
توجيهات رئاسية مهمة لصالح الإذاعة والتلفزيون.. تعرف عليها
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس وجّه خلال الاجتماع بضرورة حماية والحفاظ على تراث الإذاعة والتلفزيون المصري، من خلال تحويل جميع الأشرطة الإذاعية والتلفزيونية التابعة للهيئة إلى وسائط رقمية، واستثمار هذا المحتوى ضمن المنصة الرقمية المزمع إنشاؤها بالهيئة الوطنية للإعلام.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس وجه كذلك بالمضي قدماً في إعداد الموقع العالمي لإذاعة القرآن الكريم، وذلك من أجل حفظ تراث القراء والمبتهلين، وحماية البرامج العديدة التي تعاقب بثها في إذاعة القرآن الكريم منذ تأسيسها عام ١٩٦٤ .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 3 ساعات
- البوابة
أزمة سد النهضة وحرب غزة تتصدران رسائل الرئيس السيسي الأسبوعية
شهد الأسبوع الرئاسي نشاطًا دبلوماسيًا مكثفًا، حيث استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي وزير خارجية تركيا، هاكان فيدان، بحضور وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبد العاطي، لمناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية. العلاقات المصرية التركية وتبادل التحيات نقل الوزير التركي تحيات الرئيس رجب طيب أردوغان إلى الرئيس السيسي، الذي ثمّن هذه اللفتة وأكد أهمية استمرار تعزيز العلاقات بين البلدين. وجرى خلال اللقاء التطرق إلى التطور النوعي في العلاقات بعد توقيع الإعلان المشترك في فبراير 2024 لإعادة تفعيل اجتماعات مجلس التعاون الاستراتيجي رفيع المستوى، ورفعها إلى مستوى رئيسي البلدين. كما تم التأكيد على ضرورة تعزيز التعاون الاقتصادي بين مصر وتركيا والسعي للوصول إلى حجم تبادل تجاري يبلغ 15 مليار دولار، وتوسيع مشاركة الشركات التركية في المشروعات الاستثمارية داخل مصر. ملفات إقليمية على رأس الأولويات شهد اللقاء أيضًا بحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم التأكيد على رفض الاحتلال العسكري للقطاع وضرورة وقف إطلاق النار فورًا، وإدخال المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن والأسرى، مع رفض تهجير الفلسطينيين. كما ناقش الجانبان تطورات الأوضاع في ليبيا وسوريا والسودان، مع التأكيد على احترام سيادة هذه الدول والحفاظ على وحدة أراضيها ومقدرات شعوبها. العلاقات المصرية – الأوغندية وتعزيز التعاون المشترك كما استقبل الرئيس السيسي رئيس جمهورية أوغندا يويري موسيفيني، حيث عقد الجانبان جلسة مباحثات موسعة تركزت على الارتقاء بالعلاقات الثنائية في المجالات السياسية والتجارية والاستثمارية. وشهد اللقاء توقيع عدد من مذكرات التفاهم في مجالات إدارة الموارد المائية، التعاون الزراعي والغذائي، الاستثمار، الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحاملي الجوازات الرسمية، وتأسيس معهد دبلوماسي أوغندي. وفي المؤتمر الصحفي المشترك، أكد الرئيس السيسي حرص مصر على تعزيز التعاون مع أوغندا في حوض النيل، مع دعم التنمية المشروعة للشركاء دون المساس بحصص المياه الأساسية لمصر. وأوضح أن مصر ترفض الإجراءات الأحادية في حوض النيل الشرقي، مؤكدًا اتخاذ جميع التدابير القانونية لحماية الأمن المائي المصري. منتدى الأعمال المصري – الأوغندي افتتح الرئيس السيسي جلسة منتدى رجال الأعمال المصري – الأوغندي بحضور الرئيس موسيفيني، حيث تم عرض فيلم تسجيلي عن العلاقات التاريخية بين البلدين، وألقى الرئيس السيسي كلمة أكد فيها تعاظم الفرص لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية، وزيادة حجم التبادل التجاري، والإسراع في تشكيل مجلس الأعمال المشترك، وتشجيع الشركات على مضاعفة صادراتها، خاصة في قطاعات الزراعة والصناعات الدوائية ومواد البناء والأجهزة الكهربائية. كما شدد الرئيس على أن القطاع الخاص ورواد الأعمال سيكونون المحرك الأساسي للشراكة بين مصر وأوغندا، فيما تظل الحكومات داعمة بالأطر القانونية والسياسية لتحقيق ازدهار العلاقات الثنائية.


