
المملكة تُرحب بإعلان رئيسي وزراء كندا ومالطا عزم بلديهما على الاعتراف بدولة فلسطين في شهر سبتمبر المقبل
وقالت في بيان لها: "تُشيد المملكة بهذه القرارات الإيجابية التي ترسّخ مسار حل الدولتين، وتؤكد توافق المجتمع الدولي على ضرورة إنهاء المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني الشقيق، وتجدد المملكة دعوتها لبقية الدول لاتخاذ مثل هذه الخطوات الجادة الداعمة للسلام".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 27 دقائق
- الشرق الأوسط
جلسة طارئة لمجلس الأمن بشأن الرهائن في غزة الثلاثاء
صرّح السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة أمس (الأحد)، أن مجلس الأمن الدولي سيعقد جلسة طارئة لبحث وضع الرهائن في غزة، وسط تصاعد القلق إزاء مصيرهم في القطاع الذي يحذر خبراء من أن سكانه يواجهون خطر المجاعة. وأعلن داني دانون عن الجلسة في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أثارت مقاطع مصورة من غزة لرهينتين إسرائيليين بدا الوهن واضحاً عليهما صدمة في إسرائيل. وقال دانون إن المجلس «سيجتمع الثلاثاء المقبل في جلسة طارئة خاصة بشأن الوضع الإنساني المتردي للرهائن في غزة». Following my appeal to the President of the UN Security Council, the Council will convene this coming Tuesday for a special emergency session on the dire situation of the hostages in disturbing images speak for themselves. While a global campaign is being waged against... — Danny Danon דני דנון (@dannydanon) August 3, 2025 وكانت حركتا «حماس» و«الجهاد الإسلامي» قد أكدتا أن الغرض من نشر المقاطع المصورة للرهائن تسليط الضوء على الوضع الإنساني الحالي في غزة المهددة بـ«مجاعة» بحسب الأمم المتحدة. وفرضت إسرائيل قيوداً مشددة على دخول المساعدات إلى غزة، في حين تفيد وكالات أممية وهيئات إغاثة ومحللون بأن معظم المساعدات التي تدخل إما يتم نهبها من قبل عصابات أو الاستيلاء عليها بطرق أخرى وسط الفوضى من دون أن تصل إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها. و طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأحد من اللجنة الدولية للصليب الأحمر المساعدة في توفير «الطعام» و«الرعاية الطبية» للرهائن الإسرائيليين في غزة. لقطة من فيديو نشرته حركة «حماس» للرهينة الإسرائيلي إفياتار ديفيد (د.ب.أ) من جانبها، أبدت «كتائب القسام» استعدادها للتعامل بإيجابية «مع أيّ طلب للصليب الأحمر بإدخال أطعمة وأدوية لأسرى العدو» ولكن شرط فتح ممرات إنسانية لإيصال الغذاء والدواء إلى القطاع. وأكدت كتائب القسام أنها «لا تتعمد تجويع الأسرى»، لافتة إلى أن الرهائن الإسرائيليين الأحياء «يأكلون مما يأكل منه مجاهدونا وعموم أبناء شعبنا، ولن يحصلوا على امتياز خاص في ظل جريمة التجويع والحصار». وأظهرت ثلاثة فيديوهات بثتها حركتا «حماس» و«الجهاد الإسلامي» الرهينتين روم براسلافسكي وإفياتار ديفيد، نحيلين ومتعبين، الأمر الذي أثار ضجّة في الشارع الإسرائيلي، وأجَّج الدعوات لضرورة التوصّل إلى اتفاق في أسرع وقت للإفراج عن الرهائن.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
وسط خلاف سياسي- أمني.. غزة أمام 3 خيارات "أقربها" عملية إسرائيلية جديدة
نشبت خلافات حادة بين المستوى السياسي والعسكري في إسرائيل حول مسار الحرب في غزة، بحسب ما كشفته قناة "14" الإسرائيلية. وأضافت أن حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تدرس عدة خيارات حول مستقبل الحرب بغزة.. وهذا ما سيتم بحثه في جلسة الكابينت يوم غد. وبحسب القناة فإن أول هذه الخيارات هو شن عملية عسكرية جديدة، بهدف زيادة الضغط على حماس لانتزاع تنازلات في ملف المحتجزين. أما الخيار الثاني فيتمحور حول تطويق المعسكرات الرئيسة لحماس في القطاع، ضمن تحرك تكتيكي محدود وهو ما قد يواجه تحديات تتعلق باستمرار إدخال المساعدات الإنسانية. والخيار الثالث يتمثل بشن عملية اجتياح بري شاملة للقطاع، بما في ذلك مناطق لم تدخلها القوات الإسرائيلية سابقاً. إلى ذلك كشفت القناة أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زامير، أكد أن الأسبوع الحالي سيكون حاسماً في تحديد ما إذا كانت صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس ستتم. ووفق القناة فإن تصريحات زامير جاءت وسط حالة من التباين داخل الكابينت. وأضافت أن عددا من الوزراء يؤيدون تنفيذ عملية اجتياح بري شامل للقطاع. بينما يعارض زامير هذا التوجه ويفضّل تنفيذ عملية محدودة تستهدف الضغط على حماس