logo
أوبن أيه آي تستعد لإطلاق متصفح إنترنت يعمل بالذكاء الاصطناعي

أوبن أيه آي تستعد لإطلاق متصفح إنترنت يعمل بالذكاء الاصطناعي

صحيفة المواطن١٣-٠٧-٢٠٢٥
بعد أن أطلقت شركة بيربليكستي متصفح الإنترنت 'كوميت' يعمل بالذكاء الاصطناعي، تخطط شركة 'أوبن أيه آي'، الرائدة في قطاع الذكاء الاصطناعي، لإطلاق متصفح إنترنت خاص بها، مدعوم بالذكاء الاصطناعي لمنافسة غوغل كروم الذي يسيطر على حصة كبيرة من سوق متصفحات الإنترنت في العالم.
وبحسب التقارير الإعلامية فإن أوبن أيه آي المطورة لمنصة محادثة الذكاء الاصطناعي 'شات جي.بي.تي' تهدف إلى إطلاق متصفحها خلال الأسابيع المقبلة.
وعلى غرار المتصفح كوميت من بيربليكستي والمتصفح 'ديا' من ذا براوزر كومباني، فإن متصفح شركة 'أوبن أيه آي' يستخدم الذكاء الاصطناعي لإعادة النظر في كيفية تصفح المستخدمين للويب.
ويُفترض أن المتصفح يحتفظ ببعض تفاعلات المستخدم على منصة شات جي.بي.تي بدلاً من ربطه بمواقع الويب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فكر مليًا قبل استخدام "شات جي بي تي" كمعالج نفسي أو للدعم العاطفي
فكر مليًا قبل استخدام "شات جي بي تي" كمعالج نفسي أو للدعم العاطفي

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

فكر مليًا قبل استخدام "شات جي بي تي" كمعالج نفسي أو للدعم العاطفي

قد يرغب مستخدمو "شات جي بي تي" في التفكير مليًا قبل اللجوء إلى روبوت الدردشة من أجل العلاج النفسي أو أي نوع آخر من الدعم العاطفي. وقال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة " OpenAI"، إن صناعة الذكاء الاصطناعي لم تكتشف بعد كيفية حماية خصوصية المستخدم في مثل هذه المحادثات الأكثر حساسية، نظرًا لعدم وجود سرية بين الطبيب والمريض عندما يكون طبيبك ذكاءً اصطناعيًا. أدلى ألتمان بهذه التعليقات في حلقة حديثة من بودكاست "This Past Weekend" الذي يقدمه ثيون فون، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وردًا على سؤال حول كيفية تعامل الذكاء الاصطناعي مع النظام القانوني الحالي، قال ألتمان إن إحدى المشكلات الناتجة عن غياب إطار قانوني أو سياسي للذكاء الاصطناعي حتى الآن هي عدم وجود سرية قانونية لمحادثات المستخدمين مع الذكاء الاصطناعي. وقال ألتمان: "الناس يتحدثون عن أكثر الأمور الشخصية في حياتهم مع شات جي بي تي"، مضيفًا: "الناس يستخدمونه -الشباب خصوصًا يستخدمونه- كمعالج نفسي، أو مدرب حياة... (ويسألونه) "ماذا يجب أن أفعل؟"". وتابع: "حاليًا، إذا تحدثت إلى معالج نفسي أو محام أو طبيب حول هذه المشكلات، فهناك حصانة قانونية لذلك. هناك سرية بين الطبيب والمريض، أو سرية قانونية، وما إلى ذلك. ولم نكتشف ذلك بعد في حالة تحدثك مع شات جي بي تي". وأضاف ألتمان أن هذا قد يُثير قلقًا بشأن خصوصية المستخدمين في حالة رفع دعوى قضائية، لأن "OpenAI"-مطورة شات جي بي تي- ستكون مُلزمة قانونًا بالكشف عن هذه المحادثات. وقال: "أعتقد أن هذا خطأ فادح. أعتقد أنه يجب أن يكون لدينا مفهوم الخصوصية نفسه لمحادثاتك مع الذكاء الاصطناعي كما هو مع المعالج النفسي أو أيًا كان". وتُدرك الشركة أن غياب الخصوصية قد يُعيق انتشار تقنيتها على نطاق أوسع. وإلى جانب حاجة الذكاء الاصطناعي إلى كم هائل من البيانات عبر الإنترنت خلال فترة التدريب، يُطلب منه أيضًا تقديم بيانات من محادثات المستخدمين في بعض السياقات القانونية. وقد طعنت "OpenAI" بالفعل في أمر قضائي في دعوى قضائية ضدها من صحيفة نيويورك تايمز، والذي يُلزمها بحفظ محادثات مئات الملايين من مستخدمي "شات جي بي تي" حول العالم، باستثناء محادثات عملاء خدمة "ChatGPT Enterprise".