سبوتنيك بالعربية
منذ 17 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
الفصائل الفلسطينية المجتمعة في القاهرة: نشدد على تجاوبنا مع مبادرات ومقترحات الحل بغزة
الفصائل الفلسطينية المجتمعة في القاهرة: نشدد على تجاوبنا مع مبادرات ومقترحات الحل بغزة الفصائل الفلسطينية المجتمعة في القاهرة: نشدد على تجاوبنا مع مبادرات ومقترحات الحل بغزة سبوتنيك عربي أعلنت قوى وفصائل فلسطينية، عقب اجتماع موسع في العاصمة المصرية القاهرة، رفضها القاطع لمخططات الاحتلال الإسرائيلي لإعادة احتلال قطاع غزة أو تهجير سكانه، مؤكدين... 14.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-14T21:35+0000 2025-08-14T21:35+0000 2025-08-14T21:38+0000 غزة إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم مصر أخبار مصر الآن وأوضح البيان الصادر عن الاجتماع، الذي ضم ممثلين عن حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" والجبهتين الشعبية و"الشعبية – القيادة العامة" وتيار الإصلاح الديمقراطي في "فتح" والمبادرة الوطنية ولجان المقاومة الشعبية، أن العدوان الإسرائيلي على غزة يمثل "حرب إبادة وتجويع" أسفرت عن مجازر وتدمير للبنية التحتية واستهداف متعمد للمنازل والمستشفيات والمرافق المدنية، في انتهاك للقوانين الدولية.وثمنت الفصائل صمود سكان غزة ومقاومتهم، معتبرة أنهم "ضربوا مثالاً غير مسبوق في التضحية والفداء"، وتعهدت بمواصلة الجهود لوقف الحرب. كما أشادت بالدور المصري بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والقطري بقيادة الأمير تميم بن حمد آل ثاني، في دعم القضية الفلسطينية وإدخال المساعدات الإنسانية، ورعاية المفاوضات غير المباشرة لوقف العدوان.كما أكدت الفصائل على أن الأولوية القصوى في هذه المرحلة هي وقف العدوان المستمر على القطاع ورفع الحصار بشكل فوري.وحذر المجتمعون من "المخطط التهويدي" في الضفة الغربية، الذي يشمل السيطرة الكاملة وتهجير السكان ومصادرة الأراضي وانتهاك المقدسات، وتقسيم الحرم القدسي زمانياً ومكانياً، مشددين على ضرورة وضع خطط وطنية عاجلة لمواجهة هذه المشاريع، وحماية الوجود الفلسطيني والعربي وإجهاض المخططات الاستعمارية.ودعت القوى والفصائل إلى عقد اجتماع وطني طارئ برعاية مصر، لوضع استراتيجية موحدة لمواجهة الاحتلال، وتحقيق وحدة الصف الفلسطيني، وصولاً إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.كما أكد البيان أن ما يسمى بـ"رؤية إسرائيل الكبرى" التي تحدث عنها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تمثل مشروعاً توسعياً يستهدف الأمن القومي العربي وعدداً من الدول، مطالباً بتضافر الجهود العربية لإفشاله.يشار إلى أن حركة "حماس" قد أعلنت، نهاية يوليو/تموز، استعدادها لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار بعد معالجة الأزمة الإنسانية والمجاعة في القطاع.يأتي ذلك بعد انسحاب الوفدين الأمريكي والإسرائيلي من مفاوضات الدوحة عقب رد "حماس" على مقترح هدنة وتبادل أسرى، حيث قال المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إن الرد لا يعكس رغبة في التوصل لاتفاق، فيما أعربت "حماس" عن استغرابها من التصريحات الأمريكية السلبية، مؤكدة حرصها على تجاوز العقبات.وأفاد بيان مشترك لمصر وقطر بأن جولة المفاوضات الأخيرة بين "حماس" وإسرائيل شهدت بعض التقدم نحو وقف إطلاق النار. غزة إسرائيل مصر سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, مصر, أخبار مصر الآن


