logo
طارق صالح يهنئ القيادة السياسية والشعب اليمني بعيد الأضحى: نرجو أن يعيده الله وقد تحققت تطلعاتنا في النصر والسلام

طارق صالح يهنئ القيادة السياسية والشعب اليمني بعيد الأضحى: نرجو أن يعيده الله وقد تحققت تطلعاتنا في النصر والسلام

اليمن الآنمنذ 10 ساعات

تبادل نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، ورئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية، العميد طارق محمد عبدالله صالح، التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الأضحى المبارك، مع رئيس المجلس الدكتور رشاد محمد العليمي، ونواب رئيس المجلس، ورئيسي مجلس النواب ومجلس الوزراء، إلى جانب عدد من الوزراء والقيادات العسكرية في مختلف المحاور.
وفي تهنئته، عبّر العميد طارق صالح عن أصدق الأمنيات بأن يعمّ الأمن والاستقرار كافة ربوع الوطن، وأن يُعيد الله هذه المناسبة العظيمة على اليمن وشعبه بالأمن والسلام، وقد تحققت آماله في النصر والحرية والعدالة.
كما توجه بخالص التبريكات إلى أبناء الشعب اليمني في الداخل والخارج، سائلاً المولى عز وجل أن يمنّ عليهم بموفور الصحة والسعادة، وأن يكتب لليمنيين مستقبلاً زاهراً يعيد لهم دولتهم ويعزز وحدتهم الوطنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مذيع بقناة إماراتية يعلق على قضية الجردمي ويدعو لهذا الأمر !
مذيع بقناة إماراتية يعلق على قضية الجردمي ويدعو لهذا الأمر !

اليمن الآن

timeمنذ 29 دقائق

  • اليمن الآن

مذيع بقناة إماراتية يعلق على قضية الجردمي ويدعو لهذا الأمر !

كريتر سكاي/ خاص علق المذيع بقناة ابو ظبي الإماراتية عادل عبدالله اليافعي على قضية الناشط انيس الجردمي . وقال اليافعي : بمعرفتي بالزبيدي ودماثة اخلاقه وتسامحه وهدوئه فمحال يأمر او يرفع قضية على من سبه او شتمه فالرجل كبير وعاقل ويعلم ما وصلته الناس من ضيق وانما هناك من اتخذ الخطوة ورفع الأمر للنيابة وبدورها قبضت عليه وجلال الربيعي لا دخل له بالأمر فهو سلطة تنفيذية بالقبض وفق التوجيهات الرسمية . واختتم : اطلقوا الرجل بعد ان تتكفلوا بعلاجه قبل فوات الاوأن وتصبح مشكلة كبيرة تتفاقم فوق ما هي متفاقمة ورحم الله الشهيد علي عنتر .انتهى .

الذكرى العاشره لرحيل شهيد الإنسانية المناضل محمد عبدالله الحكم
الذكرى العاشره لرحيل شهيد الإنسانية المناضل محمد عبدالله الحكم

اليمن الآن

timeمنذ 39 دقائق

  • اليمن الآن

الذكرى العاشره لرحيل شهيد الإنسانية المناضل محمد عبدالله الحكم

كتب : أمين قاسم الحكم يصادف في مثل هذا اليوم الموافق السابع من شهر يونيو للعام 2025م ذكرى اليمة على قلوبنا الذكرى العاشره على رحيل شهيد الواجب المناضل البطل محمد عبدالله قاسم الحكم وهو يؤدي واجبه الوطني الإنساني في العاصمة عدن. في السابع من يوليو للعام 2015م. حيث كان شهيد الواجب محمد عبد الله الحكم من أبرز المناضلين الأبطال في منطلق ثورة الحراك الجنوبي في أوساط مدينة الضالع، التي كان من احد مؤسسين الثورة ورفع رايات الضلم والإستبداد في الجنوب ،،وعاش المناضل شجاعاً قوياً يغوص بصولات وجولات نضالية وتاريخية في ضل المطالبة بالحقوق والاستعادة الجنوب،،وكان الشهيد البطل من أحد الموؤسسين والسابقين في ركآب سفينة النضال السلمي بمخيمات الساحة العروض الذي كان من أوائل المعتصمين الذين يتحملون شدة حرارة الشمس وقساوة رغد العيش في ساحات الميادين الجنوبي بالعاصمة عدن ويعد الشهيد بحياتة الحافلة بالخير والعطاء ،والاقدام والشجاعة التي خاض فيها تحت ضل زوآرق الاحتلال من علا روسهم في الحرب العام 2015م في العاصمة عدن ضد الاحتلال الإيراني التي أطلق عليها ارماغ نفس روحه لمكابدة عنا الحروب الاستغاثة المنكوبين والمتضررين الحروب ،،ولقد استطاع الشهيد في عملة الإنساني والاغاثي أن يعول رمق ابطان الآلاف من الأسر الأسيرة الحروب، لمعونتهم الغذائية لسداد رمغ جوعهم حتى وافتة المنية ولا اضن أن الحياة اجبرتنا أن لا انساك يا ابا نضمي، إنما بصماتك الخالده منذ اعوام من رحيلك جعلتني في مدار الساعة أن أجعل ذكراك في حياتنا اليومية بذاكرة قلوبنا،،ولا نستطيع أن ننساك مهما خيرة الاقدار روحك فما زالت بصماتك في حاضنة قلوبنا. أنذاك يا أبا نظمي !! أتذكر خطواتك المتواضعة ،وصوتك ونبراتك وكلماتك المتواضعه باللين والوقار،وألاخلاق وطيب قلبك السموح، وجدناك ونحن اطفال وانت على ابتسامتك التي رسمة لنا ملامح حياتك الزاهده ،منذُ عرفناك وانت ذاك الشهم في أعمالك الخيرية والاجتماعية التي قضيتها في عصار حياتك في خدمة الوطن من المشاريع العامة وأكثير من المصالح الإنسانية والخدمات الاجتماعية التي كانت مع بعض زملائه الخيرين بالمنطقه والسهم خاصة والشعيب عامه. حينها مهما سطرنا الحروف واملينا الكلمات الدلالية بروح المناضلين فلا نستطيع أن نقول كل ما صنعوا في الحياة التي نعيشها،، وبهذا المناسبة والذكرى العضيمة لايسعنا الا نرفع يدين الى السماء بأن سأل الله العضيم أن يسكن الشهيد الحق محمد عبدالله الحكم بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته في مقعد صدق عند مليك مقتدر يا راحم الراحمين.