ألتمان قلق من أحد جوانب استخدام "شات جي بي تي" ويقول إنه "سيئ وخطير"
ألتمان قلق من أحد جوانب استخدام "شات جي بي تي" ويقول إنه "سيئ وخطير"

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

ألتمان قلق من أحد جوانب استخدام "شات جي بي تي" ويقول إنه "سيئ وخطير"

يعتقد سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI"، أنه على الأشخاص التخفيف من اعتمادهم الكبير على روبوت الدردشة " شات جي بي تي" -الذي طورته الشركة- في اتخاذ القرارات. وقال ألتمان، خلال مؤتمر مصرفي استضافه مجلس الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، إن هناك "اعتمادا عاطفيا مفرطا" مقلقا على "شات جي بي تي"، وخاصة بين الشباب. وأضاف ألتمان: "يعتمد الناس على شات جي بي تي بشكل مفرط"، مشيرًا إلى أن "هناك شبابا يقولون أشياء مثل: "لا أستطيع اتخاذ أي قرار في حياتي دون إخبار شات جي بي تي بكل ما يحدث. هو يعرفني، ويعرف أصدقائي. سأفعل كل ما يقوله". هذا يشعرني بالسوء حقًا"، بحسب تقرير لموقع "بيزنس إنسايدر"، اطلعت عليه "العربية Business". وأشار إلى أن الاعتماد المفرط على "شات جي بي تي" في اتخاذ القرارات "أمر شائع للغاية بين الشباب". تأتي تصريحات الرئيس التنفيذي لـ"OpenAI" في وقت يتزايد فيه استخدام الشباب لروبوتات الدردشة والرفقاء المدعومين بالذكاء الاصطناعي في حياتهم اليومية، في إطار توجه أكبر نحو الذكاء الاصطناعي في كل مناحي الحياة. واستخدم 72% من المراهقين رفيقًا مدعومًا بالذكاء الاصطناعي، وقال نصف المشاركين في استطلاع رأي إنهم يثقون بنصائح مرافقيهم "إلى حد ما" على الأقل، بحسب تقرير لمنظمة "Common Sense Media" غير الربحية الأميركية التي تقدم تقييم وتوصيات ومراجعات لوسائط التكنولوجيا والإعلام بناءً على عمر المستخدمين. ويبدو أن الأطفال الأصغر سنًا أكثر ثقةً برفقاء الذكاء الاصطناعي، وفقًا للاستطلاع، حيث قال 27% من المشاركين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و14 عامًا إنهم يثقون بهذه التكنولوجيا إلى حد ما، مقارنةً بـ 20% ممن تتراوح أعمارهم بين 15 و17 عامًا. ومن بين المجموعة التي قالت إنها تثق في رفقاء الذكاء الاصطناعي، قال 23% إنهم يثقون بهم "إلى حد كبير" أو "كليًا". وفي حديثه عن مخاوفه من الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي، قال ألتمان إن شركته "تحاول فهم ما يجب فعله حيال ذلك". وقال ألتمان: "حتى لو قدم شات جي بي تي نصائح رائعة، وحتى لو قدم شات جي بي تي نصائح أفضل بكثير من أي معالج بشري، فإن شيئًا حول الإقرار الجماعي بأن نعيش حياتنا كما يمُلي علينا الذكاء الاصطناعي يبدو سيئًا وخطيرًا".

سيادة رقمية.. أوروبا تواجه الهيمنة التقنية الأمريكية
سيادة رقمية.. أوروبا تواجه الهيمنة التقنية الأمريكية