صدى مصر
منذ يوم واحد
- صدى مصر
بالفيديو الشيخ نور الدين ايلبيدى يشرح لطلاب بدولة بنين مقال المفكر العربي علي محمد الشرفاء
بالفيديو الشيخ نور الدين ايلبيدى يشرح لطلاب بدولة بنين مقال المفكر العربي علي محمد الشرفاء بعنوان : الإسـلام ديـن الـرحـمـة والـمـحـبـة والـسـلام -يتواصل فى القارة الأفريقية نشر أفكار ورؤى المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي مؤسس مؤسسة رسالة السلام… وذلك بمتابعة مستمرة من د. معتز صلاح الدين رئيس مجلس أمناء مؤسسة رسالة السلام بالقاهرة -وفى هذا الصدد قام الشيخ نور الدين ايلبيدى مؤسس ومدير مدرسة النور التعليمى بدولة بنين بشرح أحد مقالات المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي للطلاب حيث قام بالشرح باللغتين العربية ولغة يوروبا وهى أحد اللغات المحلية المستخدمة في دولة بنين مرفق بالفيديو جزء من الدرس وفيما يلي نص المقال الذى قام بشرحه الشيخ نور الدين ايلبيدى المفكر العربي الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي : الإسـلام ديـن الـرحـمـة والـمـحـبـة والـسـلام بقلم المفكر العربي على محمد الشرفاء الإسلام ليس مجرد دين يُمارس في الشعائر، بل هو منهج حياة متكامل، يقوم على دعوة الناس إلى السلام والعدل والرحمة والعمل الصالح. جوهره هو الإيمان بالله الواحد الذي لا شريك له، ورفض الظلم والعدوان، والتمسّك بقيم الخير والحق. الإسلام لا يعلّم الكراهية، بل يبني في الإنسان خلق الرحمة، ويُرشده إلى التعايش مع الآخرين، مُعززًا قيمة الإحسان كأساس للعلاقات الإنسانية. إنه دعوة صادقة للحياة الطيبة، لا تُبنى على طقوس جوفاء، بل على العمل الصالح والفكر النقي والإيمان العميق. في زمن يعيد فيه الناس النظر في مفاهيمهم وقيمهم، ويبدأون في استخدام عقولهم لفهم ذواتهم والعالم، يظهر الإسلام كمنهج عقلاني وروحي، يُحقق التوازن بين المادة والروح، ويدعو إلى بداية جديدة، يعيش فيها الإنسان بطمأنينة داخلية، مهما اشتدت التحديات من حوله. من يسلك طريق الإيمان، يجد في قلبه راحة وسلامًا، أما من اختار الفساد وابتعد عن طريق الله، فإنما يورث نفسه الضيق والاضطراب. فالله جعل الرحمة والعدل والسلام قيمًا أصيلة، لا تُستبدل، ولا يجوز لأحد تحريفها أو استغلالها. لقد أرسل الله نبيه محمدًا ﷺ رحمة للعالمين، لا رسولًا للحرب والبطش، بل معلمًا يُرشد الناس ويُخرجهم من الظلمات إلى النور. كان يُعلّمهم بالقرآن، ولم يكن يملك الغيب أو الشفاعة، بل كان عبدًا يوحى إليه، مأمورًا بالبلاغ لا بالتحكم في الناس أو مصائرهم. ومثلما أن الرسالة قائمة على الرحمة، فإنها أيضًا تركز على وحدة البشرية، فكل الناس من أصل واحد، لا تفاضل بينهم إلا بالتقوى والعمل الصالح. ولذا، فإن جوهر الدين الحق واحد في كل الرسالات: عبادة الله وحده، ونشر الخير، ونبذ الشرك والفساد. الحكم لله وحده، فهو العليم الغيبي، وهو الذي يُشرّع ويُدبّر. وعلى الناس أن يقرؤوا كتابه، ويُعملوا