من دون الانجرار إلى معركة مفتوحة. وذكرت الصحيفة أن المؤسسة الأمنية والعسكرية في إسرائيل تؤكد ضرورة اتخاذ قرار سريع وواضح ينهي حالة التردد داخل القيادة السياسية، بشأن كيفية إنهاء الحرب أو حسمها عسكرياً. إلى ذلك، حذّر زامير المستوى السياسي من خطورة تآكل قدرات الجيش إذا بقي طويلا في غزة، وفق ما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي. وطالب رئيس الأركان المستوى السياسي بإيضاح موقف الجيش بغزة، معبرا عن رفضه لاحتلال غزة بالكامل والبقاء على عمليات تطويق واستنزاف. كما اعتبر زامير أن البقاء في غزة يعني استنزاف الجيش وتقديم خدمة لحماس، مؤكدا أن الجيش مستعد لصفقة الرهائن بأي ثمن. ميدانيا، يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه على أنحاء قطاع غزة، وأفادت مراسلة "العربية" و"الحدث" باستهداف مسيّرة إسرائيلية لمنزل بمخيم النصيرات وسط القطاع، وهو ما أسفر عن مقتل مواطنة فلسطينية وإصابة عدد من الأشخاص. وفي مخيم المغازي وحي الشجاعية تواصل مدفعية الجيش الإسرائيلي قصف المناطق السكنية وتسويتها بالأرض. وفي سياق متصل، أفادت صحة غزة بمقتل سبعين شخصاً من بينهم سبعة وثلاثون من طالبي المساعدات الإنسانية خلال يوم الأحد. كما أكدت وزارة الصحة الفلسطينية وفاة ستة أشخاص بسبب المجاعة في غزة، ليصل إجمالي ضحايا سوء التغذية لنحو مئة وخمسة وسبعين شخصاً من بينهم تسعة وثلاثون طفلاً. من جهتها، حذرت الأمم المتحدة من تأزم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، خاصة مع تفاقم أزمة الأمن المائي وعدم وصول المياه لنحو ستة وتسعين بالمئة من أسر القطاع. ونقلت صحيفة "صنداي تايمز " عن مصادر مطلعة قولهم إنه من المقرر أن يتم إجلاء ما يصل إلى ثلاثمئة طفل من غزة إلى بريطانيا لتقديم العلاج الطبي ضمن خطة سيتم الإعلان عنها لاحقا. وأوضحت أن نقل الأطفال الغزيين، سيتم بالتوازي مع مبادرة مشروع الأمل النقي، وهي مبادرة تم إطلاقها لإحضار الأطفال المرضى والجرحى من غزة إلى بريطانيا لتلقي الرعاية الطبية. وكان رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، قد صرح في وقت سابق بأن بلاده تقوم بشكل عاجل بتسريع الجهود لإحضار الأطفال للعلاج.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
رئيسا البرلمان العربي وبرلمان أمريكا اللاتينية يطالبان بوقف حرب التجويع بحق الشعب الفلسطيني
طالب رئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحي ورئيس برلمان أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي (بارلاتينو) رولاندو غونزاليس باتريسيو، المجتمع الدولي وخاصة مجلس الأمن بالوقف الفوري لحرب التجويع والإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي الغاشم بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدين تطابق المواقف بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية والشعبين العربي واللاتيني في الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. جاء ذلك في بيان مشترك صدر عن الرئيسين بعد لقائهما على هامش مشاركتهما في المؤتمر العالمي السادس لرؤساء البرلمانات الذي نظمه الاتحاد البرلماني الدولي بمقر الأمم المتحدة في جنيف. وشدد الرئيسان على أنه مع التحول الإيجابي الملحوظ في الموقف الدولي مؤخرًا تجاه القضية الفلسطينية، فإنه يجب تحويل الأقوال إلى أفعال لتغيير الواقع المشين في قطاع غزة. ووقعا خلال اللقاء اتفاقية تعاون مشترك بين البرلمان العربي وبرلمان أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي، مؤكدَين أن هناك قواسم مشتركة كثيرة بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية، في النواحي الاقتصادية أو الاجتماعية، وكذلك قواسم ثقافية مشتركة، وهو ما يمثل أساسًا قويًا لتعزيز العلاقات بين الجانبين. وأكدا أن الاتفاقية تهدف إلى تنسيق المواقف بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك في المحافل البرلمانية الدولية التي يشترك فيها الجانبان، ودعم مشروعات التعاون والتكامل بين الدول العربية ودول أمريكا اللاتينية. ورحب الرئيسان بانضمام البرلمان العربي إلى التحالف البرلماني العالمي لمواجهة تغيّر المناخ، الذي أسسه برلمان أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي في شهر يونيو الماضي 2025م بمقر البرلمان في بنما، والذي يهدف إلى تعزيز وتسريع إسهامات البرلمانات في خلق وصون بيئة نظيفة، وصحية، ومستدامة، والإسهام في معالجة وتخفيف الآثار السلبية لتغير المناخ، وتحقيق العدالة المناخية الدولية خاصة لدول الجنوب.