
عباس يدعو الفصائل الفلسطينية لتسليم سلاحها: لا نريد دولة مسلحة
جاءت تصريحات عباس خلال استقباله نائب وزير الخارجية الياباني البرلماني ماتسوموتو هيساشي، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، حيث دعا إلى الوقف الفوري والدائم لإطلاق النار، والإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية لوقف حرب التجويع.
كما طالب بالإفراج عن الأسرى، وانسحاب الجيش الإسرائيلي الكامل من قطاع غزة، وتولي دولة فلسطين كامل مسؤولياتها المدنية والأمنية في القطاع.
وأشار الرئيس الفلسطيني إلى أهمية بدء عملية إعادة إعمار القطاع، والتوجه نحو انتخابات عامة خلال عام واحد، بالإضافة إلى تحقيق تهدئة شاملة في الضفة الغربية، ووقف الاستيطان ومحاولات الضم، ووقف اعتداءات المستوطنين. كما شدد على ضرورة الإفراج عن الأموال الفلسطينية المحتجزة، ووقف الانتهاكات بحق الأماكن الدينية الإسلامية والمسيحية.
المصدر: الوفا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
وزير الخارجية المصري يحذر بعد تصريحات "إسرائيل الكبرى"
وأجرى الوزير عبد العاطي اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية فرنسا جان نويل بارو، واتصالا مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، حيث كرر وزير الخارجية المصري خلال الاتصال رفض مصر القاطع للمحاولات الإسرائيلية الرامية إلى ترسيخ الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية، كما استنكر القرارات الأخيرة الخاصة بالتوسع في الاستيطان بالضفة الغربية، والتي تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي. وأكد عبد العاطي رفض مصر للتصريحات الأخيرة الداعية إلى تجسيد ما يُسمى بـ"إسرائيل الكبرى"، محذراً من خطورة هذه التوجهات التي تُفاقم مشاعر الكراهية والتطرف وتُهدد استقرار المنطقة. وشدد الوزير المصري على أهمية تكثيف الجهود والضغوط الأوروبية لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، معرباً عن تقديره للموقف الفرنسي المشرف والشجاع في نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وأكد أن تحقيق حل الدولتين، عبر إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، هو الحل الوحيد لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة. كما دعا إلى حشد المزيد من الاعترافات الغربية بالدولة الفلسطينية، خاصة على هامش أعمال الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة. واستعرض عبد العاطي الجهود المصرية المبذولة لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكداً ضرورة تكثيف الجهود الدولية لتحقيق هذا الهدف. وأشار إلى المسؤولية الكاملة التي تتحملها إسرائيل كقوة احتلال في فتح جميع المعابر الخمسة لضمان تدفق المساعدات الغذائية والطبية والإغاثية دون عوائق، معدداً بسياسة التجويع التي تمارسها إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين. من جانبه، أعرب الوزير الفرنسي عن تقدير بلاده الكامل للجهود المصرية ودعمها المستمر لها. كما ناقش الملف النووي الإيراني بالتفصيل، حيث تطرقا إلى الجهود الرامية لخفض التصعيد واستئناف التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، فضلاً عن استئناف المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة والدول الأوروبية الثلاث (E3) للتوصل إلى حل سلمي يبتعد عن التصعيد العسكري، وذلك لتجنب المزيد من التوتر وعدم الاستقرار في منطقة تعاني أصلاً من أزمات متعددة واضطرابات مستمرة. المصدر: RT


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
سمير حليلة: لدي شروط لحكم غزة
وفي حديث لموقع "إرم نيوز"، شدد حليلة على ضرورة الإعلان عن وقف إطلاق نار نهائي وشامل قبل ذلك، مؤكدا أنه ليس "باراشوت سياسيا". وأوضح أن موافقته على المنصب لن تتم إلا إذا حصل على موافقة جميع الأطراف المعنية، وفي مقدمتها السلطة الفلسطينية، إضافة إلى مجموعة من الشروط الأخرى. وبين أن قبوله للعرض مرهون بعدة عوامل، أهمها إعادة إعمار غزة ووقف ما وصفه بالإبادة الجماعية، وهي قضايا تتطلب جهودا مشتركة واتفاقا شاملا، ليس مع حماس وإسرائيل فقط، بل مع الدول الممولة والراعية لعملية إعادة الإعمار. وأضاف أن الاتفاق سيشمل إشرافا وتدخلا مصريا موسعا يفوق أي دور لدول