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • الوئام

سيادة رقمية.. أوروبا تواجه الهيمنة التقنية الأمريكية

خاص – الوئام تشهد القارة الأوروبية تحركًا متسارعًا لتعزيز استقلالها الرقمي وتقليص اعتمادها على شركات التكنولوجيا الأمريكية العملاقة، وسط تصاعد التوترات والغموض حول مستقبل العلاقة مع الولايات المتحدة، خصوصًا في ظل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وبينما تشكل البنية التحتية الرقمية ركيزة حيوية للنمو الاقتصادي والأمن القومي، يدقّ القادة الأوروبيون ناقوس الخطر إزاء احتكار الشركات الأمريكية لسوق الخدمات السحابية والذكاء الاصطناعي، ويدفعون باتجاه استراتيجيات طموحة لبناء منظومة تقنية أوروبية مستقلة. هيمنة أمريكية أكثر من ثلثي سوق الحوسبة السحابية في أوروبا تسيطر عليه شركات أمريكية مثل أمازون، ومايكروسوفت وجوجل. وتضاف إلى ذلك سيطرة تامة على أنظمة تشغيل الهواتف المحمولة، ومحركات البحث، ومنصات الذكاء الاصطناعي مثل شات جي بي تي، الأمر الذي جعل صناع القرار في الاتحاد الأوروبي يدركون حجم التبعية التقنية لواشنطن. وأصبحت هذه التبعية تمثل تهديدًا مشابهًا للتبعية في قطاع الدفاع، حيث يمكن للولايات المتحدة أن تستخدم هذه السيطرة كورقة ضغط في المفاوضات أو الصراعات التجارية. كما يثير قانون السحابة الأمريكي (Cloud Act) قلقًا كبيرًا بشأن إمكانية تدخل واشنطن في بيانات الأوروبيين، حتى لو كانت مخزنة داخل أوروبا. التحرك الأوروبي تحت عنوان 'السيادة التكنولوجية'، أضافت المفوضية الأوروبية هذا المفهوم رسميًا إلى أجندتها الرقمية. وتعتزم المفوضة الجديدة للشؤون الرقمية، هينّا فيركونين، التركيز على الاستقلال في تقنيات الذكاء الاصطناعي، والحوسبة الكمية والرقائق الإلكترونية، مشيرة إلى أهمية بناء قدرات أوروبية في هذه المجالات. ورغم الطموحات، تواجه أوروبا معضلة أساسية وهي قلة عدد الشركات التقنية الكبرى في القارة. فمن بين أكبر 50 شركة تقنية في العالم، نادرًا ما تجد أسماء أوروبية. ويُعزى ذلك إلى صعوبات تنظيمية، تشتت السوق الأوروبية، ونقص في رؤوس الأموال المخاطرة التي تدعم نمو الشركات الناشئة. تجربة فرنسية شركة Mistral AI الفرنسية تمثل مثالًا على هذه التحديات. فرغم بدايات واعدة كمنافس عالمي في الذكاء الاصطناعي، تراجعت مكانتها مقارنةً بالشركات الأمريكية والصينية. هذا يبرز الصعوبات التي تواجهها الشركات الأوروبية في ظل نقص التمويل والدعم المؤسسي. كما تتزايد أهمية مراكز البيانات والحوسبة السحابية مع انتقال الحكومات والشركات والمواطنين إلى التخزين الإلكتروني. لكن الهيمنة الأمريكية على هذه البنية التحتية الحساسة تدفع الاتحاد الأوروبي للبحث عن حلول لضمان أمن البيانات واستقلال القرار الرقمي. ردود شركات التكنولوجيا الأمريكية في مواجهة التحركات الأوروبية، سارعت شركات مثل مايكروسوفت وأمازون وجوجل إلى إطلاق عروض 'سحابة سيادية' تحافظ على البيانات داخل أوروبا وتخضع للرقابة الأوروبية. بل وهدّدت بعضها بخوض معارك قانونية ضد الحكومة الأمريكية لحماية بيانات عملائها الأوروبيين. تستعد المفوضية الأوروبية لإطلاق تشريع جديد هذا العام يستهدف سد الفجوة في قدرات السحابة والذكاء الاصطناعي. ويتضمن المشروع إجراءات لدعم الشركات الأوروبية وزيادة سعة المعالجة الآمنة داخل الاتحاد، مع إمكانية إدراج بنود 'اشترِ الأوروبي' في المشتريات الحكومية. نقاشات حول الحماية الاقتصادية يدور جدل داخل أوروبا حول مدى قانونية منح الأفضلية للشركات الأوروبية في المشتريات العامة دون الإخلال باتفاقيات منظمة التجارة العالمية. ويرى بعض المسؤولين، مثل الوزير الفرنسي مارك فيراشي، أن مراكز البيانات والبنية التحتية السحابية يجب اعتبارها صناعات استراتيجية تستحق حماية خاصة. يواجه الاتحاد الأوروبي تحديًا مزدوجًا: الحاجة إلى وضع تنظيمات ذكية لا تعيق الابتكار، وفي الوقت ذاته تقديم دعم مالي واستثماري كافٍ لبناء بيئة تقنية تنافسية. ويؤكد خبراء أن بناء سوق رقمية موحدة، واضحة القواعد، هو المفتاح الحقيقي لتعزيز تنافسية أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store