الحاج أحمد عبدالله الشيباني يوجه دعوة للقاء أسري شامل في عيد الأضحى ويطالب بطي صفحة الخلافات
الحاج أحمد عبدالله الشيباني يوجه دعوة للقاء أسري شامل في عيد الأضحى ويطالب بطي صفحة الخلافات

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

الحاج أحمد عبدالله الشيباني يوجه دعوة للقاء أسري شامل في عيد الأضحى ويطالب بطي صفحة الخلافات

الشاهد برس | القاهرة. وجه رجل الأعمال اليمني الحاج أحمد عبدالله الشيباني، أحد أبرز الأسماء الصناعية والتجارية في البلاد، رسالة مؤثرة إلى أبنائه وبناته، دعاهم فيها إلى لقاء أسري شامل خلال أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك في محاولة لإعادة روابط المودة وصلة الرحم، بعد ما وصفه بـ'الافتراءات والاتهامات الباطلة' التي طالت شخصه وممتلكاته. وفي رسالة خطية حملت نبرة ألم ونداء صادق، أعرب الحاج الشيباني عن أسفه لما آلت إليه علاقته ببعض أفراد أسرته، مشيراً بالقول :' إليكم جميعا أوجه هذه الرسالة بعد أن فاضت بعض وسائل الإعلام الرخيصة، وبعض أروقة المحاكم والمكاتب الحكومية، بافتراءات باطلة، واتهامات مشوهة، تسيئون بها إلى والد تجرع مرارة الأيام منذ نعومة أظافره، ليبني لكم صرحا احتميتم بظلاله، فنشأتم دون حاجة أو عوز، وتعلم من أراد منكم أرقى التعليم، والتحق أبناؤكم بأفضل المدارس والمعاهد والجامعات دون تقتير أو حرمان. وأضاف :'بقيت – رغم الكبر – أمد لكم يدي بالعطاء حتى بعد أن تجاوزتم الستين عاما.. لكن ما آلم القلب وأوجع الوجدان، أن بعضكم ظنّ أن الشيخوخة قد نالت مني، فأطلق يده، واستقوى بالسفهاء من الناس، يسعى لانتزاع ملك والده وهو حي يرزق. ومضى قائلًا:' ما كنت أتمنى أن أعيش لأرى إصرارا مستمراً على الاستيلاء على أملاكي، بتواطؤ قانوني وأمني من أولئك الذين يفترض أن يحموها، ويحرصوا على استمرار هذه المجموعة الصناعية والتجارية، التي تمثل مصدر رزق لآلاف الأسر والعاملين. وأكد الشيباني، أن ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام وبعض أروقة المحاكم لا يعكس الحقيقة، مشدداً على أنه رغم الألم والخذلان، لا يزال يمد يده بالدعوة إلى التسامح وإصلاح ذات البين. وقال في رسالته :'أجدد دعوتي القلبية والمخلصة، وأنا أواجه المرض، بأن أفتح صفحة جديدة عنوانها الصفح والتسامح' داعياً أبناءه وبناته كافة دون استثناء إلى الاجتماع في مقر إقامته بالقاهرة خلال عطلة عيد الأضحى، لتكون المناسبة فرصة للمصالحة، و'الاعتذار الصادق عن الإساءات والافتراءات'على حد تعبيره، تمهيداً لعودة العلاقات الأسرية إلى سابق عهدها. واختتم الشيباني رسالته بالدعاء أن يكون اللقاء المقبل بداية نهاية الخلاف، مؤكداً أن 'العمر لا يحتمل التأجيل' وأنه يضع أمله في الله بأن يُتم له حسن الختام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store