عقولهم لفهم آياته، ويهتدوا بأوامره، فلا سلطان لأحد على شرعه، ولا تغيير لحكمه. حتى الشفاعة لا يملكها نبي ولا ولي إلا بإذن الله، ومن ظنّ أن غير الله يملك الشفاعة، فقد ضلّ. الإسلام لا يمنح أحدًا صكوك غفران، بل يجعل النجاة مرتبطة بالإيمان والعمل، لا بالانتساب أو التوسل بالبشر. وعند الأزمات، لا يدعو الإسلام إلى العنف أو الانتقام، بل إلى الإصلاح والعدل. السلام يبدأ من داخل النفس، ثم ينعكس على المجتمع، ولا يتحقق بالعنف، بل بالعلم والصبر والكلمة الطيبة. حتى الجهاد الحقيقي ليس سفكًا للدماء، بل تهذيبٌ للنفس ومجاهدة للهوى، ومواجهة للباطل بالحكمة والموعظة الحسنة. فالإسلام لا يُحرّض على الحرب، بل يُرسّخ دعائم السلم، ولا يُشعل نار الكراهية، بل يُطفئها بالرحمة والعدل. القرآن الكريم هو النور الهادي، والمرجع الأعلى، فيه بيان لكل شيء، ومن تبعه نجا، ومن أعرض عنه ضل. والمسلم الحق هو من يجعل القرآن رفيقه، ويبتعد عن الظلم والأذى، ويكون في زمن الفتن مثالًا للسلام والتقوى. العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام قائمة على المودة والرحمة، لا على الهيمنة أو الاستغلال، بل على التعاون والتكافل. لا ظلم في دين الله، بل عدل يليق بكرامة الإنسان. الإسلام الذي جاء به محمد ﷺ هو ذاته ما دعا إليه نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وسائر الأنبياء، لا يختلف إلا في الشكل، أما المضمون فهو عبادة الله وحده والتمسك بالعلم وطريق الحق. وقد أكمل الله هذا الدين، وأتم نعمته، وأنزل القرآن خاتم الكتب، فلا حاجة لدين جديد، ولا يجوز تبديل أوامر الله أو التحايل عليها. النبي محمد ﷺ لم يكن إلهًا يُعبد، ولا ربًا يُقدّس، بل عبدٌ لله، مات كما يموت البشر، وترك لنا كتاب الله وسنته لتكون النور الذي نهتدي به. وكل من جعله شفيعًا بلا إذن الله، أو ظنّ أنه يملك النجاة لمجرد النسب أو الحب، فقد خالف القرآن. فلا أحد يملك الشفاعة أو الحساب إلا الله، ولا يُقبل عنده إلا من جاء بقلب سليم. الإسلام لا يعرف الإرهاب، ولا يُبرر القتل أو التخويف أو البطش، بل هو دعوة للعلم، ومساعدة الآخرين، وبناء المجتمعات على الرحمة. وقد أمرنا الله أن نُصلح أنفسنا قبل أن ندعو غيرنا، وأن ننشر الكلمة الطيبة، لا الفتنة، لأن الفتنة تقتل السلام من جذوره. ويوم القيامة، يقف الناس بين يدي الله للحساب، لا يشفع لهم إلا العمل الصالح والإيمان. من آمن وعمل خيرًا دخل الجنة، ومن كفر وتمادى في ظلمه، فله جهنم وبئس المصير. الإسلام لا يبيع الجنّة لأحد، ولا يخص بها طائفة، بل هي لمن استحقها بإيمانه وتقواه. وأخيرًا، فإن الحرب في الإسلام لا تُشنّ لأجل الغزو، بل للدفاع عن النفس والمظلوم، وإذا مال العدو للسلم، وجب علينا السلم. وحتى في القتال، يأمرنا الإسلام بالرحمة، فلا يُمثل بالأسرى، ولا يُهينهم، بل يُعلّمهم ويكرمهم. هكذا هو الإسلام، دعوة للعقلاء، لا سلاحًا في يد المتعصبين، وهو طريق للنجاة لا للفتنة، ورسالة للعالمين لا طائفة دون أخرى. من أراد السلام، وطلب الحق، سيجد في الإسلام الطريق الذي لا يُطفأ نوره، ولا يُبدّل جوهره. إنه دين العقل والعدل والرحمة، لا دعوة للكراهية أو الطمع في الدنيا، بل نداء إلى قلب صادق يبحث عن الله بصدق. لمشاهدة الفيديو