتواصل الاجتماعي: "اجتمعت اليوم مع وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، حيث ناقشنا سبل تعزيز التعاون المالي والاستثماري بين دولة الإمارات العربية والولايات المتحدة، خاصة في مجالات التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي والطاقة والبنية التحتية". وأضاف الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان "نعمل معاً من أجل تطوير شراكتنا الاقتصادية الاستراتيجية لدعم مصالحنا المشتركة وعلاقتنا الاستراتيجية". aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE1IA== جزيرة ام اند امز AE