أخرى، باعتبار مصر الدولة المجاورة للقطاع، مؤكدا أن ذلك لن يتم دون موافقة السلطة الفلسطينية بصفتها الجهة صاحبة الإطار التشريعي والقانوني والسياسي المرتبط بغزة. وأكد حليلة أن مباحثات وقف إطلاق النار الشامل لم تنته بعد، رغم انطلاقها في القاهرة والدوحة، وأن طبيعة الحكم في القطاع ستتضح مع نهاية المحادثات وما ستفضي إليه بشأن مشروع إقامة الدولة الفلسطينية. وشدد على أنه من المستحيل حسم مسألة الحكم في غزة قبل التوصل إلى اتفاق حول الصفقة الشاملة، موضحا أنه لا يمكن الحديث عن إدارة مدنية أو إدخال قوات عسكرية، سواء كانت مصرية أو عربية، قبل الانسحاب الإسرائيلي الكامل، والتوصل إلى ترتيبات لتبادل الأسرى، واتخاذ الإجراءات اللازمة لمرحلة ما بعد الحرب. وأشار إلى أن ملفات مثل دخول البضائع والمواطنين عبر المعابر، وضمان الأمن واستقرار النظام العام، إضافة إلى قضايا أخرى متعلقة بتشكيل الحكم المدني، لم تنضج بعد وتحتاج إلى وقت وجهود كبيرة، متوقعا حسم هذه المسائل خلال ثلاثة أسابيع. وحول موقف حركة "حماس" من توليه إدارة القطاع، قال حليلة إن الحركة أكدت أكثر من مرة أنها لا ترغب في التدخل بشكل إدارة غزة بعد الحرب أو المشاركة فيه، وبالتالي لا تملك صلاحية رفض الخطط المتعلقة بمن سيتولى الحكم. وأضاف أن حماس، عمليا، لم تعارض تشكيل لجنة إدارية من التكنوقراط لإدارة القطاع، مقابل بحث ملفات تتعلق بموظفيها السابقين وسلاحها وقياداتها وأموالها سواء في الداخل أو الخارج، مشيرا إلى وجود حزمة شاملة من التفاهمات مع الحركة أعدتها الإدارة الأمريكية وتناقش حاليا مع إسرائيل عبر الوسيطين المصري والقطري. وأوضح أنه لن يشارك في المفاوضات المباشرة بين إسرائيل وحماس والوسطاء، معلقا على وصفه بـ"الباراشوت السياسي" بالقول إنه ابن البلد وابن السلطة والقطاع الخاص الذي عمل فيه 11 عاما، وأنه لا يوجد أي عنصر مفاجأة في ترشيحه، خاصة أن إسرائيل تضع "فيتو" على أي شخصية تحكم غزة من المنظومة السياسية القائمة الممثلة بالسلطة وحماس. واختتم حليلة قائلا: "لو كنت قادما من خارج الوطن أو مقيما في الخارج لكان من الممكن إطلاق هذا الوصف علي، لكنني ابن هذا البلد، وغزة جزء لا يتجزأ من المنظومة السياسية الواحدة". المصدر: "إرم نيوز" قال مصدر مسؤول في الرئاسة الفلسطينية، إن ما ذكرته بعض وسائل الاعلام الإسرائيلية عن تعيين شخصية فلسطينية لإدارة قطاع غزة بعلم القيادة الفلسطينية غير صحيح. كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن اتصالات مستمرة منذ أشهر خلف الكواليس لتعيين رجل الأعمال الفلسطيني، سمير حليلة، حاكما على قطاع غزة.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
مسؤول مصري سابق يعلق على فيديو البرغوثي واقتحام زنزانته
وأكد الفقي في تصريحات لـRT أن الشرائع السماوية تكرم الأسرى وترعى حقوقهم، وهذا ما تنتهكه إسرائيل من خلال التنكيل والتعذيب والتنمر على الأسرى الفلسطينيين على مر الزمان والمكان. وقد ظهر ذلك واضحًا من خلال تدهور صحة الأسير المناضل مروان البرغوثي. واستطرد قائلًا إن: "ما حدث من بن غفير وزير الأمن الصهيوني، انحطاطٌ واضحٌ وسفالةٌ، وضربٌ لكل المواثيق والشرائع، حتى إن "شريعة الغاب" لتتبرأ من هذا السلوك الذي لم يُعهد من قبل في أي دولة. وطالب المنظمات الدولية والحقوقية بتفعيل دورها وتقديم مذكرات إلى الأمم المتحدة لفضح السلوك العدواني للحكومة الصهيونية". وقال الكاتب إن الإسلام كدين سماوي رسم الخطوط وحدد كيفية معاملة الأسرى، فقد مدح من يطعمهم ويرعى مصالحهم ويحافظ على كرامتهم، مستشهدًا بقوله تعالى: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا، إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا} (الإنسان: 8-9). فهذه صفات الأبرار، الذين يبرون الله بطاعتهم وإحسانهم. واختتم بالقول إنه لا بد من موقف عربي موحد ضد الغطرسة الصهيونية وانتهاكات حقوق الإنسان، والوقوف بشدة ضد جرائمهم التي تتمثل في الإبادة الجماعية وتغيير الخريطة الديموغرافية لفلسطين، والتي تحدث علنًا دون رادع. كان مقطع فيديو قد أظهر اقتحام بن غفير لقسم العزل الانفرادي في سجن "جانوت"، وهدد البرغوثي في زنزانته قائلا "إن من يستهدف شعب إسرائيل سوف نبيده"، فيما بدا البرغوثي، نحيلا، وقد تغيرت ملامحه بحسب عائلته. المصدر: RT